الآن وأنا اخط إليك أشواقي بفيض لا ينتهي .. أغبط من هم حولك ... أيتأملونك ... كما أحب أنا تأملك !
أيستفردون بك في زاوية من الغرفة .. هل استطاعوا تمرير أطراف أصابعهم على سواد حاجبيك .. وأنت تحدثهم
أيشكرون من فوقهم ,,, انك تحدثهم !
هل يقسمون للراحة أنها لهم مادمت معهم ,,,أيفعلون مثل ما افعل ..
وأي عشق ... يكتبني إليك .. فوحدي اعلم أني لن أكفيك هذه المره وان كنت بمدى شوق كـ حجم الكون وقد يزيد
أو يكفيك نبض عشقي ... ليزرعك وريدا في قلبي ,,,
لا يحمل من دمي غير حبي لك ,, ويا الله لو كنت معي الليلة من دونهم .. ودون أمور تكاد تخنقني ... ودون سائر الأنفاس سواك ... ولتَذب همسات الكون بـِ أطراف شفتيك حينها ,, أكنت ستفعل !
وأي أسراب عشق .. ستحملني إليك .. وأي من الرجال كـ أنت !
أخبرني .. قليلا
ربما.. كنت تعلم أني لا أصدق الأحلام إلا بك ..
وأني لا أرجو بعد خوفي أمنا غيرك ,,, وأنت مازلت تبسط ذراعيك على كتفي .. محدثا قلبي بشوق لا ينتهي .. أي عبث يكتبني إليك .. أي معزوفة سـ تغنيني وأنا أكتبك الآن .. أيصل بي الشوق أن أرسمك كونا لا يقبع إلا بداخلي .. وما الذي تستطيع فعلة لـِ أنثى كمثلي .. تحمل أوصافي ترتسم ملامح حبك عليها ...تبلغ أوج عشرينها وهي تحمل أعنف الأشواق على عاتقها ... لتضعك في أقصى الفرح لديها ,,, وتتغنى بك
في كل الصباحات ,, لتحمل إليك قبلة صباحيه فـ تبقى الشفاه بعدها صاخبة بلون جبينك ,, كـ النجم تماما .... ويا لله إني لـ أشتهي حضورك ,, أهل جئت لتعبث بـ أشواقي وتهرب !
حسنا وليكن
فـ سروري بك أعظم من ذنوب تلاواتي الصباحية بك .. وهل كنت تعلم أني أهذي بك .. وبـ خالقي أهذي بك ,,, وتظنني مسكونة ,, حسنا ولـ نقل بك
وإني أُحبك للمرة المائة بعد الألف ,,, حتى وان دب الخوف بـ قلبك فـ لا تقلق ,,, فـ أنا الأنثى التي خلق بها العشق لـِ أجلك ,, دائما أجدني أفشل وأنا أحاول تقليدك ... كلما اشتقت أن يجمعني الله بك وان يحفظك لي كيف لا وأنا التي لم أسجد لله سجده إلا وادعوه أن يحفظك لي ويجمعني بك ... لـِ أجدك أمامي و كـ أنك خلقت من نور ... فـ أضع يدي عليك لـ أطمئنك بـِ الأمن .. وأنه ليس بداخلي من الأرواح سواك.. وأعود لـِ أضع يدك على شقي الأيسر.. وأنت تتحسس وضعية قلبي لـِ تراه بـ الفعل يضج بك ... يا أنت ..
أتستطيع أن تغفر لي كل هذا ؟
أيستفردون بك في زاوية من الغرفة .. هل استطاعوا تمرير أطراف أصابعهم على سواد حاجبيك .. وأنت تحدثهم
أيشكرون من فوقهم ,,, انك تحدثهم !
هل يقسمون للراحة أنها لهم مادمت معهم ,,,أيفعلون مثل ما افعل ..
وأي عشق ... يكتبني إليك .. فوحدي اعلم أني لن أكفيك هذه المره وان كنت بمدى شوق كـ حجم الكون وقد يزيد
أو يكفيك نبض عشقي ... ليزرعك وريدا في قلبي ,,,
لا يحمل من دمي غير حبي لك ,, ويا الله لو كنت معي الليلة من دونهم .. ودون أمور تكاد تخنقني ... ودون سائر الأنفاس سواك ... ولتَذب همسات الكون بـِ أطراف شفتيك حينها ,, أكنت ستفعل !
وأي أسراب عشق .. ستحملني إليك .. وأي من الرجال كـ أنت !
أخبرني .. قليلا
ربما.. كنت تعلم أني لا أصدق الأحلام إلا بك ..
وأني لا أرجو بعد خوفي أمنا غيرك ,,, وأنت مازلت تبسط ذراعيك على كتفي .. محدثا قلبي بشوق لا ينتهي .. أي عبث يكتبني إليك .. أي معزوفة سـ تغنيني وأنا أكتبك الآن .. أيصل بي الشوق أن أرسمك كونا لا يقبع إلا بداخلي .. وما الذي تستطيع فعلة لـِ أنثى كمثلي .. تحمل أوصافي ترتسم ملامح حبك عليها ...تبلغ أوج عشرينها وهي تحمل أعنف الأشواق على عاتقها ... لتضعك في أقصى الفرح لديها ,,, وتتغنى بك
في كل الصباحات ,, لتحمل إليك قبلة صباحيه فـ تبقى الشفاه بعدها صاخبة بلون جبينك ,, كـ النجم تماما .... ويا لله إني لـ أشتهي حضورك ,, أهل جئت لتعبث بـ أشواقي وتهرب !
حسنا وليكن
فـ سروري بك أعظم من ذنوب تلاواتي الصباحية بك .. وهل كنت تعلم أني أهذي بك .. وبـ خالقي أهذي بك ,,, وتظنني مسكونة ,, حسنا ولـ نقل بك
وإني أُحبك للمرة المائة بعد الألف ,,, حتى وان دب الخوف بـ قلبك فـ لا تقلق ,,, فـ أنا الأنثى التي خلق بها العشق لـِ أجلك ,, دائما أجدني أفشل وأنا أحاول تقليدك ... كلما اشتقت أن يجمعني الله بك وان يحفظك لي كيف لا وأنا التي لم أسجد لله سجده إلا وادعوه أن يحفظك لي ويجمعني بك ... لـِ أجدك أمامي و كـ أنك خلقت من نور ... فـ أضع يدي عليك لـ أطمئنك بـِ الأمن .. وأنه ليس بداخلي من الأرواح سواك.. وأعود لـِ أضع يدك على شقي الأيسر.. وأنت تتحسس وضعية قلبي لـِ تراه بـ الفعل يضج بك ... يا أنت ..
أتستطيع أن تغفر لي كل هذا ؟