موقع قف وناظر

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
موقع قف وناظر

اسلامي ثقافي حواء وادم موقع قف وناظر ملتقى العالمي مجلة قف وناظر منتدى عالمي فنانين ومشاهير نجوم علماء وموسوعه


    الرغبة غير المتبادلة تفسد العلاقة الزوجية

    Crazy Love20
    Crazy Love20
    مستشارين الادارة العامة
    مستشارين الادارة العامة


    الرغبة غير المتبادلة تفسد العلاقة الزوجية Empty الرغبة غير المتبادلة تفسد العلاقة الزوجية

    مُساهمة من طرف Crazy Love20 الثلاثاء 12 أكتوبر - 16:58

    طول فترة المداعبة هو الحل الأمثل للمرأة المتطلبة جنسياً


    أكثر مايتم تداوله في شأن العلاقة الجنسية بين الرجل والمرأة هو قابلية الرجل للممارسة في شكل دائم. أمّا تطلّب المرأة للفعل الجنسي فهو أمر يقع في محظورات كثيرة كونه يرتبط بالخفر والثقافة الاجتماعية وتعود الرجل على أن يكون هو مصدر التوقيت في العملية ونوعها وحجمها وعددها. ويبقى في طي الكتمان عدد النساء اللواتي يخفين رغبتهن الدائمة بممارسة الجنس مع أزواجهن إذ يمنعهن الخجل والعادات الاجتماعية من الإشارة المتكررة للأمر إلا في شكل متباعد جزئيا. بحيث يرد في أدبيات العلاقة الجنسية بين الرجال والنساء تحديد يوم العطلة مثلا أو يوم آخر. وفي حال كانت المرأة تتطلب مزيدا من الإشباع ومعاودة العملية الجنسية فإن العوائق السالفة تقف في وجهها في أغلب الأحيان.
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    ينظر الرجل الشرقي أو الشرق أوسطي بعامة إلى زوجته من منظار أُسَري قِيَميّ يبتعد في معظم الأحيان عن متطلباتها الشخصية غير الأُسرية كالدافع الجنسي وتكرار العملية الجنسية. ويدخل التعود في الأمر كطرف محبط لهذا الدافع عند الرجل لارتباط زوجته الدائمة بما يقلل من إثارتها كالطبخ والعمل والحضور الفيزيائي المتكرر. ومن جهة أخرى مازالت ثقافة العملية الجنسية تحظر على الزوجة إعلان شغفها وولعها بتكرار العمل الجنسي فهو أمرٌ “يخدش” منظور الرجل لزوجته وأم أولاده التي يريدها أن تكون مثالا للتعفف والتجرد ضمانا لنقل القيم بحذافيرها الى الأبناء الذين ينتظرون أما مضحية غير متطلبة.

