الخيار الجريء يتصدر مكاسب ريال مدريد أمام إشبيلية
ضع ريال مدريد قدمه على الطريق الصحيح، بفوزه على إشبيلية بهدفين نظيفين، أمس السبت، وتقديم مستوى مميز استعاد به البريق أمام خصم عنيد.
وضرب الملكي أكثر من عصفور بحجر واحد، حيث صعد إلى المركز الثالث على سلم ترتيب الليجا على حساب إشبيلية الذي تراجع للمركز الرابع، فضلا عن العديد من المكاسب الفنية والمعنوية الأخرى.
ويستعرض 4 مكاسب لريال مدريد من الفوز على إشبيلية في سياق التقرير التالي:
الروح المعنوية
أعطى الانتصار على إشبيلية دفعة معنوية كان لاعبو ريال مدريد في حاجة ماسة لها، خاصة مع تقديم عرض جيد أمام فريق سبق له الفوز على الملكي بالدور الأول، بثلاثية نظيفة مع الرأفة، خلال فترة جولين لوبيتيجي.
وبثّ الشكل الذي ظهر به الملكي الثقة في نفوس لاعبيه بعد سيطرتهم شبه الكاملة على اللقاء، والوصول إلى مرمى الخصم بعدد كبير من الفرص والتسديدات على الرغم من الطريقة الدفاعية للفريق الأندلسي.
وسيكون على ريال مدريد استغلال نقاط مباراة الأمس لتكون انطلاقة حقيقية في النصف الثاني من الموسم، قبل خوض تحديات صعبة سواء في الليجا أو كأس الملك أو ثمن نهائي دوري الأبطال، في فبراير/ شباط المقبل.
صحوة مودريتش
منذ عودته من كأس العالم للأندية، عانى النجم الكرواتي من انتقادات بسبب تراجع مستواه والذي أثر بالسلب على أداء الفريق، ولكن تغير كل شيء أمام إشبيلية في مباراة كان مودريتش نجمها الأول.
استعاد أفضل لاعب في العالم رونقه من جديد في وسط ملعب الريال، وبذل جهدا كبيرا خاصة في الشوط الثاني من خلال صناعة اللعب وقيادة هجمات الفريق.
واستطاع مودريتش تسجيل هدفه الثاني في الليجا من مجهود فردي، بعدما استخلص الكرة من المدافع، بعد أيام من إحراز هدف في مباراة ريال بيتيس، فضلا عن صناعة 4 فرص محققة لزملائه.
عودة الدبابة
لم تقتصر أدوار كاسيميرو على حماية خط الدفاع من الهجمات المرتدة للمنافس فقط، بل كان للنجم البرازيلي دور أكثر أهمية وسط غياب خطورة إشبيلية، في الشق الهجومي.
وسجل كاسيميرو هدفا من أروع أهداف ريال مدريد هذا الموسم، استعاد به ذكرى هدفه الشهير في مرمى نابولي، وجاء نتيجة محاولاته المستمرة التي وصلت لـ 6 تسديدات على المرمى.
وكان صاحب الـ 26 عاما من النجوم الذين طالتهم الانتقادات الحادة مؤخرا، إذ واجه اللاعب صعوبة في استعادة مستواه منذ تعافيه من الإصابة.
الخيار الجريء
فاجأ سولاري الجميع بمواصلة الاعتماد على الشاب سيرجيو ريجيلون في مركز الظهير الأيسر، والإبقاء على مارسيلو على دكة البدلاء، للمباراة الثانية على التوالي، لينتهي اللقاء بظهور نجم جديد سينافس بقوة على هذا المركز مستقبلا.
ونجح ريجيلون في إثبات جدارته مجددا في مباراة صعبة، بعدما أدى الجانب الدفاعي المطلوب منه، على عكس مارسيلو الذي كان من الممكن أن يتسبب في مشاكل بسبب ميله أكثر للتقدم إلى الأمام.
وعلقت صحيفة ماركا، على مستوى صاحب الـ22 عاما، في اللقاء، مبرزة معاناة خيسيوس نافاس، نجم إشبيلية، في الوصول لمناطق ريال مدريد.
وأشارت إلى أن نافاس افتقد مارسيلو في تلك الجبهة، بعدما استغلها بشكل رائع في لقاء الدور الأول.
