موقع قف وناظر

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
موقع قف وناظر

اسلامي ثقافي حواء وادم موقع قف وناظر ملتقى العالمي مجلة قف وناظر منتدى عالمي فنانين ومشاهير نجوم علماء وموسوعه


  • إرسال موضوع جديد
  • إرسال مساهمة في موضوع

الأرجنتين والمكسيك.. التاريخ يعيد نفسه

admin
admin
المدير العام
المدير العام


الأرجنتين والمكسيك.. التاريخ يعيد نفسه Empty الأرجنتين والمكسيك.. التاريخ يعيد نفسه

مُساهمة من طرف admin الأحد 27 يونيو - 10:09

الأرجنتين والمكسيك.. التاريخ يعيد نفسه 201062665049582734_2


يخوض المنتخب الأرجنتيني اختباراً صعباً في سعيه لإحراز اللقب العالمي للمرة الثالثة في تاريخه عندما يواجه المكسيك غداً الأحد على ملعب "سوكر سيتي" في جوهانسبورغ في الدور ثمن النهائي لنهائيات كأس العالم لكرة القدم المقامة حالياً في جنوب أفريقيا وذلك في إعادة لمواجهتهما في الدور ذاته قبل 4 أعوام في ألمانيا.

أنهت الأرجنتين حاملة اللقب عامي 1978 على أرضها و1986 في المكسيك، الدور الأول بأفضل طريقة ممكنة حيث كشرت عن أنيابها بتحقيقها 3 انتصارات متتالية بفضل خط هجومها الناري بقيادة نجم برشلونة الاسباني ليونيل ميسي وكارلوس تيفيز وغونزالو هيغواين متصدر ترتيب لائحة الهدافين برصيد 3 أهداف سجلها في مرمى كوريا الجنوبية.

وستكون مواجهة المكسيك أول ختبار حقيقي لرجال المدرب دييغو ارماندو مارادونا على اعتبار أنهم لم يواجهوا أي خطر جدي من منتخبات مجموعتهم الثانية أمام نيجيريا وكوريا الجنوبية واليونان والأخيرة واجهوها في غياب 7 لاعبين أساسيين وعلى الرغم من ذلك تغلبوا عليها 2-صفر.

وتكمن صعوبة المهمة أمام المكسيك كون الأخيرة كانت حجرة عثراء أمام الأرجنتين في الدور ذاته من النسخة الأخيرة في ألمانيا حيث احتاج الأرجنتينيون إلى التمديد لتخطي عقبة المكسيكيين بهدف رائع من مكسيميليانو رودريغيز في الدقيقة 98.

كما أن المنتخب المكسيكي ظهر بوجه مشرف حتى الآن في البطولة ونجح في التغلب على فرنسا وصيفة بطلة النسخة الأخيرة 2-صفر في الجولة الثانية قبل أن يخسر أمام الاوروغواي صفر-1، وعلى الرغم من ذلك ضمن تأهله بفارق الأهداف عن جنوب أفريقيا المضيفة.

التاريخ مع التانغو

ويقف التاريخ إلى جانب المنتخب الأرجنتيني في مواجهاته للمكسيك لأن الفوز كان حليفه 11 مرة في 25 مباراة جمعت بينهما حتى الآن آخرها كان في الدور ذاته من النسخة الأخيرة في ألمانيا عندما عانت الأرجنتين للفوز 2-1 بعد التمديد بهدف رائع لمكسيميليانو رودريغيز.

والتقى المنتخبان مرتين في كأس العالم وكان الفوز من نصيب الأرجنتين الأولى 6-3 في دور المجموعات عام 1930 والثانية 2-1 عام 2006.

وحققت المكسيك 4 انتصارات على الأرجنتين بينها انتصار واحد فقط في بطولة رسمية وكان 1-صفر في كوبا أميركا عام 2004 وهو آخر فوز لها عليها، فيما كانت الانتصارات الثلاثة الأخرى في مباريات ودية 2-1 عام 1967 و2-صفر عامي 1973 و1990. وانتهت 10 مباريات بين المنتخبين بالتعادل.

نقاط قوة الارجنتين

ويبدو المنتخب الأرجنتيني مرشحاً بقوة لتخطي المكسيك بالنظر إلى قوته الضاربة في خطي الوسط والهجوم بالإضافة إلى الأسلحة الاحتياطية على دكة البدلاء والتي أكدت أنها لا تقل شأناً عن الأساسيين عندما تألقت أمام اليونان خصوصاً دييغو ميليتو وسيرخيو اغويرو ومارتن باليرمو.

والأكيد أن مارادونا الساعي إلى لقبه الثاني بعد الأول كلاعب عام 1986، سيلعب بتشكيلته الأساسية التي خاضت المباراتين الأوليين أمام نيجيريا وكوريا الجنوبية، وسيستفيد من راحة نجومه هيغواين وتيفيز وخافيير ماسكيرانو وانخل دي ماريا وغابريال هاينتسه ووالتر صامويل وجوناس غوتييريز الموقوف.

وتبقى الآمال معلقة على ميسي الذي أشركه مارادونا في المباراة أمام اليونان على الرغم من حسم التأهل حيث اعتبر غيابه "خطيئة" بل انه منحه شارة القائد ليصبح أصغر قائد في تاريخ المنتخب الأرجنتيني.

وتحسن أداء ميسي الذي احتفل بعيد ميلاده الثالث والعشرين أول من أمس الخميس، مع منتخب بلاده في المونديال خلافاً لمشواره معه في التصفيات حيث واجه انتقادات كثيرة من وسائل الإعلام المحلية كونه لا يظهر بالمستوى الرائع الذي يقدمه مع برشلونة.

وصنع ميسي أهدافا لزملائه فيما لم يحالفه الحظ في التسجيل في أكثر من فرصة ردها له القائم.