    وحقيقة الأمر أن كثيرا من نساء الشرق الأوسط يقعن ضحية التعامل معهن كمجرد حاضنات لأبنائهن عبر نسيان حقهن بجسدهن والذي يكون في بعض الأحيان متطلباً وراغبا ومستعدا في الوقت الذي لاتوجد فيه ثقافة اجتماعية تسمح للمرأة بحق طلب الجنس الدائم مع زوجها. مازالت العملية الجنسية مرتبطة إلى حد كبير بتوقيت الرجل ومازال هو الذي يمتلك حق التعبير وتحديد المعايير. أما الزوجة الشرق أوسطية أو المرأة العادية فإنها لم تتسلح بعد بحق الفعل الجنسي خصوصا إذا كان وضعها الصحي والنفسي يؤهلها لتطلب الفعل الجنسي الدائم كعلامة على الصحة والعافية والطبيعة.
    أكثر النساء يخجلن من التعبير لرجالهن عن رغبتهن الملحة بممارسة الجنس وغالبا مايترك الأمر أثرا عصبيا على أدبيات التخاطب بينهما بسبب الرغبة الملحة لطرف خجول مقابل رغبة باردة لطرف غير منتبه. إن كثيرا من حالات توتر المرأة وعصبيتها وتشنجها ناتجة من كبت رغبتها بممارسة الجنس المتكرر.
    وكونها تخجل أو يمنعها الرجل من التعبير الصريح عن رغبتها الملحة الدائمة فإنها تقع ضحية الإكراه العاطفي فتتوقف عن التلميح أو التصريح وتستبدله بردود أفعال غالبها غير منطقي كملاحقة الزوج والسؤال عن تأخره عن المنزل أو إرهاق الزوج بمتطلبات منزلية مرهقة له كثيرا ماتؤدي إلى اندلاع مشاحنات بينهما. إن التحري الذي تمارسه المرأة بحق زوجها عن غيابه وأمكنة تواجده وكذلك الإشارة المتكررة له لإجراء تعديلات اقتصادية جذرية في المنزل كتغيير الأساس وتغيير السيارة وسوى ذلك يتأتى عادة من رغبة المرأة المكبوتة من مبادلة زوجها الكبت بالكبت.
    فهي أيضا ستضعه في موقف المحرج غير القابل للتصريح وهي أيضا تريد أن يكون زوجها يعاني معها شيئا من عدم المقدرة على تلبية التطلب. فبما أن زوجها لم يتفهم تطلبها الجنسي المتكرر فعليه هو أن يجرّب هذا العجز وإن من ناحية اقتصادية بحتة. تتمتع المرأة بإيقاع زوجها بالعجز من أجل المزيد من الحصول على الإحساس بالتكافؤ.
    لايلاحظ أغلب الرجال أن نساءهم يتوقفن عن رغبة تغيير الثلاجة أو أساس البيت في الفترة التي يكون فيها العمل الجنسي بينهما كاملا ومتكررا. ولأن سيكولوجيا المرأة تفترض رد فعل مختلفا عن رد فعل الرجل فإنها عبر هذا “المكر” تضع الرجل مقابل عجزه لعله ينتبه إلى أن الطرف الآخر يعاني من حرمان وعجز وعدم مقدرة على التعبير. لتكون أغلب المشاحنات التي يظن خطأ أن أهم سبب فيها هو الفقر هي بسبب الافتقار الى حق العمل الجنسي المتكرر لدى المرأة التي يستطيع إشباعها جنسيا أن يصرفها عن فكرة تبديل أثاث البيت.
    وهذا معروف عن المرأة الأمريكية اللاتينية التي يعرف عنها التطلب الدائم للجماع ورغم فقرها وفقر زوجها يكون الإشباع الجنسي معوضا ومقوّيا للحال النفسية التي قد يودي بها الفقر. وبالتالي إن الدافع الجنسي يترك أثرا على كل شيء مهما ظُنَّ بأن الأمر طبيعي ولامشكلة فيه.
    المرأة المتطلبة جنسيا هي امرأة معذبة في الشرق الأوسط. فبعدما اعتاد عليها الرجل واستفاد من ثقافة عدم تعبيرها عن رغبتها الجنسية الملحة يستطيع أن يتجاهل قابلية امرأته للبكاء في أي لحظة على أي شيء كبكاء المرأة على مشهد تلفزيوني أو سماعها لقصة من جارتها أو رؤيتها لرجل فقير. إن قابلية المرأة للتأثر العاطفي بأي حدث خارجي لاتربطها به صلة مباشرة هي ولاشك من مظاهر حرمانها الجنسي وكبتها وعدم مقدرتها على التعبير الصريح بالعمل الجنسي المتكرر.
    هذا التعويض عبر البكاء يمارس نوعا من تنفيس الاحتقان والإحساس بالحرمان والعجز. المرأة المشبعة جنسيا أقل تأثرا وهي تشاهد مسلسلا تلفزيونيا أو تستمع لشكوى تظلم أو مشاهدة حالة فقر اجتماعي لأن البكاء هنا لن يكون أكثر من رادياتيير تبريد لدافع جنسي ملح لا يمكن الافصاح عنه.
