موقع قف وناظر

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
موقع قف وناظر

اسلامي ثقافي حواء وادم موقع قف وناظر ملتقى العالمي مجلة قف وناظر منتدى عالمي فنانين ومشاهير نجوم علماء وموسوعه


  • إرسال موضوع جديد
  • إرسال مساهمة في موضوع

إنكلترا تبكي مرتين

admin
admin
المدير العام
المدير العام


إنكلترا تبكي مرتين Empty إنكلترا تبكي مرتين

مُساهمة من طرف admin الإثنين 28 يونيو - 9:35

إنكلترا تبكي مرتين 201062719842704580_2


انتهى المشوار الإنكليزي في النسخة التاسعة عشرة لكأس العالم لكرة القدم المقامة في جنوب أفريقيا بانهيار ومهانة واضحتين لجيل حضر القارة السمراء بتوقعات كبيرة لكنه خرج واهناً من الباب الضيق بخسارته في دور الـ16 أمام ألمانيا 1-4 مما رسم تساؤلاً عن المصير المستقبلي للكرة الإنكليزية.

لم يتوقع أكثر المتشائمين هذا الظهور المخزي للاعبين يتلألأون في إحدى أهم الدوريات العالمية "برميير ليغ" بل بخلاف ذلك شكّل تألّق إنكلترا في التصفيات بقيادة المدرب الإيطالي فابيو كابيلو، خليفة ستيف ماكلارين الذي فشل بدوره فشلاً ذريعاً، شكّل قاعدة أساس لطموحات كبيرة أقلها رفع الكأس الغالية للمرة الثانية بعد 1966!

إلا أنّ إنكلترا، التي عبرت الدور الأوّل بشق النفس عن المجموعة الثالثة بعد حلولها ثانية خلف الولايات المتحدة بتعادلين مع "العم السام" والجزائر وفوز وحيد جاء على سلوفينيا 1-0، خذلت جماهيرها ليس فقط بالنتائج بل بالظهور المتواضع للاعبيها، أمثال واين روني وستيفن جيرارد وفرانك لامبارد وجون تيري وبالأخطاء الواهية التي ارتكبها كابيلو الذي يتحمل الجزء الأكبر من الفشل.

لم يكن لكابيلو دوراً في هذه البطولة إلا بصناعة "الفشل الكروي"، فإنكلترا التي جاءت إلى جنوب أفريقيا بجيل يعتبر ذهبياً بامتياز، قدمت إحدى أسوأ المستويات في ظهوراتها العالمية وتلقت أقسى هزيمة كروية لها في تاريخ مشاركاتها المونديالية.

اعتمد كابيلو في مبارياته الأربع في البطولة على خطة 4-4-2، عمادها لامبارد وجيرارد في الوسط مع تبديل في مركزيهما فيما تبدل المركزين الباقيين بين ارون لينون وجيمس ميلنر وغاريث باري تبعاً لمعطيات تكتيكية أو قسرية كالإصابة، فيما كان واين روني مهاجماً ثابتاً مع تغيير الآخر، فلعب إميل هسكي تارة أو جيرماين ديفوي تارة أخرى كأساسيين.

لم تعط هذه التشكيلة لا دفاعياً ولا هجومياً، فكشف سير المباريات الأربع التي خاضتها إنكلترا في المونديال، كشف النقاب عن غياب دور الوسط، فتاه واين روني "بعزلته" إذ لم يجد تمويلاً لا من العمق ولا عبر الأجنحة مما أرغمه معظم الأحيان على الرجوع لصناعة الفرص واستخلاص الكرة!!! وهو الذي كان يقتنصها كالصقر مع مانشستر يونايتد طيلة الموسم المنصرم. لينتهي المآل إلى مغادرته العرس العالمي دون أي هدف!

ولعل الأرقام تشير بدقة إلى غياب روني ومعاناته من خيارات كابيلو، وهو المشهور باقتناصه الفرص داخل المنطقة، إذ أنه وفقاً لموقع "فيفا" الرسمي سددّ روني 13 مرة فقط في هذه البطولة، منها 5 فقط من داخل المنطقة!!! كما أنه لم يصب المرمى إلا في ست من محاولاته.

وأكبر دليل على العقم الإنكليزي عموماً تسجيل ثلاثة أهداف فقط في البطولة تناوب عليها ثلاثة لاعبين بينهم مهاجم واحد هو ديفوي الذي سجل أمام سلوفينيا من كرة عرضية لعبها ميلنر، فيما سجل الهدفين الآخرين جيرارد أمام الولايات المتحدة وقلب الدفاع ماثيو ابسون أمام ألمانيا!

ولعل غياب ألأجنحة الصريحة يمينا ويساراً، ساهم في الإخفاق الهجومي الإنكليزي مما يثير التساؤلات عن مدى صحة استبعاد الشاب الواعد ثيو والكوت لاعب ارسنال، فيما لم يتم إعطاء شون رايت فيليبس أو السريع جو كول الوقت أو الدور الكافي فكان خيار ارون لينون (الشاب الوحيد بالمقياس الرياضي 23 عاما) أو جيمس ميلنر، غير صائب، على الأقل مما رأيناه علماً أنهما لا يملكان مواصفات لاعبي الأجنحة.

وفضلاً عن عقم الوسط في صناعة الفرص، ظهر لاعبوه ثقيلي الحركة عاجزين عن مجاراة منافسيهم وقد ظهر ذلك بوضوح أمام ألمانيا في دور الستة عشر، إذ لم يكن باستطاعتهم اللحاق بالألمان في الهجمات المرتدة ولا حتى مجاراتهم في السرعة الحركية، فكانت الثغرات كبيرة وفاقت إمكانية خط الدفاع البطيء والهش بدوره.

ففي خط الدفاع، الذي قاده جون تيري واشلي كول وغلين جونسون وماثيو ابسون في المباراة الأخيرة مع نزول جيمي كاراغر أو ليدلي كينغ (أصيب في اللقاء الأول أمام الولايات المتحدة الأميركية) في اللقاءات أخرى، كان الوضع مذرياً إذ بدا رباعي خط الظهر (معدل أعماره 29 عاماً) غير قادر البتة على مجاراة وسط وهجوم ألمانيا الشاب، علماً أن المباريات التحضيرية أظهرت بطء هذا الخط، لكن لم يتم تدارك الأمر من كابيلو.

وتطرقاً لمعدل الأعمار بلغ معدل لاعبي إنكلترا في المونديال حوالي 29 عاماً وهو متوسط مرتفع لفريق نصب احتضان الكأس الذهبية هدفاً، خصوصاً أنّ من يريد الفوز بالبطولة عليه خوض سبع مباريات في غضون شهر من الزمن الأمر الذي كان مستحيلاً.

ومما لا شك فيه أن وداع الأسود الثلاثة للمونديال سيشكل مادة إعلامية دسمة وستتعدد الآراء والتحليلات إلا أن المؤكد فيها أن منتخب إنكلترا بحاجة لإعادة هيكلة جديدة خصوصاً أن كابيلو لم يبن فريقاً للمستقبل والتغيير (مع كابيلو أم غيره) بات ملحاً أكثر من أي وقت مضى مع بقاء سنتين فقط لكأس الأمم الأوروبية 2012 التي ينظر إليها الإنكليز نظرة خاصة بعد غيابهم عن نسخة 2008.

