موقع قف وناظر

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
موقع قف وناظر

اسلامي ثقافي حواء وادم موقع قف وناظر ملتقى العالمي مجلة قف وناظر منتدى عالمي فنانين ومشاهير نجوم علماء وموسوعه


4 مشترك

    الخيمة الرمضانية

    غــزال نــجــرآن
    غــزال نــجــرآن
    عضو فعال
    عضو فعال


    الخيمة الرمضانية Empty الخيمة الرمضانية

    مُساهمة من طرف غــزال نــجــرآن الأربعاء 3 أغسطس - 0:41


    عشر فرص ذهبية في رمضان قد تفوتك !
    مرعيد بن عبدالله الشمري


    الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم أما بعد :
    نسأل الله تعالى أن يبلغنا رمضان وأن يبارك لنا فيه وأن يتقبل منا الصيام والقيام.
    رمضان وما أدراك مارمضان !
    شهر الرحمة والغفران والعتق من النيران . لا يجهل فضله ومزاياه مسلم.
    وهذا الشهر سوف يخرج منه المسلم إما شاهداً له بما أودعه من الطاعات أو شاهداً عليه بما أودعه من التقصير والمنكرات.
    وقبل دخول هذا الشهر المبارك أود أن أعرض للقاريء الكريم عشر فرص ذهبية إذا اجتمعت للمسلم في رمضان فقد فاز وربح بإذن الله.
    فلا بد للمسلم من التخطيط لما سيعمله في رمضان قبل دخوله ، وهذه الفرص معينة بإذن الله على ذلك.
    فأقول وبالله أستعين :
    أولاً : صيام رمضان وقيامه إيماناً واحتساباً.
    يقول الرسول صلى الله عليه وسلم : (من صام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه)
    ويقول أيضاً : (من قام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه)
    ففي الصيام والقيام لابد من هذين الشرطين (الإيمان والاحتساب) إيماناً بالله ووعده وما أعده من الأجر العظيم فيه ، واحتساب النصب والتعب الذي يلاقيه المسلم جراء الصيام والقيام ابتغاء مرضات الله تعالى.
    فلا يصوم لأن الناس والمجتمع صائم فيجاريهم ، ولا يقوم لأن الناس يقومون ، فيجامل المجتمع بهذه العبادة بل لابد من هذين الشرطين لكسب هذا الأجر العظيم (الإيمان والاحتساب).
    ثانياً : العمرة في رمضان.
    يقول صلى الله عليه وسلم : (عمرة في رمضان تعدل حجة) وفي رواية : (حجة معي).
    ثالثاً : قراءة القرآن في هذا الشهر المبارك.
    فهو الشهر الذي نزل فيه القرآن ، والعلماء يقولون إن الحسنات تتضاعف بحسب الأزمنة والأمكنة الفاضلة.
    قراءة القرآن لك بكل حرف حسنة ، أما إذا كانت القراءة برمضان فتتضاعف لشرف الزمان.
    وكان من عادة السلف العكوف على قراء القرآن في رمضان ، فورد عن الإمام الشافعي أنه كان يختم القرآن برمضان ستين مرة.
    وهذ أصح إسناد عن الشافعي كما قال أهل الحديث.
    رابعاً : الدعاء عند الإفطار.
    يقول الرسول صلى الله عليه وسلم : (للصائم عند فطره دعوة لا ترد) فيغتنم المسلم هذا الوقت فيدعو لنفسه وأهله ولأمة الإسلام ويسأل الله من خيري الدنيا والآخرة.
    خامساً : تفطير الصائمين.
    يقول النبي صلى الله عليه وسلم : (من فطر صائماً كان له مثل أجره غير أنه لا ينقص من أجر الصائم شيء).
    فيحرص المسلم على تفطير المساكين والفقراء والمحتاجين بل وحتى الأغنياء.
    سادساً : قيام ليلة القدر وما أدراك ما ليلة القدر؟
    يقول تعالى عنها ((خير من ألف شهر)).ويقول صلى الله عليه وسلم : (من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غفر له ماتقدم من ذنبه).
    والإنسان إذا أراد فعلا قيام هذه الليلة وهو مطمئن أنه قامها ، فليقم كل ليالي رمضان ، فهو بذلك قد قامها يقيناً.
    سابعاً : الإعتكاف.
    كان النبي صلى الله عليه وسلم يعتكف العشر الأواخر من رمضان.وهي من السنن التي قد تكون مندثرة في بعض الأمكنة.
    فإذا احتسب المسلم واعتكف ولو يوماً واحداً ، ونوى بذلك أنه يحيي سنة مندثرة لحصل بذلك أجر الاعتكاف وأجر إحياء السنة.
    يقول صلى الله عليه وسلم : (من سن في الإسلام سنة حسنة كان له مثل أجرها وأجر من عمل بها إلى يوم القيامة).
    ثامناً : الصدقة والزكاة والجود والكرم في هذا الشهر.
    كان النبي صلى الله عليه وسلم جواداً وكان أجود مايكون برمضان حين يلقاه جبريل.
    فالصدقات والجود والكرم بأنواعه لابد من زيادته في رمضان كما هو حال نبينا صلى الله عليه وسلم.
    تاسعاً : تنويع الطاعات والتعود عليها.
    فبعض المسلمين لم يتعود مثلاً على قيام الليل أو الصدقة أو قراءة القرآن لفترات طويلة وغير ذلك من أنواع الطاعات.
    فيكِون رمضان بداية انطلاقة لك أخي المسلم للتنويع في الطاعات وطرق أبواب من الخير قد تكون لا تفعلها قبل رمضان.
    عاشراً : تدريب النفس على هجر المعاصي.
    فالشياطين مصفدة ، والنفس مقبلة على الخير.
    فيكون هذا الشهر دورة تدريبية _مدتها ثلاثون يوماً_ على هجر المعاصي.
    فبعض الناس ابتلي _والعياذ بالله_ بسماع الأغاني أو النظر المحرم أو الأكل الحرام أو تعاطي الدخان والمحرمات.
    فإذا جاء رمضان وجدت هذا الإنسان يبتعد عن هذه المنكرات في شهر الصوم ، فلماذا لا تكون بداية لهجر المعاصي والرجوع إلى الله سبحانه وتعالى.
    هذا والله أعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.


