العادة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]هي طريقة الحث و التنبيه الجنسي الذاتي بهدف الوصول إلى الرعشة الجنسية أو هزة الجماع أو الذروة(sexual climax ) .و غالبا ما تتم عن طريق حك الأعضاء التناسلية بقوة أو إجراء المساج و التدليك للأعضاء التناسلية بشكل متواصل حتى الوصول إلى الذروة, و يستخدم النساء نفس الأسلوب على البظر و يمكن ان يقمن بتنبيه المهبل من خلال بعض الألعاب الجنسية الاهتزازية و المصممة لهذا الغرض . (vibrator ) . إذا :
العادة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]أو ما يسمى بالإستنماء وهو العبث في الأعضاء التناسلية بطريقة منتظمة ومستمرة بغية استجلاب الشهوة والاستمتاع بإخراجها. وتنتهي هذه العملية عند البالغين بانزال المني، وعند الصغار بالاستمتاع فقط دونانزال لصغر السن.
تنتشر [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]بين الشباب انتشارا كبيرا حتى يمكن القول ان 90-95%من الشباب وحوالي 70% من الشابات يمارسون هذه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]في حياتهم بصور مختلفة وعلى فترات قد تطول أو تقصر حسب حالة الشخص النفسية والصحية وممارسة هذه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]تعتبر نوعا من الهروب من الجنس ومشاكله فهي عملية تعتبر سهلة تمارس في أي وقت وأي مكان عند الخلوة بنفسه وذلك للحصول على الراحة النفسية الوقتية لتشبع الرغبة الجنسية دون حرج أو تحمل مسؤولية الزواج أو إصابته بمرض تناسلي، ولسهولتها فانها تدفع الشباب إلى مزاولتها باستمرار حتى تصبح عادة لها موعد محدد لتصبح إدمانا مستحبا لمن يزاولها.
ومن الملاحظ انتشار هذه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]أكثر في المجتمعات التي تضيق على الشباب ممارسة الجنس وخاصة عند التقدم للزواج ومدى المسؤولية التي يجب عليه ان يتحملها (مثلا عزوف الشباب عن الزواج بسبب غلاء المهور)، كما ان الشباب تخشى ممارسة الجنس في الأماكن غير المشروعة وذلك خوفا من إصابتهم بالأمراض التناسلية أو لأسباب دينية.
وقد دلت البحوث إلى انه يمكن ان يكون لبعض الأطفال نشاط جنسي قبل البلوغ، يتمثل في اللعب والعبث بالأعضاء التناسلية بغية الاستمتاع، حيث وجد ان 53حالة من بين 1000 حالة قد مارست [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]السرية، وقد كانت النسبة الكبرى تخص الأولاد الذكور في المرحلة ما بين سبع إلى تسع سنوات، فانتشار هذه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]عند الأولاد أكثر منه عند البنات، كما وجد في بعض الدراسات ان 98%من الأولاد قد زاولوا هذه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]في وقت من الأوقات.