ستبكي إنكلترا مرتين، أولاً لكرامتها الكروية المهدورة وثانياً تحسراً على نهاية جيل ذهبي دمغ أوروبا بأدائه الخاص وبإبداعاته مع الأندية، كمانشستر يونايتد وتشلسي وليفربول خصوصاً أنه سيكون من شبه المستحيل على لامبارد (32 عاماً) وجيرارد (30 عاماً) وجون تيري (30 عاماً) المشاركة في المونديال القادم عام 2014، وقد تكون أقصى طموحاتهم أمم أوروبا القادمة، هذا إن أسرفنا في التفاؤل.


موقع قف وناظر |أفلام اون لاين منوعة|برنامج استضافة مفيدة|تحميل برامج|تحميل العاب|تحميل افلام أجنبية جديده|كل ماتتخيله ومالاتتخيله لدنيا الموقع العالمي قف وناظر www.abade.roo7.biz|اخبار نجوم الفن والمشاهير | بيع وشراء
إنكلترا تبكي مرتين 30279810



Instagram @abadelight  Facebook abadelight Twitter abadelight
إذاعة قف وناظر الحلقة الاولى المستشار احمد العمراوي 
https://youtu.be/Svg-h3zWmPg
 #مجلة_قف_وناظر  #مجلة_لايت_نيوز_ستار  #مجلة_فاشن_سوبر_قف_وناظر  #مجلة_فن_اوروبا  #مجلة_قف_وناظر_الطبية
#قف_وناظر #اكسبلور_فولو  #قف_وناظر_الطبية
#كسبلور2020  #عمان #قف_وناظر #أزياء_سلطانة_التقليدية  #السعوديه #دبي #اكسبلور #اكسبلورر
#اكسبلور_explore #الامارات #الحُب #سفيرة_رواد_الاعمال_مروة_البلوشية  #عبدالرحمن_بن_موسى 
#اذواق_مختلفة #فرقة_لوجينيا_العمانية

admin
admin
المدير العام
المدير العام


إنكلترا تبكي مرتين Empty رد: إنكلترا تبكي مرتين

مُساهمة من طرف admin الإثنين 28 يونيو - 9:38

هدف لامبارد الملغى يثير الجدل مجدداً
إنكلترا تبكي مرتين 201062718412884734_2


انطلق الجدل مجدداً حول ضرورة أن تلحق كرة القدم بركب الرياضات الأخرى واستخدام التكنولوجيا بعدما تغاضى الحكم عن هدف صحيح سجله فرانك لامبارد خلال مباراة منتخب بلاده انكلترا مع نظيره الألماني التي انتهت بفوز الأخير (1-4) يوم الأحد في الدور الثاني من مونديال 2010.

وكان لامبارد سجل هدفاً صحيحاً عندما كانت النتيجة (2-1) لألمانيا بعدما تجاوزت الكرة خط المرمى بشكل واضح لكن الحكم الأوروغوياني خورخي لاريوندا ومساعده لم يحتسبا الهدف رغم وجودهما في موقع مناسب تماماً لمعرفة إذا كانت الكرة تجاوزت الخط، وهو ما حصل فعلا بحوالي نصف متر عندما كان الإنكليز في قمة اندفاعهم من اجل العودة إلى أجواء اللقاء الذي تخلفوا خلاله (صفر-2).

وسيرفع هذا الخطأ التحكيمي من حدة الجدل حول ضرورة لجوء الاتحاد الدولي "فيفا" إلى الفيديو أو أي تكنولوجيا أخرى من أجل تجنب أخطاء مماثلة، وذلك أسوة برياضات أخرى مثل الدوري الأميركي للمحترفين في كرة السلة أو الركبي وكرة المضرب.

وأعادت هذه الحادثة إلى الأذهان ما حصل خلال تصفيات المونديال الحالي عندما لمس الفرنسي تييري هنري الكرة بيده خلال الملحق الأوروبي أمام أيرلندا قبل أن يمررها إلى زميله غالاس الذي سجل هدف التعادل بعد التمديد والذي سمح لبلاده في التأهل على حساب الايرلنديين.

ويرفض الاتحاد الدولي لكرة القدم بشخص رئيسه السويسري جوزف سيب بلاتر استخدام التكنولوجيا في الرياضة الشعبية الأولى في العالم لأنه سيتوقف اللعب حينها من أجل تحديد إذا كان هناك خطأ ما أو هدف لم يحتسب، ما سيؤثر على "العامل الإنساني" في اللعبة.

وفي السادس من آذار/مارس الماضي، اعتقد الجميع أن كرة القدم توصلت إلى خطوة ثورية عندما قررت اللجنة المخولة وضع قوانين اللعبة أن تبحث ولأول مرة مسألة تقديم مساعدة تكنولوجية لحكم المباراة، لكنها رفضت في نهاية المطاف خلال اجتماع لها في مقر الاتحاد الدولي في زيوريخ اللجوء إلى الفيديو أو الكرة الذكية.

وأكد بلاتر رفضه أيضاً أن يحذو حذو الاتحاد الأوروبي برفع عدد الحكام المساعدين في مباريات كأس العالم، كما يعتبر رئيس الاتحاد الدولي أن اللجوء إلى الفيديو ليس الحل المثالي لمساعدة الحكام، وهو قال بالحرف الواحد "لا أعتقد أن وقف المباراة للحكم بواسطة الفيديو على حادثة تثير الجدل أمر مثالي".

ولم يتردد رئيس الاتحاد الأوروبي ميشال بلاتيني في كانون الأول/ديسمبر الماضي في القول إن نظام التحكيم المتبع حالياً "مات" وهذا ما شجعه على اعتماد خمسة حكام في مسابقة دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل بعد أن طبق هذا الأمر في مسابقة "يوروبا ليغ" الموسم الماضي، كما سيعتمد خمسة حكام في كأس أوروبا 2012 ومن ضمنها التصفيات المؤهلة إلى البطولة القارية.

وكشف أمين عام الاتحاد الدولي جيروم فالك يوم السبت أن الفيفا يفكر بإمكانية استخدام خمسة حكام (اثنان خلف المرمى)، لكنه لن يبحث مسألة اللجوء إلى الفيديو.

وتعتبر رياضة الركبي سباقة في استخدام الفيديو من أجل مراجعة بعض الأحداث التي تثير شك الحكم وذلك منذ 2001، كما تستخدم تكنولوجيا عين الصقر في كرة المضرب حيث يتحدى اللاعبون قرار الحكم في حال شعروا أن القرار لم يكن صحيحاً برأيهم.


موقع قف وناظر |أفلام اون لاين منوعة|برنامج استضافة مفيدة|تحميل برامج|تحميل العاب|تحميل افلام أجنبية جديده|كل ماتتخيله ومالاتتخيله لدنيا الموقع العالمي قف وناظر www.abade.roo7.biz|اخبار نجوم الفن والمشاهير | بيع وشراء
إنكلترا تبكي مرتين 30279810



Instagram @abadelight  Facebook abadelight Twitter abadelight
إذاعة قف وناظر الحلقة الاولى المستشار احمد العمراوي 
https://youtu.be/Svg-h3zWmPg
 #مجلة_قف_وناظر  #مجلة_لايت_نيوز_ستار  #مجلة_فاشن_سوبر_قف_وناظر  #مجلة_فن_اوروبا  #مجلة_قف_وناظر_الطبية
#قف_وناظر #اكسبلور_فولو  #قف_وناظر_الطبية
#كسبلور2020  #عمان #قف_وناظر #أزياء_سلطانة_التقليدية  #السعوديه #دبي #اكسبلور #اكسبلورر
#اكسبلور_explore #الامارات #الحُب #سفيرة_رواد_الاعمال_مروة_البلوشية  #عبدالرحمن_بن_موسى 
#اذواق_مختلفة #فرقة_لوجينيا_العمانية

admin
admin
المدير العام
المدير العام


إنكلترا تبكي مرتين Empty رد: إنكلترا تبكي مرتين

مُساهمة من طرف admin الإثنين 28 يونيو - 9:39

إصابة اللاعبين تتقلص عن النسخ السابقة
إنكلترا تبكي مرتين 2010627123033234734_2


أعرب الاتحاد الدولي لكرة القدم يوم الأحد عن ارتياحه لتقلص عدد الإصابات في مباريات كأس العالم 2010 المقامة حالياً في جنوب أفريقيا مقارنة مع النسخ السابقة.