    في بعض العواصم العربية التي عرف عنها مدنيّة ما بسبب الاختلاط القومي والاجتماعي والأجنبي تجد المرأة حلولا دائمة لرغبتها الجنسية المتكررة وذلك عبر وضع نفسها في خانة الستاند باي للرجل من دون أن تقول له انها في رغبة جنسية ملحة. إذ تخصص المرأة الشامية مثلا مجموعة من الألبسة المثيرة البسيطة والمتغيرة مع احتفاظ بمساحة ما تبعدها عن الاقتراب من الرجل زيادة في جعل نفسها أكثر غموضا وأقل تعودا. على هذه الألبسة ألا تشير للرجل بأي حال من الأحوال بأنها للإثارة الجنسية هذه نقطة مهمة جدا. يجب أن يرى الرجل أن زوجته مثيرة بدون أن تتعمد ذلك.
    ومن أجل هذا على المرأة أن تعود الرجل منذ بداية تعرفها به الى طريقتها غير المباشرة باللفت والإثارة وإظهار المفاتن. ومن أشهر أخطاء الإغواء بين الطرفين أن تتعود المرأة وتعوّد زوجها مثلا على إظهار الصدر والوركين والساقين. على الرجل ألا يتعود على مناطق الإثارة الخاصة بزوجته أبدا. يجب أن يراها دائما كما لو انها غير متاحة له. إن كثيرا من حالات انصراف الرجل الى امرأة ثانية هو إفراط المرأة بالتزين والإغواء مما ينفّر الرجل الذي تقوم شهوته الجنسية القوية عبر إحساس ما بتعذر الحصول أو صعوبته.
    المرأة المتطلبة جنسيا كالرجل المتطلب جنسيا تحتاج أن تلبي دافعها الجنسي المتكرر ورغبتها الملحة بالممارسة. ومن أجل أن تحصل المرأة على متعتها المتطلبة ينبغي أن تنتبه إلى الأشياء التالية:
    أولا عدم الإفراط بالاهتمام بالرجل فذلك يمنحها صفة الأم أو الأخت. الأفضل الاهتمام به بذكاء ومن بعيد عبر منحه انطباعاً بأن الجسد الذي أمامه ليس آلة لتفريخ الخدمة المجانية كما تفعل الأم مع الأبناء.
    ثانياً عدم تعويد الرجل على رائحتها أبدا. فمن شأن اعتياد الرائحة الجسدية الخاصة أن تزيد في روتينية الدافع الجنسي وتجعله متأخرا وأقل تلبية.
    ثالثاً تغيير قواعد اللعبة الجنسية من خلال تغيير أساليب الممارسة والتنويع في استخدامها وألا يكون العمل الجنسي متشابها دائما. بوسع المرأة في كل مرة أن تقول للرجل انها اكتشفت في جسده منطقة جديدة يمكنه أن يعبر من خلالها الى المتعة.
    رابعاً عدم تنازل المرأة عن شخصية العاشقة وذلك من خلال التعبير لزوجها بفرح كبير مثلا عن هدية قدمها لها في مناسبة ما. كلما فرحت الزوجة بهدية الزوج كان شكلها أقرب الى تلك الفتاة التي أحبها منذ سنوات وتنتظر منه هدية. وهذا مجرد مثال على شكلها العاشق. كذلك كلما كانت المرأة أقل خدشاً للرجل فإنها تذكره بمظهرها العاشق الأول الذي كان يتجنب أن يخدشه في أي كلمة.
    خامساً المتابعة الدائمة لتغير معايير الجذب الأنوثي. فقد تتغير بين سنة وأخرى من خلال تغيير موضة اللباس واللباس الداخلي ونوع العطور وشكل الجسد. فإذا أحبها الرجل ممتلئة الجسم فقد يكون الآن راغبا بجسد أقل امتلاء. عليها هنا أن تعمل على اكتساب هذه الصفة وإن بالقدر المتاح.
    سادساً أن تزيد المرأة من الوقت الذي تخصصة للمداعبة قبل العملية الجنسية. إن طول الوقت الذي تقضيه المرأة في مداعبة زوجها قبل العملية الجنسية تجعله يربط اقترابها بالمتعة في شكل دائم. عليه أن يحس أن امرأته حريصة على إغوائه وإثارته بشكل متجدد.
    سابعاً تغيير أمكنة الممارسة الجنسية. إذ ان الممارسة الجنسية الدائمة في غرفة النوم مصيرها أن توقع الطرفين بالملل والتعود وضعف الإحساس بالإثارة. فزوايا البيت مليئة بمئات الأماكن غير المتوقعة لتوليد الفعل الجنسي. ذلك أن الإثارة عليها أن تكون أقوى من الارتباط بمكان محدد. إن أسعد الزيجات هي تلك التي يمكن أن يحصل فيها الإغواء والممارسة في أي مكان: المطبخ الصالون الحمام الغرف غير المسكونة مخزن البيت طاولة المكتب على الأرض دون فراش وماسوى ذلك.
    المرأة المتطلبة جنسيا هي المشكلة والحل في أغلب الأحيان. عليها هي أن تحصل على تطلبها ذلك دون انتظار “ثورة” جنسية تجعل الزوج جاهزا للقضية ومستعدا لها. جسد مثار يحتاج روحاً وإرادة وتكتيكاً معيناً. والنتيجة عملية جنسية مستمرة وإشباع لايتوقف للدافع الجنسي.
    Crazy Love20
    Crazy Love20
    مستشارين الادارة العامة
    مستشارين الادارة العامة


