موقع قف وناظر

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
موقع قف وناظر

اسلامي ثقافي حواء وادم موقع قف وناظر ملتقى العالمي مجلة قف وناظر منتدى عالمي فنانين ومشاهير نجوم علماء وموسوعه


3 مشترك

    ما يطلب لتوحيد قلوبنا ؟

    خوخه حـلــوه
    خوخه حـلــوه
    مشرفين
    مشرفين


    ما يطلب لتوحيد قلوبنا ؟ Empty ما يطلب لتوحيد قلوبنا ؟

    مُساهمة من طرف خوخه حـلــوه الثلاثاء 7 ديسمبر - 18:23

    ما يطلب لتوحيد قلوبنا ؟

    إنّ قيمة شيء يقاس بالمال أو المادة التي تنفق للحصوله.


    كم الثمن المطلوب لتوحيد قلوب المسلمين



    قال الله تعالى :
    (8:63)




    وهكذا جعل المولى عز وجل توحيد و توليف قلوب المسلمين شئ لا يقدر بثمن , لأننا لن نستطيع أن نولف بين قلوب المسلمين و لو أنفقنا كل ما في الأرض .



    و لأن الله وضع المحبة في قلوبنا , أصبحنا إخوانا بنعمته . سوف نقوم بدراسة الآية التالية لنتعرف عليها:
    (3:103)


    و النعمة التي جعلنا الله بها إخوانا هي كلماته : القرآن . و التالي هو جزء من الآية التي تجعل المؤمنين إخوة .

    (49:10)



    وللأسف فأن العلاقة التي نشأت بثبات أثناء عهد الرسول ( عليه السلام) وأثناء حكم الخلفاء, دمرت من جراء الخضوع لدسائس اعدائنا . وأسوأ جزء في ورطتنا أن كبارنا لاهم بالمنزعجين بشان أحوالنا و لا هم بالراغبين في الإعتراف للناس باننا مرضى وفي حاجة للعلاج . ( هم سعداء طالما أننا تتبع الجماعة, الطائفة بل الطائفة الفرعية التي يتبعونها )


    ماهو حال الأمة اليوم :

    ٭ اليوم وفي الماضي القريب شكل المسلمين أكبر عدد من اللاجئين على وجه الأرض

    ٭ في العديد من الدول مضطهدين ومنتهكين

    ٭ مكروهين وموضع شك في كل أنحاء العالم
    ٭ ندفع انحناءة احترام و الولاء للرجل الأبيض في كل مكان . نتحرى شوقا ونلهث وراء الإنضمام لإتحاده الإقتصادي , مدينون له , ولدينا الرغبة في الرقص على نغمات اوتارهم . ودائما نشرح ونوضح كم نحن في حاجة الى تكنولوجيا معينة. ونسمح له دوما بتفتيش منشآتنا.


    ٭ لاتوجد دولة مسلمة واحدة ترفع رأسها عالية



    نضع نصب أعيننا محنتنا السابقة , أليس حا ل ( أهل الكتاب) الذين وصفوا في الآية التالية , ينطبق على حال الأمة الإسلامية اليوم .
    (3:112)
    .والسبب في الحالة المتردية من الذل و التعاسة التي أصبحت من نصيبنا, هو أننا أمعنا في الكفر – ونبذنا آيات الله وما هدانا اليه , مع أن معظمنا لايدرك ذلك. لقد أعتصرني البكاء المرير عندما رأيت مظاهر الكفر و الشرك قد تخللت صلاتنا و بعض أشكال العبادة الأخرى. لو لم نكن نرتكب الكفر و الأزدراء و السخرية و الإستهزاء من آيات القرآن, لماذا وصلنا الى الدرك الأسفل وأصبحنا أسفل سافلين ,ووصلنا إلى ادنى نقطة في تاريخ الأمة .


