البطالة والفقر يزيدان العلاقات الجنسية
قد تؤدي البطالة والفقر إلى ازدياد شهية الشـــبان على ممارسة العلاقات الجنسية واتباع سلوك جنسي خطر.
وقد درس تلميذ شهادة الدكتوراه في جامعة ‘تكساس أي أند أم’¡ ماثيو ديفيس¡ آراء 2362 مشاركا في الدراسة تتراوح أعمارهم بين 21 و27 عاماً¡ في ما يتعلق بسلوكهم الجنسي¡ بما فيه عدد الشركاء الجنسيين ومدى استعمالهم للواقي.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وأظهرت الدراسة التي نشرت في مجلة ‘الإدمان الجنسي والإلزام’ أن الأشخاص المعرضين للفقر هم أكثر ترجيحاً لإقامة علاقات جنسية مع أكثر من شريك واحد وعدم استعمال وسائل حماية أو وسائل منع الحمل.
وأشار ديفيس إلى أن الاشــخاص الذين لا يعملون لفترات منتظمة يتمتــــعون بشهـــية جنسية أكبر ويظهرون سلوكاً أخطر من العاملين المنتظمين.
ولفت إلى أن عاملين اثنين قد يساهمان في شرح هذه الظاهرة¡ إذ أظهرت دراسات سابقة أن العمل يمنح الفرد هيكلية للوقت وقدرة على التواصل الاجتماعي وهدفا أكبر¡ ما قد يشكل درعاً ضد السلوكيات السلبية أو الادمان.
أما العامل الآخر فيستند إلى نظرة العاطلين عن العمل إلى المستقبل¡ إذ أنهم قلما يرون مستقبلهم بصورة إيجابية ومستقرة¡ ما يزعزع قدرتهم على فهم عواقب أعمالهم في المستقبل.
قد تؤدي البطالة والفقر إلى ازدياد شهية الشـــبان على ممارسة العلاقات الجنسية واتباع سلوك جنسي خطر.
وقد درس تلميذ شهادة الدكتوراه في جامعة ‘تكساس أي أند أم’¡ ماثيو ديفيس¡ آراء 2362 مشاركا في الدراسة تتراوح أعمارهم بين 21 و27 عاماً¡ في ما يتعلق بسلوكهم الجنسي¡ بما فيه عدد الشركاء الجنسيين ومدى استعمالهم للواقي.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وأظهرت الدراسة التي نشرت في مجلة ‘الإدمان الجنسي والإلزام’ أن الأشخاص المعرضين للفقر هم أكثر ترجيحاً لإقامة علاقات جنسية مع أكثر من شريك واحد وعدم استعمال وسائل حماية أو وسائل منع الحمل.
وأشار ديفيس إلى أن الاشــخاص الذين لا يعملون لفترات منتظمة يتمتــــعون بشهـــية جنسية أكبر ويظهرون سلوكاً أخطر من العاملين المنتظمين.
ولفت إلى أن عاملين اثنين قد يساهمان في شرح هذه الظاهرة¡ إذ أظهرت دراسات سابقة أن العمل يمنح الفرد هيكلية للوقت وقدرة على التواصل الاجتماعي وهدفا أكبر¡ ما قد يشكل درعاً ضد السلوكيات السلبية أو الادمان.
أما العامل الآخر فيستند إلى نظرة العاطلين عن العمل إلى المستقبل¡ إذ أنهم قلما يرون مستقبلهم بصورة إيجابية ومستقرة¡ ما يزعزع قدرتهم على فهم عواقب أعمالهم في المستقبل.