    الرغبة غير المتبادلة تفسد العلاقة الزوجية Empty رد: الرغبة غير المتبادلة تفسد العلاقة الزوجية

    مُساهمة من طرف Crazy Love20 الثلاثاء 12 أكتوبر - 16:58

    هناك سؤال مثير: هل قبل تحرير النساء عندما كانت معظم الممارسات الجنسية بناء على طلب الأزواج كان سرير الزوجية تلك الأرض القاحلة بالنسبة للزوجات
    وتجيب طبيبة علم النفس بيتينا أرندت مؤلفة كتاب يثير جدلا واسعا في أستراليا بأن النساء قد يكن في الواقع يعشن حياة جنسية أكثر من مرضية في تلك الأيام القديمة السيئة قبل هدم النظام الأبوي وحصول النساء على نفس الحقوق بعدم ممارسة الجنس وهي الحقوق التي كانت دائما خاصة بالرجال وحدهم.

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

    وقالت أرندت ” هل كان الجنس فظيعا إلى هذا الحد أو هل كانت بعض النساء تتمتع به وهل بعض النساء بدأت في التمتع به بمجرد أن يخضعن له ”
    وما شجعها على التساؤل عن فكرة أن النساء يجب أن يرضون بالجنس فقط عندما يردنه هي مداخل في يوميات 98 زوج وزوجة وافقن على مواصلة الاستفادة منها في وضع كتابها “يوميات جنسية”.
    وتوضح أرندت أن النساء يجب أن يعترفن بأن “الشهوة الجنسية الهشة للغاية والمحيرة بسهولة” ليست بالضرورة معوق لممارسة الجنس. وتقول “إذا علمت أنك تستطيعين فعل ذلك وأنه “الزوج” شخص محبوب وتعرفين كيف تضغطين على الزر الصحيح فستكونين على ما يرام. ويجب ألا نتبنى فكرة أنه ليس لدي رغبة الآن ومن ثم لا يمكنني ممارسة الجنس”.
    ووجهت اتهامات إلى أرندت بأنها تريد إعادة عقارب الساعة إلى الوراء وإعادة عملية الجماع الجنسي إلى عمل روتيني في قائمة أعمال المرأة. وردت على ذلك بقولها إن قلة ممارسة الجنس في إطار زيجات كثيرة من شأنه خلق التوتر والتعاسة والغضب.
    وقالت “أنا – كما تعرفين – لا أٌقول مارسي الجنس من أجله ولكني أقول افعليه من أجلك “.
    وتشعر إميلي ماجوير وهي روائية تكتب عن القضايا النسائية بالقلق من أن أرندت ركزت بشكل كبير على ما يريده الرجال وأعطت اعتبارا بشكل غير كاف لقلة ممارسة الجنس باعتباره أحد أعراض الزواج السيئة.
    وقالت عن كتاب يوميات جنسية ” نحن في الواقع سمعنا فقط عن أنهم لا يحصلون على الجنس الذي يريدونه ولا نسمع عن الصورة الكبيرة عما يحدث في حياتهم”.
    وترى أرندت ارتباط تنظيم تقديم الجنس بتحرير المرأة. فالجنس في حد ذاته يمكن أن يصبح كارثة في معركة الجنسين.
    وقالت ” إنه وقت صعب أن تكون ذكرا فالذكور في الواقع يتعثرون في علاقاتهم ويحاولون عمل ما تريده النساء ويفشلون بشكل كئيب”.
    هذه الكآبة جعلت قراءة كتاب اليوميات لدى البعض تتسم بالحزن.
    وقالت ” الرغبة غير المتوافقة هي أمر مثير”. ” إنها أمر يجعل غرف انتظار أطباء الأمراض الجنسية ممتلئة في أنحاء العالم. لقد أمضيت نصف حياتي أستمع من رجال يعانون من الجوع الجنسي ونساء تقول ” هل أنا مضطرة إلى ذلك “.


