[size=45]كيف أكون مثقفة[/size]
التثقيف الذاتي تستطيع الفتاة أن تَستَغِل وقت الفراغ وتجعله وقتاً ثميناً ومفيداً لتطوير شخصيتها وثقافتها، ويعدّ الإنترنت الآن من أفضل الوسائل التي يمكن استخدامها لاكتساب المهارات، والمعارف، والثقافات المختلفة، ويمكن دراسة وتوسيع الثقافة في عدة مجالات منها:[١] التاريخ: يعتبر التاريخ أصل الثقافات، وقراءة التاريخ تفتح المجال لقراءات عديدة في مجالات اخرى علم الجغرافيا: لا يمكن أن يكون الشخص مثقفاً إن كان جاهلاً بالبلدان، أو المعالم الشهيرة فيها. علم الاقتصاد: يعتبر علم الاقتصاد اليوم، علم حياتي، ويومي، ويهم كل فرد، فمن الضروري الاهتمام به. علم النفس: يعتبر علم النفس علماً حقيقياً، ويساعد الفتاة في معرفة الكثير عن نفسهاوعن حولها، إذا قرأت في مجال العلوم النفسية وبحثت فيها. العلوم بمختلف مجالاتها:لا يشترط المعرفة الدقيقة بكل مجالات العلوم، لكن من المهم الإلمام، والتعرف على بعض المبادئ الاساسية في الفيزياء، والكيمياء، والرياضيات مثلا. القراءة الدورية تعتبر القراءة الدورية أمراً ضرورياً، وأساسياً لزيادة الثقافة، وقراءة الكتب تحديداً وبشكل خاص، وإن كانت الفتاة قارئة مبتدئة فيمكن أن تبدأ بقراءة الكتب الكلاسيكية، والبسيطة، ثم تبدأ بتحديد المجال الذي تهتم به، مثل: المواضيع الدارمية، أو الرومانسية، ثم البدء بالبحث عن الكتب التي تهتم بهذه المجالات، وسوف تكتشف أثناء قراءة هذه الكتب مجالات أخرى تود أن تقرأ فيها أيضاً، كما يمكن الاشتراك في مجلات الأدب، والمسرح، والموسيقى بشكل دوري مثلاً، مما يوّسع من دائرة ثقافتها، وقراءتها في المواضيع المختلفة.[١] تَعَلُّم أشياء جديدة يعتبر تعلم اشياء جديدة من الطرق المهمة لزيادة ثقافة الفتاة، فإن القيام بأشياء لا تعرف كيفية القيام بها يزيد من تجاربها، ويضيف الى معارفها معرفة جديدة، فمن الجيد بين الفترة والأخرى أن تجرّب شيئًا مختلفًا، مثل :دراسة لغة جديدة ،أو التعلم على آلة موسيقية، أو تجربة وصفة جديدة في مجال الطبخ، أو حلّ الكلمات المتقاطعة.[٢] طرق أخرى لزيادة الثقافة هناك وسائل أخرى تساعد على جعل الفرد مثقفاً منها:[٣] مشاهدة الأفلام الوثائقية: تعرض الأفلام الوثائقية مواضيع علمية في فيلم وثائقي مرئي، فذلك يعطي قدراً لا بأس به من المعلومات، لمن لا تحب قراءة الكتب العلمية. ترتيب مقابلات مع علماء ومثقفين: يعتبر التّعرف على أشخاص مثقفين إيجابيين، ومقابلة واحداً منهم بشكل دوري من الطرق الجيدة للاستفادة من خبرتهم، وتجاربهم.
التثقيف الذاتي تستطيع الفتاة أن تَستَغِل وقت الفراغ وتجعله وقتاً ثميناً ومفيداً لتطوير شخصيتها وثقافتها، ويعدّ الإنترنت الآن من أفضل الوسائل التي يمكن استخدامها لاكتساب المهارات، والمعارف، والثقافات المختلفة، ويمكن دراسة وتوسيع الثقافة في عدة مجالات منها:[١] التاريخ: يعتبر التاريخ أصل الثقافات، وقراءة التاريخ تفتح المجال لقراءات عديدة في مجالات اخرى علم الجغرافيا: لا يمكن أن يكون الشخص مثقفاً إن كان جاهلاً بالبلدان، أو المعالم الشهيرة فيها. علم الاقتصاد: يعتبر علم الاقتصاد اليوم، علم حياتي، ويومي، ويهم كل فرد، فمن الضروري الاهتمام به. علم النفس: يعتبر علم النفس علماً حقيقياً، ويساعد الفتاة في معرفة الكثير عن نفسهاوعن حولها، إذا قرأت في مجال العلوم النفسية وبحثت فيها. العلوم بمختلف مجالاتها:لا يشترط المعرفة الدقيقة بكل مجالات العلوم، لكن من المهم الإلمام، والتعرف على بعض المبادئ الاساسية في الفيزياء، والكيمياء، والرياضيات مثلا. القراءة الدورية تعتبر القراءة الدورية أمراً ضرورياً، وأساسياً لزيادة الثقافة، وقراءة الكتب تحديداً وبشكل خاص، وإن كانت الفتاة قارئة مبتدئة فيمكن أن تبدأ بقراءة الكتب الكلاسيكية، والبسيطة، ثم تبدأ بتحديد المجال الذي تهتم به، مثل: المواضيع الدارمية، أو الرومانسية، ثم البدء بالبحث عن الكتب التي تهتم بهذه المجالات، وسوف تكتشف أثناء قراءة هذه الكتب مجالات أخرى تود أن تقرأ فيها أيضاً، كما يمكن الاشتراك في مجلات الأدب، والمسرح، والموسيقى بشكل دوري مثلاً، مما يوّسع من دائرة ثقافتها، وقراءتها في المواضيع المختلفة.[١] تَعَلُّم أشياء جديدة يعتبر تعلم اشياء جديدة من الطرق المهمة لزيادة ثقافة الفتاة، فإن القيام بأشياء لا تعرف كيفية القيام بها يزيد من تجاربها، ويضيف الى معارفها معرفة جديدة، فمن الجيد بين الفترة والأخرى أن تجرّب شيئًا مختلفًا، مثل :دراسة لغة جديدة ،أو التعلم على آلة موسيقية، أو تجربة وصفة جديدة في مجال الطبخ، أو حلّ الكلمات المتقاطعة.[٢] طرق أخرى لزيادة الثقافة هناك وسائل أخرى تساعد على جعل الفرد مثقفاً منها:[٣] مشاهدة الأفلام الوثائقية: تعرض الأفلام الوثائقية مواضيع علمية في فيلم وثائقي مرئي، فذلك يعطي قدراً لا بأس به من المعلومات، لمن لا تحب قراءة الكتب العلمية. ترتيب مقابلات مع علماء ومثقفين: يعتبر التّعرف على أشخاص مثقفين إيجابيين، ومقابلة واحداً منهم بشكل دوري من الطرق الجيدة للاستفادة من خبرتهم، وتجاربهم.