وقال رئيس اللجنة الطبية في الاتحاد الدولي لكرة القدم البروفيسور ييري دفوراك: "في العام 2002 كان معدل الإصابات في المباراة الواحدة 2.7. وفي العام 2006 كان المعدل 2.3. أما في النسخة الحالية فبلغ 2 فقط".

وأوضح دفوراك آن "هذا التطور الايجابي يعود من جهة إلى الإعداد الجيد والوقاية الجيدة وهو ما يفسر تقلص عدد الإصابات من دون احتكاكات، ومن جهة أخرى إلى تطور الروح الرياضية في المسابقة".

وتابع آن الحكام أيضاً لا يترددون في معاقبة أو طرد اللاعبين الذين يرتكبون مخالفات خطيرة.


موقع قف وناظر |أفلام اون لاين منوعة|برنامج استضافة مفيدة|تحميل برامج|تحميل العاب|تحميل افلام أجنبية جديده|كل ماتتخيله ومالاتتخيله لدنيا الموقع العالمي قف وناظر www.abade.roo7.biz|اخبار نجوم الفن والمشاهير | بيع وشراء
إنكلترا تبكي مرتين 30279810



Instagram @abadelight  Facebook abadelight Twitter abadelight
إذاعة قف وناظر الحلقة الاولى المستشار احمد العمراوي 
https://youtu.be/Svg-h3zWmPg
 #مجلة_قف_وناظر  #مجلة_لايت_نيوز_ستار  #مجلة_فاشن_سوبر_قف_وناظر  #مجلة_فن_اوروبا  #مجلة_قف_وناظر_الطبية
#قف_وناظر #اكسبلور_فولو  #قف_وناظر_الطبية
#كسبلور2020  #عمان #قف_وناظر #أزياء_سلطانة_التقليدية  #السعوديه #دبي #اكسبلور #اكسبلورر
#اكسبلور_explore #الامارات #الحُب #سفيرة_رواد_الاعمال_مروة_البلوشية  #عبدالرحمن_بن_موسى 
#اذواق_مختلفة #فرقة_لوجينيا_العمانية

admin
admin
المدير العام
المدير العام


إنكلترا تبكي مرتين Empty رد: إنكلترا تبكي مرتين

مُساهمة من طرف admin الإثنين 28 يونيو - 9:40





نتيجة سلبية في 452 فحصاً للمنشطات








إنكلترا تبكي مرتين 2010627123229277580_2







أكد رئيس اللجنة الطبية في الاتحاد الدولي لكرة القدم البروفيسور ييري دفوراك اليوم الأحد انه تم إجراء 452 فحصاً للمنشطات قبل وخلال نهائيات مونديال جنوب أفريقيا ولم تكشف عن أي حالة ايجابية.

وقال "دفوراك قمنا حتى الآن ب256 فحصاً قبل البطولة و196 فحصاً منذ بدايتها أي 452 فحصاً في المجموع"، مضيفاً إن جميع النتائج "التي توصلنا إليها حتى الآن سلبية".

وأوضح دفوراك انه لم تسجل أي حالة ايجابية في مسابقات الاتحاد الدولي منذ عام 2003.

وكان دفوراك أعلن مطلع الشهر الحالي أن الاتحاد الدولي سيقوم ب512 فحصاً للمنشطات في العرس العالمي الذي تستضيفه القارة السمراء للمرة الأولى في تاريخها مشيراً إلى أن ثمانية لاعبين في كل منتخب من المنتخبات ال32 المشاركة سيخضعون لفحص المنشطات، أي 256 لاعباً، سواء أن كان من خلال عينة من الدماء أو البول، وسيقوم بهذا الفحص أطباء من فيفا.

كما سيخضع لاعبون من كل منتخب لفحص المنشطات بعد كل من المباريات ال64.

وقال دفوراك حول هذا مسألة "لم يتم الكشف عن أي حالة منشطات في كأس العالم منذ 1994"، في إشارة منه إلى دييغو مارادونا، مدرب الأرجنتين حالياً، والذي استبعد عن مونديال الولايات المتحدة بعد اكتشاف تناوله لمادة ايفيدرين المحظورة.


موقع قف وناظر |أفلام اون لاين منوعة|برنامج استضافة مفيدة|تحميل برامج|تحميل العاب|تحميل افلام أجنبية جديده|كل ماتتخيله ومالاتتخيله لدنيا الموقع العالمي قف وناظر www.abade.roo7.biz|اخبار نجوم الفن والمشاهير | بيع وشراء
إنكلترا تبكي مرتين 30279810



Instagram @abadelight  Facebook abadelight Twitter abadelight
إذاعة قف وناظر الحلقة الاولى المستشار احمد العمراوي 
https://youtu.be/Svg-h3zWmPg
 #مجلة_قف_وناظر  #مجلة_لايت_نيوز_ستار  #مجلة_فاشن_سوبر_قف_وناظر  #مجلة_فن_اوروبا  #مجلة_قف_وناظر_الطبية
#قف_وناظر #اكسبلور_فولو  #قف_وناظر_الطبية
#كسبلور2020  #عمان #قف_وناظر #أزياء_سلطانة_التقليدية  #السعوديه #دبي #اكسبلور #اكسبلورر
#اكسبلور_explore #الامارات #الحُب #سفيرة_رواد_الاعمال_مروة_البلوشية  #عبدالرحمن_بن_موسى 
#اذواق_مختلفة #فرقة_لوجينيا_العمانية

