لقد مرّوا و طيفُكَ لا يمرُّ
و هم مكروا و عند اللهِ مكرُ
و عادوا بالقليلِ فلستَ فيهم
بغيركَ كلُّهم يا أنتَ صفرُ
و مازلتَ انتباهاً من ضياءٍ
فكيف يضمُّ هذا النّورَ بئرُ ؟
وأشهدُ أنّ غيبتَكَ احتضارٌ
لنا و حضورَهم ما فيهِ خيرُ
و لم يظلمكَ هذا الظّلمَ جُبٌّ
و لكن سوّلتْ نفسٌ فصبرُ
و هم مكروا و عند اللهِ مكرُ
و عادوا بالقليلِ فلستَ فيهم
بغيركَ كلُّهم يا أنتَ صفرُ
و مازلتَ انتباهاً من ضياءٍ
فكيف يضمُّ هذا النّورَ بئرُ ؟
وأشهدُ أنّ غيبتَكَ احتضارٌ
لنا و حضورَهم ما فيهِ خيرُ
و لم يظلمكَ هذا الظّلمَ جُبٌّ
و لكن سوّلتْ نفسٌ فصبرُ