جديد الميكانيك

أعرب البريطاني لويس هاميلتون سائق فريق ماكلارين عن اعتقاده بأنه في وضع جيد يسمح له بالتقدم من الخلف وإحراز لقب بطولة العالم (الجائزة الكبرى) لسباقات سيارات فورمولا وان لفئة السائقين في الموسم الحالي.

ويحتل هاميلتون المركز الثالث حاليا في الترتيب العام للبطولة لفئة السائقين خلف الإسباني فيرناندو ألونسو سائق فريق فيراري والاسترالي مارك ويبر سائق فريق ريد بول وذلك قبل آخر سباقين في البطولة هذا الموسم.

وأوضح هاميلتون في تصريحات إلى هيئة الإذاعة البريطانية "بي.بي.سي" اليوم أنه أحياناً ما تكون مطاردته لمنافسيه أفضل من وجوده في مركز متقدم عليهم.

وقال هاميلتون "الفرصة سانحة أمامنا للفوز بكل شيء وليس لدينا الكثير لنفقده.. في أي رياضة بشكل عام وحتى في كرة القدم، إذا كنت تنطلق في أرض الملعب وكانت الكرة بحوزتك، يكون من الأسوأ أن تتعرض للمطاردة عن قيامك بها".

ويتصدر ألونسو الترتيب العام للبطولة برصيد 231 نقطة بفارق 21 نقطة أمام هاميلتون بينما يحتل ويبر المركز الثاني في الترتيب برصيد 220 نقطة قبل سباق جائزة أبو ظبي الكبرى.

كما يدخل في الصراع على صدارة الترتيب العام والفوز باللقب السائق الألماني سيباستيان فيتيل حيث يحتل المركز الرابع في الترتيب العام بفارق أربع نقاط خلف هاميلتون بينما أصبحت فرصة البريطاني جنسون باتون سائق ماكلارين ضعيفة للغاية في المنافسة على اللقب حيث يحتل المركز الخامس بفارق 42 خلف ألونسو المتصدر.

ولم يستكمل هاميلتون السباقين الإيطالي والسنغافوري كما احتل المركز الخامس في السباق الياباني ولكنه حافظ على أمله في المنافسة على اللقب بعدما حل ثانيا في سباق جائزة كوريا الجنوبية والذي أقيم في 24 تشرين أول/أكتوبر المنقضي.

وسبق لهاميلتون أن أحرز لقب البطولة مرة واحدة سابقة وكانت في عام 2008.

وقال هاميلتون إنه سيبذل كل ما بوسعه من جهد في آخر سباقين بالبطولة لأنه يعتقد أنه يستطيع الفوز باللقب. وأضاف "فريقي يعلم أنني لا أستسلم أبداً وأشعر بأن ذلك يسود الفريق أيضاً. ما زلنا في الصراع على آخر سباقين. ما زال الأمر ممكناً".

وفي نفس الوقت ، يرى النمساوي نيكي لاودا الفائز بلقب البطولة ثلاث مرات سابقة أن مصلحة فريق ريد بول تقتضي أن يتقبل سائقه فيتيل دور السائق الثاني خلف زميله ويبر.

ونقلت صحيفة "بيلد" الألمانية أن فريق ريد بول يحتاج إلى تحديد هيكل الفريق، إذا لم يقف الفريق خلف مارك ويبر ، قد يخرج الفريق من البطولة دون الفوز باللقب".

وأكد كريستيان هورنر رئيس الفريق أن السائقين فيتيل وويبر سيحظيان بمساندة متكافئة في السباقين الباقيين بالبرازيل وأبو ظبي.

تابع الدراج الاسباني خورخي لورنزو (ياماها) المتوّج بطلاً في فئة موتو جي بي تألقه وأحرز المركز الأول في جائزة البرتغال الكبرى، المرحلة الخامسة عشرة قبل الأخيرة من بطولة العالم للدراجات النارية، اليوم الأحد على حلبة استوريل.

وكان لورنزو توّج بطلاً لفئة موتو جي بي، ومواطنه طوني الياس بطلاً لفئة موتو 2 (600 سم) في المرحلة السابقة في جائزة ماليزيا الكبرى.