شاهد أيضًا: تميمة حظ سولاري تثير الغيرة في الريال
ضع ريال مدريد قدمه على الطريق الصحيح، بفوزه على إشبيلية بهدفين نظيفين، أمس السبت، وتقديم مستوى مميز استعاد به البريق أمام خصم عنيد.
وضرب الملكي أكثر من عصفور بحجر واحد، حيث صعد إلى المركز الثالث على سلم ترتيب الليجا على حساب إشبيلية الذي تراجع للمركز الرابع، فضلا عن العديد من المكاسب الفنية والمعنوية الأخرى.
ويستعرض 4 مكاسب لريال مدريد من الفوز على إشبيلية في سياق التقرير التالي:
الروح المعنوية
أعطى الانتصار على إشبيلية دفعة معنوية كان لاعبو ريال مدريد في حاجة ماسة لها، خاصة مع تقديم عرض جيد أمام فريق سبق له الفوز على الملكي بالدور الأول، بثلاثية نظيفة مع الرأفة، خلال فترة جولين لوبيتيجي.
وبثّ الشكل الذي ظهر به الملكي الثقة في نفوس لاعبيه بعد سيطرتهم شبه الكاملة على اللقاء، والوصول إلى مرمى الخصم بعدد كبير من الفرص والتسديدات على الرغم من الطريقة الدفاعية للفريق الأندلسي.
وسيكون على ريال مدريد استغلال نقاط مباراة الأمس لتكون انطلاقة حقيقية في النصف الثاني من الموسم، قبل خوض تحديات صعبة سواء في الليجا أو كأس الملك أو ثمن نهائي دوري الأبطال، في فبراير/ شباط المقبل.
صحوة مودريتش
منذ عودته من كأس العالم للأندية، عانى النجم الكرواتي من انتقادات بسبب تراجع مستواه والذي أثر بالسلب على أداء الفريق، ولكن تغير كل شيء أمام إشبيلية في مباراة كان مودريتش نجمها الأول.
استعاد أفضل لاعب في العالم رونقه من جديد في وسط ملعب الريال، وبذل جهدا كبيرا خاصة في الشوط الثاني من خلال صناعة اللعب وقيادة هجمات الفريق.
واستطاع مودريتش تسجيل هدفه الثاني في الليجا من مجهود فردي، بعدما استخلص الكرة من المدافع، بعد أيام من إحراز هدف في مباراة ريال بيتيس، فضلا عن صناعة 4 فرص محققة لزملائه.
عودة الدبابة
لم تقتصر أدوار كاسيميرو على حماية خط الدفاع من الهجمات المرتدة للمنافس فقط، بل كان للنجم البرازيلي دور أكثر أهمية وسط غياب خطورة إشبيلية، في الشق الهجومي.
وسجل كاسيميرو هدفا من أروع أهداف ريال مدريد هذا الموسم، استعاد به ذكرى هدفه الشهير في مرمى نابولي، وجاء نتيجة محاولاته المستمرة التي وصلت لـ 6 تسديدات على المرمى.
وكان صاحب الـ 26 عاما من النجوم الذين طالتهم الانتقادات الحادة مؤخرا، إذ واجه اللاعب صعوبة في استعادة مستواه منذ تعافيه من الإصابة.
الخيار الجريء
فاجأ سولاري الجميع بمواصلة الاعتماد على الشاب سيرجيو ريجيلون في مركز الظهير الأيسر، والإبقاء على مارسيلو على دكة البدلاء، للمباراة الثانية على التوالي، لينتهي اللقاء بظهور نجم جديد سينافس بقوة على هذا المركز مستقبلا.
ونجح ريجيلون في إثبات جدارته مجددا في مباراة صعبة، بعدما أدى الجانب الدفاعي المطلوب منه، على عكس مارسيلو الذي كان من الممكن أن يتسبب في مشاكل بسبب ميله أكثر للتقدم إلى الأمام.
وعلقت صحيفة ماركا، على مستوى صاحب الـ22 عاما، في اللقاء، مبرزة معاناة خيسيوس نافاس، نجم إشبيلية، في الوصول لمناطق ريال مدريد.
وأشارت إلى أن نافاس افتقد مارسيلو في تلك الجبهة، بعدما استغلها بشكل رائع في لقاء الدور الأول.
شاهد أيضًا: تميمة حظ سولاري تثير الغيرة في الريال