    ولقد ذكر الله سبحانه وتعالى حالنا – ذاكرا عنصرين يعصموننا من ارتكاب الكفر
    (3:101)
    ( كيف تكفرون و أنتم تتلى عليكم آيات الله وفيكم رسوله ومن يعتصم بالله فقد هدى الى صراط مستقيم )
    كيف تكفرون
    ويتلى عليكم أيات الله , القرآن ٭
    وفيكم رسول الله ٭
    هذين هما عنصري الشرط أو الحالة التي نكون فيها غيرقادرين على إرتكاب الكفر.
    قد نكفر اذا لم يعد الرسول بيننا ( ويجعلنا الأخرون نتمسك بكلمات غير كلمات الله ) وحين لايكون الرسول موجودا ليدحض ما هو منسوب اليه خطأ , وإستخدام رخصة غير شرعية من الإرشادات القرآنية لطاعة الرسول ( اطيعو الرسول ).
    والآية يستمرّ: ومن يعتصم بالله فقد هدى الى صراط مستقيم.
    ودعونا نفهم ما يقصد به مِن ( من يعتصم بالله ) مستخدما كلمة ( فاستعصم )(أستمسك بقوة) والتي تستخدم عند الإشارة الى رسول الله يوسف ( عليه السلام), في سورة يوسف, الأية 32
    (12:32)
    والآن دعونا ننظر ما الذي أستمسك به يوسف ( عليه السلام) و أستعصم بقوة وكيف ؟

    ولقد همت به وهم بها لولا أن رأى برهان ربه كذلك لنصرف عنه السوء و الفحشاء إنه من عبادنا المخلصين (12:24)
    أنها تذكره - وتمسكه بقوة - بأية من كتاب الله ( تسمى بطرق عديدة: الذكر, فرقان , برهان , الخ ) والتي ساعدت يوسف ( عليه السلام) من تجنب كيد النساء.
    ومن هذه الدراسة نتوصل الى :
    أستمسك يوسف(عليه السلام) - ( فاستعصم ) - برهان ربه – كتاب الله , عندما كان يتعرض لمحاولة الأغراء (12:24)
    ( من يعتصم بالله ) (3:101) إذا هي نفس معني ( من يعتصم بكتاب الله ) فأن هذا الشخص " فقد هدى الى صراط مستقيم".
    وفي ضوء الدراسة السابقة , يمكن أن نستخلص أن الأمر موجه لنا : وهذا أمر وتوجيه واضح أن نتمسك ونعتصم بكتاب الله وبهذا لن نفترق او نتفرق وتم تقوية ذلك في وهنا يبدو ان النعمة هي كلمات الله و التي من خلا لها تم إعلان أننا إخوة ( المؤمنون إخوة)
    ولهذا فأن مفتاح وحدتنا ولكي نصبح أخوة متحدون غير متفرقون هو أن نشكر ونقر نعمة الله والتي هي كتابه والتمسك به.
    لقد كنت دوما مدافعا عن وحدة الأمة . لقد حددت العيوب و الأضرار التي تعانيها الأمة بسبب عدم الإتحاد, ويمكنني والكثير من الناس ان نعدد المناقب و المزايا التي ستغتنمها الأمة أذا أتحدت و توحدت و لكن هنا أية من القرآن والتي تخبرنا بما هو مخبأ لنا أذا ما تنازعنا و ظللنا في فرقة و خلاف .

    و لاتكونوا كالذين تفرقوا و أختلفوا من بعد ما جائهم البينات وأولئك لهم عذاب عظيم.
    حين نزل القرآن كان هذا التحذير من الله للمسلمين لتلك الأيام غير ذا إهتمام سريع. لأنهم كانوا جميعا بالفعل متحدون. و لكن لنا اليوم أن نسأل أنفسنا سواء كنا أم لم نكن تحت نطاق او مدى التهديد الذي يحمله الآية. هل نحن غير متفرقين و متنازعين ؟ ثم ألسنا عرضة لموضوع التهديد بالعذاب العظيم؟ متى نفتح عيون قلوبنا الىالتذكيرمن الله ؟
    خوخه حـلــوه
    خوخه حـلــوه
    مشرفين
    مشرفين


    ما يطلب لتوحيد قلوبنا ؟ Empty رد: ما يطلب لتوحيد قلوبنا ؟

    مُساهمة من طرف خوخه حـلــوه الثلاثاء 7 ديسمبر - 18:23

    أيات الله و أهميتها العظمى



    يقدم القرآن الكريم البراهين ليثبت وجود الله , الواحد الذي لا آله غيره . ففي القرآن الكريم وضح سبحانه و تعالى أن القرآن لا يمكن ان يخترعه أي فرد , و هكذا فإنّ القرآن نفسه هو إحدى آيات الله , فآياته مجمعة تسمى آيات الله أو كتاب الله .