وتقام جائزة اسبانيا الكبرى، المرحلة السادسة عشرة الأخيرة من بطولة العالم في 7 تشرين الثاني/نوفمبر على حلبة فالنسيا.

وهي المرة الثالثة على التوالي التي يتوج فيها لورنزو على حلبة استوريل بعد أن انطلق في المرات الثلاث من المركز الأول، والمرة الثالثة عشرة التي يحرز فيها المركز الأول في فئة موتو جي بي.

وقطع لورنزو المسافة بزمن 46.17.962 دقيقة، وتقدم على زميله في ياماها الايطالي فالنتينو روسي وسائقي هوندا الايطاليين اندريا دوفيتسيوزو وماركو سيمونتشللي، في حين اكتفى الاسباني داني بدروزا ثاني الترتيب العام في البطولة بالمركز الثامن وحصل على 8 نقاط فقط، ولم يحصل الاسترالي كايسي ستونر (دوكاتي) على أية نقطة بعد تعرضه للسقوط فتنازل عن المركز الثالث لصالح روسي وتراجع إلى الرابع.

وفي فئة موتو 2، أحرز الألماني ستيفان برادل على متن دراجته من نوع سوتر المركز الأول 46.59.723 دقيقة، وتقدم على الايطالي اليكس بالدوني (آي سي بي) واليكس دي انجيليس من سان مارينو (موتوبي).

وكانت المشاركة تحصيل حاصل والمهم فيها تحسين المواقع بالنسبة إلى المشاركين أصحاب المراكز المتقدمة بعد أن حسم الياس الصراع على اللقب في المرحلة السابقة في جائزة ماليزيا الكبرى.

واعتلى ستيفان برادل نجل هلموت برادل، وصيف بطل العالم عام 1991 في فئة 250 سم، منصة التتويج للمرة الأولى في موتو 2 بعد انتصارين في فئة 1205 سم.

وتعرض الياس (موريواكي) الذي شارك مرتاحاً من هم المنافسة، للسقوط في اللفة 15، فيما سقط الايطالي اندريا ايانوني (سبيد أب) في اللفة 19 بعد أن كان قريباً من إحراز المركز الأول.

وفي فئة 125 سم، لن يحسم الصراع على اللقب إلا في الجولة الأخيرة بحلول المتصدرين الاسبانيين مارك ماركيز (دربي) ونيكولاس تيرول (ابريليا) في المركزين الأولين وارتفع الفارق بينهما إلى 17 نقطة (297 مقابل 280)، في حين خرج الاسباني الأخر بول اسبارغارو من المنافسة بعد ان حصل على 6 نقاط فقط رافعاً رصيده إلى 261 نقطة.

وحل ماركيز أول بزمن 16.27.878 دقيقة قبل أن تحول الأمطار دون إكمال السباق، وجاء أمام تيرول والبريطاني برادلي سميث صاحب المركز الرابع في الترتيب العام.

- ترتيب الخمسة الأوائل في فئة موتو جي بي:

1- الاسباني خورخي لورنزو (ياماها)
2- الايطالي فالنتينو روسي (ياماها)
3- الايطالي اندريا دوفيتسيوزو (هوندا)
4- الايطالي ماركو سيمونتشللي (هوندا)
5- الاميركي نيكي هايدن (دوكاتي)

- ترتيب بطولة العالم:

1- لورنزو 358 نقطة
2- بدروزا 236 نقطة
3- روسي 217 نقطة
4- ستونر 205 نقطة
5- دوفيتسيوزو 195 نقطة

- ترتيب الخمسة الأوائل في موتو 2 (600 سم مكعب):

1- الألماني ستيفان برادل (سوتر)
2- الايطالي اليكس بالدوني (آي سي بي)
3- اليكس دي انجيليس من سان مارينو
4- البريطاني سكوت ريدينغ (سوتر)
5- التركي كنان شوفو اوغلو (سوتر)

- ترتيب بطولة العالم:

1- الاسباني طوني الياس 271 نقطة
2- الاسباني جوليان سيمون 185 نقطة
3- ايانوني 179 نقطة
4- السويسري توماس لوثي 143 نقطة
5- الايطالي سيموني كورسي 129 نقطة

