المعركة الفكاهية ستؤثر بالإيجاب لا السلب علي حالة الضغط النفسي لكل من الزوجين وبعدها سيحدث لهما الراحة النفسية ويتخلصان من أي توتر
أكدت دراسة حديثة أن معركة المخدات بين الأزواج تخفف من حدة التوتر بينهما، لذلك تشجع الأزواج على الخناقة المفتعلة والتي يستعمل فيها الزوجان المخدات كسلاح لضرب الآخر وقد تستمر المعركة أكثر من ربع ساعة على الأقل.
وأكدت الدراسة التي أجريت مؤخراً بجامعة كاليفورينيا الأمريكية أن هذه المعركة الفكاهية ستؤثر بالإيجاب لا السلب علي حالة الضغط النفسي لكل من الزوجين وبعدها سيحدث لهما الراحة النفسية ويتخلصان من أي توتر وشد عصبي لفترة طويلة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
صورة توضيحية
الخوف والقلق
وأشارت الدراسة إلى أنه من الممكن تكرار هذه المعركة إذا شعر أحد الطرفين بأي ضيق نفسي ومن أي مؤثرات سلبية في الحياة وما أكثرها. وذكرت الدراسة المنشورة في مجلة "ريتوزويك" أن أسباب مشاجرات الأزواج كثيرة التي غالباً ما يأتي الأولاد في قائمة أسبابها فهم يمثلون أكثر من 57%. بينما تمثل الأسباب المالية 25% وهي غالباً ما ترجع إلي الخوف والقلق من زيادة المصروفات عن الدخل، كذلك ترجع إلى اختلاف وجهات نظر الزوجين في توزيع الدخل علي متطلبات الأسرة.
ضغوط العمل
واحتلت ضغوط العمل المركز الثالث من أسباب الشجار بين الزوجين لأن كلا من الزوج والزوجة يحمل معه هموم وضغوط عمله إلى المنزل مما يؤدي إلى عدم تحمل كل منهما لكلمات وأفعال الآخر مهما كانت صغيرة أو بسيطة.
عدم التمادي في الغضب
ونصحت الدراسة كلاً من الزوج والزوجة بعدم التمادي في الغضب وأن يحاول كل منهما كبح جماح نفسه والدخول إلى غرفة أخرى منفرداً وحتى يهدأ معدل الغضب ويهبط إلى الحد الذي لا يجعله يقدم على عمل تصرف طائش، أما النصيحة الأخرى هي أن يشغل كل منهما نفسه في عمل شيء آخر يتطلب جهداً بدنياً لتصريف شحنة الغضب أو الاستعانة بالصلاة والترتيل والأدعية الدينية.
تجنب الشجار
وأشارت الدراسة إلى أن محاولة تجنب الشجار من كلا الجانبين قد يؤدي إلى حل المشاكل المالية ومشاكل الأطفال بطريقة أسرع وأفضل، كما أنه من الأفضل كثيراً أن يترك كل منهما هموم العمل ومشاكله خارج المنزل وقبل دخوله لبيته وحتى لا يتحملها الطرف الآخر بدون ذنب.
أكدت دراسة حديثة أن معركة المخدات بين الأزواج تخفف من حدة التوتر بينهما، لذلك تشجع الأزواج على الخناقة المفتعلة والتي يستعمل فيها الزوجان المخدات كسلاح لضرب الآخر وقد تستمر المعركة أكثر من ربع ساعة على الأقل.
وأكدت الدراسة التي أجريت مؤخراً بجامعة كاليفورينيا الأمريكية أن هذه المعركة الفكاهية ستؤثر بالإيجاب لا السلب علي حالة الضغط النفسي لكل من الزوجين وبعدها سيحدث لهما الراحة النفسية ويتخلصان من أي توتر وشد عصبي لفترة طويلة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
صورة توضيحية
الخوف والقلق
وأشارت الدراسة إلى أنه من الممكن تكرار هذه المعركة إذا شعر أحد الطرفين بأي ضيق نفسي ومن أي مؤثرات سلبية في الحياة وما أكثرها. وذكرت الدراسة المنشورة في مجلة "ريتوزويك" أن أسباب مشاجرات الأزواج كثيرة التي غالباً ما يأتي الأولاد في قائمة أسبابها فهم يمثلون أكثر من 57%. بينما تمثل الأسباب المالية 25% وهي غالباً ما ترجع إلي الخوف والقلق من زيادة المصروفات عن الدخل، كذلك ترجع إلى اختلاف وجهات نظر الزوجين في توزيع الدخل علي متطلبات الأسرة.
ضغوط العمل
واحتلت ضغوط العمل المركز الثالث من أسباب الشجار بين الزوجين لأن كلا من الزوج والزوجة يحمل معه هموم وضغوط عمله إلى المنزل مما يؤدي إلى عدم تحمل كل منهما لكلمات وأفعال الآخر مهما كانت صغيرة أو بسيطة.
عدم التمادي في الغضب
ونصحت الدراسة كلاً من الزوج والزوجة بعدم التمادي في الغضب وأن يحاول كل منهما كبح جماح نفسه والدخول إلى غرفة أخرى منفرداً وحتى يهدأ معدل الغضب ويهبط إلى الحد الذي لا يجعله يقدم على عمل تصرف طائش، أما النصيحة الأخرى هي أن يشغل كل منهما نفسه في عمل شيء آخر يتطلب جهداً بدنياً لتصريف شحنة الغضب أو الاستعانة بالصلاة والترتيل والأدعية الدينية.
تجنب الشجار
وأشارت الدراسة إلى أن محاولة تجنب الشجار من كلا الجانبين قد يؤدي إلى حل المشاكل المالية ومشاكل الأطفال بطريقة أسرع وأفضل، كما أنه من الأفضل كثيراً أن يترك كل منهما هموم العمل ومشاكله خارج المنزل وقبل دخوله لبيته وحتى لا يتحملها الطرف الآخر بدون ذنب.