    هناك العديد من آيات القرآن بدراستها وتدبرها نصل إلى الأهمية السامية لآيات الله . وتوجد مجموعة مقتبسة من هذه الآيات في هذا الفصل و الفصل التالي .


    وملخص هذه الدراسة أن من يتجاهل أو يزدري أ و يستخف أو يرفض أيات الله ويطيع هوى نفسه أوغيره فإن العاقبة وخيمة.




    والآيات الثلاثة التالية تروي قصة احد الأشخاص الذين أنعم الله عليه بآياته ولكنه أتبع أهوائه الخاصة و اعطى اهتمامة للأمور الدنيوية , و أصبح كالكلب .

    (سورة الأعراف)




    وهذه الآيات الست من سورةالجاثية تحذر بقوة من الحزن والعذاب الآليم و العذاب العظيم والعذاب المهين وعذاب من رجز اليم لهؤلاء الذين يستمعون الآيات الله ثم يتولى عنها مستكبرا كأن لم يسمعها.
    والآية الأخيرة (45:11) تؤكد عن القرآن "هذا هدى", إلى الإستثناء كل شيء آخر.




    وآية اخرى (20: 45 ) من نفس ألسورة تمجد فضائل القرآن وعظمته:

    والآية التالية (25: 45 ) تسجل رد فعل الكافرين نحو آيات القرآن الكريم:

    تخبرنا الآيت التالية أن يوم القيامة , تدعى كل اُمّة بكتابها (28: 45 )

    والآيتين التاليتين من سورة الشورى تخبرنا ان نفس الدين قد فرض على الأمم السابقة وبأنهم أخبروا ان يقيموا الدين و لا يتفرقوا فيه.
    و لكنهم تفرقوا بالرغم من انهم أورثوا الكتاب , وهم في شك منه مريب ( 13: 42 &42:14)

    وفي السورة التالية و لتصحيح الحالة أمرالله سبحانه و تعالى رسوله الكريم (42:15)

    .( 39:54 to 39:71)والآيات التالية من سورة الزمر تصف حال هؤلاء الذين نبذوا كتاب الله وآياته








































    وعندما يصل الكفارالذين رفضوا آيات الله الى مأواهم الأخير, يسألهم خزنة النار:


    أَلَم ْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِّنكُمْ يَتْلُونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِ رَبِّكُمْ وَيُنذِرُونَكُمْ لِقَاء يَوْمِكُم هَذَا ؟




    تخبر الآية الأولى و الثانية من سورة الزمر نبينا محمد عليه السلام فيقول : إِنَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ فَاعْبُدِ اللَّهَ مُخْلِصًا. و عبادة الله لا تعني فقط الأتجاه نحو القبلة و الصلاة الى المولى عز وجل , ولكن ان تطيع كل ما قاله في كتابه الذي أنزله بالحق ,( و الذي نسمعه أيضا في صلواتنا) و هكذا نصبح من عباده المخلصين



    .





    و هناك عائقين للكفار من صنع ايديهم و الذان يمنعونهم من قبول هدى الرسل:

    1- انهم لن يقبلوا ما نبذوه من قبل (7:101)


    2- الكبرياء يجعلهم متورطين في الإثم ( 2:206)


    موقع قف وناظر |أفلام اون لاين منوعة|برنامج استضافة مفيدة|تحميل برامج|تحميل العاب|تحميل افلام أجنبية جديده|كل ماتتخيله ومالاتتخيله لدنيا الموقع العالمي قف وناظر www.abade.roo7.biz|اخبار نجوم الفن والمشاهير | بيع وشراء
    سبحان الله وبحمده
    خوخه حـلــوه
    خوخه حـلــوه
    مشرفين
    مشرفين


    ما يطلب لتوحيد قلوبنا ؟ Empty رد: ما يطلب لتوحيد قلوبنا ؟

    مُساهمة من طرف خوخه حـلــوه الثلاثاء 7 ديسمبر - 18:24

    والجزء الثاني من الأمر( أطيعوا الله وأطيعوا الرسول) هو جزء يساء إستخدامه في نطاق واسع جداً من القرآن. بل وكل أنواع الأشياء تم إدراجها في الدين تحت إسم نبينا محمد, أولاً عن طريق إساءة إستخدام أسماء بعض الأشخاص الذين عاشوا في فترة أبعد كثيرا من التي تلت عهد النبي عليه السلام. وهؤلاء الأشخاص وُصفوا بأنهم مخلصين وأُُمناء ورجال دين (متدينون). (دعونا لا نتنازع حولهم فلربما كانوا رجال خير) ويقال أن هؤلاء