    وكتبه : مرعيد بن عبدالله الشمري
    مديرمكتب الدعوة بروضة هباس
    منطقة الحدود الشمالية
    تاريخ: 26/8/1430هـ



    موقع قف وناظر |أفلام اون لاين منوعة|برنامج استضافة مفيدة|تحميل برامج|تحميل العاب|تحميل افلام أجنبية جديده|كل ماتتخيله ومالاتتخيله لدنيا الموقع العالمي قف وناظر www.abade.roo7.biz|اخبار نجوم الفن والمشاهير | بيع وشراء
    الخيمة الرمضانية Auuiuu10
    مشكور حمود كثير على التوقيع الجننان ياجنان انتا
    غــزال نــجــرآن
    غــزال نــجــرآن
    عضو فعال
    عضو فعال


    الخيمة الرمضانية Empty رد: الخيمة الرمضانية

    مُساهمة من طرف غــزال نــجــرآن الأربعاء 3 أغسطس - 0:42


    أفضل ثلاث ساعات في رمضان
    عادل بن عبد العزيز المحلاوي


    بسم الله الرحمن الرحيم



    أفــضل ثــلاث ســاعـات فـي رمـضـان ( إغـتـنـمـوها)

    الساعة الأولى :
    (أول ساعة من النهار _ بعد صلاة الفجر)


    قال الإمام النووي رحمه الله في كتاب الأذكار
    (اعلم أن أشرف أوقات الذكر في النهار الذكر بعد صلاة الصبح ).

    وأخرج الترمذي عن أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:

    (من صلى الفجر في جماعة ثم قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس ثم صلى ركعتين كانت

    له كآجر حجة وعمرة تامة تامة تامة )رواه الترمذي وقال حديث حسن .

    وكان النبي صلى الله عليه وسلم إذا صلى الغداة جلس في مصلاه حتى تطلع الشمس حسناء .

    ونص الفقهاء على استحباب استغلال هذه الساعة بذكر الله تعالى حتى تطلع الشمس

    وفي الحديث (اللهم بارك لأمتي في بكورها ).

    لذا يكره النوم بعد صلاة الصبح لأنها ساعة تقسم فيها الأرزاق فلاينبغي النوم فيها بل

    احيائها بالذكر والدعاء وخاصة أننا في شهر رمضان الذي فيه يتضاعف الأجر والثواب .

    الساعة الثانية :
    (آخر ساعة من النهار _قبل الغروب)

    هذه الساعة الثمينة تفوت على المؤمن الصائم غالباً بالانشغال بإعداد الإفطار والتهيء له

    وهذا لاينبغي لمن حرص على تحصيل الأجر فهي لحظات ثمينة ودقائق غالية ..

    هي من أفضل الأوقات للدعاء وسؤال الله تعالى _ فهي من أوقات الاستجابة .

    كما جاء في الحديث ( ثلاث مستجابات :دعوة الصائم ،ودعوة المظلوم ، ودعوة المسافر )

    رواه الترمذي.

    وكان السلف الصالح لأخر النهار أشد تعظيماً من أوله لأنه خاتمة اليوم والموفق من وفقه الله

    لاستغلال هذه الساعة في دعاء الله .

    الساعة الثالثة :
    (وقت السحر)

    السحر هو الوقت الذي يكون قبيل الفجر قال تعالى (والمستغفرين بالأسحار ).

    فاحرص أخي الصائم على هذا الوقت الثمين بكثرة الدعاء والاستغفار حتى يؤذن الفجر ،

    وخاصة أننا في شهر رمضان فلنستغل هذه الدقائق الروحانية فيما يقوي صلتنا بالله تعالى.

    قال تعالى حاثاً على اغتنام هذه الساعات الثمينة بالتسبيح واتهليل :

    ( وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبها ومن آناء الليل فسبح وأطراف النهار لعلك ترضى).
    وقال تعالى : (وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبها ومن الليل فسبحه وأدبار السجود ).