    موقع قف وناظر |أفلام اون لاين منوعة|برنامج استضافة مفيدة|تحميل برامج|تحميل العاب|تحميل افلام أجنبية جديده|كل ماتتخيله ومالاتتخيله لدنيا الموقع العالمي قف وناظر www.abade.roo7.biz|اخبار نجوم الفن والمشاهير | بيع وشراء

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

    Crazy Love20
    Crazy Love20
    مستشارين الادارة العامة
    مستشارين الادارة العامة


    الرغبة غير المتبادلة تفسد العلاقة الزوجية Empty رد: الرغبة غير المتبادلة تفسد العلاقة الزوجية

    مُساهمة من طرف Crazy Love20 الثلاثاء 12 أكتوبر - 16:59

    أثبتت دراسة تمت من قبل أكاديميين فى جامعة تكساس مؤخرا استمتاع المرأة بممارسة الجنس وهى فى سن الثلاثين وأوائل الأربعين أكثر من استمتاعها فى سنوات الشباب.
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    حيث ذكرت صحيفة التليجراف البريطانية أمس الأربعاء تأكيد الباحثين على أن رد الفعل الغريزى عند النساء بعد توقف مرحلة الإنجاب وانخفاض الخصوبة هو زيادة الشهية لممارسة الجنس وهو الشىء الذى يمكن أن يفسر سعى المرأة إلى العلاقات المؤقتة مع الشركاء الأصغر سنا.

    طبقت الدراسة على ما يقرب من 900 امرأة وتم تقسيمهن إلى ثلاث مجموعات الأولى لمن ترتفع عندهن درجة الخصوبة اللاتى تتراوح أعمارهن بين (19-26) عاما وأولئك اللاتى تنخفض لديهن الخصوبة وتتراوح أعمارهن بين (27-45) عاما وأولئك اللائى يقتربن أو وصلن إلى سن اليأس وكانت تلك المجموعة الوسطى تتميز بالاندفاع الجنسى إلى حد كبير والانخراط فى ممارسة الجنس.
    وقال البروفسور ديفيد باس: “تشير النتائج إلى زيادة الدوافع الجنسية وزيادة السلوكيات الجنسية عند النساء ذات الخصوبة المنخفضة أكثر من النساء ذات الخصوبة العالية نسبيا”.
    وأضاف باس: “هذه النتائج تقدم المزيد من الدعم للتأثير على الساعة البيولوجية فى مجال علم النفس من حيث التزاوج عند المرأة لتسهيل الحمل قبل ضياع الفرصة”.


    موقع قف وناظر |أفلام اون لاين منوعة|برنامج استضافة مفيدة|تحميل برامج|تحميل العاب|تحميل افلام أجنبية جديده|كل ماتتخيله ومالاتتخيله لدنيا الموقع العالمي قف وناظر www.abade.roo7.biz|اخبار نجوم الفن والمشاهير | بيع وشراء

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


      الوقت/التاريخ الآن هو السبت 27 أبريل - 22:13