السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تؤكد الدراسات الاجتماعية أن الهدايا الزوجية هي رمز التقدير والاحترام للعلاقة الزوجية، وأنها تعبر عن الامتنان والشكر لمواقف وتصرفات
قد تكون بسيطة، لكنها ذات أثر واضح وملموس لدى الطرف الآخر، تبين له عن مدى المجهود الذي يبذلهللحفاظ على استمرارية تلك العلاقة
وإنجاحها، وكلما كثرت [url=http://amyrat.com/vb/showthread.php?t=9938]الهدايا [/url]بين الطرفين ازداد الحب وقوي الانسجام . وأنه ليس بالضرورة أن تكون الهدية مادية أوقيمة حتى
تكون ذات أثر أو معنى، فأمامنا أفكار كثيرة تمكن الزوجين أن يكافئ ويهدي كل واحد منهما الآخر من غير أن تكلفه شيئاَ، فهناك الهدية
النفسية، وهناك المعنوية وغيرهاالكثير.
الهدية الأولى: الابتسامة الصادقة
“الابتسامة في الوجه”تعطي الشعور بالتقدير للموقف الذي حصل بين الزوجين، فتدعمه معنوياً، خصوصاً إذا ما أضيف إليها الإمساك باليد والشد عليها، فإن ذلك يعبر عن الفرح والامتنان من التصرف الذي قام به أحد الزوجين.
الهدية الثانية: القبلة
هي ذات قيمة ومعنى حقيقي لدى الزوجين، خاصة إذا ما صحبتها ابتسامة رقيقة ومعبرة، فعندما يقدم أحد الزوجين على عمل مميز أو موقف ما، فإن طبع قبلة على الخد تترك أثرا قويا وتشعر الطرف الآخر بالامتنان فيزيد في عطائه لعائلته لأنه يعلم بأن الطرف الآخر يقدر ذلك جيداً، وأنه يمثل قيمة لديه.
الهدية الثالثة: الموافقة على طلب مرفوض سابقا
فكرة هذه الهدية أن يكون هناك موضوع أو طلب من قبل أحد الزوجين عارضه الطرف الآخر، وعندما يقدم علىموقف لطيف أوعمل جيد يتـطلب الشكر فإن من أفضل المكــافآت هي العدول عن الرفض فيــشعر صاحب الطلب بأن موقفه كان ذا تأثـير ووقع لدى الطرف الآخر مما جعله يؤثر على قراراته السابقة رغم أنه لم يكن ينتظر ذلك العدول، وبذلك يكون قدم له الطرف الآخر مكافأة معنوية وتعبيرية ذات أثر قوي لديه.
تؤكد الدراسات الاجتماعية أن الهدايا الزوجية هي رمز التقدير والاحترام للعلاقة الزوجية، وأنها تعبر عن الامتنان والشكر لمواقف وتصرفات
قد تكون بسيطة، لكنها ذات أثر واضح وملموس لدى الطرف الآخر، تبين له عن مدى المجهود الذي يبذلهللحفاظ على استمرارية تلك العلاقة
وإنجاحها، وكلما كثرت [url=http://amyrat.com/vb/showthread.php?t=9938]الهدايا [/url]بين الطرفين ازداد الحب وقوي الانسجام . وأنه ليس بالضرورة أن تكون الهدية مادية أوقيمة حتى
تكون ذات أثر أو معنى، فأمامنا أفكار كثيرة تمكن الزوجين أن يكافئ ويهدي كل واحد منهما الآخر من غير أن تكلفه شيئاَ، فهناك الهدية
النفسية، وهناك المعنوية وغيرهاالكثير.
الهدية الأولى: الابتسامة الصادقة
“الابتسامة في الوجه”تعطي الشعور بالتقدير للموقف الذي حصل بين الزوجين، فتدعمه معنوياً، خصوصاً إذا ما أضيف إليها الإمساك باليد والشد عليها، فإن ذلك يعبر عن الفرح والامتنان من التصرف الذي قام به أحد الزوجين.
الهدية الثانية: القبلة
هي ذات قيمة ومعنى حقيقي لدى الزوجين، خاصة إذا ما صحبتها ابتسامة رقيقة ومعبرة، فعندما يقدم أحد الزوجين على عمل مميز أو موقف ما، فإن طبع قبلة على الخد تترك أثرا قويا وتشعر الطرف الآخر بالامتنان فيزيد في عطائه لعائلته لأنه يعلم بأن الطرف الآخر يقدر ذلك جيداً، وأنه يمثل قيمة لديه.
الهدية الثالثة: الموافقة على طلب مرفوض سابقا
فكرة هذه الهدية أن يكون هناك موضوع أو طلب من قبل أحد الزوجين عارضه الطرف الآخر، وعندما يقدم علىموقف لطيف أوعمل جيد يتـطلب الشكر فإن من أفضل المكــافآت هي العدول عن الرفض فيــشعر صاحب الطلب بأن موقفه كان ذا تأثـير ووقع لدى الطرف الآخر مما جعله يؤثر على قراراته السابقة رغم أنه لم يكن ينتظر ذلك العدول، وبذلك يكون قدم له الطرف الآخر مكافأة معنوية وتعبيرية ذات أثر قوي لديه.