    موقع قف وناظر |أفلام اون لاين منوعة|برنامج استضافة مفيدة|تحميل برامج|تحميل العاب|تحميل افلام أجنبية جديده|كل ماتتخيله ومالاتتخيله لدنيا الموقع العالمي قف وناظر www.abade.roo7.biz|اخبار نجوم الفن والمشاهير | بيع وشراء
    الخيمة الرمضانية Auuiuu10
    مشكور حمود كثير على التوقيع الجننان ياجنان انتا
    غــزال نــجــرآن
    غــزال نــجــرآن
    عضو فعال
    عضو فعال


    الخيمة الرمضانية Empty رد: الخيمة الرمضانية

    مُساهمة من طرف غــزال نــجــرآن الأربعاء 3 أغسطس - 0:42

    معينات التعبد في رمضان
    عادل بن عبد العزيز المحلاوي


    الحمد لله المنان , كريم الفضل , واسع الإحسان , أما بعد :

    فكم هي عطايا الرحمن علينا , وكم هي هبات الملك الديان لدينا , كم نغدوا ونروح في فضله , وكم يغمرنا بنعمه ,ويسبل علينا ستره

    إلهي لك الحمد الذي أنت أهله على نعم ما كنت قط لها أهلا
    متى ازددت تقصيرا تزدني تفضلا كأنني على التقصير أستوجب الفضلا

    يا الله أحقاً أننا ننعم بفضل الله علينا ببلوغ شهر رمضان , أهكذا تُسرع بنا سفينة الأيام تمخر في عُباب أعمارنا حتى تُسلمنا إلى الدار الآخرة ,وصدق الله"وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ كَأَنْ لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا سَاعَةً مِنَ النَّهَارِ...." (يونس:45)
    إنها الحقيقة الغائبة عن الأذهان , وإن شئت قلت إنه التغافل عنها ,لأننا كلنا على يقينٍ منها

    اعلم أيها المؤمن , واعلمي أيتها المؤمنة .. أن الله يحب أهل طاعته , ويفرح بإقبالهم عليه , ويجعل أسماءهم عالية في الملكوت إذا كانوا من أهل خشيته وخواص عباده الصالحين .

    جاء في صحيح مسلم أن سهيل بن أبي صالح قال: كنا بعرفة فمر عمر بن عبد العزيز وهو على الموسم فقام الناس ينظرون إليه فقلت لأبي: يا أبت إني أرى الله يحب عمر بن عبد العزيز قال: وما ذاك . قلت: لما له من الحب في قلوب الناس، فقال: بأبيك أنت سمعت أبا هريرة يتحدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال. إن الله إذا أحب عبداً دعا جبريل، فقال: إني أحب فلاناً فأحبه، قال : فيحبه جبريل ثم ينادي في السماء فيقول: إن الله يحب فلاناً فأحبوه فيحبه أهل السماء، ثم يوضع له القبول في الأرض..."

    فهل سمت نفسك لبلوغ هذا الفضل ,وتحركت همتك لتفوز بهذا العطاء ,إنها الجنة " دار المتقين " إنه الفضل المعجل في الدنيا " محبة المؤمنين " وكن على يقين أنه لا وصول لتلك الكرامة إلا بالعمل الصالح الدءوب وشهر رمضان فرصة عظيمة للازدياد من الأعمال الصالحة وبين يديك خطوات تُبلغك بإذن الله تلك المنازل , وتوصلك تلكم الدرجات , ومن ذلك:

    أولا : تذكر فضل الزمان


    من عرف رمضان بفضله , وأيقن بموسم الغفران وعلو منزلته , علت همته لاغتنامه , وسمت نفسه لمبادرة ساعاته , ولم يفرط بلحظة من لحظاته ليقينه بأنه إن فاتته هذه الأيام فلن تعوضها كنوز الدنيا بأسرها وصدق الله " قل متاع الدنيا قليل والآخرة خير لمن اتقى ولا تُظلمون فتيلا " , وإن انتهي ولم يغتنمه عاش الحسرات في آخره , كم تحسر أكثرنا عند نهاية رمضان كل عام مضى ,لعدم اغتنامه وفواته عليه , فهل سيكون الحال مثله هذا العام ؟
    إن رمضان موسماً تضاعف فيه الحسنات , وتكفر فيه الذنوب والخطيئات , أيامه سبيلك إلى الجنان , وصيامه يقربك من الرحمن ,يسمو بنفسك , ويطهرها من درن الذنوب والمعاصي , ليله خير ليل فيه تنزل أعظم كتاب , قامه رسول الله صلى الله عليه وسلم وحث أمته على قيامه وبشرهم أن قيامه وصيامه يكفر الذنوب والسيئات , فيه ليلة العبادة فيها تعدل عبادة أكثر من ألف شهر,
    الصدقة فيه ثوابها يُضاعف , والعمرة فيه كحجة مع نبيك , والدعاء فيه مسموع , وعطاء الرب للعباد عليهم ممنوح , من مات بعد صيامه يُرجى له حسن الختام .

