الرئيسية
ب أيام وليالي جرحتني وعذبتني
[/url][/url]
لكنها في نفس اسعدتني مع أوقت أسعدتني....
أحيتني مع أماتني....
قيدتني مع أنها الحرية ملكتني.....
أبكت عيني مع رغم أنها الابتسامة رسمتلي....
ومع أنها في ليلها مر القهوة أذاقتني.....
.
[/size][/url][/url]
لكن قمرها أنار ظلمتي...........
فسهرت والدمع يسبح في بحر عيني......
وبقيت طوال الليل أناجيك رغم بعدك عني.....
ونمت وأنا أبكي......
[/size][/url][/url]
لاني أحتاج إلى من يمسح دمعي.....
لكنك للمرة الاولى لم تكن بقربي.......
ولم تسمع نبض قلبي.....
إذا أنت لم تسمع نبض قلبي من الذي يسمعني.....
من الذي سيمسح الدمع عن خدي......
إذا لم تكن أنت فلا أريد أن تجف دموعي .........
ولا أريد أن ينبض قلبي ولا حتى أريد كل هذه الحياة.....
وأنت من سجل لي فرحت هذا الزمان......
لكن الزمان لم يقبل أن يسجل لي هذه الفرحةوسجل لي الاحزان......
وفَرَقَ بيننا لأيام وبقيت على أمل أن أجدك في أي مكان ......
لكن بعدك يزاد يوم بعد يوم ....
وبقي يزاد بعدك لكني أن ألقاك أمل لغدي...
مع أنه وقف النبض من قلبي ومات الامل في نفسي......
وبات الدمع في عيني .......
.
[/size][/url][/url]
وهذه هي حكايت دمعي مع الايام .........
[/url][/url]لكنها في نفس اسعدتني مع أوقت أسعدتني....
أحيتني مع أماتني....
قيدتني مع أنها الحرية ملكتني.....
أبكت عيني مع رغم أنها الابتسامة رسمتلي....
ومع أنها في ليلها مر القهوة أذاقتني.....
.
[/size][/url][/url]لكن قمرها أنار ظلمتي...........
فسهرت والدمع يسبح في بحر عيني......
وبقيت طوال الليل أناجيك رغم بعدك عني.....
ونمت وأنا أبكي......
[/size][/url][/url]لاني أحتاج إلى من يمسح دمعي.....
لكنك للمرة الاولى لم تكن بقربي.......
ولم تسمع نبض قلبي.....
إذا أنت لم تسمع نبض قلبي من الذي يسمعني.....
من الذي سيمسح الدمع عن خدي......
إذا لم تكن أنت فلا أريد أن تجف دموعي .........
ولا أريد أن ينبض قلبي ولا حتى أريد كل هذه الحياة.....
وأنت من سجل لي فرحت هذا الزمان......
لكن الزمان لم يقبل أن يسجل لي هذه الفرحةوسجل لي الاحزان......
وفَرَقَ بيننا لأيام وبقيت على أمل أن أجدك في أي مكان ......
لكن بعدك يزاد يوم بعد يوم ....
وبقي يزاد بعدك لكني أن ألقاك أمل لغدي...
مع أنه وقف النبض من قلبي ومات الامل في نفسي......
وبات الدمع في عيني .......
.
[/size][/url][/url]وهذه هي حكايت دمعي مع الايام .........