admin
admin
المدير العام
المدير العام


إنكلترا تبكي مرتين Empty رد: إنكلترا تبكي مرتين

مُساهمة من طرف admin الإثنين 28 يونيو - 9:41





كيويل ينتقد التحكيم بعد خروج أستراليا








إنكلترا تبكي مرتين 201062792843846734_2






مهاجم أستراليا هاري كيويل أن التحكيم الدولي منحاز ضد المنتخبات القليلة الشهرة وانه يتعين على الاتحاد الدولي لكرة القدم القيام بشيء ما حيال هذا الأمر.
ورأى كيويل بعد خروج بلاده من الدور الأول لمونديال جنوب أفريقيا 2010 المقام حاليا، انه لم يتم التعامل مع بلاده بعدل.
وقال كيويل في مقابلة صحافية أن أستراليا دفعت ثمن ستة قرارات خاطئة في سبع مباريات لها في كأس العالم، بدأت بخطأ على الحارس مارك شفارتسر في مونديال 2006 أمام اليابان نتج عنه هدف في مرمى بلاده.
وأضاف كيويل الذي نال بطاقة حمراء في مباراة غانا في الدور الأول: "ماذا يفعل الاتحاد الدولي عندما تتعرض فرق مثلنا للظلم هكذا والفرق الأكبر لا تواجه قرارات مشابهة؟".
وأضاف كيويل: "قالوا لنا أن نقدم لعباً نظيفاً وهذا ما قمنا به. لا أملك شيئاً ضد المنتخبات الكبرى، لكن يسمح لهم القيام بذلك بسبب أسمائهم".
ودافع كيويل (31 عاماً) عن المدرب الهولندي بيم فيبيك بعد أن خرجت بعض الأصوات التي حملته مسؤولية الخروج من الدور الأول وخصوصاً الخسارة الأولى أمام ألمانيا (صفر-4)، واعتبر انه "لو تمكنت أستراليا من التأهل إلى الدور الثاني لاعتبر المدرب الهولندي بطلاً قومياً".
لكن كيويل قال إن فيربيك لم يقدر مزاج الأستراليين الذين أرادوا اعتماد خطة هجومية أمام ألمانيا: "لا نتأقلم مع اللعب الدفاعي، نخرج ونحاول التفوق على خصمنا، وهذا
ما نجح فيه غوس (هيدينك). كان يتركنا نطلق العنان لجموحنا الهجومي. لا أقول أن بيم منعنا من القيام بذلك، لكن أحياناً أنت بحاجة للمخاطرة".
وختم كيويل قائلا انه يأمل تمثيل بلاده لغاية كأس العالم 2014.


موقع قف وناظر |أفلام اون لاين منوعة|برنامج استضافة مفيدة|تحميل برامج|تحميل العاب|تحميل افلام أجنبية جديده|كل ماتتخيله ومالاتتخيله لدنيا الموقع العالمي قف وناظر www.abade.roo7.biz|اخبار نجوم الفن والمشاهير | بيع وشراء
إنكلترا تبكي مرتين 30279810



Instagram @abadelight  Facebook abadelight Twitter abadelight
إذاعة قف وناظر الحلقة الاولى المستشار احمد العمراوي 
https://youtu.be/Svg-h3zWmPg
 #مجلة_قف_وناظر  #مجلة_لايت_نيوز_ستار  #مجلة_فاشن_سوبر_قف_وناظر  #مجلة_فن_اوروبا  #مجلة_قف_وناظر_الطبية
#قف_وناظر #اكسبلور_فولو  #قف_وناظر_الطبية
#كسبلور2020  #عمان #قف_وناظر #أزياء_سلطانة_التقليدية  #السعوديه #دبي #اكسبلور #اكسبلورر
#اكسبلور_explore #الامارات #الحُب #سفيرة_رواد_الاعمال_مروة_البلوشية  #عبدالرحمن_بن_موسى 
#اذواق_مختلفة #فرقة_لوجينيا_العمانية

admin
admin
المدير العام
المدير العام


إنكلترا تبكي مرتين Empty رد: إنكلترا تبكي مرتين

مُساهمة من طرف admin الإثنين 28 يونيو - 9:42

غانا تحمل الراية الإفريقية إلى ربع النهائي
إنكلترا تبكي مرتين 201062621234699734_2


حملت غانا الراية الإفريقية إلى ربع النهائي بفوزها على الولايات المتحدة الأميركية 2-1 بعد التمديد مساء اليوم السبت في المباراة التي جرت على ملعب "رويال بافوكينغ ستاديوم" في مدينة راستنبرغ في إطار الدور ثمن النهائي لنهائيات كأس العالم لكرة القدم المقامة حالياً في جنوب أفريقيا.

سجل لغانا كيفن – برينس بواتينغ (6) وجيان أسامواه (93) ولاندون دونوفان (62 من ركلة جزاء) للولايات المتحدة.

وفي ربع النهائي يوم الجمعة المقبل، تلتقي غانا مع أوروغواي التي فازت على كوريا الجنوبية 2-1 في وقت سابق اليوم.

وبفوزها اليوم، ضربت غانا عصفورين بحجر واحد إذ حققت انجازاً تاريخياً ببلوغها الدور ربع النهائي في مشاركتها الثانية على التوالي، وتعويض فشلها في مونديال ألمانيا 2006 عندما خرجت على يد البرازيل من ثمن النهائي، والثاني هو ضمان بقاء ممثل للقارة السمراء في المنافسة على لقب المونديال وذلك بعد الخروج الجماعي لممثلي القارة وهم جنوب أفريقيا المضيفة والجزائر والكاميرون ونيجيريا وساحل العاج.

وباتت غانا ثالث منتخب إفريقي يبلغ الدور ربع النهائي للعرس العالمي بعد الكاميرون 1990 والسنغال 2002.

وفي المقابل، لم تنجح الولايات المتحدة في الثأر لخسارتها أمام غانا في الجولة الثالثة من الدور الأول لنهائيات مونديال ألمانيا 2006 يوم تغلبت عليها بنفس النتيجة 2-1 كما فشلت في تخطي الدور الثاني للمرة الثانية بعد عام 1994 عندما سقطت أمام البرازيل صفر-1.

الشوط الأول

استهل الغانيون المباراة بالهجوم، معتمدين على سرعتهم وقوتهم البدنية، وكانت ست دقائق كافية للنجوم السوداء لفك "شفرة" الدفاع الأميركي وهز الشباك عندما استحوذ كيفن - برينس بواتينغ على الكرة في منتصف الملعب وتقدم سريعاً مستغلاً بطء المدافعين الأميركيين وقَهر الحارس الأميركي تيم هاوارد بتسديدة زاحفة متقنة بقدمه اليسرى من خارج منطقة الجزاء.

تعمّد الأميركيون الخشونة لإيقاف سرعة الغانيين الذين كانوا الطرف الأفضل منذ البداية، فأشهر الحكم المجري كاساي البطاقة الصفراء مرتين في وجه ريكاردو كلارك وستيف تشيروندولو، في حين هدد الفريق الإفريقي نظيره الأميركي من الضربات الثابتة أيضاً حين كاد لاعب رين الفرنسي، أسامواه جيان أن يعزز تقدم فريقه في الدقيقة 19 بهدفٍ ثانٍ من ضربة حرة على مشارف منطقة الجزاء لولا تألق تيم هوارد في التصدي للكرة.

أخطر الفرص الأميركية جاءت في الدقيقة 22 حين توغل مايكل برادلي، نجل المدرب على الناحية اليسرى من المنطقة الغانية ومرر كرة عرضية خطيرة أمام خط المرمى، لكن الحارس ريتشارد كينغسون كان بالمرصاد.

وفي منتصف الشوط الأول، تحسن أداء الأميركيين لكن دون تشكيل أي خطورة تذكر على المرمى الغاني، مما دفع بالمدرب برادلي إلى إجراء تبديل تكتيكي فدفع بموريس إيدو مكان لاعب الارتكاز ريكاردو كلارك لتعزيز القدرة الهجومية لفريقه الذي كاد أن يحرز هدف التعادل في الدقيقة 35 عندما مرر برادلي كرة بينية جميلة إلى روبي فندلي داخل منطقة الجزاء إلا أن قدم الحارس كينغسون وقفت سداً منيعاً أمام تسديدة الأميركي وحرمت الولايات المتحدة من تعديل النتيجة.

