بسم الله الرحمن الرحيم
~*~*~*~*~*~*~*~*~
{وَقُلِ الْحَمْدُ لِلّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً وَلَم يَكُن لَّهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُن لَّهُ وَلِيٌّ مِّنَ الذُّلَّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيراً }الإسراء111
الله أكبر .. الله أكبر .. الله أكبر كبيرا
~*~*~*~*~*~*~*~*~
إنّ تعظيمَ الله عزّ وجل مِن أجلّ العبادات القلبية ومن أهمّ أعمال القلوب التي يتعيّن ترسيخها وتزكيةُ النفوس بها،،فجاء التكبير ب ( الله أكبر ) ليبرهن أن كل ما يلقى في روع الإنسان أو ما يتوهمه عن جلال الله وعظمته لا يليق بالله تعالى ؛ وذلك لأن الله تعالى موصوفٌ بصفات الكمال والجلال التي لا يدرك كنهها وكيفيتها إلا هو جلَّ جلاله وتعالى سلطانه،وأن كل طاعة للعبد مهما بلغت من الإحسان فإن حق الله أكبر وأعظم منها..وفي ذلك قال الإمام النيسابوري: التكبير أنواع منها :
تكبير الله في صفاته: بأن يعتقدها كلها من صفات الجلال والإكرام وفي غاية العظمة ونهاية الكمال، وأنها منزهة عن سمات التغير والزَّوال والحدوث والانتقال.
تكبير الله في أحكامه: وهو أن يعتقد أن أحكامه كلها جارية على سنن الصَّواب، وقانون العدالة .
وهناك مواطن كثيرة ورد فيها التكبير ما بين الوجوب والاستحباب :
1ـ التكبيرفي الأذان و الإقامة :
ومن سمع لفظ التكبير فالسنة أن يردد اللفظ خلف المؤذن .
والتكبير هو اللفظ الذي يعني الدخول في الصلاة بتكبيرة الإحرام
وهوأيضا عند الركوع والسجود؛وفي سجود السهو وسجود التلاوة.
~*~*~*~*~*~*~*~*~
2ـ التكبير بعد الصلوات المفروضة :
وقد كان يعلم انقضاء صلاة النبي صلى الله عليه وسلم بالتكبير ، أي عندما يرفع الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه أصواتهم بالتكبير بعد الصلاة ( الله أكبر الله أكبر.. ) وقد ورد أن النبي صلى الله عليه وسلم كبر ثلاثاً وثلاثين ، وكبر خمساُ وعشرين ، وكبر عشراً بعد الصلوات المفروضة.
وورد التكبير (عشرا) في التهجد من الليل ..
~*~*~*~*~*~*~*~*~
3ـ التكبير لرؤية الهلال :
كان رسول الله إذا رأى الهلال قال :" الله أكبر ، اللهم أهله علينا بالأمن و الإيمان ، و السلامة و الإسلام ،
و التوفيق لما تحب و ترضى ، ربنا و ربك الله "
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث:الألباني - المصدر:الكلم الطيب - الصفحة أو الرقم: 162خلاصة حكم المحدث: صحيح بشواهده
~*~*~*~*~*~*~*~*~
4ـ التكبير أحد معالم الحج والعيد:
ـــ فالتكبير عند رمي الجمرات وعند الصعود من منى إلى عرفات وعند الطواف وغيرها من مواطن التكبير في المناسك.
ـــ والتكبير في العشر من ذي الحجة وجاء في الحديث الصحيح ( كان ابن عمر و أبو هريرة يخرجان إلى السوق في أيام العشر يكبران و يكبّر الناس بتكبيرهما )
ـــ والتكبير يكون في ليلة عيد الفطر حتى صلاة العيد ،
ـــ وصيغ التكبير الواردة عن بعض الصحابة رضوان الله عليهم، فمن ذلك:ما ثبت عن ابن مسعود رضي الله عنه ، أنه كان يقول: الله أكبر الله أكبر، لا إله إلا الله، والله أكبر الله أكبر، ولله الحمد. [ مصنف ابن أبي شيبة، كتاب صلاة العيدين. قال الألباني في إرواء الغليل ( 3/125 ): وإسناده صحيح].
* و ثبت تثليث التكبير عنه في مكان آخر بالسند نفسه، يقول: الله أكبر الله أكبر الله أكبر، لا إله إلا الله، والله أكبر الله أكبر، ولله الحمد، وثبت عن ابن عباس رضي الله عنهما، قوله: الله أكبر الله أكبر، ولله الحمد، الله أكبر وأجل، الله أكبر على ما هدانا. [ السنن الكبرى للبيهقي، كتاب صلاة العيدين. قال الألباني في إرواء الغليل ( 3/125 ): وسنده صحيح ].