    فهل سمت همتك للعمل الصالح فيه ؟

    ثانيا : مجاهدة النفس :


    كن على يقين أن لا وصول إلى منازل الأبرار , والتنعم في الجنة دار الأطهار إلا بمجاهدة النفس وقسرها على الحق قسرا وذلك أن بين العامل وبين الوصول إليها مركب المكاره , جاء في الحديث " حفت الجنة بالمكاره...."رواه مسلم
    لقد وعد الله أهل المجاهدة بالهداية إلى سبل الخير, والإعانة على مراضيه, فقال سبحانه –وهو أصدق القائلين , وأعظم الموفين –(وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ) (العنكبوت:69)
    واعلم أن النفس حصان شرود , تحب الراحة , وتُؤثر الدعة ,فلابد من مجاهدتها وإلا أضرت بصاحبها , وارجع بذاكرتك إلى الوراء إلى أناس خرجوا من الدنيا وهم على حال التفريط !
    ألم يكونوا يعلموا بفضل الطاعة , وعلوا درجة العابدين ؟ بلى وربي .
    ولكنهم لم يجاهدوا أنفسهم على طاعة الرحمن , وإلزامها سلوك سبيل الرشاد .

    أما من فقهوا حقيقة الدنيا والآخرة فتأمل في حالهم , وانظر كيف كان جهادهم لأنفسهم وتربيتهم لها .
    كان زياد بن أبي زياد - مولى ابن عياش - يخاصم نفسه في المسجد يقول: أين تريدين؟ أين تذهبين؟ أتخرجين إلى أحسن من هذا المسجد؟ انظري إلى ما فيه، تريدين أن تبصري دار فلان ودار فلان؟ ثم يقسر نفسه على الجلوس في المسجد للعبادة

    يا خاطب الحور الحسان وطالباً *** لوصالهن بجنة الحيـوان ِ
    أسـرع وحث السير جهدك إنمـا *** مسراك هذا ساعة لزمان ِ
    هي جنة طابت وطـاب نعيمهــا *** فنعيمها باقٍ وليس بفــان ِ


    ثالثا: البيئة الصالحة


    وهي المحضن المعين , والعامل القوي الذي يأخذ بيد كل طالب للعمل الصالح , ويدفع كل مجتهد راغب , وكم من آية تحث رسول الله صلى الله عليه وسلم- وهو المؤيد بالوحي من السماء -بلزوم صحبة أهل الخير , والجلوس معهم قال سبحانه "وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطاً) (الكهف:28)
    فإذا كان هذا الأمر لنبينا عليه الصلاة والسلام فما الظن فيمن هو دونه ؟

    وإذا كان في ذلك الزمان فما هو الحال في هذه الأزمنة ؟

    وتأمل في أثر الصحبة لحال المعتكفين الجادين , وكيف تساعدهم تلك البيئة على العمل الصالح ,فلا بد لك من صحبة طيبة تعينك على اغتنام هذه الأيام ,وكن جادا في هذا ولا تغتر بحولك وقوتك , فالمرء كما قيل : ضعيف بنفسه قوي بإخوانه .
    ابحث عنهم وستجدهم , وانظر في قصص من سبق من السلف الجادين في عبادة الله , وتأثر بعضهم ببعض
    عن علقمة بن قيس قال: ( بت مع عبدا لله بن مسعود ليلة فقام أول الليل ثم قام يصلي، فكان يقرأ قراءة الإمام في مسجد حيه يرتل ولا يراجع، يسمع من حوله ولا يرجع صوته، حتى لم يبق من الغلس إلا كما بين أذان المغرب إلى الانصراف منها ثم أوتر) فتأمل في حال ابن مسعود وتلذذه بالقراءة , وكيف أثرها في نفس طالبه –علقمة -
    يقول أحد معاصري محمد ابن واسع : كنت إذا رأيت من نفسي ضعفاً عن العبادة ذهبت إلى محمد ابن واسع فنظرت إلى وجهه فازددت نشاطاً على العبادة أسبوعا
    فالزم غرز الصالحين , واشدد يديك على المتقين , فنعم المعينين هم على الطاعة , وأكرم بهم من أصحاب .

    رابعا : معرفة قدر الثواب :

    من لاحت له أوصاف الجنة العالية , وعاش مع أوصافها في آيات الكتاب المبين , وسنة خير المرسلين , وهي تصف دار الكرامة والحبور, وما فيها من خيرات متناهية الأوصاف , مابين منازل أنيقة في وسط أنهار سارحة تجري من تحتها من غير أخاديد , وغرف قد زُينت , وعرائس قد كمُلت , وأنواع من طيبات المآكل والمشارب , في جوار رب كريم , تاقت روحه وطمعت نفسه لنيل تلك المنازل .
    تأمل في سورة الدهر والدخان , وخاتمة عم والرحمن ,وانظر إلى تلك الكرامات التي أعدها الله لأوليائه .
    إن حياة لحظة واحدة في جنات النعيم تعدل حياة المرء في الدنيا مئات السنين , فكيف بمن يعيش في تلك الدار أبد الآباد في خيرات متزايدة , وعطايا متناهية ؟
    فشمر عن ساعد الجد , وانفض عنك غبار الكسل , ودع عنك التواني , فإن العيش قُدامي.