    الأشخاص قضوا أعوام طويلة يعملون بجد , في جمع وترسيخ أقوال نبينا محمد. دعونا نصدق أنهم قاموا بجمع الأقوال الحقيقية للرسول , فما هو الضمان أن هذه التجميعات لم يعبث بها أحد أو لم يتم تبديلها بعد ذلك من قبل أشخاص آخرين وفي عصور أخرى. وأي ضمان يستوجب علينا تصديقه وقبوله بأن كتب الأ حاديث لم يطولها الفساد و التحريف.



    لقد قمنا بدراسة بعض الآيات في الفصول السابقة والتي أوضحت مبدأ الإحتكام و الحكم على القول المنسوب للرسول ( عليه السلام ) . و في هذا الفصل سوف نقوم بدراسة مفصلة حول الأمر " وأطيعوا الرسول ".

    أولا وقبل كل شيء , نحن سَنُتطلّبُ لطاعة الرسول , فقط إذا يحكم الرسول شيء. ليس هناك سؤال طاعته مالم يحكم شيئاً. دعونا ننظر أي التعليمات التي أعطاها الله لنبينا و لكل الرسل الأخرين ( عليهم جميعا السلام ) حول حكم الناس . سوف نجد من هذه الأيات أن كل الأنبياء قد توجهوا ليحكم الناس بإتباع ما أنزله الله عليهم .
    (2:213)


    (3:23)

    (4:105)

    (5:44)


    (5:45)

    (5:47)

    .
    (5:48)

    (5:49)



    (5:50)






    لذلك فأن الرسول سوف يحكمنا بما أنزل الله , ولقد أُمرنا نحن بطاعة الرسول.



    وقد يفهم بعض الناس ان الآيات السابقة تتعلق (با لحكم) بين الناس فيما اختلفوا فيه من نزاعات وانها ليست توجه عام في أمر الناس . ولابد أن أذكر أن البشر يختلفون و مختلفون في معظم هذه الأمور, كما يخبرنا سبحانه و تعالى :

    (18:54)

    ولذلك فإن الإنسان سيقع في خلاف حول معظم الأشياء , و لقد وضح الله ذلك في القرآن وضرب كل أنواع الأمثلة لهدى الناس وكيفية حل النزاع و الجدال.



    وفي الآية التالية يأمرنا الله بطاعته وطاعة الرسول وأولى الأمر منا .
    (4:59)


    لقد قلت من قبل بأنّ فقط بسبب أمر الله وأمر الرسول سيكون في التوافق, لقد أمرنا بطاعة كلاهما , كما هو مُؤشّر من قبل الكلمة " و " : أطيعوا الله و أطيعوا الرسول. لكن عندما نرى الرسول بيننا ونسمعه يتحدث الينا يجب ان نطيعه دون شرط ( 8:20)





    بالإضافة الى أننا نجب أن نطيع أولى الأمر منا. و السماح بطاعة شخص ثالث يتماشى وجائز طالما لا يوجد خلاف بيننا , ولكن يبقى الأمر سلبيا إذا طرأ النزاع و الخلاف فهنا لا طاعة . لذلك يُطلب منا أن نرد الأمر إلى الله و الرسول , إذا كنا مؤمنين صادقين بالله و اليوم الأخر . و يمكن لنا في ذلك الوقت أن نسأل رسول الله ليقرر لنا من كتاب الله , ذلك إذا كان الرسول بيننا , وإذا لم يكن بيننا يجب أن نرى بأنفسنا ما في الكتاب و ماذكره الله في كتابه عن الخلاف و الإهتداء بذلك .


