جاء تعريف علم النبات في (كشف الظنون) و(مدينة العلوم) بأنه: علم يبحث فيه عن خواص نوع النباتات وعجائبها وأشكالها ومنافعها ومضارها، وموضوعه نوع النبات، وفائدته ومنفعته: التداوي بها. (أبجد العلوم، ج2، ص551).
وكان تعريفه الحديث أنه: علم يتناول النباتات بالدراسة، وهو أحد مجالين رئيسيين لعلم الأحياء، والفرع الآخر الرئيسي لعلم الأحياء هو علم الحيوان، أي دراسة الحيوانات. (موقع "الموسوعة العربية العالمية").
أهمية النبات:
للنباتات فوائد عديدة فهي غذاء للإنسان والحيوان، حيث تحتوي على الكربوهيدرات والفيتامينات، والأملاح والدهون، والألياف والأحماض، ويحتوي بعضها على البروتين، كما تشكل مصدر رزق للمزارعين الذين يمتهنون مهنة الزراعة، وهي كذلك مصدر رئيسي للأدوية والعطور ومجالات صناعية وحرفية عديدة، ومنها يتم الحصول على الأخشاب والورق والأصباغ والزيوت والأنسجة.
كما تمثل النباتات عموما المصدر المتجدد للأكسجين في الأرض، وذلك نعمة من الله سبحانه وتعالى بأن مكنها من تحويل غاز ثاني أكسيد الكربون إلى غاز الأوكسوجين الذي نتنفسه، والنباتات من جانب آخر بأشجارها وغطائها الأخضر تحمي الأرض من التصحُّر ومن انجراف التربة، ووجودها البيئي ضروري جدا للمحافظة على العديد من الحيوانات من خطر الانقراض.
ومن جانب آخر كانت الأشجار - ولا تزال في العديد من بقاع العالم - أحد أهم مصادر مواد البناء، حيث تبنى من جذوعها وأخشابها البيوت والسفن، وهي أيضا مصدر للطاقة عن طريق حرق الحطب للوقود، وهي في حد ذاتها أحد أهم المكونات الطبيعية التي تكون منها النفط والغاز والفحم منذ ملايين السنين، والتي تستخدم الآن كمصدر رئيسي للطاقة وللمنتجات الصناعية المختلفة.
ولجميع أنواع النباتات والأشجار والأعشاب خصائص خاصة بها، سواء من الناحية الغذائية أو العلاجية أو مجالات الاستفادة الصناعية من ثمارها أو أزهارها أو بذورها أو أجزائها المختلفة.
وبإيجاز نجد أن أهمية النباتات والأشجار والأعشاب تتمثل فيما يلي:
1) الفوائد الغذائية 2) الفوائد العلاجية والطبية 3) الفوائد الصناعية والعطرية 4) الفوائد البيئية والطبيعية. (موقع "ويكيبيديا"بتصرف)ماخوذ من قصة الاسلام.
وكان تعريفه الحديث أنه: علم يتناول النباتات بالدراسة، وهو أحد مجالين رئيسيين لعلم الأحياء، والفرع الآخر الرئيسي لعلم الأحياء هو علم الحيوان، أي دراسة الحيوانات. (موقع "الموسوعة العربية العالمية").
أهمية النبات:
للنباتات فوائد عديدة فهي غذاء للإنسان والحيوان، حيث تحتوي على الكربوهيدرات والفيتامينات، والأملاح والدهون، والألياف والأحماض، ويحتوي بعضها على البروتين، كما تشكل مصدر رزق للمزارعين الذين يمتهنون مهنة الزراعة، وهي كذلك مصدر رئيسي للأدوية والعطور ومجالات صناعية وحرفية عديدة، ومنها يتم الحصول على الأخشاب والورق والأصباغ والزيوت والأنسجة.
كما تمثل النباتات عموما المصدر المتجدد للأكسجين في الأرض، وذلك نعمة من الله سبحانه وتعالى بأن مكنها من تحويل غاز ثاني أكسيد الكربون إلى غاز الأوكسوجين الذي نتنفسه، والنباتات من جانب آخر بأشجارها وغطائها الأخضر تحمي الأرض من التصحُّر ومن انجراف التربة، ووجودها البيئي ضروري جدا للمحافظة على العديد من الحيوانات من خطر الانقراض.
ومن جانب آخر كانت الأشجار - ولا تزال في العديد من بقاع العالم - أحد أهم مصادر مواد البناء، حيث تبنى من جذوعها وأخشابها البيوت والسفن، وهي أيضا مصدر للطاقة عن طريق حرق الحطب للوقود، وهي في حد ذاتها أحد أهم المكونات الطبيعية التي تكون منها النفط والغاز والفحم منذ ملايين السنين، والتي تستخدم الآن كمصدر رئيسي للطاقة وللمنتجات الصناعية المختلفة.
ولجميع أنواع النباتات والأشجار والأعشاب خصائص خاصة بها، سواء من الناحية الغذائية أو العلاجية أو مجالات الاستفادة الصناعية من ثمارها أو أزهارها أو بذورها أو أجزائها المختلفة.
وبإيجاز نجد أن أهمية النباتات والأشجار والأعشاب تتمثل فيما يلي:
1) الفوائد الغذائية 2) الفوائد العلاجية والطبية 3) الفوائد الصناعية والعطرية 4) الفوائد البيئية والطبيعية. (موقع "ويكيبيديا"بتصرف)ماخوذ من قصة الاسلام.