وبأي صيغة كبّر المسلم، فقد أدى السنة وأقام الشعيرة.
~*~*~*~*~*~*~*~*~
5ـ التكبير عند الخروج إلى السفر :
ففي صحيح مسلم عن ابن عمر رضي الله عنهما أن " رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا استوى على بعيره خارجا إلى سفر كبر ثلاثاً ...)) الحديث
~*~*~*~*~*~*~*~*~
6ـ التكبير عند الصعود :
كان صلى الله عليه وسلم إذا علا شرفاً أي المكان المرتفع كبر ،وكان يوصي بذلك أصحابه كما ثبت ذلك عند الترمذي وأبي داود بسند حسن،و عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال : " كنا إذا صعدنا كبرنا وإذا نزلنا سبحنا"فتح الباري بشرح صحيح البخاري
وحديث آخر : " كان النبي صلى الله عليه وسلم وجيوشه إذا علوا الثنايا كبّروا، وإذا هبطوا سبّحوا"
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث:النووي - المصدر:تحقيق رياض الصالحين - الصفحة أو الرقم: 357خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن
ويماثله صعود السلم أو الدرج أو المصعد الكهربائي.
~*~*~*~*~*~*~*~*~
7ـ التكبير عند الذبح :
عن أنس رضي الله عنه قال : " ضحى رسول الله صلى الله عليه وسلمبكبشين أملحين أقرنين . قال : ورأيته يذبحهما بيده . ورأيته واضعا قدمه على صفاحهما . قال : وسمى وكبر ". وفي رواية : بمثله غير أنه قال : ويقول ( باسم الله ، و الله أكبر ) .
الراوي: أنس بن مالك المحدث:مسلم - المصدر:صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1966خلاصة حكم المحدث: صحيح
قال الإمام ابن حجر رحمه الله : وفي هذا الحديث ما يدل على استحباب التكبير في الذبح -أي في الأضحية- وغيرها
~*~*~*~*~*~*~*~*~
8ـ التكبيرعند سماع خبر مفرح:
ففي الحديث الطويل الذي في الصحيحين ( أخرج بعث النار ... من كل ألف تسعمائة وتسعة وتسعين ..) وفيه يروي أبو سعيد الخدري رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم قال :" أبشروا ، فإن منكم رجلا ومن يأجوج ومأجوج ألفا ، ثم قال : والذي نفسي بيده ، إني أرجو أن تكونوا ربع أهل الجنة . فكبرنا ، فقال : أرجو أن تكونوا ثلث أهل الجنة . فكبرنا ، فقال : أرجو أن تكونوا نصف أهل الجنة . فكبرنا ،،،" وفي رواية اخرى:"..إني لأطمع أن تكونوا ثلث أهل الجنة . قال : فحمدنا الله وكبرنا.."
~*~*~*~*~*~*~*~*~
9ـ التكبير عند الحريق :
قال النبي صلى الله عليه وسلم :
" إذا رأيتم الحريق ، فكبروا ، فإن التكبير يطفئه "
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث:محمد جار الله الصعدي - المصدر:النوافح العطرة - الصفحة أو الرقم: 31خلاصة حكم المحدث: حسن
~*~*~*~*~*~*~*~*~
10ـ عند التضرع في صلاة الاستسقاء :
فمن قال يُكبِّر استدل بحديث رواه الدارقطني من حديث ابن عباس أنه يكبر فيها سبعا وخمسا كالعيد ويقرأ بسبح وهل أتاك .قال ابن عبد البر : ابن عباس رواه وعَمِلَ بالتكبير كصلاة العيد .
~*~*~*~*~*~*~*~*~
11ـ التكبير في صلاة على الميت :
يكبر أربع تكبيرات : التكبيرة الأولى تكبيرة الإحرام ثم الاستعاذة فالبسملة فالفاتحة
التكبيرة الثانية يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم كما يفعل في التشهد
التكبيرة الثالثة وبعدها يدعو للميت بما ورد من أدعية
التكبيرة الرابعة وبعدها الدعاء لأهل الميت،أو يسكت قليلا ثم يسلم عن يمينه..أو وعن يساره بتسليمة ثانية.
~*~*~*~*~*~*~*~*~
إخوتي في الله .. كبّروا الله ..