    خامساً : قصر الأمل :


    قصر الأمل هو : توقع قرب الرحيل , وحلول الأجل في إي لحظة .

    ومتى ما استقر في النفس هذا الأمر كان له أعظم الأثر في حملها على الطاعة , وجعلها تبادر الساعات واللحظات في العمل الصالح
    فإنه لم يُهلك الناس ويجعلهم يفرطون في الطاعات سواء في المواسم المباركة أو غيرها إلا طول الأمل , فلو قيل لأحدنا : هذا آخر رمضان لك في الحياة , فكيف سيكون حاله ونشاطه ؟؟
    مع أننا كلنا على يقين أنه سيكون هذا آخر رمضان لبعضنا "أطال الله في أعمارنا على طاعته" .
    كم نعرف ممن صام وقام معنا في العام الماضي , والأعوام الماضية , فأصبحوا تحت أطباق الثرى محبوسين ,وبأعمالهم مجزيين
    ولذا جاء الأمر في المبادرة والمسابقة للعمل الصالح فقال الله عزّ وجلّ: "سَابِقُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ أُعِدَّتْ لِلَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ" (الحديد:21)

    قال ابن المُبارك: رَكِبْتُ مع محمد بن النَّضْر في سفينة، فقلتُ: بأي شيء أَسْتَخْرِج منه الكلامَ؟ فقلتُ له: ما تقول في الصَّوم في السفر؟ فقال: إنما هي المبادرة يا بن أخي. فجاءني والله بفُتْيا غير فُتْيا إبراهيم والشعبي.

    بادرْ إلى التَّوْبِة الخَلْصَاء مُجْتهداً ... والموتُ وَيْحك لم يَمْدًد إليك يَدَا
    وأرقبْ من الله وَعْداً لَيْسَ يُخْلِفُه ... لا بُدَّ لله من إنجاز ما وَعَدَا

    قال ذو النون : الكيس من بادر بعمله ، وسوف بأمله ، واستعد لأجله .

    فهكذا كلما قصر العبد أمله سارع إلى العمل الصالح خصوصاً في الزمان الفاضل كرمضان وغيره .

    سادسا: صدق الدعاء


    صدق الأول يوم قال
    إذا لم يكن من الله عونا للفتى فأول ما يجني عليه اجتهاده

    فمهما بلغت من حفظ النصوص , ومعرفة الثواب , وعظيم الأجر , فلن تقدر على العمل , والتقرب إلى الله تعالى , واغتنام هذه المواسم وغيرها إلا بمعونة الرحيم الرحمن , فانطرح بين يديه , واصدق في الرغبة إليه , فهو خير معين , وأجود معطي .
    وكن على يقين أنه إن فتح لك هذا الباب فقد أراد بك الخير
    جاء في الحديث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال" من فُتح له منكم باب الدعاء فتحت له أبواب الرحمة..... (هداية الرواة) [وهو حسن كما قال ابن حجر في المقدمة]

    ومن كان صادقا تخير الأوقات الفاضلة التي هي أقرب للإجابة " قيل يا رسول الله صلى الله عليه وسلم أي الدعاء أسمع قال جوف الليل الآخر ودبر الصلوات المكتوبات "
    رواه الترمذي وهو حديث حسن
    فاللهم وفقنا في هذا الشهر لهداك , واجعل عملنا في رضاك , اللهم اجعلنا ووالدينا وأهلينا من عتقائك من النار اللهم آمين



    موقع قف وناظر |أفلام اون لاين منوعة|برنامج استضافة مفيدة|تحميل برامج|تحميل العاب|تحميل افلام أجنبية جديده|كل ماتتخيله ومالاتتخيله لدنيا الموقع العالمي قف وناظر www.abade.roo7.biz|اخبار نجوم الفن والمشاهير | بيع وشراء
    الخيمة الرمضانية Auuiuu10
    مشكور حمود كثير على التوقيع الجننان ياجنان انتا
    غــزال نــجــرآن
    غــزال نــجــرآن
    عضو فعال
    عضو فعال


    الخيمة الرمضانية Empty رد: الخيمة الرمضانية

    مُساهمة من طرف غــزال نــجــرآن الأربعاء 3 أغسطس - 0:42

    صوم الجوارح
    د. مهران ماهر عثمان

    بسم الله الرحمن الرحيم

    صوم الجوارح


    الحمد لله رب العالمين، واصلي وأسلم على المبعوث رحمة للعالمين، نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين،
    أما بعد؛
    فقد شُرع لنا –نحن المسلمين- صومان مبروران، وإمساكان مبروكان؛ صوم رمضان، وصوم الجوارح.
    وأريد في عجالة أن أتناول بحديثي صوم الجوارح ..