وكان ميسي على مقاعد الاحتياط في المباراة أمام المكسيك قبل 4 أعوام عندما كان عمره آنذاك 19 عاماً وهو أبدى "تلهفه للعب غداً حتى يقود منتخب بلاده إلى فوز سهل خلافاً لمباراتهما في ألمانيا 2006".

وقال ميسي "أتذكر جيدا تلك المواجهة، عانينا كثيراً للفوز، كم تمنيت وقتها أن العب لكن الفرصة أمامي الآن غداً وسأبذل كل ما في وسعي من أجل التألق والمساهمة في فوز سهل".

وتابع "المكسيك منتخب قوي ويظهر دائماً بمستويات رائعة أمامنا والأمر لن يختلف غداً لكننا مصممون على حسم النتيجة في صالحنا ومواصلة انطلاقتنا القوية في المونديال الحالي".

استنفار في المكسيك

في الجهة المقابلة، طالب قائد المنتخب المكسيكي لاعب وسط برشلونة الاسباني رافايل ماركيز زملاءه بضرورة عدم ترك المساحات أمام زميله في الفريق الكاتالوني ميسي، وقال "أعرفه جيداً، من الصعب اللعب ضده أو إيقافه، لكن يجب أن نحاول إغلاق جميع المنافد أمامه لأنه من الصعب أن تنتزع منه الكرة".

وتابع "يتفنن في الاحتفاظ بالكرة والسير بها في جميع الاتجاهات، وبإمكانه تغيير إيقاع اللعب في أي وقت: يجب أن نقفل المساحات أمامه حتى لا يحصل على الكرة كثيراً".

وانتقد ماركيز التشاؤم الذي يسود الأوساط المكسيكية، وقال "سنبذل كل ما في وسعنا من أجل تقديم مباراة رائعة. دائماً هناك تشاؤم في المكسيك، ليست هناك ثقة كبيرة في قدراتنا، لا نتمتع بالمساندة الجماهيرية الكبرى والتي تتميز عنا بها المنتخبات الأخرى".

وتابع "بالنسبة لنا، نحن نثق في إمكانياتنا ونعمل من اجل نهاية سعيدة للشعب المكسيكي. نحن هنا من أجل ذلك وليس من أجل شيء آخر. نحن بصدد تغيير هذه العقلية، نحن بصدد أن نصبح كباراً لنكون الأفضل. سنواجه الأرجنتين، أين هي المشكلة؟ ".

وأشار ماركيز إلى ضعف خط دفاع المنتخب الأرجنتيني قائلاً: "الأرجنتين تملك خطاً هجومياً قوياً لكن الأمر ليس كذلك دفاعياً. سنحاول أن نستغل ضعفها الدفاعي حتى نلحق بها أكثر الأضرار الممكنة".

وأوضح حارس المرمى اوسكار بيريز أنه "ليس هناك أدنى شك في أن رجال المدرب خافيير اغويري سيبذلون كل ما في وسعهم داخل الملعب حتى نمحى هذا التشاؤم وندفع المكسيكيين إلى الثقة في قدراتنا".

وتابع "مواجهتنا للأرجنتين ستكون مختلفة عن الاوروغواي، سيكون اللعب مفتوحاً وسيكون بإمكاننا لعب كرة القدم عكس المباراة الأولى حيث كان اللعب مغلقاً".

واعتبر لاعب الوسط خيراردو تورادو مواجهة الأرجنتين "مسألة حياة أو موت. نعرف أن المنتخب الأرجنتيني خصم صعب لكن إذا ركزنا جيداً في المباراة ستكون متوازنة. المكسيك ستكون خصماً صعباً بالنسبة إليهم أيضاً".

وتابع تورادو الذي كان ضمن صفوف المكسيك خلال خسارتها أمام الأرجنتين في النسخة الأخيرة "فضلاً عن روح الثأر التي سنخوض بها المباراة، علينا أن نكون أذكياء".

ويعول المنتخب المكسيكي على صلابته الدفاعية وخط الوسط وهو يمني النفس بتعافي مهاجم ارسنال الانكليزي كارلوس فيلا ليشكل ثنائياً خطيراً مع جيوفاني دوس سانتوس في خط الهجوم بفضل سرعتهما ومراوغاتهما لزعزعة الدفاع الأرجنتيني واستغلال أخطاء لاعبيه القاتلة. وكان فيلا تعرض للإصابة في المباراة أمام فرنسا.


موقع قف وناظر |أفلام اون لاين منوعة|برنامج استضافة مفيدة|تحميل برامج|تحميل العاب|تحميل افلام أجنبية جديده|كل ماتتخيله ومالاتتخيله لدنيا الموقع العالمي قف وناظر www.abade.roo7.biz|اخبار نجوم الفن والمشاهير | بيع وشراء
الأرجنتين والمكسيك.. التاريخ يعيد نفسه 30279810



Instagram @abadelight  Facebook abadelight Twitter abadelight
إذاعة قف وناظر الحلقة الاولى المستشار احمد العمراوي 
https://youtu.be/Svg-h3zWmPg
 #مجلة_قف_وناظر  #مجلة_لايت_نيوز_ستار  #مجلة_فاشن_سوبر_قف_وناظر  #مجلة_فن_اوروبا  #مجلة_قف_وناظر_الطبية
#قف_وناظر #اكسبلور_فولو  #قف_وناظر_الطبية
#كسبلور2020  #عمان #قف_وناظر #أزياء_سلطانة_التقليدية  #السعوديه #دبي #اكسبلور #اكسبلورر
#اكسبلور_explore #الامارات #الحُب #سفيرة_رواد_الاعمال_مروة_البلوشية  #عبدالرحمن_بن_موسى 
#اذواق_مختلفة #فرقة_لوجينيا_العمانية

admin
admin
المدير العام
المدير العام


الأرجنتين والمكسيك.. التاريخ يعيد نفسه Empty رد: الأرجنتين والمكسيك.. التاريخ يعيد نفسه

مُساهمة من طرف admin الأحد 27 يونيو - 10:10

رائحة الثأر تفوح من الموقعة الألمانية-الإنكليزية
الأرجنتين والمكسيك.. التاريخ يعيد نفسه 20106267584189621_2


تتوجه الأنظار الأحد إلى ملعب "فري ستايت ستاديوم" في مانغاونغ الذي يحتضن موقعة نارية تفوح منها رائحة الثأر بين العملاقين الألماني والإنكليزي في الدور الثاني من مونديال جنوب أفريقيا 2010.