وردت النجوم السوداء سريعاً بفرصة مماثلة في الدقيقة 37 بعد أن توغل كوادو أسامواه على الناحية اليسرى وسدد على المرمى، لكن الحارس هاوارد تصدى للكرة بيده اليسرى.

الشوط الثاني

دفع المدرب الأميركي في بداية الشوط الثاني ببيني فايلهابر مكان روبي فيندلي، وكاد البديل الأميركي أن يسجّل في الدقيقة 47 عندما تلقى تمريرة عرضية من برادلي داخل منطقة الجزاء، لكن كينغسون الذي تألق في الشوط الأول، أنقذ مرة جديدة مرمى ممثل أفريقيا الوحيد في هذا الدور من هدف محقق.

وفي الدقيقة 62 علت أصوات المشجعين الأميركيين في المدرجات عندما ترجم لاندون دونوفان بنجاح ضربة جزاء احتسبها الحكم على جوناثون مينساه بعد عرقلته لكلينت ديمبسي داخل منطقة الجزاء، فانفرجت أسارير الرئيس الأميركي الأسبق بيل كلينتون الذي كان يتابع المباراة من المدرجات.

استعاد المنتخب الأميركي الثقة بعد الهدف وكان الأكثر خطورة وهدد مرمى كينغسون في أكثر من مناسبة جاءت أخطرها تسديدة لجوزي ألتيدور في الدقيقة 66 وأخرى لمايكل برادلي في الدقيقة 77 على مقربة من الحارس الغاني الذي نجح مرة أخرى في الذود عن مرماه.

وتكفل سوء الطالع هذه المرة بحرمان الولايات المتحدة من إحراز هدف التقدم في الدقيقة 80 عندما تلقى ألتيدور كرة من العمق إلى داخل منطقة الجزاء وسدد كرته وهو يقع أرضاً جراء صراعه مع جون مينساه بجوار القائم الأيسر لكيغنسون.

وبدا تفوق المنتخب الأميركي واضحاً في الدقائق الأخيرة وسط هبوط مفاجئ في أداء المنتخب الإفريقي الذي خف بريقه مع تقدم الوقت في الشوط الثاني خصوصاً بعد خروج هدافه بواتينغ مصاباً في الدقيقة 77 واستبداله بستيفان أبياه.

ونجحت غانا في الخروج من العاصفة الأميركية بسلام ليحتكم الفريقان إلى شوطين إضافيين بعد انتهاء الوقت الأصلي بالتعادل 1-1.

الشوطان الإضافيان

جاءت الرياح في الشوط الإضافي الأول بما لا تشته سفن الأميركيين إذ ضرب الغانيون بقوة في الدقيقة 93 عندما تمكن نجم الفريق الأول أسامواه جيان بعد تلقيه تمريرة من العمق من أيوي، من تجاوز مدافعين أميركيين اثنين بسرعته وتسديد الكرة بقوة بقدمه اليسرى في المرمى الأميركي مانحاً بلاده التقدم.

حاول أبناء البلاد العم سام إعادة الأمور إلى نصابها لكن الحيوية التي يتمتع بها شباب المنتخب الإفريقي وهو الأصغر في المونديال بمعدل أعمار 24 سنة وثمانية أشهر، تفوقت على خبرة الأميركيين لينهي الحكم الشوط الإضافي الأول والنتيجة تشير إلى نفس النتيجة التي انتهت عليها مباراة المنتخبين في نهائيات كأس العالم الماضية في ألمانيا.

غابت الفرص في الشوط الإضافي الثاني لتنته المباراة بفوز مستحق لمنتخب غاني قاتل بشراسة لحمل راية بلاده وإفريقيا إلى الدور ربع النهائي.

"أنا أسعد إنسان في العالم!"

وأكد أسامواه جيان عقب انتهاء المباراة أنه أسعد إنسان في العالم بعد قيادته منتخب بلاده إلى الدور ربع النهائي.

وقال جيان: "دعوني أقول لكم شيئاً: أنا أسعد إنسان في العالم!، وصلنا إلى ثمن النهائي عام 2006، وألان تقدمنا مرحلة إضافية. إننا المنتخب الإفريقي الوحيد الذي تخطى الدور الأول، الآن لا نمثل غانا فقط بل القارة الإفريقية بأكملها".

أما اندري ايوو نجل النجم الغاني عبيدي بيليه والذي اختير افضل لاعب في اللقاء، فقال: "كانت المباراة صعبة جداً، وكنا مطالبين بالقتال. نال منا التعب لأننا لعبنا الأربعاء. قاتلنا من أجل القارة الإفريقية ومن أجل غانا. إفريقيا فخورة ونحن أسعدنا العديد من الغانيين".

رايفاتش سعيد

واعتبر مدرب المنتخب الغاني رايفاتش أن فرحته لا توصف" اثر "الانتصار الكبير".

وقال رايفاتش: "كانت المباراة صعبة. أهنىء الأميركيين ومدربهم، لقد كانوا كثيري الصلابة. كانوا جاهزين وضغطوا علينا طوال 120 دقيقة. أهنىء أيضاً فريقي الذي عانى بعد تعديل النتيجة. تمكنوا من إيجاد الموارد اللازمة للقيام بردة فعل. الفريقان يستحقان الفوز. في التمديد، كانت لدينا القوة اللازمة للتفوق. كما أننا سجلنا هدفين من اللعب المفتوح، وليس من ركلات جزاء كما حصل في الدور الأول".

وعن إيقاف المدافع جون منساه ولاعب الوسط أندري أيوو واحتمال غياب مسجل الهدف الأول كيفن - برنس بواتينغ بسبب الإصابة في ربع النهائي أمام الأوروغواي، قال رايفاتش: "إنها مشكلة رئيسة. البطاقات الصفراء والإصابات. سنرى كيف سنعمل للحصول على جهوزية كاملة. أمام جهازنا الطبي الكثير من العمل. ستكون أولويتنا لمباراة الأوروغواي. لا أدرك الآن خطورة إصابة بواتينغ، لكن سنقوم ما بوسعنا لاستعادة جهود هذا اللاعب الهام في التشكيلة".

برادلي مستاء

وفي المقابل، أعرب مدرب الولايات المتحدة مايكل برادلي عن استيائه لخروج فريقه، وقال في هذا الخصوص: "اعتقدت بأننا نملك حظوظاً في التأهل بعد تعادلنا 1-1، لكننا لم نكن حيويين أمام قوة غانا. على الرغم من ذلك قدمنا مباراة جيدة. في الوقت الحالي أنا مستاء".

وأضاف: "كنا نعرف أن غانا منتخب جيد. (اسامواه) جيان خلق لنا مشاكل عدة، إنه لاعب قوي جداً بدنياً".

وختم: "لدينا مجموعة رائعة، ونحن فخورون لكننا أيضاً مستاؤون لعدم تمكننا من التأهل إلى الدور المقبل".

كلارك يتحمل المسؤولية

وتحمل لاعب الوسط الأميركي ريكاردو كلارك خسارة منتخب بلاده عندما فقد الكرة في منطقة وسط الملعب في الدقيقة الخامسة من المباراة، ما سمح للغاني كيفن ب-رينس بواتينغ الانطلاق بالكرة والتسديد بيسراه كرة أرضية مسجلاً الهدف الأول لغانا في مرمى الحارس تيم هاورد.

بعد ذلك، نال كلارك بطاقة صفراء لخطأ قوي على بواتنيغ قبل أن يستبدله المدرب بوب برادلي في الدقيقة 31 باللاعب موريس أدو.

