الرئيسية
قال تشابي ألونسو مدرب فريق الشباب السابق بنادي ريال مدريد، إنه انتقل لتدريب فريق الرديف بنادي ريال سوسيداد، من أجل تحسين مهاراته التدريبية، في المكان الذي سلك فيه خطواته الأولى في كرة القدم.
وأكد ألونسو (37 عامًا) أن هذا هو التوقيت المثالي للانتقال لخطوة أكبر، "ومواصلة بناء حياتي المهنية كمدرب".
وقال ألونسو في تصريحات لصحيفة "ماركا" الإسبانية: "أعتقد أن هناك لحظات لكل شيء في الحياة، فكما أن هناك لحظات للمغادرة، هناك أيضا أوقات للعودة".
وأضاف: "لدي الآن أسباب للعودة إلى مشروع مثير وهناك أيضًا أسباب حيوية، مثل الذهاب إلى بيتي (سوسيداد)".
وأكد: "كنت سعيدًا للغاية في ريال مدريد، لكن الوصول إلى سوسيداد مثير حقًا، حيث يمكنني تحسين مستواي في بيتي الذي نشأت فيه".
وأكمل: "بصفتي لاعبًا أحببت قراءة المباريات وإعدادها ومحاولة السيطرة عليها، وأريد كمدرب أن يتكيف فريقي مع المباريات ويلعب بشكل ديناميكي".
وتابع: "أعتقد أنني تدربت مع ما يكفي من المدربين، واستفدت منهم جميعًا، بدءًا من خافيير كليمينتي، الذي شاركت معه لأول مرة، وجون توشاك، أيضًا مدرب رائع، فكل لديه ما يميزه عن الآخر، وقد حاولت أن أكون قريبًا من الجميع".
وأتم: "لقد بدأت التدريب لأنني أرغب في الحصول على مهنة أستمتع بها، لكني لا أعرف إلى أين ستقودني هذه المهنة".
وأكد ألونسو (37 عامًا) أن هذا هو التوقيت المثالي للانتقال لخطوة أكبر، "ومواصلة بناء حياتي المهنية كمدرب".
وقال ألونسو في تصريحات لصحيفة "ماركا" الإسبانية: "أعتقد أن هناك لحظات لكل شيء في الحياة، فكما أن هناك لحظات للمغادرة، هناك أيضا أوقات للعودة".
وأضاف: "لدي الآن أسباب للعودة إلى مشروع مثير وهناك أيضًا أسباب حيوية، مثل الذهاب إلى بيتي (سوسيداد)".
وأكد: "كنت سعيدًا للغاية في ريال مدريد، لكن الوصول إلى سوسيداد مثير حقًا، حيث يمكنني تحسين مستواي في بيتي الذي نشأت فيه".
وأكمل: "بصفتي لاعبًا أحببت قراءة المباريات وإعدادها ومحاولة السيطرة عليها، وأريد كمدرب أن يتكيف فريقي مع المباريات ويلعب بشكل ديناميكي".
وتابع: "أعتقد أنني تدربت مع ما يكفي من المدربين، واستفدت منهم جميعًا، بدءًا من خافيير كليمينتي، الذي شاركت معه لأول مرة، وجون توشاك، أيضًا مدرب رائع، فكل لديه ما يميزه عن الآخر، وقد حاولت أن أكون قريبًا من الجميع".
وأتم: "لقد بدأت التدريب لأنني أرغب في الحصول على مهنة أستمتع بها، لكني لا أعرف إلى أين ستقودني هذه المهنة".
