من مكتشف الكهرباء
ألساندرو فولتا مكتشف الكهرباء قام العالم ألساندرو فولتا باكتشاف أول تدفق ثابت للشحنة الكهربائية، بالاعتماد على دراسة قام بها طبيب إيطالي يدعى لويجي جلفاني عام 1800، واكتشف فيها أن إحدى أرجل الضفدع ارتعشت عندما لمست نوعين مختلفين من المعادن، وبناء على هذه النتائج تمكن فولتا من استنتاج أن الجهد الكهربائي بين اثنين من المعادن يتسبب بتدفق شحنة كهربائية عبر أرجل الضفدع، وجعلها ترتعش. [1] كما تمكن فولتا من معرفة أنه بوجود جهد كهربائي فإن الشحنة الكهربائية تستطيع أن تتدفق من خلال سلك معدني، كما يتدفق الماء من خلال الأنبوب، وبهذه النتائج وصول ف ولدت من اختراع البطاريات، التي تعمل بالفولتية (بالإنجليزية: voltages)، أو قوة الكهربائي، والتي سميت هكذا تيمناً بفولتا. [١] نواة اكتشاف الكهرباء الإغريق والانتقال لأول مرة للكهرباء عام 600 قبل الميلاد ، أي منذ أكثر من 2600 سنة تقريباً ، وقد كان باكتشاف الإغريق للشحنة الساكنة، وهي عبارة عن كهرباء ساكنة، وعلى الرغم من عدم تمييز الإغريق اكتشاف الشحنة الساكنة، إلا أنهم لاحظوا أنه عند فرك صبغ الشجر المتحجر أو العنبر مع فراء الحيوانات، كانت النتيجة أن الصبغ استطاع جذب العشب الجاف. [1] وليام جيلبرت هو طبيب خدمة الملكة إليزابيث الأولى في إنجلترا ، أسهم الأخرى أ تاريخ اكتشاف الكهرباء بدأ من عنده، ففي عام 1600 قام بنشر كتاب المغناطيس والأجسام المغناطيسية ومغناطيسية الأرض الكبير (بالإنجليزية: دي magnete، Magneticisique Corporibus) باللغة اللاتينية، وقد كان جليبرت أول من صاغ مصطلح الكهرباء (بالإنجليزية: مولدات الكهربائي) في كتابه الشهير، الذي بنجامين فرانكلين كانت الكهرباء عام 1740 تستخدم للحيل السحرية ، عن طرق خلق الشرارات والصدمات ، ولكنها لا تزال مفيدةً ، ولكن في ذلك الوقت رجل يهتم بالكهرباء وهو بنجام ن فرانكلين، فقد لاحظ وجود تشابه بين الكهرباء، والبرق، فكلاهما يصنعان الضوء، ويخرجان أصوات عالية عند الانفجار، وكلاهما يجذبا المعادن، ويتمتعان بنفس الرائحة، وبهذا توصل إلى أن الكهرباء والبرق عبارة عن شيء واحد، وفي عام 1751 تم نشر المعلومات التي جمعها في كتاب صغير بعنوان تجارب وملاحظات عن الكهرباء. [٣]
ألساندرو فولتا مكتشف الكهرباء قام العالم ألساندرو فولتا باكتشاف أول تدفق ثابت للشحنة الكهربائية، بالاعتماد على دراسة قام بها طبيب إيطالي يدعى لويجي جلفاني عام 1800، واكتشف فيها أن إحدى أرجل الضفدع ارتعشت عندما لمست نوعين مختلفين من المعادن، وبناء على هذه النتائج تمكن فولتا من استنتاج أن الجهد الكهربائي بين اثنين من المعادن يتسبب بتدفق شحنة كهربائية عبر أرجل الضفدع، وجعلها ترتعش. [1] كما تمكن فولتا من معرفة أنه بوجود جهد كهربائي فإن الشحنة الكهربائية تستطيع أن تتدفق من خلال سلك معدني، كما يتدفق الماء من خلال الأنبوب، وبهذه النتائج وصول ف ولدت من اختراع البطاريات، التي تعمل بالفولتية (بالإنجليزية: voltages)، أو قوة الكهربائي، والتي سميت هكذا تيمناً بفولتا. [١] نواة اكتشاف الكهرباء الإغريق والانتقال لأول مرة للكهرباء عام 600 قبل الميلاد ، أي منذ أكثر من 2600 سنة تقريباً ، وقد كان باكتشاف الإغريق للشحنة الساكنة، وهي عبارة عن كهرباء ساكنة، وعلى الرغم من عدم تمييز الإغريق اكتشاف الشحنة الساكنة، إلا أنهم لاحظوا أنه عند فرك صبغ الشجر المتحجر أو العنبر مع فراء الحيوانات، كانت النتيجة أن الصبغ استطاع جذب العشب الجاف. [1] وليام جيلبرت هو طبيب خدمة الملكة إليزابيث الأولى في إنجلترا ، أسهم الأخرى أ تاريخ اكتشاف الكهرباء بدأ من عنده، ففي عام 1600 قام بنشر كتاب المغناطيس والأجسام المغناطيسية ومغناطيسية الأرض الكبير (بالإنجليزية: دي magnete، Magneticisique Corporibus) باللغة اللاتينية، وقد كان جليبرت أول من صاغ مصطلح الكهرباء (بالإنجليزية: مولدات الكهربائي) في كتابه الشهير، الذي بنجامين فرانكلين كانت الكهرباء عام 1740 تستخدم للحيل السحرية ، عن طرق خلق الشرارات والصدمات ، ولكنها لا تزال مفيدةً ، ولكن في ذلك الوقت رجل يهتم بالكهرباء وهو بنجام ن فرانكلين، فقد لاحظ وجود تشابه بين الكهرباء، والبرق، فكلاهما يصنعان الضوء، ويخرجان أصوات عالية عند الانفجار، وكلاهما يجذبا المعادن، ويتمتعان بنفس الرائحة، وبهذا توصل إلى أن الكهرباء والبرق عبارة عن شيء واحد، وفي عام 1751 تم نشر المعلومات التي جمعها في كتاب صغير بعنوان تجارب وملاحظات عن الكهرباء. [٣]