وكانت خيبة أمل كلارك واضحة لدى خروجه، فقام المدرب برادلي باحتضانه على خط الملعب شارحاً له موقفه.

وفسر كلارك ما حصل: "أخرجني لأنني حصلت على بطاقة صفراء، وبحال حصولي على بطاقة ثانية كنت سأطرد من الملعب. لم تكن أفضل مباراة لي. لسوء الحظ من إحدى الكرات حصل الفريق المنافس على هجمة وسجل منها الهدف الأول. لاعب في مستواي وخبرتي لا يجدر به القيام بأخطاء مماثلة".

وتابع لاعب اينتراخت فرانكفورت الالماني: "سرق مني اللاعب الكرة (كوادوو أسامواه) ولم تكن ردة فعلي سريعة. أشعر بأنني خذلت فريقي. أتحمل مسؤولية الهدف الأول. واعتذر (للمدرب) عن هذا الهدف".

التشكيلتان

- الولايات المتحدة: هوارد- تشيروندولو وديميريت وبوكانيغرا وبرونشتاين- دونوفان وبرادلي وكلارك (ايدو، 31) وديمبسي- فيندلي (فيلهابر، 46) والتيدور (غوميز، 91). المدرب: بوب برادلي

- غانا: كينغسون- بانتسيل وجون مينساه وجوناثان مينساه وساربيي (ادي، 73)- انان واسامواه وبواتينغ (ابياه، 78)- اينكوم (مونتاري، 113) واييو- جيان. المدرب: الصربي ميلوفان راييفاتش

قاد المباراة الحكم المجري فيكتور كاساي


موقع قف وناظر |أفلام اون لاين منوعة|برنامج استضافة مفيدة|تحميل برامج|تحميل العاب|تحميل افلام أجنبية جديده|كل ماتتخيله ومالاتتخيله لدنيا الموقع العالمي قف وناظر www.abade.roo7.biz|اخبار نجوم الفن والمشاهير | بيع وشراء
إنكلترا تبكي مرتين 30279810



Instagram @abadelight  Facebook abadelight Twitter abadelight
إذاعة قف وناظر الحلقة الاولى المستشار احمد العمراوي 
https://youtu.be/Svg-h3zWmPg
 #مجلة_قف_وناظر  #مجلة_لايت_نيوز_ستار  #مجلة_فاشن_سوبر_قف_وناظر  #مجلة_فن_اوروبا  #مجلة_قف_وناظر_الطبية
#قف_وناظر #اكسبلور_فولو  #قف_وناظر_الطبية
#كسبلور2020  #عمان #قف_وناظر #أزياء_سلطانة_التقليدية  #السعوديه #دبي #اكسبلور #اكسبلورر
#اكسبلور_explore #الامارات #الحُب #سفيرة_رواد_الاعمال_مروة_البلوشية  #عبدالرحمن_بن_موسى 
#اذواق_مختلفة #فرقة_لوجينيا_العمانية

admin
admin
المدير العام
المدير العام


إنكلترا تبكي مرتين Empty رد: إنكلترا تبكي مرتين

مُساهمة من طرف admin الإثنين 28 يونيو - 9:43





البرازيل وتشيلي في مواجهة أميركية لاتينية








إنكلترا تبكي مرتين 201062771328559580_2







ستكون موقعة البرازيل بطلة العالم خمس مرات وجارتها تشيلي التي ستدور رحاها على ملعب "ايليس بارك" في جوهانسبورغ غداً الاثنين في الدور الثاني من مونديال جنوب أفريقيا 2010، مواجهة بين منتخبين يعرفان بعضهما البعض جيداً من خلال المواجهتين التي جمعت بينهما خلال التصفيات المؤهلة إلى العرس الكروي ولكونهما من منطقة جغرافية واحدة.

ويدخل المنتخبان المباراة في ظروف مختلفة تماماً خصوصاً في ما يتعلق بالإصابات، ففي حين يعود إلى المنتخب البرازيلي صانع ألعابه المتألق كاكا الذي غاب عن المباراة الأخيرة ضد البرتغال لوقفه اثر طرده ضد ساحل العاج، وروبينيو وايلانو بداعي الإصابة الطفيفة، فان تشيلي يغيب عنها قلبا دفاعها والدو بونسي وغاري ميديل لنيلهما البطاقة الصفراء الثانية في الجولة الثالثة من الدور الأول، بالإضافة إلى طرد لاعبها ماركو استرادا في المباراة ضد اسبانيا، لكنها ستسترد خدمات كارلوس كارمونا ولاعب الوسط ماتياس فرنانديز.

وتشكل عودة الثلاثي البرازيلي قوة دفع هائلة لأنهم جميعا يميلون إلى الهجوم وهذا ما افتقده المنتخب البرازيلي ضد البرتغال حيث سقط في فخ التعادل السلبي للمرة الأولى في الدور الأول من نهائيات كأس العالم منذ تعادله مع البيرو صفر-صفر عام 1978، خصوصاً أن هدافه لويس فابيانو افتقد إلى خدمات هؤلاء ضد زملاء كريستيانو رونالدو وكان معزولاً تماماً في خط المقدمة شأنه في ذلك شان زميله نيلمار.

وتدخل البرازيل المباراة وتملك أفضلية معنوية على منافستها لأنها هزمتها ذهاباً وإياباً في التصفيات وبسهولة بالغة 4-2 في البرازيل و3-صفر في عقر دار تشيلي.

كما أن المنتخبين التقيا للمرة الأخيرة في نهائيات كأس العالم عام 1998 في الدور ذاته وفاز منتخب السامبا 4-1 بفضل هدفين من رونالدو واخرين لسيزار سامبايو.

ونجح المنتخب التشيلي المنظم في تحقيق الفوز في مباراتيه الأولين على هندوراس وسويسرا بنتيجة واحدة (1-صفر)، وحقق على الأولى أول انتصار له في النهائيات منذ عام 1962 عندما استضاف البطولة وحل ثالثاً بفوزه على يوغوسلافيا 1-صفر. ثم خسر في الجولة الأخيرة أمام اسبانيا 1-2 علماً بأنه سجل هدفه بعد أن طرد أحد لاعبيه أواخر الشوط الأول.

مشكلة تشيلي

يمتاز المنتخب التشيلي بسرعة تحرك لاعبيه داخل المستطيل الأخضر، لكن مشكلته أن لاعبيه لا يضبطون أعصابهم ويرتكبون أخطاء فادحة في بعض الأحيان نظراً لقلة الخبرة ما يكلفهم الكثير من البطاقات وأهدافاً كما حصل ضد اسبانيا عندما ارتكب حارسه خطأ فادحاً بالخروج بعيداً عن مرماه، ليسجل دافيد فيا الهدف الأول، ثم كرة خاطئة من غونزالو خارا في وسط الملعب تسببت بالهدف الثاني الذي حمل توقيع اندرياس انييستا.

ويعترف مدرب تشيلي الأرجنتيني مارسيلو بييسلا بصعوبة المهمة التي تنتظر فريقه بالقول "إذا أخذنا في عين الاعتبار ما تمثله البرازيل في تاريخ نهائيات كأس العالم، لا يمكنني التعليق. انه فريق مرعب في كأس العالم دائماً وفي هذا المونديال اثبت مرة جديدة الخيال والإبداع الذي يتمتع بهما بالإضافة إلى الروح القتالية التي أضافها إلى ميزاته".