ومن المؤكد أن هذه المواجهة تعتبر بكافة المعايير الأبرز على الإطلاق في الدور الثاني وتعتبر نهائي مبكر بين منتخبين عريقين جداً، لأن "دي مانشافات" الألماني يملك في خزائنه ثلاثة ألقاب، فيما توّج منتخب "الأسود الثلاثة" الذي تعتبر بلاده مهد اللعبة الأكثر شعبية في العالم، باللقب مرة واحدة في العام 1966 في أرضه وعلى حساب الألمان بالذات في مباراة مثيرة للجدل (4-2 بعد التمديد)، لكن الأخيرين حققوا ثأرهم بعد ذلك في أكثر من مناسبة بعدما أطاحوا بالإنكليز من الدور ربع النهائي لمونديال 1970 (3-2 بعد التمديد) ونصف نهائي مونديال 1990 (بركلات الترجيح بعد تعادلهما 1-1)، ثم في نصف نهائي كأس أوروبا 1996 (بركلات الترجيح بعد تعادلهما 1-1).

كما تواجه المنتخبان في الدور الثاني (نظام المجموعات حينها) في العام 1982 وتعادلا (0-0) والدور الأول من كأس أوروبا 2000 وفازت انكلترا (1-0) وفي تصفيات كأس العالم 2002 عندما فازت ألمانيا في لندن (1-0) قبل أن تثأر إنكلترا بأفضل طريقة ممكنة عندما الحق بالمنتخب الألماني هزيمة نكراء (5-1) في ميونيخ.

أما المواجهة الأخيرة بينهما فكانت ودية في تشرين الثاني/نوفمبر 2008 وفاز الانكليز في برلين (2-1) بفضل جون تيري الذي خطف الانتصار قبل 6 دقائق على النهاية، لتسترد بلاده اعتبارها بعد أن خسرت وبالنتيجة ذاتها المباراة السابقة بين الطرفين وكانت في 22 آب/أغسطس 2007 في افتتاح ملعب "ويمبلي" في لندن، علماً بأنهما تواجها 27 مرة، وتتفوق انكلترا بـ12 انتصاراً مقابل 10 هزائم و5 تعادلات.

ويتشارك المنتخبان في النسخة الحالية بواقع مشابه لأنهما انتظرا حتى الجولة الأخيرة ليحسما تأهلهما، حيث تغلبت ألمانيا على غانا في الجولة الأخيرة (1-0) بفضل مسعود اوزيل لتتصدر المجموعة، فيما تغلبت انكلترا على سلوفينيا بالنتيجة ذاتها سجله جيرماين ديفو لتنهي الدور الأول في المركز الثاني خلف الولايات المتحدة بعد تعادلها مع الأخيرة (1-1) في الجولة الأولى ثم الجزائر (0-0) في الثانية، ما وضع مدربها الإيطالي فابيو كابيلو في وضع حرج للغاية خصوصاً أمام الصحافة المحلية "القاسية".

ولن يكون وضع كابيلو أفضل إذا فشل رجاله في الخروج فائزين من مواجهتهم مع الغريم الألماني لأن منتخب "الأسود الثلاثة" لم يرتق إلى مستوى توقعات المملكة والصحافة التي ترى فيه الفريق البطل الذي يعانده الحظ، لكن واقع الأمور والمعطيات يشيرون إلى خلاف ذلك لأن الانكليز لم يحققوا شيئاً يذكر أن كان على الصعيد العالمي والقاري باستثناء فوزهم بمونديال 1966 وقد يكون عليهم أن ينتظروا حتى 2018 لكي يرفعوا الكأس مجدداً في حال نالوا شرف استضافة النسخة الحادية والعشرين من العرس الكروي العالمي.

من المؤكد أن الضغط الذي تمارسه وسائل الإعلام البريطانية على المنتخب يلعب دوراً سلبياً جداً في النتائج التي يحققها الأخير خصوصاً إنها لا تكتفي بتناول المسائل الكروية بل تلقي الضوء على أي شيء يتعلق باللاعبين إن كان شخصياً سطحياً أو حميماً، وربما تجعل منهم نجوما اكبر حجم مما هم عليه واقعياً، وذلك خلافاً لنظرائهم الألمان الذين لا يعيرون اهتماماً للأفراد بل إلى المنتخب كمجموعة موحدة.

ولا مجال للمقارنة بين ما حققه الألمان والانكليز على الصعيدين العالمي والقاري، إذ توّج الألمان بلقب كأس العالم في الأعوام 1954 و1974 و1990 ووصل إلى النهائي في الأعوام 1966 و1982 و1986 و2002، وحصل على المركز الثالث في الأعوام 1934 و1970 و2006 والرابع في العام 1958، ولم يغب عن النهائيات الا مرتين في العام 1930 بعد انسحابه و1950 بعد العقوبة التي فرضت عليه بسبب دور ألمانيا في الحرب العالمية الثانية، كما توّج بطلاً لكأس أوروبا في الأعوام 1972 و1980 و1996 ووصل إلى النهائي الأعوام 1976 و1992 و2008.