    موقع قف وناظر |أفلام اون لاين منوعة|برنامج استضافة مفيدة|تحميل برامج|تحميل العاب|تحميل افلام أجنبية جديده|كل ماتتخيله ومالاتتخيله لدنيا الموقع العالمي قف وناظر www.abade.roo7.biz|اخبار نجوم الفن والمشاهير | بيع وشراء
    سبحان الله وبحمده
    خوخه حـلــوه
    خوخه حـلــوه
    مشرفين
    مشرفين


    ما يطلب لتوحيد قلوبنا ؟ Empty رد: ما يطلب لتوحيد قلوبنا ؟

    مُساهمة من طرف خوخه حـلــوه الثلاثاء 7 ديسمبر - 18:24

    البلاغ المبين
    إن مسؤولية الرسل المشار اليها في القرآن الكريم في الآيات رقم : 5:92 , 16:35, 16:82 ,54: 24 , 29:18, 36:17, 64:12 : هي ( البلاغ المبين) يأخذه البعض على أنه دليل في القرآن على إعتماد القرآن على الحديث أو السنة في تفسيره . و يقولون أن القرآن " البلاغ" يصبح "مبين" من خلال شروحات و تفسير الحديث.
    طبيعيا يجب على المسلم أن لا يكون لديه إعتراض على أي فرد يمدح ويطري الحديث أو السنة. حيث أن الإثنان يعنيان الحديث و السنة, , وما هم سوى الأقوال و العادات , المأخوذة عن النبي محمد عليه السلام. و مرد الإختلافات التي تنشأ هي فقط من خلال توارد مئات الآلاف من الأحاديث عن الأقوال و الممارسات التي نُسبت الى الرسول و التي من خلال الدراسة المتأنية نصل الى أنها زُرعت و غُرست بقصد الإستهزاء بالقرآن أو نبذه كلية.ً


    أعطي مقارنة وهي : نحن المسلمين بالإضافة إلى القرآن الكريم نؤمن بالتوراة و الإنجيل, وبكل الكتب المُنزلة من عند الله و هذا صحيح؟ يجب علينا ان نؤمن بهم لأن ذلك جزء أساسي من إيماننا و عقيدتنا . ولكن هل نؤمن بكلياً, ونتصرّفُ بناء على التوراة والإنجيل, كما هو يمتلك من قبل أهل الكتاب اليهود و المسيحيين ؟ كلا لأننا نجد جزء من هذه الكتب متناقضا مع أصل ديننا , فيقول الله في كتابه العزيز , إن هؤلاء الناس أخفوا جزءا من الكتاب في ( 5:15). لذلك فإنّ إيماننا هو فقط بما اُنزل من عند الله على موسى وعيسى ( عليهما السلام ) في الواقع .
    وبالمثل , فإن إحترامنا و إيماننا سوف يكون فيما قاله و فعله محمدا ( عليه السلام) حقاً وليس في كل قول أو فعل يقال أو يُزعم أنه فعله و الذي يُعد إعتراض على آيات الله .
    وفي الآية التالية يقول الله تعالى أن القرآن هو تأكيد للكتب التي نزلت قبله ومهيمناًً عليهم.
    5:48(part)




    إذا كان القرآن على كل الكتب السابقة رقيبا ومهيمنا و حكما , إذاً هل تكون الكتب المكتوبة لاحقا باليد البشر يبقي مُستثنى مِن دوره كالمهيمن ؟
    مراقب, لكي لا أحد يبتدعُ بطلانا.





    في ما يقرب من ثلاثين آية وصف الله آيات القرآن على أنها " آيات مبينات " : 2:99 ، 2:118 ، 2:187 ، 2:219 ، 2:221 ، 2:242 ، 2:266 ، 3:103 ، 3:118 ، 5:75 ، 5:89 ، 6:55 ، 6:105 ، 6:157 ، 10:15 ، 12:1 ، 19:73 ، 22:16 ، 22:72 ، 24:1 ، 24:18 ، 24:58 ، 24:59 ، 24:61 ، 29:49 ، 34:43 ، 45:25 ، 46:7 ، 57:9 ، 57:17 ، 58:5.



    وفي كثير من الآيات ذكر الله القرآن (ككل) بأنه نور, كتاب , قرآن , ذكر, آيات الله , ثم أضاف صفة المبين أو مبينة للأسماء كلها .

    4:174 نورا مبينا

    5:15 نور و كتاب مبين

    15:1قرآن مبين

    24:34آيات مبينات

    24:46 آيات مبينات

    26:2 آيات الكتاب المبين

    27:1 آيات القرآن و كتاب مبين

    28:2آيات الكتاب المبين

    36:69ذكر وقرآن مبين

    43:2 الكتاب المبين

    44:2 الكتاب المبين

    65:11 أيات الله مبينات



    لذلك من الخطأ أن نقول أن هذه التفسيرات الواضحة و العلامات الجلية تحتاجُ كتب أخرى لِيوضحها و يبينها, الكتب المليئة بالحقائق و المغالطات في آن واحد .



