الرئيسية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لميس ضيف :
من السهل أن تدفع أي امرأة لكرهك -أسهل من دفعها لحبك بالمناسبة- والأسهل أن تجعلها تعيسة وتخطف من شفاهها البسمة وتتزايد قدرتك على هذا « [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]» بقدر قربك منها واعتمادها عليك.. فمن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]أن الواحدة منهن قد تملك كل شيء – حرفيا - ولكنها تعيش في بؤس لمجرد أن زوجها لا يعبأ بها!
وقد ترى أخرى أسكنها زوجها قصراً ومع ذلك تتمنى زواله كل يوم وساعة! ولمن يجهل/ يتجاهل ما يدفع المرأة للكراهية نقدم هذه الوصفة:
- كن جافاً معها، فالإشباع العاطفي وكلمات الحنان والتقدير هما وقود المرأة في كل سن ولهما سحرٌ غريب عليها يمنحها المناعة النفسية والجسدية.. تحتاج المرأة أن تشعر أنها جميلة وأن طبخها متقن وأنها محبوبة
- وإن كانت متيقنة من ذلك أصلاً- إن كنت تريد شراء غضب زوجتك تجاهل إطراءها بل وانتقد ما تفعله من نواقص، وستتولد بين جنباتها نزعة الكره تجاهك.. بأسرع مما تظن!
- بالطبع الطريقة السريعة هي أن تخونها وتضربها في مقتل.. اتركها تنزف ألما ويتصدع فؤادها من القهر والمهانة.. لن تترك على الأرجح ولن تطلب الطلاق ولكنها ستفتقد الشعور بالأمان في حضرتك وستتوقع الغدر منك كل يوم ولحظة.
ما لا يفهمه الرجال أن جروح النساء في بدايتها كالإسمنت الرطب، قد تنطبع عليه آثار دوستك ولكن يمكن مسحها مجدداً
- هددها دوماً بالطلاق والرحيل، أشعل في قلبها الغيرة من الأخريات وقارنها بهن ودعها ترى كيف تحملق للنساء في التلفاز وكأنك تود التهامهن، فنار الغيرة لن تحرقها وحدها، بل ستحرق مشاعرها تجاهك أيضا..
- لا تكن سخيا معها.. وانس مناسباتها المهمة كعيد ميلادها ويوم زواجكما.. ولا تصّل أهلها لأن المرأة تقدر عالياً الرجل الذي يُوجب أسرتها..
- تحدث عن خصوصياتكما الزوجية.. أحرجها أمام الناس باستعراض تفاصيل تود كتمانها.. ارفع صوتك عليها في أماكن عامة وكلمها بفظاظة..
- اترك الخلافات العابرة بينكما دون مصالحة، وكابر في رأيك وتثاقل في الاعتذار والجأ للخصام والهجر دوماً! فما لا يفهمه الرجال أن جروح النساء في بدايتها كالإسمنت الرطب، قد تنطبع عليه آثار دوستك ولكن يمكن مسحها مجدداً وكأن شيئاً لم يكن.. أما إن جف؛ فإن ما انطبع فيظل ما انطبع عليه عالقاً للأبد..
بالطبع هناك مثل سويدي يقول: « زوجة سعيدة = حياة سعيدة» فاتعس زوجتك واضمن بدورك التعاسة الأبدية!!
لميس ضيف :
من السهل أن تدفع أي امرأة لكرهك -أسهل من دفعها لحبك بالمناسبة- والأسهل أن تجعلها تعيسة وتخطف من شفاهها البسمة وتتزايد قدرتك على هذا « [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]» بقدر قربك منها واعتمادها عليك.. فمن [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]أن الواحدة منهن قد تملك كل شيء – حرفيا - ولكنها تعيش في بؤس لمجرد أن زوجها لا يعبأ بها!
وقد ترى أخرى أسكنها زوجها قصراً ومع ذلك تتمنى زواله كل يوم وساعة! ولمن يجهل/ يتجاهل ما يدفع المرأة للكراهية نقدم هذه الوصفة:
- كن جافاً معها، فالإشباع العاطفي وكلمات الحنان والتقدير هما وقود المرأة في كل سن ولهما سحرٌ غريب عليها يمنحها المناعة النفسية والجسدية.. تحتاج المرأة أن تشعر أنها جميلة وأن طبخها متقن وأنها محبوبة
- وإن كانت متيقنة من ذلك أصلاً- إن كنت تريد شراء غضب زوجتك تجاهل إطراءها بل وانتقد ما تفعله من نواقص، وستتولد بين جنباتها نزعة الكره تجاهك.. بأسرع مما تظن!
- بالطبع الطريقة السريعة هي أن تخونها وتضربها في مقتل.. اتركها تنزف ألما ويتصدع فؤادها من القهر والمهانة.. لن تترك على الأرجح ولن تطلب الطلاق ولكنها ستفتقد الشعور بالأمان في حضرتك وستتوقع الغدر منك كل يوم ولحظة.
ما لا يفهمه الرجال أن جروح النساء في بدايتها كالإسمنت الرطب، قد تنطبع عليه آثار دوستك ولكن يمكن مسحها مجدداً
- هددها دوماً بالطلاق والرحيل، أشعل في قلبها الغيرة من الأخريات وقارنها بهن ودعها ترى كيف تحملق للنساء في التلفاز وكأنك تود التهامهن، فنار الغيرة لن تحرقها وحدها، بل ستحرق مشاعرها تجاهك أيضا..
- لا تكن سخيا معها.. وانس مناسباتها المهمة كعيد ميلادها ويوم زواجكما.. ولا تصّل أهلها لأن المرأة تقدر عالياً الرجل الذي يُوجب أسرتها..
- تحدث عن خصوصياتكما الزوجية.. أحرجها أمام الناس باستعراض تفاصيل تود كتمانها.. ارفع صوتك عليها في أماكن عامة وكلمها بفظاظة..
- اترك الخلافات العابرة بينكما دون مصالحة، وكابر في رأيك وتثاقل في الاعتذار والجأ للخصام والهجر دوماً! فما لا يفهمه الرجال أن جروح النساء في بدايتها كالإسمنت الرطب، قد تنطبع عليه آثار دوستك ولكن يمكن مسحها مجدداً وكأن شيئاً لم يكن.. أما إن جف؛ فإن ما انطبع فيظل ما انطبع عليه عالقاً للأبد..
بالطبع هناك مثل سويدي يقول: « زوجة سعيدة = حياة سعيدة» فاتعس زوجتك واضمن بدورك التعاسة الأبدية!!