أما في الجهة المقابلة، فكل ما حققه منتخب "الأسود الثلاثة" إلى جانب تتويجه بطلاً في العام 1966، فهو وصوله إلى نصف نهائي 1990 ونصف نهائي كأس أوروبا في العامين 1968 و1996.

لكن هذه المعطيات لن تعني شيئاً عندما يدخل الطرفان إلى ملعب "فري ستايت ستاديوم" لان الاحتمالات متكافئة في مواجهة نارية تجمع بين عنصري الشباب والاندفاع والحماس من الجهة الألمانية، والخبرة والقتالية وحنكة مدرب من الجهة الانكليزية.

"نحن الآن نتطلع لموقعة دور ثمن النهائي، ستكون مباراة نارية. ربما رأيتم لاعبينا الشباب يعانون من اجل التعامل بشكل ايجابي مع الضغط، لكنها كانت واحدة من المباريات التي يجب أن تفوز فيها"، هذا ما قاله مدرب ألمانيا يواكيم لوف بعد الفوز الصعب والحاسم على غانا في الجولة الأخيرة من الدور الأول، مضيفاً "حققنا الهدف المنشود، وأنا سعيد بذلك".

وتابع لوف "نحن سعداء لمواجهة انكلترا، ستكون مباراة صعبة للغاية وسيشهد عليها التاريخ"، محذراً من خطورة الانكليز وخصوصاً مهاجمهم واين روني المطالب بإظهار مستواه الحقيقي بعد أن قدم أداء متواضعاً جداً المباريات الثلاث التي خاضها في الدور الأول ما دفع كابيلو إلى استبداله في الشوط الثاني من مباراة سلوفينيا.

ويحوم الشك من الجهة الألمانية حول مشاركة نجم الوسط والقائد الفعلي للمنتخب باستيان شفاينشتايغر بسبب الإصابة التي تعرض لها أمام غانا، واعترف لوف بأن ألمانيا تواجه "بعض المشاكل، فالمدافع جيروم بواتنغ يعاني من مشكلة في الظهر أما باستيان فهو مصاب في فخذه".

وأوضح لوف أن مسعود اوزيل تلقى أيضاً ضربة قوية في الدقائق الأخيرة من مباراة غانا، لكنه بدا قلقاً بشكل اكبر على حال شفاينشتايغر.

وقال لوف "آمل أن يشفى خلال الأيام القليلة المقبلة، فإذا لم يتمكن شفاينشتايغر من اللعب، وهو ما لا أتمناه، ستكون ضربة كبيرة لنا".

من المؤكد أن مواجهة الانكليز ستعطي صورة حقيقية عن قدرة "دي مانشافت" بنسخته الأصغر منذ 76 عاماً على التعامل مع المباريات الكبرى، بعد أن قدم أداء ملفتاً في الدور الأول حتى في المباراة التي خسرها أمام صربيا (0-1) لأنه قدم مستوى مميزاً بعشرة لاعبين وحصل على الكثير من الفرص وبينها ركلة جزاء أضاعها لوكاس بودولسكي.

وقد علق القائد فيليب لام على الموقعة المرتقبة الأحد المقبل، قائلاً "كل مواجهة مع انكلترا تكون تاريخية، ونحن نتطلع إليها. سندخل المباراة بتفاؤل كبير رغم أننا ندرك بأنه علينا تحسين بعض الأمور".

أما في المعسكر الانكليزي، فيأمل كابيلو أن يكون الفوز الذي حققه لاعبوه على سلوفينيا في الجولة الأخيرة قد حررهم من الضغوط التي واجهتهم وجعلتهم مكبلين في مباراتيهما أمام الولايات المتحدة وسلوفينيا ما دفع المدرب الإيطالي حينها إلى انتقاد عناصر المنتخب قائلاً "ليس هذا هو الفريق الذي اعرفه"، ثم دفع بوسائل الإعلام البريطانية للتحدث عن مدرب آي سي ميلان وريال مدريد قد يستقيل من منصبه.

وواجه المدرب الايطالي الكثير من الانتقادات بعد الصورة التي ظهر المنتخب الانكليزي الذي دخل إلى النهائيات كأحد المرشحين للفوز باللقب، ولم تكن "النقمة" على كابيلو محصورة فقط بوسائل الإعلام البريطانية بل ببعض لاعبي المنتخب وعلى رأسهم قائد تشلسي جون تيري الذي انتقد سياسات مدربه ثم اضطر بعدها إلى الاعتذار بعدما وجد نفسه وحيداً في محاولة العصيان.

لكن النبرة تغيرت بعد التأهل وقد رأى كابيلو بان فريقه لعب بحرية ما سمح له بالخروج فائزاً في مباراته مع سلوفينيا، مضيفاً "هذا هو فريقي الذي امتعني في التصفيات، لقد لعبنا بحرية وكان هذا الأمر مفتاح الفوز في المباراة".

وأضاف "كان يتوجب علينا الفوز ونجحنا في تحقيقه. قدم فريقي أداء جيداً، سنحت لنا العديد من الفرص لم نستغلها، فعشنا أوقاتاً عصيبة في نهاية المباراة. هذه هي كرة القدم، يمكن أن تتعادل أو تخسر بحركة واحدة".

أما عن استبداله روني منتصف الشوط الثاني فقال "كان يعاني من مشكلة في كاحله، فأخرجته".

وبدوره علق لاعب وسط تشلسي فرانك لامبارد على الموقعة الألمانية معتبرا أن على منتخب بلاده ألا يخشى أي خصم بعد أن استعاد أخيراً روحيته ومستواه الاعتيادي، مضيفا "إذا لعبنا كما فعلنا أمام سلوفينيا مع بعض التحسين فسنملك حينها فرصة كبيرة للفوز. أظهرنا مع العزم والروح القتالية ما بإمكاننا فعله. لا اعتقد انه يهمنا من سنواجه بعد الآن، لان جميع المباريات ستكون صعبة من الآن وصاعداً. أي فريق نواجهه سيكون صعبا".

