[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أربعة أيام بلياليها عاشتها فتاة بحرينية في الكويت تقاسي أشد أنواع العذاب علي يد 11 شاباً تناوبوا عليها اغتصابا وضربا واجبارا علي تعاطي المخدرات، قبل أن تهرب وتلجأ إلي مباحث حولي، هذا مانشرته جريدة الرأي العام الكويتية، التي سردت لها الفتاة مأساتها، وروت لحظات الرعب التي ذاقته علي يد الشبان الأحد عشر، ابتداء من العارضية ثم الأندلس ومروراً بالفنطاس، فالسالمية وانتهاء بالرقعي التي تمكنت من الهروب منهم في أحد صالوناتها!
الفتاة عمرها 22 عاما، ومتزوجة ولديها طفلة، واضطرت لتركها مع زوجها كما قالت لتبحث عن عمل في الكويت، وخلال رحلة البحث عن عمل تقول انها التقت بشاب يدعي فيصل، ذكر لها انه كويتي ويستطيع أن يدبر لي عملاً مناسباً، وطلب منها بعض أوراقها الرسمية، وطلب منها ان تنتظر منه اتصالا، وبعد اسبوع لم يتصل، فقامت بالاتصال به، وعندئذ طلب منها الحضور، ومن هنا بدأت القصة.
القنصل البحريني في الكويت تدخل لمتابعة القضية، وتم توفير السكن للفتاة البحرينية وخصوصا بعد أن قام أحد المغتصبين بسرقة جواز سفرها وأوراقها الرسمية وسرقة 150 ديناراً كانت بحوزتها
أربعة أيام بلياليها عاشتها فتاة بحرينية في الكويت تقاسي أشد أنواع العذاب علي يد 11 شاباً تناوبوا عليها اغتصابا وضربا واجبارا علي تعاطي المخدرات، قبل أن تهرب وتلجأ إلي مباحث حولي، هذا مانشرته جريدة الرأي العام الكويتية، التي سردت لها الفتاة مأساتها، وروت لحظات الرعب التي ذاقته علي يد الشبان الأحد عشر، ابتداء من العارضية ثم الأندلس ومروراً بالفنطاس، فالسالمية وانتهاء بالرقعي التي تمكنت من الهروب منهم في أحد صالوناتها!
الفتاة عمرها 22 عاما، ومتزوجة ولديها طفلة، واضطرت لتركها مع زوجها كما قالت لتبحث عن عمل في الكويت، وخلال رحلة البحث عن عمل تقول انها التقت بشاب يدعي فيصل، ذكر لها انه كويتي ويستطيع أن يدبر لي عملاً مناسباً، وطلب منها بعض أوراقها الرسمية، وطلب منها ان تنتظر منه اتصالا، وبعد اسبوع لم يتصل، فقامت بالاتصال به، وعندئذ طلب منها الحضور، ومن هنا بدأت القصة.
القنصل البحريني في الكويت تدخل لمتابعة القضية، وتم توفير السكن للفتاة البحرينية وخصوصا بعد أن قام أحد المغتصبين بسرقة جواز سفرها وأوراقها الرسمية وسرقة 150 ديناراً كانت بحوزتها