أستيقـظت مـــن النـــوم وأنـا أشتـــم رائحتــك بجانبـــي ،
أعشقـــك وأحـــب رائحـــة وسادتـــك تشعـــرني بالأمل المجـــدد ، ثـلاثـة عشــر سنـــه لـــم تـــذهب رائحتـك منهـــا ،
أستنشقــت أكبــر قـــدر لأخـــزنـــه ،،
أبتسمـت ووقفـــت على نافذتــــــي ،،
لكــــــــــــن ،،
تحولـت أبتسامتـــي إلى حـزن كبيـــــــــر ،،
اليــوم هــو ذكـرى وفـاتـك
بتاريـــخ اليـــوم الذكـــرى الأليمـــه ،،
تسارعـــت دقــات قلبــــــي
كنـــت طفلـــه بالتـــاسـع مـن العمـــر تداعبهــا بحنانـــك
تسقيهــا من شهــد كلامــك
يا إلهـــي حيـــن أتـــذكر ذلــك اليـــوم الــذي لم يغيــب عنـــي ،،
كنـــت تلعـــب معـــي لعبـــة الأختفـــاء التــي عودتنــي عليهـــا والتــي أعشقهـــا معـــك أتـــذكر يــوم بحثت عنـــك في كل مكـــان ؟ ولــم أجــــــدك ؟
مرت الساعــات وأنـــا أبحــث لــم أتعهـــد أختفـــاءك الطويـــل مـــرت أيـــام وأنـــا أبحـــث بكـــل مكـــان وحيـــن أســـأل عنـــك مـن حولـــي كانـــو يبكـون كثيرآ لكـــن لما يبكون ؟
لا يهمنـــي المهـــم أن أجـدك حتـــى أتـــى اليـــوم الـــذي كنت أصـــرخ وأبكـــي بحثـت عنـــك وتعبـــت كثيـــرآ
حضنـــونـي ليهـــدأوننـــي لكـــن لـــم يفلحوا لقـــد أكتســـت حياتـــي ضيـــاع وحـــزن وبحـــث متواصـــل كنـــت أسمـــع منهـــم أنـــك سافرت إلى السمـــاء
وفـــي كل يـــوم أنظـــر إلى السمـــاء وأنشـــدها عنـــك وفي مـــره كنـــت أقول لهـــا يا أيتهـــا السماء أريـــد شجـــره طويـــلا لكـــي أتسلـــق مثـــل الرسوم وأذهب إلـيــه ؟
لـــم أصـــدق أنـــك رحلــت أنـــت مختبـــئ فـــي مكـــان قريـــب منـــي ،،
وعنـــدما كبـــرت وكبـــر همـــي وحزنـــي وأدركـــت الصـــاقعـــه ،،
أنـــت لـــم تمـــارس معـــي لعبـــة الأختفاء لقـــد مـــارست معـــي لعبـــة المـــوت ،،
لقــــد كــرهــت لعبــة الأختفــاء وكــرهــت المــوت لأنــه سلــبــك منــي !
ولـم يتبقـــى ســوى
وسادتـك التـى منـذ رحلتـــك وأنـــا لا أستطيع النـــوم دون أن أحتضنهـــا وأستنشـــق رائحـتــك يــا أخــي الحبيــب
رحمـــك الـلـه وأسكنــــــك فسيـــح جناتـــه ،،
أعشقـــك وأحـــب رائحـــة وسادتـــك تشعـــرني بالأمل المجـــدد ، ثـلاثـة عشــر سنـــه لـــم تـــذهب رائحتـك منهـــا ،
أستنشقــت أكبــر قـــدر لأخـــزنـــه ،،
أبتسمـت ووقفـــت على نافذتــــــي ،،
لكــــــــــــن ،،
تحولـت أبتسامتـــي إلى حـزن كبيـــــــــر ،،
اليــوم هــو ذكـرى وفـاتـك
بتاريـــخ اليـــوم الذكـــرى الأليمـــه ،،
تسارعـــت دقــات قلبــــــي
كنـــت طفلـــه بالتـــاسـع مـن العمـــر تداعبهــا بحنانـــك
تسقيهــا من شهــد كلامــك
يا إلهـــي حيـــن أتـــذكر ذلــك اليـــوم الــذي لم يغيــب عنـــي ،،
كنـــت تلعـــب معـــي لعبـــة الأختفـــاء التــي عودتنــي عليهـــا والتــي أعشقهـــا معـــك أتـــذكر يــوم بحثت عنـــك في كل مكـــان ؟ ولــم أجــــــدك ؟
مرت الساعــات وأنـــا أبحــث لــم أتعهـــد أختفـــاءك الطويـــل مـــرت أيـــام وأنـــا أبحـــث بكـــل مكـــان وحيـــن أســـأل عنـــك مـن حولـــي كانـــو يبكـون كثيرآ لكـــن لما يبكون ؟
لا يهمنـــي المهـــم أن أجـدك حتـــى أتـــى اليـــوم الـــذي كنت أصـــرخ وأبكـــي بحثـت عنـــك وتعبـــت كثيـــرآ
حضنـــونـي ليهـــدأوننـــي لكـــن لـــم يفلحوا لقـــد أكتســـت حياتـــي ضيـــاع وحـــزن وبحـــث متواصـــل كنـــت أسمـــع منهـــم أنـــك سافرت إلى السمـــاء
وفـــي كل يـــوم أنظـــر إلى السمـــاء وأنشـــدها عنـــك وفي مـــره كنـــت أقول لهـــا يا أيتهـــا السماء أريـــد شجـــره طويـــلا لكـــي أتسلـــق مثـــل الرسوم وأذهب إلـيــه ؟
لـــم أصـــدق أنـــك رحلــت أنـــت مختبـــئ فـــي مكـــان قريـــب منـــي ،،
وعنـــدما كبـــرت وكبـــر همـــي وحزنـــي وأدركـــت الصـــاقعـــه ،،
أنـــت لـــم تمـــارس معـــي لعبـــة الأختفاء لقـــد مـــارست معـــي لعبـــة المـــوت ،،
لقــــد كــرهــت لعبــة الأختفــاء وكــرهــت المــوت لأنــه سلــبــك منــي !
ولـم يتبقـــى ســوى
وسادتـك التـى منـذ رحلتـــك وأنـــا لا أستطيع النـــوم دون أن أحتضنهـــا وأستنشـــق رائحـتــك يــا أخــي الحبيــب
رحمـــك الـلـه وأسكنــــــك فسيـــح جناتـــه ،،