- ترتيب السائقين الخمسة الاوائل في فئة 125 سم مكعب:

1- الاسباني مارك ماركيز (دربي)
2- الاسباني نيكولاس تيرول (ابريليا)
3- البريطاني برادلي سميث (ابريليا)
4- الالماني يوناش فولغر (ابريليا)
5- الاسباني لويس سلوم (ابريليا)

- ترتيب بطولة العالم:

1- ماركيز 297 نقطة
2- تيرول 280 نقطة
3- اسبارغارو 261 نقطة
4- سميث 198 نقطة
5- الاسباني ايفرين فاسكيز 144 نقطة

اعتبر رئيس الاتحاد القطري للسيارات والدراجات النارية ناصر بن خليفة العطية أن انتخابه نائباً لرئيس الاتحاد الدولي للدراجات يعد مكسباً للعرب وآسيا كونه ممثل القارة الوحيد في هذه المنظمة العالمية.

وانتخب العطية نائباً أول لرئيس الاتحاد الدولي في الانتخابات التي أجريت في ماكاو قبل نحو أسبوع.

وقال العطية في تصريح إلى وكالة "فرانس برس" اليوم الأربعاء "منصب نائب رئيس الاتحاد الدولي يعد مكسباً للعرب وآسيا. المنصب يعني الكثير ليس لي فقط بل لحلبة لوسيل وقطر والوطن العربي والقارة الآسيوية، فأنا الآن الممثل العربي والآسيوي الوحيد في الاتحاد الدولي.اعتز بهذا المنصب كثيراً إذ إنني في مدة قصيرة نلت ثقة العالم خلال ترشيحي، كنت أفكر بهذا المنصب من فترة، وسعيد لأنني استفدت من خبرتي في الرياضة وحولتها من النجاح المحلي إلى الصعيد الدولي".

وتابع "دخلت في هذا الحدي، وكان كبيراً وصعباً علي، لأن لا احد من آسيا كان ينافس الأوروبيين والأميركيين، تحدثت مع الآسيويين كلهم ورأيت تشجيعهم بأن يكون هناك منصب آسيوي في الاتحاد الدولي ثم بنيت هذا التحدي من خلال معارفي وعملي في هذه السنوات الماضية كسبت ثقة الكثير من الدول والأشخاص في تعاملي معهم".

وتحدث أيضاً عما تحقق "من خلال قدرتي على تطوير المشاريع سواء التي تخدم الحلبات أو المشاركين والشركات والفرق والمتسابقين وأيضاً في جوانب كثيرة مثل الأمان والبيئة وتطور الفرق القطرية التي وصلنا فيها إلى العالمية، فكلها معايير من جوانب كثيرة، كما إننا بنينا ثقافة كبيرة في منطقة لم يكن فيها ثقافة لهذه الرياضة في الأساس".

وأضاف "ليس من السهل أن تقف أمام نحو 500 شخص أكثر منك خبرة واكبر سناً ويشغلون مناصب مهمة ويمثلون دول كثيرة وإدارات قوية داخل لجان الاتحاد الدولي، كانت مغامرة كبيرة بأن اشرح لهم في ثلاث دقائق قبل الانتخابات ما يقنعهم لمنحي أصواتهم فنلت 70 صوتاً من 94".

ومضى قائلاً "كان شعوراً كبيراً جداً وسعيداً لأنني أدركت ثقة العالم بقدرتي وبأنه من الممكن أن أكون مؤهلاً لأصل إلى هذا المركز، وهذا جاء بشهادة الدول وليس بعامل الصدفة لان الجمعية العمومية ترى من هو الأفضل في التطوير والعمل (مثل مشروع حلبة لوسيل والإضاءة لان العالم لم يتخيل أن يقام احد سباقات بطولة العالم ليلاً)".

وعما إذا كان يطمح إلى منصب رئيس الاتحاد الدولي في المستقبل قال العطية "حالياً أنا سعيد بهذا المنصب واراه كبيراً جداً، خبرتي في هذا المضمار سبع سنوات، أما الاخرون فخبرتهم أطول بكثير، لست اطمح بمنصب الرئاسة حالياً، ولكن السنوات المقبلة تبين ذلك فإذا أحسست لاحقاً أن قدراتي تسمح لي بالترشح فلن يكون الأمر مستبعد".