يرى بعض المهتمين بالتربية ان ممارسة هذه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]يبدأ في سن التاسعة عند10% من الأولاد. ويرى البعض الأخر انها تبدأ في الفترة من سنتين إلى ست سنوات. وبعضهم يرى انها تبدأ من الشهر السادس تقريباً. وبعضهم يتطرففيجعل بدايتها مع الميلاد مثل انصار فرويد كما ذكرنا سابقا ، إذ يؤول جميع نشاطات الطفل بانها نشاطات جنسية، وهذا بلا شك خطأ محض لا يلتفت إليه، ولا يلتفت أيضاً إلى قول يرى بداية ممارسة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]عند الطفلقبل ان يتمكن الطفل من التحكم تحكماً كاملاً في استعمال يديه، والحصول على بعض المعلومات في المجال الجنسي. ولعل انسب الأقوال، وأقربها إلى الصواب ان بداية ممارسة هذه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]بطريقة مقصودة غير عفوية يكون في حوالي سن التاسعة؛ إذ ان الطفل في هذا السن أقرب إلى البلوغ ونمو الرغبة الجنسية المكنونة في ذاته. أما مجرد عبث الولد الصغير بعضوه التناسلي دون الحركة الرتيبة المفضية لاجتلاب الشهوة أو الاستمتاع لا يعد إستنماء، أوعادة سرية. وهذا المفهوم مبني على تعريف [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]بانها العبث بالعضو التناسلي بطريقة منتظمة ومستمرة لاجتلاب الشهوة والاستمتاع. لا مجرد التزام العضو من وقت لآخر دون هذه الحركة المستمرة. ويتعرف الولد على هذه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]عن طرق عدة منها:
• كتاب يتحدث بدقة وتفصيل عن هذه القضية فيتعلم كيفيتها ويمارسها
• طريق آخر تلقائي حيث يكتشف بنفسه لذة العبث بعضوه
• وطريق آخر يعد أعظم الطرق وأخطرها وهو تعلم هذه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]عن طريق رفقاء السوء من أولاد الأقرباء أو الجيران أو زملاء المدرسة. ففي بعض الأوقات -بعيداً عن نظر الكبار - يجتمع هؤلاء الأولاد، ويتناقلون معلومات حول
الجنس، ويتبادلون خبراتهم الشخصية في ممارسة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]السرية، فيتعلم بعضهم من بعض هذه الممارسة القبيحة. وربما بلغ الأمر ببعضهم ان يكشف كل ولد منهم عن أعضائه التناسلية للآخرين، وربما أدى هذا إلى ان يتناول بعضهم أعضاء بعض. بل ربما أدت خلوة إثنين منهم إلى ان يطأ أحدهما الأخر. فتغرس بذلك بذرة الانحراف، والشذوذ الجنسي في قلبيهما فتكون بداية لانحرافات جنسية جديدة.
هل لها مضار؟
هناك مضاعفات خطيرة قد تنشأ من التمادي في ممارستها مثل احتقان وتضخم البروستات وزيادة حساسية قناة مجرى البول مما يؤدي إلى سرعة القذف عند مباشرة العملية الجنسية الطبيعية، وقد يصاب بالتهابات مزمنة في
البروستاتة وحرقة عند التبول ونزول بعض الإفرازات المخاطية صباحاً.
العادة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]أو ما يسمى بالإستنماء وهو العبث في الأعضاء التناسلية بطريقة منتظمة ومستمرة بغية استجلاب الشهوة والاستمتاع بإخراجها. وتنتهي هذه العملية عند البالغين بانزال المني، وعند الصغار بالاستمتاع فقط دونانزال لصغر السن.
تنتشر [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]بين الشباب انتشارا كبيرا حتى يمكن القول ان 90-95%من الشباب وحوالي 70% من الشابات يمارسون هذه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]في حياتهم بصور مختلفة وعلى فترات قد تطول أو تقصر حسب حالة الشخص النفسية والصحية وممارسة هذه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]تعتبر نوعا من الهروب من الجنس ومشاكله فهي عملية تعتبر سهلة تمارس في أي وقت وأي مكان عند الخلوة بنفسه وذلك للحصول على الراحة النفسية الوقتية لتشبع الرغبة الجنسية دون حرج أو تحمل مسؤولية الزواج أو إصابته بمرض تناسلي، ولسهولتها فانها تدفع الشباب إلى مزاولتها باستمرار حتى تصبح عادة لها موعد محدد لتصبح إدمانا مستحبا لمن يزاولها.
ومن الملاحظ انتشار هذه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]أكثر في المجتمعات التي تضيق على الشباب ممارسة الجنس وخاصة عند التقدم للزواج ومدى المسؤولية التي يجب عليه ان يتحملها (مثلا عزوف الشباب عن الزواج بسبب غلاء المهور)، كما ان الشباب تخشى ممارسة الجنس في الأماكن غير المشروعة وذلك خوفا من إصابتهم بالأمراض التناسلية أو لأسباب دينية.