وواصل "البطولة تنطلق الآن لأننا وصلنا إلى الأدوار الاقصائية. الطريقة التي لعبت فيها خلال دور المجموعات لا تمنحك الفوز بأي شيء، ومن المؤكد أنها لا تؤخذ في الحسبان إذا ودعت من الدور الثاني. كل شيء يبدأ الآن".


موقع قف وناظر |أفلام اون لاين منوعة|برنامج استضافة مفيدة|تحميل برامج|تحميل العاب|تحميل افلام أجنبية جديده|كل ماتتخيله ومالاتتخيله لدنيا الموقع العالمي قف وناظر www.abade.roo7.biz|اخبار نجوم الفن والمشاهير | بيع وشراء
الأرجنتين والمكسيك.. التاريخ يعيد نفسه 30279810



Instagram @abadelight  Facebook abadelight Twitter abadelight
إذاعة قف وناظر الحلقة الاولى المستشار احمد العمراوي 
https://youtu.be/Svg-h3zWmPg
 #مجلة_قف_وناظر  #مجلة_لايت_نيوز_ستار  #مجلة_فاشن_سوبر_قف_وناظر  #مجلة_فن_اوروبا  #مجلة_قف_وناظر_الطبية
#قف_وناظر #اكسبلور_فولو  #قف_وناظر_الطبية
#كسبلور2020  #عمان #قف_وناظر #أزياء_سلطانة_التقليدية  #السعوديه #دبي #اكسبلور #اكسبلورر
#اكسبلور_explore #الامارات #الحُب #سفيرة_رواد_الاعمال_مروة_البلوشية  #عبدالرحمن_بن_موسى 
#اذواق_مختلفة #فرقة_لوجينيا_العمانية

admin
admin
المدير العام
المدير العام


الأرجنتين والمكسيك.. التاريخ يعيد نفسه Empty رد: الأرجنتين والمكسيك.. التاريخ يعيد نفسه

مُساهمة من طرف admin الأحد 27 يونيو - 10:10

الحلم الأفريقي مرهون بنجاح غانا
الأرجنتين والمكسيك.. التاريخ يعيد نفسه 20106268646923734_2
عندما حطت "كأس العالم" رحالها في بلاد مانديلا حملت معها آمال وكبرياء قارة بأكملها، قارة عانت قروناً طويلة من الاضطهاد والاستعباد والاستعمار. خفقت القلوب ابتهاجاً باستضافة جنوب أفريقيا لأعظم تظاهرة كروية عالمية وهللت فرحاً وسروراً لتأهل كل من الجزائر وغانا والكاميرون ونيجيريا وكوت ديفوار.


سال حبر كثير في الصحف وكلام وخطب على شاشات التلفيزيون رشحت جميعها المنتخبات الأفريقية التي تنافس للمرة الأولى في تاريخها على أرضها وأمام جماهيرها، لكن سرعان ما تلاشى الحلم الذي راود الدول الأفريقية بالذهاب بعيداً في النسخة التاسعة عشرة من كأس العالم وحل مكانه طعم الهزيمة التي خلفت طعم المرارة عند المشجعين وأشعرتهم بالخجل.

إنها كرة القدم التي لا تعترف بالتوقعات ولا تأبه بتاريخ المنتخبات ولا بإنجازات الكبار، هي كذلك، ماكرة لا ترتبط أبداً بنسبة الاستحواذ أو الهجوم أو مرات التسديد أو عدد الفرص أو التفوق الميداني... فساحرة الشعوب لا تعترف إلا بالنتائج.

الكاميرون

لا ريب في أن الجيل الكامروني بقيادة صامويل إيتو يعد ذهبياً بامتياز، ما جعل الترشيحات تصب في مصلحته، لكن، ولسخرية القدر، تم ترويض الأسود الأفريقية بسرعة فائقة، وأصبح منتخبهم أول المودعين لنهائيات كأس العالم بعدما فرّط في تقدمه وخسر أمام الدنمارك 1-2 في الجولة الثانية من منافسات المجموعة الخامسة، علماً بأنه كان قد سقط في أولى مبارياته أمام الكمبيوتر الياباني بنتيجة صفر-1، قبل أن يعود ويختتم رحلته المشؤومة بتجرع هزيمة ثالثة أمام الطواحين الهولندية 1-2.

ولاحقاً، أعرب إيتو لاعب نادي إنتر ميلان الإيطالي عن خيبة أمله، مؤكدا أن خروج منتخب بلاده من الدور الأول لكأس العالم يعد نكسة كبيرة في مسيرته الاحترافية.

وأثار خروج منتخب الكاميرون من الدور الأول سخط واستياء الجماهير الأفريقية بشكل عام وعلى وجه الخصوص الكاميرونية منها، التي تلقت صدمة قوية جداً خاصةً إثر الخروج من الباب "الخلفي" لكأس العالم، وهي التي كانت تمنّي النفس بمعانقة اللقب للمرة الأولى في تاريخها بعد دخولها، دخول الفاتحين المنتصرين.

جنوب أفريقيا

وإذا شكل خروج الكاميرون صدمة في الشارع الأفريقي فإن فشل منتخب الـ "بافانا بافانا" في تخطي الدور الأول، جاء "مهيناً" لجنوب أفريقيا والاتحاد الدولي لكرة القدم والأفريقيين، خصوصاً أن جميع الإمكانات كانت قد سُخّرت للوقوف خلف أبناء كارلوس ألبيرتو باريرا، الذين يمثلون صورة البلد المضيف ويحملون آمال الأجيال الصاعدة.