الله أكبر .. الله أكبر .. الله أكبر كبيرا
عدد خلقه ورضى نفسه
وزنة عرشه ومداد كلماته
وصدق الله العظيم إذ قال :
{ وَمَا قَدَرُواْ اللّهَ حَقَّ قَدْرِهِ }
~*~*~*~*~*~*~*~*~
~*~*~*~*~*~*~*~*~
{وَقُلِ الْحَمْدُ لِلّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً وَلَم يَكُن لَّهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُن لَّهُ وَلِيٌّ مِّنَ الذُّلَّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيراً }الإسراء111
الله أكبر .. الله أكبر .. الله أكبر كبيرا
~*~*~*~*~*~*~*~*~
إنّ تعظيمَ الله عزّ وجل مِن أجلّ العبادات القلبية ومن أهمّ أعمال القلوب التي يتعيّن ترسيخها وتزكيةُ النفوس بها،،فجاء التكبير ب ( الله أكبر ) ليبرهن أن كل ما يلقى في روع الإنسان أو ما يتوهمه عن جلال الله وعظمته لا يليق بالله تعالى ؛ وذلك لأن الله تعالى موصوفٌ بصفات الكمال والجلال التي لا يدرك كنهها وكيفيتها إلا هو جلَّ جلاله وتعالى سلطانه،وأن كل طاعة للعبد مهما بلغت من الإحسان فإن حق الله أكبر وأعظم منها..وفي ذلك قال الإمام النيسابوري: التكبير أنواع منها :
تكبير الله في صفاته: بأن يعتقدها كلها من صفات الجلال والإكرام وفي غاية العظمة ونهاية الكمال، وأنها منزهة عن سمات التغير والزَّوال والحدوث والانتقال.
تكبير الله في أحكامه: وهو أن يعتقد أن أحكامه كلها جارية على سنن الصَّواب، وقانون العدالة .
وهناك مواطن كثيرة ورد فيها التكبير ما بين الوجوب والاستحباب :
1ـ التكبيرفي الأذان و الإقامة :
ومن سمع لفظ التكبير فالسنة أن يردد اللفظ خلف المؤذن .
والتكبير هو اللفظ الذي يعني الدخول في الصلاة بتكبيرة الإحرام
وهوأيضا عند الركوع والسجود؛وفي سجود السهو وسجود التلاوة.
~*~*~*~*~*~*~*~*~
2ـ التكبير بعد الصلوات المفروضة :
وقد كان يعلم انقضاء صلاة النبي صلى الله عليه وسلم بالتكبير ، أي عندما يرفع الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه أصواتهم بالتكبير بعد الصلاة ( الله أكبر الله أكبر.. ) وقد ورد أن النبي صلى الله عليه وسلم كبر ثلاثاً وثلاثين ، وكبر خمساُ وعشرين ، وكبر عشراً بعد الصلوات المفروضة.
وورد التكبير (عشرا) في التهجد من الليل ..
~*~*~*~*~*~*~*~*~
3ـ التكبير لرؤية الهلال :
كان رسول الله إذا رأى الهلال قال :" الله أكبر ، اللهم أهله علينا بالأمن و الإيمان ، و السلامة و الإسلام ،
و التوفيق لما تحب و ترضى ، ربنا و ربك الله "
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث:الألباني - المصدر:الكلم الطيب - الصفحة أو الرقم: 162خلاصة حكم المحدث: صحيح بشواهده
~*~*~*~*~*~*~*~*~
4ـ التكبير أحد معالم الحج والعيد:
ـــ فالتكبير عند رمي الجمرات وعند الصعود من منى إلى عرفات وعند الطواف وغيرها من مواطن التكبير في المناسك.
ـــ والتكبير في العشر من ذي الحجة وجاء في الحديث الصحيح ( كان ابن عمر و أبو هريرة يخرجان إلى السوق في أيام العشر يكبران و يكبّر الناس بتكبيرهما )
ـــ والتكبير يكون في ليلة عيد الفطر حتى صلاة العيد ،
ـــ وصيغ التكبير الواردة عن بعض الصحابة رضوان الله عليهم، فمن ذلك:ما ثبت عن ابن مسعود رضي الله عنه ، أنه كان يقول: الله أكبر الله أكبر، لا إله إلا الله، والله أكبر الله أكبر، ولله الحمد. [ مصنف ابن أبي شيبة، كتاب صلاة العيدين. قال الألباني في إرواء الغليل ( 3/125 ): وإسناده صحيح].
* و ثبت تثليث التكبير عنه في مكان آخر بالسند نفسه، يقول: الله أكبر الله أكبر الله أكبر، لا إله إلا الله، والله أكبر الله أكبر، ولله الحمد، وثبت عن ابن عباس رضي الله عنهما، قوله: الله أكبر الله أكبر، ولله الحمد، الله أكبر وأجل، الله أكبر على ما هدانا. [ السنن الكبرى للبيهقي، كتاب صلاة العيدين. قال الألباني في إرواء الغليل ( 3/125 ): وسنده صحيح ].