وقد دلت البحوث إلى انه يمكن ان يكون لبعض الأطفال نشاط جنسي قبل البلوغ، يتمثل في اللعب والعبث بالأعضاء التناسلية بغية الاستمتاع، حيث وجد ان 53حالة من بين 1000 حالة قد مارست [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]السرية، وقد كانت النسبة الكبرى تخص الأولاد الذكور في المرحلة ما بين سبع إلى تسع سنوات، فانتشار هذه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]عند الأولاد أكثر منه عند البنات، كما وجد في بعض الدراسات ان 98%من الأولاد قد زاولوا هذه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]في وقت من الأوقات.
يرى بعض المهتمين بالتربية ان ممارسة هذه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]يبدأ في سن التاسعة عند10% من الأولاد. ويرى البعض الأخر انها تبدأ في الفترة من سنتين إلى ست سنوات. وبعضهم يرى انها تبدأ من الشهر السادس تقريباً. وبعضهم يتطرففيجعل بدايتها مع الميلاد مثل انصار فرويد كما ذكرنا سابقا ، إذ يؤول جميع نشاطات الطفل بانها نشاطات جنسية، وهذا بلا شك خطأ محض لا يلتفت إليه، ولا يلتفت أيضاً إلى قول يرى بداية ممارسة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]عند الطفلقبل ان يتمكن الطفل من التحكم تحكماً كاملاً في استعمال يديه، والحصول على بعض المعلومات في المجال الجنسي. ولعل انسب الأقوال، وأقربها إلى الصواب ان بداية ممارسة هذه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]بطريقة مقصودة غير عفوية يكون في حوالي سن التاسعة؛ إذ ان الطفل في هذا السن أقرب إلى البلوغ ونمو الرغبة الجنسية المكنونة في ذاته. أما مجرد عبث الولد الصغير بعضوه التناسلي دون الحركة الرتيبة المفضية لاجتلاب الشهوة أو الاستمتاع لا يعد إستنماء، أوعادة سرية. وهذا المفهوم مبني على تعريف [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]بانها العبث بالعضو التناسلي بطريقة منتظمة ومستمرة لاجتلاب الشهوة والاستمتاع. لا مجرد التزام العضو من وقت لآخر دون هذه الحركة المستمرة. ويتعرف الولد على هذه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]عن طرق عدة منها:
• كتاب يتحدث بدقة وتفصيل عن هذه القضية فيتعلم كيفيتها ويمارسها
• طريق آخر تلقائي حيث يكتشف بنفسه لذة العبث بعضوه
• وطريق آخر يعد أعظم الطرق وأخطرها وهو تعلم هذه [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]عن طريق رفقاء السوء من أولاد الأقرباء أو الجيران أو زملاء المدرسة. ففي بعض الأوقات -بعيداً عن نظر الكبار - يجتمع هؤلاء الأولاد، ويتناقلون معلومات حول
الجنس، ويتبادلون خبراتهم الشخصية في ممارسة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][/url]السرية، فيتعلم بعضهم من بعض هذه الممارسة القبيحة. وربما بلغ الأمر ببعضهم ان يكشف كل ولد منهم عن أعضائه التناسلية للآخرين، وربما أدى هذا إلى ان يتناول بعضهم أعضاء بعض. بل ربما أدت خلوة إثنين منهم إلى ان يطأ أحدهما الأخر. فتغرس بذلك بذرة الانحراف، والشذوذ الجنسي في قلبيهما فتكون بداية لانحرافات جنسية جديدة.
هل لها مضار؟
هناك مضاعفات خطيرة قد تنشأ من التمادي في ممارستها مثل احتقان وتضخم البروستات وزيادة حساسية قناة مجرى البول مما يؤدي إلى سرعة القذف عند مباشرة العملية الجنسية الطبيعية، وقد يصاب بالتهابات مزمنة في
البروستاتة وحرقة عند التبول ونزول بعض الإفرازات المخاطية صباحاً.