    فما هو المراد بصوم الجوارح؟

    الصوم: الإمساك كما لا يخفى على أحد، والجوارح: الأعضاء. فالمراد من هذا العنوان: إمساك الجوارح عن معصية الله وحفظ الله بها.
    وهذا مما أمر به نبينا صلى الله عليه وسلم ، ففي جامع الإمام الترمذي عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه ، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «استحيوا من الله حق الحياء». قال: قلنا: يا رسول الله إنا نستحيي والحمد لله! قال: «ليس ذاك، ولكن الاستحياء من الله حق الحياء أن تحفظ الرأس وما وعى، والبطن وما حوى، ولتذكر الموت والبِلَى، ومن أراد الآخرة ترك زينة الدنيا، فمن فعل ذلك فقد استحيا من الله حق الحياء».
    فالحياء منه ما يكون من الخلق، ومنه ما يكون من الخالق، والحياء منه سبحانه أولى من الحياء من غيره.
    والصحابة قالوا لنبينا صلى الله عليه وسلم : إنا لنفعل ذلك؛ لأنهم أرادوا أصله، وأراد النبي صلى الله عليه وسلم حقيقته وكماله.

    ما هي العلاقة بين صوم الجوارح وصوم رمضان؟

    العلاقة سببية، فصوم رمضان سبب يورث صوم الجوارح ويدل عليه، ويفضي إليه.
    أتريدون –إخواننا الأكارم- دليلا على ذلك؟! فخذوا من الأدلة ما يكفي ..
    ألم يقل الله تعالى في سورة البقرة (183): {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}؟ ومعنى الآية: أي تتقون الله بالكف عن الحرام وفعل الطاعة بصومكم. قال ابن كثير رحمه الله: "لأن الصوم فيه تزكية للبدن، وتضييق لمسالك الشيطان" [التفسير: (1/497)].
    وقال القرطبي رحمه الله: "قيل: لتتقوا المعاصي" [الجامع: (2/276)].
    وفي الآية قول آخر ذكره الطبري رحمه الله في تفسيره [3/413] بقوله: "وأما تأويل قوله: {لعلكم تَتقون}، فإنه يعني به: لتتقوا أكل الطعام، وشرب الشراب، وجماع النساء فيه". فالآية يراد منها هذا وهذا.
    ومن الأدلة على علاقة السببية هذه حديث الصحيحين الذي رواه ابن مسعود رضي الله عنه ، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم : «يا معشر الشباب مَنْ اسْتَطَاعَ منكم الْبَاءَةَ فَلْيَتَزَوَّجْ؛ فَإِنَّهُ أَغَضُّ لِلْبَصَرِ، وَأَحْصَنُ لِلْفَرْجِ، وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَعَلَيْهِ بِالصَّوْمِ؛ فَإِنَّهُ لَهُ وِجَاءٌ». وأصل الوجاء: رضُّ الخُصيتين، والمراد: أنه قامع للشهوة.
    ومن الأدلة القرآنية –كذلك- أن الله تعالى في الأحزاب ذكر الحافظين فروجهم والحافظات بعدما ذكر الصائمين والصائمات، قال ابن كثير رحمه الله في تفسيره (6/420): " ولما كان الصوم من أكبر العون على كسر الشهوة كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج ...»، ناسب أن يذكر بعده: {وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ}".
    ولذا أمر الله عز وجل بالصوم في كثير من الكفارات؛ في كفارة قتل الخطأ، والحنث في الأيمان، وقتل الصيد حال الإحرام، والظهار؛ لما له من أثر كبير في تحقيق التقوى وتهذيب الأخلاق.
    ومن الأدلة: حديث البخاري، الذي قال فيه نبينا صلى الله عليه وسلم : «مَنْ لَمْ يَدَعْ قَوْلَ الزُّورِ، وَالْعَمَلَ بِهِ، فَلَيْسَ لِلَّهِ حَاجَةٌ فِي أَنْ يَدَعَ طَعَامَهُ وَشَرَابَهُ».

    فلماذا كان الصوم سبباً لصوم الجوارح واستقامتها؟

    لأن الصوم عبادة تزكو النفوس بها، وتتسامى الأرواح بسببها من حضيض البهيمية، ومن سمت روحه وطهرت نفسه لم تأنس بمعصية الله، فالصائم يعلم أنه ترك ما أحل الله تعالى تقرباً إليه، فكيف يترك ما أحل الله ويقع فيما حرمه عليه ؟!