وبأي صيغة كبّر المسلم، فقد أدى السنة وأقام الشعيرة.
~*~*~*~*~*~*~*~*~
5ـ التكبير عند الخروج إلى السفر :
ففي صحيح مسلم عن ابن عمر رضي الله عنهما أن " رسول الله صلى الله عليه وسلم كان إذا استوى على بعيره خارجا إلى سفر كبر ثلاثاً ...)) الحديث
~*~*~*~*~*~*~*~*~
6ـ التكبير عند الصعود :
كان صلى الله عليه وسلم إذا علا شرفاً أي المكان المرتفع كبر ،وكان يوصي بذلك أصحابه كما ثبت ذلك عند الترمذي وأبي داود بسند حسن،و عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال : " كنا إذا صعدنا كبرنا وإذا نزلنا سبحنا"فتح الباري بشرح صحيح البخاري
وحديث آخر : " كان النبي صلى الله عليه وسلم وجيوشه إذا علوا الثنايا كبّروا، وإذا هبطوا سبّحوا"
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث:النووي - المصدر:تحقيق رياض الصالحين - الصفحة أو الرقم: 357خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن
ويماثله صعود السلم أو الدرج أو المصعد الكهربائي.
~*~*~*~*~*~*~*~*~
7ـ التكبير عند الذبح :
عن أنس رضي الله عنه قال : " ضحى رسول الله صلى الله عليه وسلمبكبشين أملحين أقرنين . قال : ورأيته يذبحهما بيده . ورأيته واضعا قدمه على صفاحهما . قال : وسمى وكبر ". وفي رواية : بمثله غير أنه قال : ويقول ( باسم الله ، و الله أكبر ) .
الراوي: أنس بن مالك المحدث:مسلم - المصدر:صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1966خلاصة حكم المحدث: صحيح
قال الإمام ابن حجر رحمه الله : وفي هذا الحديث ما يدل على استحباب التكبير في الذبح -أي في الأضحية- وغيرها
~*~*~*~*~*~*~*~*~
8ـ التكبيرعند سماع خبر مفرح:
ففي الحديث الطويل الذي في الصحيحين ( أخرج بعث النار ... من كل ألف تسعمائة وتسعة وتسعين ..) وفيه يروي أبو سعيد الخدري رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم قال :" أبشروا ، فإن منكم رجلا ومن يأجوج ومأجوج ألفا ، ثم قال : والذي نفسي بيده ، إني أرجو أن تكونوا ربع أهل الجنة . فكبرنا ، فقال : أرجو أن تكونوا ثلث أهل الجنة . فكبرنا ، فقال : أرجو أن تكونوا نصف أهل الجنة . فكبرنا ،،،" وفي رواية اخرى:"..إني لأطمع أن تكونوا ثلث أهل الجنة . قال : فحمدنا الله وكبرنا.."
~*~*~*~*~*~*~*~*~
9ـ التكبير عند الحريق :
قال النبي صلى الله عليه وسلم :
" إذا رأيتم الحريق ، فكبروا ، فإن التكبير يطفئه "
الراوي: عبدالله بن عمر المحدث:محمد جار الله الصعدي - المصدر:النوافح العطرة - الصفحة أو الرقم: 31خلاصة حكم المحدث: حسن
~*~*~*~*~*~*~*~*~
10ـ عند التضرع في صلاة الاستسقاء :
فمن قال يُكبِّر استدل بحديث رواه الدارقطني من حديث ابن عباس أنه يكبر فيها سبعا وخمسا كالعيد ويقرأ بسبح وهل أتاك .قال ابن عبد البر : ابن عباس رواه وعَمِلَ بالتكبير كصلاة العيد .
~*~*~*~*~*~*~*~*~
11ـ التكبير في صلاة على الميت :
يكبر أربع تكبيرات : التكبيرة الأولى تكبيرة الإحرام ثم الاستعاذة فالبسملة فالفاتحة
التكبيرة الثانية يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم كما يفعل في التشهد
التكبيرة الثالثة وبعدها يدعو للميت بما ورد من أدعية
التكبيرة الرابعة وبعدها الدعاء لأهل الميت،أو يسكت قليلا ثم يسلم عن يمينه..أو وعن يساره بتسليمة ثانية.
~*~*~*~*~*~*~*~*~
إخوتي في الله .. كبّروا الله ..
الله أكبر .. الله أكبر .. الله أكبر كبيرا
عدد خلقه ورضى نفسه
وزنة عرشه ومداد كلماته
وصدق الله العظيم إذ قال :
{ وَمَا قَدَرُواْ اللّهَ حَقَّ قَدْرِهِ }
~*~*~*~*~*~*~*~*~