أما المنتخب البرازيلي فلم يقدم عروضاً تشبع رغبات أنصاره اقله حتى الآن وعانى كثيرا في الفوز على كوريا الشمالية 2-1، علما بأن المنتخب الأسيوي شرع مرماه تماماً أمام البرتغال صفر-7 ثم أمام ساحل العاج صفر-3. وتحسنت الأمور في المباراة ضد ساحل العاج وخرج فائزاً 3-1 ليضمن بطاقة التأهل، قبل أن يتراجع مستواه ضد البرتغال حيث خرج بتعادل سلبي باهت.

ودائماً ما يقدم مدربه كارلوس دونغا الأعذار بان منتخبي كوريا الشمالية والبرتغال لعبا بطريقة دفاعية بحتة، بيد أن معظم المنتخبات التي ستواجه البرازيل ستنتهج أسلوباً مماثلاً.

مشكلة البرازيل

تكمن المشكلة في المنتخب البرازيلي انه لا يملك الخطة البديلة عندما يواجه دفاعاً متكتلاً لأن لا يوجد لاعب يملك موهبة خارقة في خلخلة المدافعين كما كانت الحال مع رونالدو أو حتى رونالدينيو وريفالدو، كما أن لاعبيه لا يحصلون على ركلات ثابتة على مشارف منطقة الجزاء يستطيعون من خلالها إيجاد منفذ إلى الشباك وهم الاختصاصيون في هذا المجال.

ويحول الشك حول مشاركة لاعب وسط الارتكاز فيليبو ميلو بعد إصابته بالتواء في كاحله اثر تدخل عنيف من مدافع البرتغال بيبي في مباراة المنتخبين الجمعة.

وكشف الطاقم الطبي للمنتخب البرازيلي "يعاني ميلو من التواء في الكاحل الأيسر، يعاني من الأوجاع ويجد صعوبة في المشي. نشعر بالقلق لأنه لا يوجد وقت كاف من أجل التعافي".

أما في ما يخص ايلانو الذي غاب عن مباراة البرتغال بسبب الإصابة القاسية التي تعرض لها في قصبة الساق خلال مباراة ساحل العاج، فأشار طبيب المنتخب بان لاعب الوسط سيكون جاهزاً لمباراة الغد أمام تشيلي، في حين أن روبينيو لا يعاني سوى من أوجاع عضلية ما دفعت دونغا إلى إراحته أمام البرتغال كإجراء احترازي ليس إلا.

والتقى المنتخبان 64 مرة في تاريخهما، ففاز المنتخب البرازيلي 46 مرة وخسر ست مرات فقط مقابل 12 تعادلاً.



موقع قف وناظر |أفلام اون لاين منوعة|برنامج استضافة مفيدة|تحميل برامج|تحميل العاب|تحميل افلام أجنبية جديده|كل ماتتخيله ومالاتتخيله لدنيا الموقع العالمي قف وناظر www.abade.roo7.biz|اخبار نجوم الفن والمشاهير | بيع وشراء
إنكلترا تبكي مرتين 30279810



Instagram @abadelight  Facebook abadelight Twitter abadelight
إذاعة قف وناظر الحلقة الاولى المستشار احمد العمراوي 
https://youtu.be/Svg-h3zWmPg
 #مجلة_قف_وناظر  #مجلة_لايت_نيوز_ستار  #مجلة_فاشن_سوبر_قف_وناظر  #مجلة_فن_اوروبا  #مجلة_قف_وناظر_الطبية
#قف_وناظر #اكسبلور_فولو  #قف_وناظر_الطبية
#كسبلور2020  #عمان #قف_وناظر #أزياء_سلطانة_التقليدية  #السعوديه #دبي #اكسبلور #اكسبلورر
#اكسبلور_explore #الامارات #الحُب #سفيرة_رواد_الاعمال_مروة_البلوشية  #عبدالرحمن_بن_موسى 
#اذواق_مختلفة #فرقة_لوجينيا_العمانية

admin
admin
المدير العام
المدير العام


إنكلترا تبكي مرتين Empty رد: إنكلترا تبكي مرتين

مُساهمة من طرف admin الإثنين 28 يونيو - 9:43

هولندا تسعى لتلافي مصير إيطاليا أمام سلوفاكيا
إنكلترا تبكي مرتين 201062773242350621_2


ستكون الطريق ممهدة أمام هولندا لموقعة ثأرية محتملة مع البرازيل عندما تواجه سلوفاكيا الاثنين على ملعب "موزيس مابهيدا ستاديوم" في دوربن ضمن الدور الثاني من مونديال جنوب افريقيا 2010.

وسيكون المنتخب البرتقالي مرشحاً فوق العادة ليضع حداً لمغامرة نظيره السلوفاكي الذي بلغ الدور الثاني للمرة الأولى بعد انحلال عقد تشيكوسلوفاكيا، وذلك بعدما جرد المنتخب الإيطالي من لقبه بطلاً للعالم وتأهل على حسابه بالفوز عليه (3-2) في الجولة الثالثة الأخيرة من منافسات المجموعة السادسة.

وقد يرى البعض أن المنتخب السلوفاكي قادر على تحقيق مفاجأة مدوية أخرى يضيفها إلى إطاحته بأبطال العالم، لكن واقع الأمور يؤكد أن منتخب فلاديمير فايس ليس بالفريق القادر على تحقيق هذا الأمر وهو نجح في بلوغ الدور الثاني بسبب المستوى المتواضع الذي ظهر به "الازوري" منذ الجولة الأولى أمام باراغواي، ولو نجح رجال المدرب مارتشيلو ليبي في تقديم المستوى الذي أظهروه في ربع الساعة الأخير قبل أن يقولوا "اريفيدرتشي" للعرس الكروي العالمي، لما كنا نتحدث عن مواجهة هولندية-سلوفاكية في الدور الثاني.

وما يعزز فرضية أن الهولنديين سيخرجون فائزين من المواجهة هو أن المنتخب "البرتقالي" الحالي مختلف تماماً عن المنتخبات السابقة التي تميزت بأسلوب السهل الممتنع دون أن تنجح في تحقيق النتائج المرجوة كما حصل في كأس أوروبا 2008 عندما اكتسح رجال المدرب ماركو فان باستن الإيطاليين والفرنسيين في دور المجموعات قبل أن يودعوا في ربع النهائي على يد الروس.

وقد تكون هولندا "أقوى منتخب لم يحرز المونديال"، لكنها كانت قاب قوسين أو أدنى من تحقيق أحلام هذه الدولة الصغيرة البالغة مساحتها 41 ألف كلم مربع فقط، عندما بلغت النهائي مرتين وخسرت بفارق بسيط أمام ألمانيا الغربية (2-1) في العام 1974، والأرجنتين (3-1) بعد تمديد الوقت في العام 1978.

لطالما كان المنتخب الهولندي يقدم مستويات رائعة واستعراضية، لكنه يعاني من هبوط مفاجئ في مواجهاته الحاسمة ومن ضعف ذهني، لكن هذا لا يمنعه من نيل لقب المنتخب صاحب العروض الأكثر جمالية في القارة الأوروبية، نظراً للعبه الهجومي الصريح الذي تبلور في سبعينيات القرن الماضي في فترة إشراف المدرب الراحل "الجنرال" رينوس ميكلز على منتخب "الطواحين" ما دفع الاتحاد الدولي لكرة القدم أن يمنحه لقب "مدرب القرن" في العام 1999.