    ما هي الجوارح التي ينبغي أن نصومها؟ وكيف يكون صومها؟

    هي:
    البصر، وذلك بغضه كما أمر الله، فإمساكه عن إجالته في الحرام صومُه.
    الأنف، وذلك بأن لا يشتم به ما حرم الله من المخدر وغيره..
    الرأس، وذلك بألا يُطأطأ لغير الله ولا يسجد به إلا له. وألا يرفع كِبْراً وتعالياً على الناس، قال تعالى: {ولا تُصَعِّرْ خدَّك للناس}. والصَّعَر –بالتحريك- داء يلوي عنق البعير.
    الأذن، فلا نستمع به إلى محرم؛ كغيبة ونميمة وموسيقى وغناء.
    اللسان، وما شيء أحوج إلى طول حبس منه، وفي الخبر أنه قيل لعيسى عليه السلام: أوصنا. قال: لا تتكلموا أبداً. فقالوا له: ومن يطيق ذلك؟ قال: فلا تتكلموا إلا بخير.
    البطن: فلا ندخل إليه حراماً، فإنه «لا يربو لحم نبت من سحت إلا كانت النار أولى به» كما ثبت عن نبينا صلى الله عليه وسلم في جامع الترمذي.
    الفرج، والواجب إمساكه عن أمرين: إبداؤه، وإعمالُه فيما حرَّم الله تعالى.
    الرجل، فلا يُسعى بها إلى معصية الله تعالى.
    اليد، فلا يعتدى بها على حق أحد، ولا يُبطش بها إلا في طاعة الله.
    وبالجملة: فإن المرء مأمور حيال أعضائه بأمرين، ومكلف فيها بتكليفين: كفها عما حرم الله، وذاك تصويمها. وطاعته بها.
    أسأل الله أن يحفظ جوارحنا، ويسلمنا من كل سوء، ويعصمنا من الزيغ والزلل.
    رب صل وسلم على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.



    موقع قف وناظر |أفلام اون لاين منوعة|برنامج استضافة مفيدة|تحميل برامج|تحميل العاب|تحميل افلام أجنبية جديده|كل ماتتخيله ومالاتتخيله لدنيا الموقع العالمي قف وناظر www.abade.roo7.biz|اخبار نجوم الفن والمشاهير | بيع وشراء
    الخيمة الرمضانية Auuiuu10
    مشكور حمود كثير على التوقيع الجننان ياجنان انتا
    غــزال نــجــرآن
    غــزال نــجــرآن
    عضو فعال
    عضو فعال


    الخيمة الرمضانية Empty رد: الخيمة الرمضانية

    مُساهمة من طرف غــزال نــجــرآن الأربعاء 3 أغسطس - 0:43


    رمضان بثوب جديد
    أمير بن محمد المدريإمام وخطيب مسجد الإيمان – اليمن

    رمضان يحل علينا ضيفاً مضيافاً ، يكرمنا إذا أكرمناه ، فتحل بحلوله البركات والخيرات ، يُقدم علينا ، فيقدّم هو إلينا أصنافاً من الإتحافات والنفحات ..
    ضيف لكنه مضيف ، وربما يكون الواحد منا في ضيافته للمرة الأخيرة .. !
    أو ربما ينزل هو في ضيافة غيرنا بعد أعمار قصيرة .. فهلاّ أكرمنا ضيفنا !
    وهلاّ تعرضنا لنفحات مضيفنا !
    تصور أخي القارئ أنك تستقبل ضيفاً عزيزاً ، وهو يستضيفك ، وتعلم أنك بعد أيام قلائل ستودعه فلا تراه أبداً .. ! كيف ستستقبله ؟ وكيف ستحسن صحبته ،وتكرم مثواه ؟
    تعال نقف مع أنفسنا هذه الوقفات لإخراج صيامنا من إلْف العادة إلى روح العبادة :
    * نصوم رمضان في كل عام وهمّ أكثرنا أن يبرئ الذمة ويؤدي الفريضة ..فليكن همنا لهذا العام تحقيق نعم تحقيق معنى صومه (إيماناً واحتساباً) ليغفر لنا ما تقدم من ذنوبنا .. وهي كثيرة .
    * نحرص كل عام على ختم القرآن في شهر القرآن مرات عديدة .. فلتكن إحدى ختمات هذا العام ختمة بتدبر وتأمل ونية إقامة حدوده قبل سرد حروفه .
    * نسعى في تنقلنا بين المساجد للقيام إلى اختيار الصوت الأجمل .. فليكن سعينا العام وراء الصلاة الأكمل .
    * يتزايد حرصنا في أوائل الشهر على عدم تضييع الجماعة مع الإمام ..فليكن حرصنا هذا العام طوال الشهر على عدم تفويت تكبيرة الإحرام .
    * نخص رمضان بمزيد من التوسعة على النفس والأهل من أطايب الدنيا ، فليتسع ذلك للتوسعة عليهم بأغذية الأرواح والأنفس .
    * إذا أدخلنا السرور على أسرنا بهذا وذاك فلنوسع الدائرة هذا العام فندخل السرور على أُسَرٍ أخرى .. أَسَرتها الحاجة وكبّلَتها الأعباء .
    * نتصدق كل عام بقصد مساعدة المحتاجين ، فلنجعل قصدنا لهذا العام مساعدة أنفسنا التي بين أضلعنا على التخلص من نار الخطيئة بجعل تلك الصدقة اليومية خالصة لتطفئ غضب الرب .
    * نحرص وإياك على اكتساب العمل النافع في رمضان ، فليكن هذا النفع متعدياً للغير بكتاب يُهدى أو نصيحة تُسدى والدال على الخير كفاعله.
    * لنفسك من دعائك النصيب الأوفى ، فلتتخل عن هذا (البخل) في شهر الكرم ، فملايين المسلمين في حاجة إلى نصيب من دعائك الذي تُؤَمّن عليه الملائكة وتقول : ولك بمثله .
    * الجود محمود في رمضان وأنت أهله ببذل القليل والكثير ، فليمتد جودك إلى الإحسان لمن أساء ، وصلة من قطع.
    * لنكف عن الاعتكاف إلى الناس ، ولْنكتف بالعكوف مع النفس لمحاسبتها ؛ فربما يفجأنا الموت فنحاسَب داخل القبر قبل أن نتمكن من محاسبة أنفسنا ونحن أحياء على ما فرطنا في جنب الله .
    * تصفّ قدميك مع مصلين لا تعرفهم ... فهلاّ تعرّفت عليهم، فإن تسوية الصفوف خلف الإمام ما جُعلت إلا لتوحيد القلوب على الإيمان.
    * لنا ولك أعداء ، فانتصر عليهم بالدعاء إن كانوا كافرين ، وانتصف منهم بالدعاء إن كانوا مسلمين ، فكم من دعاء حوّل العداء إلى ولاء .
    * في رمضان ، يُذكّرك الضعفاء بأنفسهم على نواصي الطرق وأبواب المساجد ، فلتذكر أنت المستضعفين من المسلمين في فلسطين والسودان وغيرها بدعائك وصدقتك.
    * قدْر رمضان يتضاعف في ليلة القدر ، فهل قدّرت في نفسك أنها ربما فاتتك في أعوام خالية ؟ ! اغتنمها اليوم فقد لا تأتي بها ليالٍ تالية .
    * إذا ودّعت رمضان .. أو ودّعك رمضان .. فاستحفظه ربك ، واستودعه ما عملت فيه .. حتى لا يضيع ، فلا تدري ، لعلك لا تلقاه بعد عامك هذا.
    فاللهم بارك لنا في رمضان ، وأعنا على صيامه وقيامه ، واجعلنا من عتقاء النيران . والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات .

    أمير محمد المدري
    Almadari_1@hotmail.com


    موقع قف وناظر |أفلام اون لاين منوعة|برنامج استضافة مفيدة|تحميل برامج|تحميل العاب|تحميل افلام أجنبية جديده|كل ماتتخيله ومالاتتخيله لدنيا الموقع العالمي قف وناظر www.abade.roo7.biz|اخبار نجوم الفن والمشاهير | بيع وشراء
    الخيمة الرمضانية Auuiuu10
    مشكور حمود كثير على التوقيع الجننان ياجنان انتا
    اشــطر كــسلانه
    اشــطر كــسلانه
    مشرفين
    مشرفين


    الخيمة الرمضانية Empty رد: الخيمة الرمضانية

    مُساهمة من طرف اشــطر كــسلانه الأربعاء 3 أغسطس - 23:44

    الخيمة الرمضانية 743
    الخيمة الرمضانية 640
    الخيمة الرمضانية 545
    الخيمة الرمضانية 453
    الخيمة الرمضانية 356
    الخيمة الرمضانية 275

    الخيمة الرمضانية 111


    موقع قف وناظر |أفلام اون لاين منوعة|برنامج استضافة مفيدة|تحميل برامج|تحميل العاب|تحميل افلام أجنبية جديده|كل ماتتخيله ومالاتتخيله لدنيا الموقع العالمي قف وناظر www.abade.roo7.biz|اخبار نجوم الفن والمشاهير | بيع وشراء

    حلوة الاسكندرية
    حلوة الاسكندرية
    عضو فعال
    عضو فعال


    الخيمة الرمضانية Empty رد: الخيمة الرمضانية

    مُساهمة من طرف حلوة الاسكندرية الأربعاء 3 أغسطس - 23:48

    الخيمة الرمضانية Iaae-c12
    الخيمة الرمضانية Iaae-c13
    الخيمة الرمضانية Iaae-c14


    موقع قف وناظر |أفلام اون لاين منوعة|برنامج استضافة مفيدة|تحميل برامج|تحميل العاب|تحميل افلام أجنبية جديده|كل ماتتخيله ومالاتتخيله لدنيا الموقع العالمي قف وناظر www.abade.roo7.biz|اخبار نجوم الفن والمشاهير | بيع وشراء
    الخيمة الرمضانية Iaae-c11
    خوخه حـلــوه
    خوخه حـلــوه
    مشرفين
    مشرفين


    الخيمة الرمضانية Empty رد: الخيمة الرمضانية

    مُساهمة من طرف خوخه حـلــوه الخميس 4 أغسطس - 0:27

    الخيمة الرمضانية Iaia-i10
    الخيمة الرمضانية Iaia-i11
    الخيمة الرمضانية Iaia-i12



    موقع قف وناظر |أفلام اون لاين منوعة|برنامج استضافة مفيدة|تحميل برامج|تحميل العاب|تحميل افلام أجنبية جديده|كل ماتتخيله ومالاتتخيله لدنيا الموقع العالمي قف وناظر www.abade.roo7.biz|اخبار نجوم الفن والمشاهير | بيع وشراء
    سبحان الله وبحمده

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد 19 مايو - 18:08