[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
متعة النساء الجنسية تطيل اعمارهن...الحياة الجنسية |
الجنس ليس فقط لتحقيق الرشاقة بل أن أيضا علاج للسرطان |
بحسب الحمية الجديدة فأن ممارسة الجنس بحيوية تحرق 90 سعر حراري في الساعة بالنسبة للنساء. ومع إضافة المركب الغذائي الخاص بالحمية والذي يحتوي على الفيتامين ومانعات التأكسد،
والمعادن بالإضافة إلى مركبات غذائية أخرى، كل هذا النظام المتكامل يؤدي إلى انخفاض في الوزن. يضيف ديفيد فيشر الناطق باسم الشركة المصنعة للحمية بان الشركة أرادت من وراء ربط الجنس بالحمية ،أن توفر الحافز لكي يقبل الناس على الحصول على أجساد رشيقة. حيث أن عملية فقدان الوزن بهذه الطريقة تكون ممتعة ومفيدة بنفس الوقت.
إضافة إلى ذلك فإن مركبات المواد الغذائية الموجودة في الحمية تحتوي على مواد مثيرة جنسيا بحيث تزيد من الرغبة الجنسية. ويضيف المصنعين أن هذه النتائج تكون افضل أيضا بالنسبة للرجال حيث أن الرجل بفقد 120 سعر حراري في كل ساعة يمارس فيها الجنس.
ومن جانب أخر فإن الجنس ليس فقط لتحقيق الرشاقة بل أن أيضا علاج للسرطان. فقد اكتشف الدكتور بانريجب من مستشفى مانسشتر الملكي في إنجلترا ارتباطا بين عدد مرات القذف وخطر الإصابة بسرطان البروستات.
وقام الباحث بتقسيم جماعة تتألف من 423 رجلا تتراوح أعمارهم بين 60 إلى 80 عاما إلى مجموعتين: الأولى تضم 274 رجلا مصابين بسرطان البروستات ومجموعة ثانية تضم 149 رجلا سليما. وحين قام الرجال بتقدير عدد مرات القذف لديهم خلال السنوات الماضية حين كانوا نشطين من الناحية الجنسية تبين أن المصابين بسرطان البروستات كانوا أقل نشاطا من الناحية الجنسية مقارنة بنظرائهم الآخرين الذين كانوا لا يعانون من المرض.
والمعادن بالإضافة إلى مركبات غذائية أخرى، كل هذا النظام المتكامل يؤدي إلى انخفاض في الوزن. يضيف ديفيد فيشر الناطق باسم الشركة المصنعة للحمية بان الشركة أرادت من وراء ربط الجنس بالحمية ،أن توفر الحافز لكي يقبل الناس على الحصول على أجساد رشيقة. حيث أن عملية فقدان الوزن بهذه الطريقة تكون ممتعة ومفيدة بنفس الوقت.
إضافة إلى ذلك فإن مركبات المواد الغذائية الموجودة في الحمية تحتوي على مواد مثيرة جنسيا بحيث تزيد من الرغبة الجنسية. ويضيف المصنعين أن هذه النتائج تكون افضل أيضا بالنسبة للرجال حيث أن الرجل بفقد 120 سعر حراري في كل ساعة يمارس فيها الجنس.
ومن جانب أخر فإن الجنس ليس فقط لتحقيق الرشاقة بل أن أيضا علاج للسرطان. فقد اكتشف الدكتور بانريجب من مستشفى مانسشتر الملكي في إنجلترا ارتباطا بين عدد مرات القذف وخطر الإصابة بسرطان البروستات.
وقام الباحث بتقسيم جماعة تتألف من 423 رجلا تتراوح أعمارهم بين 60 إلى 80 عاما إلى مجموعتين: الأولى تضم 274 رجلا مصابين بسرطان البروستات ومجموعة ثانية تضم 149 رجلا سليما. وحين قام الرجال بتقدير عدد مرات القذف لديهم خلال السنوات الماضية حين كانوا نشطين من الناحية الجنسية تبين أن المصابين بسرطان البروستات كانوا أقل نشاطا من الناحية الجنسية مقارنة بنظرائهم الآخرين الذين كانوا لا يعانون من المرض.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ومن جانب آخر قالت دراسة حديثة، حول تأثير الامتناع الجنسي على نشاط وحيوية السائل المنوي. أن عدم ممارسة الجنس و"ضبط النفس" غير مستحسن لأنه يضعف الحيوانات المنوية. وتشير الدراسة التي عرضت أخيرا في مؤتمر أوروبي للإخصاب في مدريد،
إلى أن نوعية النطاف تنخفض عند الرجال الخاملين بعد يوم واحد أو يومين من الامتناع عن الجنس. وحسب نتائج الدراسة فان وضع النطاف بعد يومين من "الانحصار" في كيس الصفن يتغير من ناحية الفعالية ومن ناحية النوعية. وثبت أن هذين اليومين يؤديان إلى انخفاض حركة النطاف وزيادة عدد المشوه بينها.
حيث ستقلب هذه النتائج كامل طريقة فحص الرجال للكشف عن مدى خصوبتهم. وتنص تعليمات منظمة الصحة الدولية على ضرورة أن يحبس الرجل نطافه لفترة 2 إلى 7 أيام قبل أن يمنح عينة لفحصها من أجل تعيين درجة خصوبته.
وفي دراسة أجريت في السبعينات تبين أن تكرار الممارسة الجنسية لدى الرجال له صلة بانخفاض معدلات الوفاة. أما بالنسبة للنساء فان المتعة الجنسية تطيل أعمارهن