لكن فان مارفييك فرض، على اقله حتى الآن، معادلة هولندية جديدة أعطت مفعولها في التصفيات عندما كان "البرتقالي" من أول المنتخبات التي حجزت مكانها في النهائيات، ثم في الدور الأول عندما لعب بطريقة واقعية تماماً دون المبالغة في الاندفاع الهجومي التقليدي، فتخلص من الدنمارك (2-0) ثم اليابان (1-0) ثم الكاميرون (2-1).

ويأمل الهولنديون أن تعطي الواقعية التي يعتمدها مدربهم فان مارفييك ثمارها وان يتجنبوا سيناريو مشاركتهم الأخيرة في العرس الكروي عندما ودعوا من الدور الثاني على يد البرتغال، وذلك من خلال حسم مواجهتهم الأولى على الإطلاق مع سلوفاكيا المستقلة، علماً بأنهم تواجهوا مع تشيكوسلوفاكيا خلال الدور الأول من مونديال 1938 وخسروا (0-3) بعد التمديد، وفي نهائيات كأس أوروبا 1976 و1980 فخسروا في نصف النهائي (1-3) بعد التمديد وفي الدور الأول وتعادلا (1-1) على التوالي.

وفي حال نجح المنتخب البرتقالي الباحث عن بلوغ المباراة النهائية للمرة الأولى منذ 32 عاماً وإحراز اللقب لأول مرة في تاريخه لمحو صورة الفريق الخارق في الأدوار الأولى والعادي في المباريات الاقصائية، في تخطي نظيره السلوفاكي سيضرب موعداً محتملاً في ربع النهائي مع نظيره البرازيلي الذي يواجه تشيلي في الدور الثاني، وذلك في إعادة لنصف نهائي مونديال 1998 عندما فاز "سيلسياو" بركلات الترجيح بعد تعادلهما (1-1) في الوقتين الأصلي والإضافي في طريقه إلى النهائي حيث خسر أمام فرنسا المضيفة (0-3)، وربع نهائي 1994 عندما فاز "سيليساو" أيضاً (3-2) في طريقه للفوز باللقب على حساب ايطاليا.

من المؤكد أن هولندا تبحث عن نسيان مشاركتها في مونديال ألمانيا 2006 ومواجهتها الدموية مع البرتغال، وإخفاق كأس أوروبا 2008 انطلاقاً من بوابة سلوفاكيا، وسيتمكن فان مارفييك من الاعتماد مجدداً على النجم المميز اريين روبن الذي استعاد عافيته بعد الإصابة التي تعرض لها ق قبيل انطلاق المونديال في مباراة ودية أمام المجر، وشارك في أواخر الشوط الثاني من مباراة الجولة الأخيرة أمام الكاميرون.

وعلّق روبن المتوّج بثنائية الدوري والكأس الألمانيين مع بايرن ميونيخ على عودته إلى المنتخب البرتقالي، قائلاً في حديث لموقع الاتحاد الدولي "أنا سعيد، سعيد جداً. اعتقد بأنكم تعلمون الجهد الذي بذلته من أجل تحقيق ذلك، وبالتالي فان خوضي المباراة كان أمراً مميزاً بالنسبة لي. كانت تجربة رائعة ومتعة كبيرة أن أشارك في نهائيات كأس العالم. شعرت باني شفيت تماماً وكنت جاهزاً لخوض هذه المباراة فوق المستطيل الأخضر، لم اشعر بالإصابة إطلاقاً. أنا جاهز للمساهمة في خط الهجوم".

وتحدث روبن عن المفاجأة التي حققتها سلوفاكيا على حساب ايطاليا "ربما شكل هذا الأمر مفاجأة بالنسبة لكثيرين، لكن سلوفاكيا تملك منتخباً جيد جداً. لقد اثبتت ذلك في السابق، وكررت هذا الأمر هنا. كما أن المنتخبات الصغيرة أثبتت بأنها لم تعد كذلك في عالم كرة القدم. لقد كسب المنتخب السلوفاكي احترام الجميع، وليس وارداً على الإطلاق أن نستخف به. لقد كنا صريحين منذ بداية البطولة بأننا سنقارب كل مباراة على حدة، والآن سنركز جهودنا على سلوفاكيا وسلوفاكيا وحدها. أنا أتطلع لهذه المواجهة".

أما زميله رافاييل فان در فارت فرأى بان بإمكان المنتخب الهولندي أن يذهب حتى النهاية، مضيفا "سلوفاكيا فريق جيد وستكون خصماً صعباً. نحن فزنا بمجموعتنا وحصلنا على تسع نقاط ونحن سعداء بما حققناه. أنا أؤمن بأننا سنصل إلى النهائي".

وفي المعسكر الأخر، فمن المؤكد أن سلوفاكيا سطرت اسمها في سجلات العرس الكروي بالدولة المسؤولة عن إقصاء أبطال العالم، وهو انجاز كبير لرجال فلاديمير فايس الذي قال بعد التأهل إلى الدور الثاني: "انه احد أجمل الأيام في حياتي، أنا فخور جداً بما حققه لاعبو فريقي، لقد قدموا مباراة رائعة".

وتمكن لاعبو المنتخب السلوفاكي من التفوق على أنفسهم لانتزاع بطاقة التأهل إلى الدور الثاني، ولعب روبرت فيتيك دور البطل بتسجيله هدفين من اصل أهداف بلاده الثلاثة في مرمى الإيطاليين، وهو علق على ما حققه قائلاً لموقع الاتحاد الدولي "انه انجاز عظيم. لقد تخطينا حدود إمكانيات الكرة السلوفاكية، لم نجرؤ على الحلم بهذا الأمر. آنا سعيد جداً. لقد أثبتنا قدرتنا على تحقيق أشياء كبيرة. لا يهم عندي أدائي، وحده المنتخب يهمني".

ويبقى أن نرى إذا ستستمر أفراح سلوفاكيا وفايس الأب والابن، أو ستنتهي المغامرة عند حدود المد "البرتقالي".


موقع قف وناظر |أفلام اون لاين منوعة|برنامج استضافة مفيدة|تحميل برامج|تحميل العاب|تحميل افلام أجنبية جديده|كل ماتتخيله ومالاتتخيله لدنيا الموقع العالمي قف وناظر www.abade.roo7.biz|اخبار نجوم الفن والمشاهير | بيع وشراء
إنكلترا تبكي مرتين 30279810



Instagram @abadelight  Facebook abadelight Twitter abadelight
إذاعة قف وناظر الحلقة الاولى المستشار احمد العمراوي 
https://youtu.be/Svg-h3zWmPg
 #مجلة_قف_وناظر  #مجلة_لايت_نيوز_ستار  #مجلة_فاشن_سوبر_قف_وناظر  #مجلة_فن_اوروبا  #مجلة_قف_وناظر_الطبية
#قف_وناظر #اكسبلور_فولو  #قف_وناظر_الطبية
#كسبلور2020  #عمان #قف_وناظر #أزياء_سلطانة_التقليدية  #السعوديه #دبي #اكسبلور #اكسبلورر
#اكسبلور_explore #الامارات #الحُب #سفيرة_رواد_الاعمال_مروة_البلوشية  #عبدالرحمن_بن_موسى 
#اذواق_مختلفة #فرقة_لوجينيا_العمانية

  • إرسال موضوع جديد
  • إرسال مساهمة في موضوع

الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء 5 نوفمبر - 16:27