وختم بالقول "الفوز بمنصب نائب رئيس الاتحاد الدولي هو لكل القطريين والعرب وخاصة القارة الآسيوية التي صراحة هي النبض الحقيقي لدعمي، لان المنافسة في الانتخابات كانت في الأصل منافسة قارات لكننا كسبنا التحدي"، متمنياً "أن يوفق في مهمته".

واحتفظ الفنزويلي افيتو ابيليتو بمنصب الرئيس بعد أن نال 55 صوتاً، وحصل البرتغالي خورخي فيغاس على منصب النائب الثاني للرئيس بحصوله على 53 صوتاً.

رغم أنه يستطيع حسم لقب بطولة العالم لسباقات سيارات فورمولا وان لهذا الموسم خلال سباق الجائزة الكبرى البرازيلي يوم الأحد المقبل، فإن الإسباني فيرناندو ألونسو سائق فريق فيراري الإيطالي يرى أن لقب هذا العام سيتأجل حسمه إلى السباق النهائي بالموسم في أبو ظبي منتصف الشهر الجاري.

وأصبح ألونسو، الذي يتصدر الترتيب العام للسائقين هذا الموسم متقدما بفارق 11 نقطة على أقرب منافسيه الأسترالي مارك ويبر سائق فريق ريد بول، المرشح الأقوى لإحراز لقب بطولة العالم في الوقت الراهن.

ويأمل ألونسو أن تسير الظروف لمصلحته خلال السباقين الأخيرين بالموسم حتى يتمكن من إحراز لقبه الثالث بمشواره الرياضي بعدما أحرز لقب بطولة العالم في عامي 2005 و2006 مع فريق رينو الفرنسي.

وصرح ألونسو بموقع فورمولا ¬وان الرسمي على الإنترنت قائلاً: "لا أريد التفكير في احتمالات أن يكرر التاريخ نفسه معي للمرة الثالثة، أعرف أن الأمر ممكن من الناحية النظرية ولكن هذا لا يهمني كثيراً".

وأضاف: "نريد الفوز بسباق الجائزة الكبرى هذا بنفس الطريقة التي تريدها باقي الفرق الأخرى بالتركيز على أنفسنا والتفكير بواقعية دائما، وأن نحاول القيام بعمل جيد دون الوقوع في أخطاء وبهدف التغلب على خصومنا".

الحسم في أبو ظبي

وشدد ألونسو على أن سباق أبو ظبي هو الذي سيحسم الموسم وقال: "لقد قلتها من قبل وسأقولها من جديد: سنقوم بحسابات الفوز في أبو ظبي".

ولكن ألونسو بوسعه الآن على الأقل أن يبدأ في إجراء بعض عمليات الجمع الصغيرة ، فهو يعلم أنه يستطيع الفوز باللقب في البرازيل الأسبوع المقبل في حالة إحرازه لقب السباق وحلول ويبر في المركز الخامس على الأكثر.

كما يستطيع ألونسو إحراز اللقب يوم الأحد المقبل لو حل في المركز الثاني بساو باولو ولم يفز الألماني سيباستيان فيتيل سائق ريد بول الآخر بالسباق ولم يحقق ويبر أفضل من المركز التاسع ولم يحقق البريطاني لويس هاميلتون سائق ماكلارين أفضل من المركز الرابع.

وهناك إمكانية أخرى أمام ألونسو بالفوز باللقب إذا حل في المركز الثالث بالبرازيل ولم يحرز ويبر أي نقاط ولم يحقق هاميلتون أفضل من المركز الخامس ولم يحقق فيتيل أفضل من المركز الرابع.

منافسة ساخنة في البرازيل

ويرى السائق الأسباني البالغ من العمر 29 عاماً أن المنافسة ستكون قوية خلال السباق البرازيلي حيث يمكن للخطأ الصغير أن يقضي على آمال أي سائق بالبطولة.

وقال ألونسو: "خلال السنوات القليلة الماضية قدمت حلبة إنترلاجوس البرازيلية سباقات بالغة الإثارة ويرجع ذلك بشكل جزئي إلى خصائص المضمار ولكنه يرجع بشكل أكبر إلى الطقس القابل للتغيير بشكل تام".

