10 عوامل تكشف كراهية الزوج لزوجته
انًا تشعر الزوجة أن زوجها لم يعد يحبها كما كان او أن معاملته معها قد تغيرت كثيرًا وخاصة بعد مرور وقت كبير من الزواج ، وتستطيع الزوجة بما لديها من قدرات أو ما يطلق عليه البعض قرون الإستشعار الأنثوية أن تكتشف ذلك بسرعة خاصة بعد أن يتردد بداخلها عدة تساؤلات منها. هل زوجي لم يعد يحبنبي ؟هل زوجي أصبح لا يرغب في العيش معي ؟ نقدم لكِ في هذا المقال العوامل التي تكشف كراهية الزوج لزوجته . - الملل : ويظهر عندما تشعر المراة أن زوجها لا يرغب في الجلوس معها لفترات طويلة ويرفض الحديث معها ويفضل الصمت عن الكلام أحيانًا أو قد يظهر لها صراحة أنه يمل من الجلوس معها أو يمل من الحياة معها اساسًا . - التجاهل : وتجاهل الزوج لزوجته المتعمد وعدم اهتمامه بها أو بملابسها وشكلها وأناقتها ومذاق الطعام الذي تعده له من العلامات الأكيدة على كره الزوج لزوجته . -الانتقاد: عندما تشعر الزوجة أن زوجها ينتقدها في كل الأحوال ويعظم الأمور ويفتعل المشاكل وخاصة الانتقاد المبالغ فيه دليل على تحول مشاعره من الحب إلى الكره.الانشغال : عندما يظهر الزوج اهتمامه بمشاهدة التلفزيون ورغبته في ممارسة الألعاب الإلكترونيه أو قراءة الصحف والمجالات في الأوقات التي يجلس فيها مع زوجته فهي وسائل للهروب من زوجته والتأكيد على إهمالها وتجاهلها -عدم النظر إليها : الرجل الذي يرفض النظرإلى زوجته ويشيح بوجهه بعيدًا عنها ويتحاشى أن تتلقى اعينهما دليل على البغض والنفور. - التقطيب : وهوعلامة من علامات الضيق والضجر وهو أن يقوم الشخص بتقطيب جبينه تعبيرًا عل الغضب والضيق وكثيرًا من الزواج يلجأ إلى ذلك عندما يدخل منزلة -البرود الجنسي : احساس الزوجة ببرود زوجها تجاهها وعدم رغبته فى ممارسة العلاقة الشرعية معها واختلاق الحجج للهروب دليل قاطع على أن الزوج لم يعد يحب زوجته كما كان ولا يرغب فى احتوائها. -التصرفات المؤذية: عندما تشعر الزوجة أن زوجها يحاول أن يلحق بها الأذى والضرر متعمدًا فهدا دليل على غياب الحب وتحوله إلى بغض وكراهية -غياب الاحترام: عندما يتعمد الزوج إهانة زوجته والتحقير من شانها أمام الآخرين خاصة الأهل والأصدقاء فهو دليل يؤكد أن الزوج أصبح لا يحب زوجته -البخل والهرب و من الإنفاق : الزوج الذي يرفض الإنفاق على زوجته ويبخل في إظهار فلوسه أمامها ويدعى الفقر وعدم قدرته عل توفير نفقاتها دليل على أن الزوج أصبح لا يرغب فى زوجته ولا تعد تمثل شيء فى حياته . |
|