سكتت أبواق الفوفوزيلا نهائياً بالنسبة لأبناء مانديلا وتجمّد هامش أمل منتخب "الأولاد" الذين يبدو أنهم لن يكبُروا في مونديالهم، لكن كلمة حق لا بد أن تقال في حق أصحاب الضيافة وهي أنهم خرجوا عقب فوزهم على وصيف بطل العالم بنتيجة 2-1 وتعادلهم في المباراة الافتتاحية مع منتخب المكسيك العنيد 1-1، غير أن خسارتهم الثقيلة أمام أوروغواي كانت كفيلة بإقصائهم وتأهل منتخبي أميركا الجنوبية والكونكاكف على التوالي عن المجموعة الأولى.

نيجيريا

وحَلَمَ نسور نيجيريا بالتحليق في سماء جنوب أفريقيا بقيادة رمز الصرامة المدرب السويدي لارس لاغرباك لكن الرعونة والحظ السيئ عاكسا المنتخب النيجيري أمام الأرجنتين (صفر-1) واليونان (1-2) وكوريا الجنوبية (2-2) على التوالي.

وفي جنوب أفريقيا تبدلت الأدوار وتخلت النسور الخضر عن سعيها لاصطياد الفوز وتحولت إلى فريسة سهلة في المجموعة الثانية إذ احتلت المرتبة الرابعة برصيد نقطة واحدة خلف كل من الأرجنتين المتصدرة (9 نقاط) وكوريا الجنوبية الثانية (4) واليونان (3).

ولعل السقوط المتتالي لمنتخب مدجج بكافة أنواع "الأسلحة الكروية" بات يُحتّم على الاتحاد النيجيري لكرة القدم إعادة النظر بسياساته واستراتجياته المستقبلية بعد التعثر المتتالي إن في أمم أفريقيا أو في كأس العالم.

الجزائر

وفي المجموعة الثالثة فوت منتخب الجزائر ممثل العرب الوحيد في المونديال الأفريقي فرصةً تاريخية للعبور إلى الدور الثاني بعدما سجل حضوراً مشرّفاً خلال مبارياته الثلاث.

واستهل الجزائريون مغامرتهم "المونديالية" الثالثة بخسارتهم المباراة الأولى أمام سلوفينيا بنتيجة صفر-1 بعد خطأ فاضح من الحارس فوزي الشاوشي، قبل التعادل السلبي في الثانية مع إنكلترا، لينهوها بخسارة في اللحظات الأخيرة أمام الولايات المتحدة صفر-1.

ويمكن اعتبار العقم الهجومي للمنتخب الجزائري الذي لم يسجل أي هدف في ثلاث مباريات، السبب الأساسي في عدم بلوغه الدور الثاني للمرة الأولى في ثالث مشاركاته. علماً بأنه لم يكن أمام محاربي الصحراء سوى خيار واحد ألا وهو الخروج بنقاط المباراة الثلاث في بريتوريا، لكن المنتخب الذي بني لكي يدافع، لم يتمكن من التحول إلى ماكينة لتسجيل الأهداف، مع التذكير أن مهاجميه أضاعوا العديد من الفرص أمام مرمى الحارس الأميركي تيم هوارد.

كوت ديفوار

وبدورها لم تتمكن كوت ديفوار بقيادة ديدييه دروغبا مهاجم فريق تشلسي الإنكليزي من فرض كلمتها في المجموعة السابعة حيث كانت الغلبة "للغة البرتغالية" مع تأهل كل من البرازيل والبرتغال إلى الدور الثاني.

وواجه "منتخب دروغبا" حظاً عاثراً في "مجموعة الموت" بعد أن رشحه الكثيرون للتفوق على "منتخب كريستيانو"، تمثل في تعادل سلبي غير مستحق مع البرتغال، في مباراة امتلك زمام أمورها وكانت له سطوة كبيرة فيها، وكان قريباً من الفوز لولا غياب التوفيق وافتقار اللاعبين للتركيز، في حين جاءت المباراة الثانية للأفيال أمام "متعهد" كأس العالم، منتخب السامبا، الذي حقق فوزاً منطقياً بالثلاثة على الرغم من بعض اللمحات الفنية والفرص الخطيرة لمنتخب أفريقي دون أنياب هجومية، مكتفياً بهدف واحد سجله قائده في الدقيقة 79.

وبعد اكتساح البرتغال لكوريا الشمالية 7- صفر، أضحى منتخب كوت ديفوار مجبراً على تسجيل ثمانية أهداف نظيفة في شباك كوريا الشمالية في الجولة الثالثة والأخيرة، وانتظار فوز البرازيل على البرتغال بهدف دون رد. وبات الحلم الأفريقي بحاجة إلى معجزة كي لا يتحول إلى كابوس، وبالطبع فالمعجزة لم تحصل و"قيامة" المنتخب الإيفواري لم تتحقق، فاكتفى بالفوز على كوريا الشمالية بنتيجة 3- صفر منقذاً بذلك شرفه وسمعته ومحافظاً على ماء وجهه.

هذا ويعتبر متابعو شؤون الكرة الأفريقية وشجونها، أن فترة الإعداد والتحضير لم تكن كافية على الإطلاق خصوصاً أن قسماً كبيراً من لاعبي منتخبات القارة السمراء يلعبون في الدوريات الأوروبية فيما يلعب القسم الآخر في نظيراتها الأفريقية أو المحلية، ومن هنا، لم يكن الوقت كافياً لإيجاد اللحمة والانسجام، ما جعل مهمة المدربين شبه مستحيلة خصوصاً أن الوقت يعتبر من العناصر المهمة لتحقيق الانصهار والوصول إلى ما يعرف بـ"النضوج الذهني" في أي نوع من الألعاب الرياضية وعلى وجه الخصوص الجماعية منها.

