¤®§ حنان الرجل~*¤®§
دمعة الانثى وحنان الرجل هما شيئان متلازمان
يكبر احدهما و يزهر بوجود الاخر
فهنا دمعة تائهة على الوجنتين يقابلها حنان يضمها ويرسو بها الى الهدوء
فتتجسد أعظم و أروع المشاعر الانسانية على الاطلاق
المرأة رقيقة المشاعر ومرهفة الاحساس
جامعة الحب والحنان تمر بلحظات ضعف واحتياج للغير
كائن خلقه الله حنون تتقلبه العواطف وتؤثر في كيـانه تعـاريج الزمان
يبحث عن الملاذ والمأوى فلا يجد اكثر حناناً وعطفاً اكثر من صـدر رجل
يشعر بالتزود من قوته لمواصلة الحياة دون عقد او تعقيد او هماً وغما واحزان
إن دمعة تنثرها وجنتا تلك المرأة لاتتصورها زيف او تمثيل
بل هي نقية اصدق من وضوح الشمس واشد حـرارة من اشعاعاتها
ان لم تجد مقراً لها على حنايا رجـل عطـوف وفي يستقبل دموعها
ويواسيها ويتلقى شكواها ويخفف عنها بكاها ..فأين تتجه
~*¤ô§ô¤*~ من تكون أيها الرجل ؟ ~*¤ô§ô¤*~
قد تكون اخاً او اباً او زوجاً حبيباً لتلك المتوسدة على صدرك تبكي
وقد لا تشكي او قد تشكي هماً او حزناً او الماً الم بها وداهم نومها
واوقظ سهرها
لاتعبث بمشاعرها او تستخف بكلماتها او بتشارق عيناها لانها في تلك اللحظات في أمس الحاجة لكلماتك ولملمات يداك
أسمى معاني الحب والحنان ان تكون في تلك اللحظات عند تطلعاتها أيها الرجل
لتجسد أسمى معاني الرجوله والسند لها ككـائن رقيق يحتـاج اليك
في لحظات الحزن او لحظات الشعور بالضعف
انت من يحدد اولاً من تكون بالنسبة لها
فلا تخذلها حين تلجــأ اليك
كن على قدر ثقتها فيك .. و ان خذلتها
عندها ستفقد اختـاً او بنتاً او زوجــةً حبيبةً احتاجت اليك فخذلتها ...
~*¤ô§ô¤*~ هذا نداء من أنثى ...اليك أيها الرجل ~*¤ô§ô¤*~
فالأنثى هي ينبوع الحنان والشعور بالدفء ، هي الحلم والصبر وقوة التحمل هي المربية التي إذا أرادت فإنها تصنع جيلاً تهز به الكون ..
و مع هذا كله فانها تحتاج لحضن دافئ و احتواء و حنان من الرجل
تحتاج كفوف عطوفة تمسح عبرها قطرات دموعها
أيها الأب .. أيها الأخ .. أيها الزوج و الحبيب .. أيها الإبن
هذه هي الانثى بين يديك
فهل لك ان تستقبل دمعتها بدفء حنانك
قهي تجد فيك السـند بعد الله في حزنها والوقوف امـام همومها واحزانها
~*¤ô§ô¤*~ همسة بالأذن من أخت لكم ~*¤ô§ô¤*~
أرجـــــــوك .. أيها الرجل
لاتخذلها أبداً إذا لجأت اليك
وأنت أيتها المرأة لا تقسي عالرجل
فإنه ومع كل ما يبدر منه يمتلك طيات دفينة من الحب و الحنان و الرقة
وعلى الأنثى أن تكون بارعة لتخرج منه هذه المشاعر
فكل منكما يكمل الآخر
دمعة الانثى وحنان الرجل هما شيئان متلازمان
يكبر احدهما و يزهر بوجود الاخر
فهنا دمعة تائهة على الوجنتين يقابلها حنان يضمها ويرسو بها الى الهدوء
فتتجسد أعظم و أروع المشاعر الانسانية على الاطلاق
المرأة رقيقة المشاعر ومرهفة الاحساس
جامعة الحب والحنان تمر بلحظات ضعف واحتياج للغير
كائن خلقه الله حنون تتقلبه العواطف وتؤثر في كيـانه تعـاريج الزمان
يبحث عن الملاذ والمأوى فلا يجد اكثر حناناً وعطفاً اكثر من صـدر رجل
يشعر بالتزود من قوته لمواصلة الحياة دون عقد او تعقيد او هماً وغما واحزان
إن دمعة تنثرها وجنتا تلك المرأة لاتتصورها زيف او تمثيل
بل هي نقية اصدق من وضوح الشمس واشد حـرارة من اشعاعاتها
ان لم تجد مقراً لها على حنايا رجـل عطـوف وفي يستقبل دموعها
ويواسيها ويتلقى شكواها ويخفف عنها بكاها ..فأين تتجه
~*¤ô§ô¤*~ من تكون أيها الرجل ؟ ~*¤ô§ô¤*~
قد تكون اخاً او اباً او زوجاً حبيباً لتلك المتوسدة على صدرك تبكي
وقد لا تشكي او قد تشكي هماً او حزناً او الماً الم بها وداهم نومها
واوقظ سهرها
لاتعبث بمشاعرها او تستخف بكلماتها او بتشارق عيناها لانها في تلك اللحظات في أمس الحاجة لكلماتك ولملمات يداك
أسمى معاني الحب والحنان ان تكون في تلك اللحظات عند تطلعاتها أيها الرجل
لتجسد أسمى معاني الرجوله والسند لها ككـائن رقيق يحتـاج اليك
في لحظات الحزن او لحظات الشعور بالضعف
انت من يحدد اولاً من تكون بالنسبة لها
فلا تخذلها حين تلجــأ اليك
كن على قدر ثقتها فيك .. و ان خذلتها
عندها ستفقد اختـاً او بنتاً او زوجــةً حبيبةً احتاجت اليك فخذلتها ...
~*¤ô§ô¤*~ هذا نداء من أنثى ...اليك أيها الرجل ~*¤ô§ô¤*~
فالأنثى هي ينبوع الحنان والشعور بالدفء ، هي الحلم والصبر وقوة التحمل هي المربية التي إذا أرادت فإنها تصنع جيلاً تهز به الكون ..
و مع هذا كله فانها تحتاج لحضن دافئ و احتواء و حنان من الرجل
تحتاج كفوف عطوفة تمسح عبرها قطرات دموعها
أيها الأب .. أيها الأخ .. أيها الزوج و الحبيب .. أيها الإبن
هذه هي الانثى بين يديك
فهل لك ان تستقبل دمعتها بدفء حنانك
قهي تجد فيك السـند بعد الله في حزنها والوقوف امـام همومها واحزانها
~*¤ô§ô¤*~ همسة بالأذن من أخت لكم ~*¤ô§ô¤*~
أرجـــــــوك .. أيها الرجل
لاتخذلها أبداً إذا لجأت اليك
وأنت أيتها المرأة لا تقسي عالرجل
فإنه ومع كل ما يبدر منه يمتلك طيات دفينة من الحب و الحنان و الرقة
وعلى الأنثى أن تكون بارعة لتخرج منه هذه المشاعر
فكل منكما يكمل الآخر