وأضاف: "سيكون الطقس عاملا بالغ الأهمية في البرازيل ويجب أن نكون مستعدين للتعامل مع كل السيناريوهات المحتملة بأفضل طريقة ممكنة".

من ناحية أخرى يأمل ويبر ، الذي اصطدمت سيارته ليخرج من سباق كوريا الجنوبية الأخير، أن يستعيد المستوى الذي قاده لإحراز لقب السباق البرازيلي في العام الماضي.

وقال ويبر: "من الواضح أنني أتمتع بذكريات جيدة من سباق العام الماضي فقد كان من الرائع أن أفوز بهذا السباق ولاشك في أننا سنحاول تحقيق فوز جديد هناك هذا العام".
وأضاف: "لقد وصلنا إلى مرحلة حساسة من الموسم ويجب أن نستغل كل فرصة تتاح لنا على أفضل نحو".

ومازال فريق ريد بول مصراً من الناحية الرسمية على سياسته بعدم تفضيل أي من سائقيه على الآخر ولكنه قد يضطر لتغيير هذه السياسة في حالة خروج فيتيل ، صاحب المركز الرابع بالترتيب العام للسائقين بفارق 14 نقطة خلف ويبر، من المنافسة على اللقب بعد سباق البرازيل.

في الوقت نفسه يحتاج هاميلتون الذي يتخلف عن ألونسو بفارق 21 نقطة إلى أن يفشل الآخرون من أجل إحرازه لقبه الثاني بمشواره الرياضي بعد لقبه السابق عام 2008 .

في الوقت نفسه، خرج زميل هاميلتون وحامل اللقب البريطاني جنسون باتون الذي توّج بلقب بطولة العالم العام الماضي في البرازيل من المنافسة هذا العام بعدما وصل الفارق بينه وبين الصدارة إلى 42 نقطة.

وقال هاميلتون: "سنذهب إلى البرازيل ونحن نعرف أنه ربما لا يكون لدينا أسرع سيارة ولكننا نستمتع بمستوى جيد بشكل عام".

وأضاف: "أعرف أن لقب بطولة العالم يجول في خاطر الجميع الآن ولكنني لا أفكر كثيرا في الأمر ، فكل ما أحتاجه هو أن أحقق نتيجة جيدة في البرازيل من أجل تمديد المنافسة إلى أبو ظبي. هذه هي أهم أولوياتي ، وأيا كان ما سيحدث فإن المنافسة ستكون شرسة للغاية".

فيا يصادق على روزنامة 2011

من جانب أخر صادق الاتحاد الدولي لرياضة السيارات "فيا" اليوم الأربعاء خلال مجلس عالمي على روزنامة بطولة العام للموسم 2011 والتي كان كشف عنها في أيلول/سبتمبر الماضي.

وهنا البرنامج

13 آذار/مارس: البحرين (صخير)

27 آذار/مارس: استراليا (ملبورن)

10 نيسان/ابريل: ماليزيا (سيبانغ)

17 نيسان/ابريل: الصين (شنغهاي)

8 أيار/مايو: تركيا (اسطنبول)

22 أيار/مايو: اسبانيا (برشلونة)

29 أيار/مايو: موناكو

12 حزيران/يونيو: كندا (مونتريال)

26 حزيران/يونيو: أوروبا (فالنسيا الاسبانية)

10 تموز/يوليو: بريطانيا (سيلفرستون)

24 تموز/يوليو: ألمانيا (نوربورغرينغ)

31 تموز/يوليو: المجر (بودابست)

28 آب/أغسطس: بلجيكا (سبا-فرانكورشان)

11 أيلول/سبتمبر: ايطاليا (مونزا)

25 أيلول/سبتمبر: سنغافورة

9 تشرين الأول/أكتوبر: اليابان (سوزوكا)

16 تشرين الأول/أكتوبر: كوريا الجنوبية (يونغام)

30 تشرين الأول/أكتوبر: الهند (نيودلهي، بانتظار الموافقة على الحلبة)

13 تشرين الثاني/نوفمبر: أبو ظبي

27 تشرين الثاني/نوفمبر: البرازيل (ساو باولو)