    ( بلاغ المبين ) مشار اليها في الآيات 5:92 ، 16:35 ، 16:82، 24:54 ، 29:18 ، 36:17 ، 64:12 لا شئ سوى انها توضح أنه ( قرآن مبين) أنظر الآيات التالية:

    15:1

    (36:69)

    و التي يُطلب بلاغها

    (5:67 part)

    (6:19 part)

    14:52






    من هذا الجزء من الآية 2:185 نعرف أن القرآن الذي أنزل في رمضان هو :

    · هدى للناس

    · ( شرح وتفسير) وبينات من الهدى

    · والفرقان ( لتمييز صحيح من الخطأ)
    (2:185)




    من الآية السابقة نعرف أن البينات تأتي من الهداية , القرآن نفسه الذي سمى هدى للناس فى نفس الآية .



    مع أن التفسيرات أو الإيضاحات توجد في الكتب السماوية نفسها ( القرآن أو أيا من كتب الله الأخرى ) إلا انها تتطلب نبي أو رسول لإبلاغها للناس , وذلك كما نعرف من الآية التالية .



    في الآية قبل إلى الآية السابقة, يرفض الناس أن يؤمنوا بالرسول وهم يطلبون أن يأتي آية مِن ربه :


    لذا يقول الله تعالى :
    السبب أعطى , للماذا الناس كانوا سيطلبون أن رسول يرسل إليهم , لكي ربما يتَّبع آيات (من كتاب) الله.
    وما يُمكّن الرسول من أن يظهر البينات؟ يقول الله نبينا :
    هي بصيرة خوّلت بالله , التي تُوضِّح دليل كما الرُؤية بالعيون, البصيرة التي تُمكّن الرُسُلَ لإشعاع المعرفة إلى أتباعهم.
    أما الاُمة المسلمة, نتضرّع إلى الله, لجلب الظروف الذي سنُساعدنا لإتباع آياته, لكي نُعيد في الطريق الصحيح. هي فقط رحمة الله علينا أنَّ وهبنا الكتاب وهو ضوء واضح, ثم أخذ الكتاب تحت حمايته, وسدّ سِلسلة الأنبياء, ولكن لم يختم سِلسلة المرسلين.


    موقع قف وناظر |أفلام اون لاين منوعة|برنامج استضافة مفيدة|تحميل برامج|تحميل العاب|تحميل افلام أجنبية جديده|كل ماتتخيله ومالاتتخيله لدنيا الموقع العالمي قف وناظر www.abade.roo7.biz|اخبار نجوم الفن والمشاهير | بيع وشراء
    سبحان الله وبحمده
    دلــوعة عمــان~~
    دلــوعة عمــان~~
    نجمة المنتدى
    نجمة المنتدى


    ما يطلب لتوحيد قلوبنا ؟ Empty رد: ما يطلب لتوحيد قلوبنا ؟

    مُساهمة من طرف دلــوعة عمــان~~ الإثنين 4 يوليو - 20:19

    ما يطلب لتوحيد قلوبنا ؟ Iauuau10
    ما يطلب لتوحيد قلوبنا ؟ Iauuau12
    ما يطلب لتوحيد قلوبنا ؟ Iauuau11
    فرفوشة صغنونة
    فرفوشة صغنونة
    فراشة ماسية
    فراشة ماسية


    ما يطلب لتوحيد قلوبنا ؟ Empty رد: ما يطلب لتوحيد قلوبنا ؟

    مُساهمة من طرف فرفوشة صغنونة الثلاثاء 5 يوليو - 19:56

    ما يطلب لتوحيد قلوبنا ؟ Ynyaoe10
    ما يطلب لتوحيد قلوبنا ؟ Ynyaoe11
    ما يطلب لتوحيد قلوبنا ؟ Ynyaoe12


    موقع قف وناظر |أفلام اون لاين منوعة|برنامج استضافة مفيدة|تحميل برامج|تحميل العاب|تحميل افلام أجنبية جديده|كل ماتتخيله ومالاتتخيله لدنيا الموقع العالمي قف وناظر www.abade.roo7.biz|اخبار نجوم الفن والمشاهير | بيع وشراء

    ما يطلب لتوحيد قلوبنا ؟ Ibc64710


     


      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء 5 نوفمبر - 16:35