غانا

وحدها غانا، رفضت أن تكون من ضحايا الدور الأول فتمكنت من العبور للدور الثاني إلى جانب ألمانيا التي تصدرت المجموعة الرابعة، بعد فوز مستحق حققه الغانيون على صربيا بنتيجة 1-صفر وتعادل إيجابي 1-1 مع أستراليا وخسارة مشرفة صفر-1 أمام الماكينات الألمانية بعد مباراة وصفت بموقعة "الحديد والنار".

كسر منتخب "النجوم السوداء" الحظ السيئ الذي واكب المنتخبات الأفريقية في مباريات الدور الأول، وكرّس نفسه سفيراً للكرة السمراء في الدور الثاني منعشاً الحلم الأفريقي الذي تلاشى واضمحل بعد أفول نجم منتخباته.

واليوم تقف القارة الأفريقية التي تبحث عن الضوء صفاً واحداً خلف "النجوم السوداء" في سعيهم لبلوغ الدور ربع النهائي عندما يواجهون منتخب الولايات المتحدة العنيد في الدور الثاني وشعارهم "لا بديل عن الفوز" علماً بأن فوز المنتخب الغاني، إن تحقق، سيكون بمثابة الثأر لمنتخب الجزائر، ضحية منتخب بلاد "العم سام" الذي يبحث عن تكرار سيناريو كأس القارات.

الإنجاز الآسيوي

وإذا كان موضوعنا يتمحور حول خروج المنتخبات الأفريقية من الدور الأول، فلا بد لنا من التوقف عند الإنجاز الآسيوي الذي تمثل بصعود كل من اليابان وكوريا الجنوبية إلى الدور الثاني والإشادة بانضباطهما التكتيكي خصوصاً منتخب الساموراي الذي قدم طابعاً كروياً يمزج بين المتعة والانضباط والروح القتالية العالية، ممّا جعله يقتحم الدور الثاني بقوة ليضرب موعداً مع نظيره، منتخب باراغواي، تماماً كما فعل منتخب كوريا الجنوبية الذي سيواجه أوروغواي.

وبعد انجلاء غبار الدور الأول تتجلى معطيات لابد من التوقف عندها وهي أن منتخبات القارة العجوز عانت الكثير وكانت بعيدة عن الإقناع بشكل كبير، ويبدو أن الإرهاق المتراكم الناتج عن دورياتها الكروية الطاحنة تسلل إلى لاعبيها وأصابهم بالترهل المبكر.

وأخيراً، وليس آخراً، لا يمكننا إلا أن نقف وقفة احترام للقارة الأميركية بشكل عام وخصوصاً النصف الجنوبي منها، إذ استطاعت جميع منتخباتها الصعود إلى الدور الثاني باستثناء هندوراس.

فمنتخبات كل من الولايات المتحدة والمكسيك والأرجنتين والبرازيل وتشيلي وباراغواي وأوروغواي تمكنت من العبور بسهولة وسلاسة، في حين كان السقوط المدوّي لحامل اللقب المنتخب الإيطالي ووصيفه الفرنسي اللذين احتلا المركز الرابع في مجموعتهما مودّعين كأس العالم بخُفَّي حُنين.

وختاماً، نعرج على قارة أوقيانيا لنلقي بالتحية على منتخب "الكيوي" الذي سجل ظهوره الثاني في نهائيات كأس العالم بطريقة مشرفة برغم خروجه من الدور الأول ذلك أن النيوزيلنديين لم يتجرعوا طعم الهزيمة وحققوا ثلاث نقاط من ثلاث مباريات بتعادلهم مع سلوفاكيا 1-1 وإيطاليا 1-1 وباراغواي صفر-صفر على التوالي.

وفي النهاية، فإن كرة القدم لا تقتصر على النتائج والإحصاءات، بل هي احتفال الشعوب، هي تفاعل الحضارات والعقائد المختلفة وانصهارها في بوتقة الرياضة. وهذا ما أكدته دولة "قوس القزح" بالنيابة عن القارة الأفريقية من خلال استضافتها المشرفة، إذ نجح العرس الكروي العالمي في استقطاب أنظار مئات الملايين من المشاهدين في كل أنحاء المعمورة وبتسليطه الضوء في الوقت نفسه على هذا البلد الإفريقي الذي قد يشذ عن معاناة القارة السمراء بما يحققه من تقدم اقتصادي وسياسي نموذجي يمكن أن تقتدي به سائر دول أفريقيا.


موقع قف وناظر |أفلام اون لاين منوعة|برنامج استضافة مفيدة|تحميل برامج|تحميل العاب|تحميل افلام أجنبية جديده|كل ماتتخيله ومالاتتخيله لدنيا الموقع العالمي قف وناظر www.abade.roo7.biz|اخبار نجوم الفن والمشاهير | بيع وشراء
الأرجنتين والمكسيك.. التاريخ يعيد نفسه 30279810



Instagram @abadelight  Facebook abadelight Twitter abadelight
إذاعة قف وناظر الحلقة الاولى المستشار احمد العمراوي 
https://youtu.be/Svg-h3zWmPg
 #مجلة_قف_وناظر  #مجلة_لايت_نيوز_ستار  #مجلة_فاشن_سوبر_قف_وناظر  #مجلة_فن_اوروبا  #مجلة_قف_وناظر_الطبية
#قف_وناظر #اكسبلور_فولو  #قف_وناظر_الطبية
#كسبلور2020  #عمان #قف_وناظر #أزياء_سلطانة_التقليدية  #السعوديه #دبي #اكسبلور #اكسبلورر
#اكسبلور_explore #الامارات #الحُب #سفيرة_رواد_الاعمال_مروة_البلوشية  #عبدالرحمن_بن_موسى 
#اذواق_مختلفة #فرقة_لوجينيا_العمانية

admin
admin
المدير العام
المدير العام


الأرجنتين والمكسيك.. التاريخ يعيد نفسه Empty رد: الأرجنتين والمكسيك.. التاريخ يعيد نفسه

مُساهمة من طرف admin الأحد 27 يونيو - 10:11

الفيفا يقرر مصير جابولاني بعد المونديال
الأرجنتين والمكسيك.. التاريخ يعيد نفسه 2010626184814738734_2


أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) يوم السبت أنه سيناقش مصير جابولاني الكرة الرسمية لكأس العالم بجنوب أفريقيا المثيرة للجدل، مع المدربين وقائدي الفريق، عقب انتهاء المونديال.

