ورد ذكر الثعابين في القرآن الكريم والسنة النبوية ، ففي القرآن الكريم ورد ذكرها ضمن تصنـيف طريقة مشي الكائنات الحية يقول سبحانه وتعالي ( والله خلق كل دابة من ماء فمنهم من يمشي علي بطنه ومنهم من يمشي على رجلين ومنهم من يمشي على أربع ، يخلق الله ما يشاء ، إن الله علي كل شئ قدير ) سورة النور .
كما ورد ذكر الحية والثعبان في عدة آيات يقول تعالي ( فألقاها فإذا هي حية تسعي ) ويقول تعالي ( فألقي عصاه فإذا هي ثعبان مبين ).
أما الأحاديث فقد ورد فـيها ذكر الثعابين بشكل مفصل ضمن مواضيع مختلفــة مثل الحذر منها حيث ورد أن رسول الله صلي الله عليه وسلم قال :" اتقوا ذات الطفيتين والأبتر " ، والأمر بقتل الحيات فقد ورد عن ابن مسعود رضي الله عنه أنه قال : قال رسول الله صلــي الله عليه وسلم :" من قتل حية فله سبع حسنات ومن قتل وزغاً فله حسنة ، ومن ترك حية مخافة عاقبتها فليس منا " ، وفي أجر الملدوغ إذا لدغته حية حيث ورد عن أبي مالك الأشعري رضي الله عنه أن رسول الله صلي اللـه عليه وسلم قال :" من فصل في سبيل الله فمات أو قتل فهو شهيد ، أو وقصه فرسه أو بعيره أو لدغته هامة أو مات على فراشه بأي حتف شاء الله مات فإنه شهيد وإن له الجنة " .، وفي بيان العذاب وتمثيل بعض طرق العذاب بالثعابين فقد ورد عن عبد الله بن الحارث بن جزاء الزبيدي رضي الله عنه أنه قال : قال رسول الله صلي الله عليه وسلم :" إن في النار حيات كأمثال أعناق البخت تلسع إحداهن اللسعة فيجد حرها سبعين خريفاً ، وإن في النار عقارب كأمثال البغال الموكفة تلسع إحداهن اللسعة فيجد حموتها أربعين سنة ) …
كما ورد ذكر الحية والثعبان في عدة آيات يقول تعالي ( فألقاها فإذا هي حية تسعي ) ويقول تعالي ( فألقي عصاه فإذا هي ثعبان مبين ).
أما الأحاديث فقد ورد فـيها ذكر الثعابين بشكل مفصل ضمن مواضيع مختلفــة مثل الحذر منها حيث ورد أن رسول الله صلي الله عليه وسلم قال :" اتقوا ذات الطفيتين والأبتر " ، والأمر بقتل الحيات فقد ورد عن ابن مسعود رضي الله عنه أنه قال : قال رسول الله صلــي الله عليه وسلم :" من قتل حية فله سبع حسنات ومن قتل وزغاً فله حسنة ، ومن ترك حية مخافة عاقبتها فليس منا " ، وفي أجر الملدوغ إذا لدغته حية حيث ورد عن أبي مالك الأشعري رضي الله عنه أن رسول الله صلي اللـه عليه وسلم قال :" من فصل في سبيل الله فمات أو قتل فهو شهيد ، أو وقصه فرسه أو بعيره أو لدغته هامة أو مات على فراشه بأي حتف شاء الله مات فإنه شهيد وإن له الجنة " .، وفي بيان العذاب وتمثيل بعض طرق العذاب بالثعابين فقد ورد عن عبد الله بن الحارث بن جزاء الزبيدي رضي الله عنه أنه قال : قال رسول الله صلي الله عليه وسلم :" إن في النار حيات كأمثال أعناق البخت تلسع إحداهن اللسعة فيجد حرها سبعين خريفاً ، وإن في النار عقارب كأمثال البغال الموكفة تلسع إحداهن اللسعة فيجد حموتها أربعين سنة ) …