وقال جيروم فالكه سكرتير عام الفيفا في مؤتمر صحفي في جوهانسبرغ: "لسنا صماً، الفيفا ليست غير مهيأة عما قيل حول الكرة".

وأضاف: "هناك لوائح للوزن والحجم، لكن الكرة يجب أن تكون مثالية".

وأكد الكثير من اللاعبين أن الكرة خفيفة للغاية ولا يمكن التنبؤ باتجاهاتها في الهواء، وتتعرض كرات كأس العالم التي تصنعها شركة أديداس الألمانية منذ عام 1970، لانتقادات معتادة خلال بطولات كأس العالم التي جرت في الأعوام الأخيرة.

وجابولاني، التي تعني الاحتفال بلهجة قبائل الزولو، هي أول كرة لكأس العالم لا يتم حياكتها باليد.

ومع فشل العديد من اللاعبين الأوروبيين في الظهور بشكل جيد في مونديال جنوب أفريقيا، أكد فالكه أيضاً أن الفيفا سيبحث ما إذا كان اللاعبين الأوروبيين حصلوا على الوقت الكافي للاستعداد لكأس العالم.


موقع قف وناظر |أفلام اون لاين منوعة|برنامج استضافة مفيدة|تحميل برامج|تحميل العاب|تحميل افلام أجنبية جديده|كل ماتتخيله ومالاتتخيله لدنيا الموقع العالمي قف وناظر www.abade.roo7.biz|اخبار نجوم الفن والمشاهير | بيع وشراء
الأرجنتين والمكسيك.. التاريخ يعيد نفسه 30279810



Instagram @abadelight  Facebook abadelight Twitter abadelight
إذاعة قف وناظر الحلقة الاولى المستشار احمد العمراوي 
https://youtu.be/Svg-h3zWmPg
 #مجلة_قف_وناظر  #مجلة_لايت_نيوز_ستار  #مجلة_فاشن_سوبر_قف_وناظر  #مجلة_فن_اوروبا  #مجلة_قف_وناظر_الطبية
#قف_وناظر #اكسبلور_فولو  #قف_وناظر_الطبية
#كسبلور2020  #عمان #قف_وناظر #أزياء_سلطانة_التقليدية  #السعوديه #دبي #اكسبلور #اكسبلورر
#اكسبلور_explore #الامارات #الحُب #سفيرة_رواد_الاعمال_مروة_البلوشية  #عبدالرحمن_بن_موسى 
#اذواق_مختلفة #فرقة_لوجينيا_العمانية

admin
admin
المدير العام
المدير العام


الأرجنتين والمكسيك.. التاريخ يعيد نفسه Empty رد: الأرجنتين والمكسيك.. التاريخ يعيد نفسه

مُساهمة من طرف admin الأحد 27 يونيو - 10:11

إصابة ألبيول أثناء تدريبات المنتخب الإسبانيv
الأرجنتين والمكسيك.. التاريخ يعيد نفسه 201062619127661580_2




تعرض راؤول ألبيول قلب دفاع منتخب إسبانيا لكرة القدم المشارك حالياً في كأس العالم لكرة القدم لإصابة في الساق خلال التدريبات اليوم السبت وظهرت علامات الألم الشديد على وجهه أثناء نقله خارج الملعب.

وقالت متحدثة باسم المنتخب الإسباني إن البيول أصيب في ساقه اليمنى وأنه سيخضع لفحص في القاعدة التدريبية لبطلة أوروبا في بوتشفستروم للوقوف على حجم الضرر.

ولم يشارك ألبيول في أي مباراة مع إسبانيا التي تصدرت المجموعة الثامنة وستواجه البرتغال يوم الثلاثاء القادم في دور الستة عشر بالبطولة المقامة حالياً في جنوب أفريقيا.


موقع قف وناظر |أفلام اون لاين منوعة|برنامج استضافة مفيدة|تحميل برامج|تحميل العاب|تحميل افلام أجنبية جديده|كل ماتتخيله ومالاتتخيله لدنيا الموقع العالمي قف وناظر www.abade.roo7.biz|اخبار نجوم الفن والمشاهير | بيع وشراء
الأرجنتين والمكسيك.. التاريخ يعيد نفسه 30279810



Instagram @abadelight  Facebook abadelight Twitter abadelight
إذاعة قف وناظر الحلقة الاولى المستشار احمد العمراوي 
https://youtu.be/Svg-h3zWmPg
 #مجلة_قف_وناظر  #مجلة_لايت_نيوز_ستار  #مجلة_فاشن_سوبر_قف_وناظر  #مجلة_فن_اوروبا  #مجلة_قف_وناظر_الطبية
#قف_وناظر #اكسبلور_فولو  #قف_وناظر_الطبية
#كسبلور2020  #عمان #قف_وناظر #أزياء_سلطانة_التقليدية  #السعوديه #دبي #اكسبلور #اكسبلورر
#اكسبلور_explore #الامارات #الحُب #سفيرة_رواد_الاعمال_مروة_البلوشية  #عبدالرحمن_بن_موسى 
#اذواق_مختلفة #فرقة_لوجينيا_العمانية

  • إرسال موضوع جديد
  • إرسال مساهمة في موضوع

الوقت/التاريخ الآن هو الأربعاء 6 نوفمبر - 3:52