موقع قف وناظر

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
موقع قف وناظر

اسلامي ثقافي حواء وادم موقع قف وناظر ملتقى العالمي مجلة قف وناظر منتدى عالمي فنانين ومشاهير نجوم علماء وموسوعه


2 مشترك

    قلب المؤمن

    admin
    admin
    المدير العام
    المدير العام


    قلب المؤمن Empty قلب المؤمن

    مُساهمة من طرف admin الإثنين 14 فبراير - 0:32

    قلب المؤمن
    بقلم الأخت المؤمنة : سمية بدوي - الجزائر

    بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين.الله أكبر، الله أكبر كبيرا، والحمد لله كثيرا، بسم الله على نفسي وديني، بسم الله على أهلي ومالي، بسم الله خير الأسماء، بسم الله على كل شيء أعطاني ربي، بسم الله رب الأرض والسماء، بسم الله الذي لا يضر مع اسمه داء، بسم الله افتتحت، وعليه توكلت، على خير الأنام صليت وبه اقتديت وبآله اهتديت.
    أما بعد:
    كثيرا ما ندعو ونقول "الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله" وكلمة الهدى تجرنا إلى معنى التقرب والسعي إلى الله، والعمل من أجل إرضائه، و كلمات التقرب والسعي والطاعة والعمل وما إلى ذلك تندرج هي الأخرى ضمن قائمة المفعول به، أما الفاعل القائم على هذه الأخيرة فهو عنصر مهم وضروري تقوم عليه حياة كل إنسان ألا وهو القلب الذي لولاه لما استطعنا أن نجعل ديننا فلاحا ودنيانا نجاحا.
    فالقلب المؤمن المنشغل بذكر الله يجعل صاحبه حيا عند ربه استنادا على قوله صلى الله عليه وسلم: "مثل الذي يذكر ربه والذي لا يذكر ربه كمثل الميت والحي" وكذلك فإن القلب الذي ينبض بحيوية وانتظام يجعل المرء حيا هو الآخر، ولكن القلبين مختلفين، فالقلب الأول حي بذكر الله فقد ربح دينه، والثاني ينبض بالحياة فقد ربح دنياه، وبشراه من استطاع الجمع بين القلبين وألف بينهما، أنعم به من عبد، مع كل دقة حياة، ووراء كل نبضة جزاء.
    نرى أن كلمة القلب قد تكررت كثيرا في الأسطر السابقة، فهلا توقفنا دقيقة لضرورة بيان معنى كلمة القلب؟ أظن أن هذا من الأولويات قبل الدخول في صلب الموضوع.
    إن الإمام الغزالي – رحمه الله – يشرح هذا المعنى الاسمي ويقول أن هذا اللفظ يطلق لمعنيين: الأول هو اللحم الصنوبري المودع في الجانب الأيسر من الصدر وهو القلب الذي نعرفه جميعا، أما ثاني المعنيين فيقول – رحمة الله عليه-: إنه لطيفة بانية روحانية تعلق بهذا القلب الجسماني وهذا هو بيت القصيد، وبمعنى آخر، هو مركز الهداية أو الضلالة، مركز الاتباع أو الانحراف، وخير مثال للقلب المنقاد الخاضع للخالق هو القلب العمري، وأقوم تشبيه للقلب الضال المنحرف هو قلب أبي جهل ولم لا قلب إبليس.
    ثم إن للقلب أنواع ثلاثة يصنف إليها، وهذه الأخيرة أخذت على أساس ثبات القلب على الطاعة أو تأرجحه بين الثبات والانحراف أو انحرافه تماما وفيما يلي سرد هذه الأنواع.
    القلب الأول وخير مثال له - ولله المثل الأعلى – هو القلب العمري ويمكن تعريفه أنه ذلك الذي أقبل لله عز وجل بوجهه عليه وهو القلب المطمئن المراد بقوله تعالى: "ألا بذكر الله تطمئن القلوب" والمشار إليه في الآية التالية: "يا أيتها النفس المطمئنة" تكتنفه صفات وشمائل الخير كالرجاء والشكر، الرضا بالقدر، الحلم والصبر، الزهد والفقر، التأهب ليوم الحشر، وغيرها مما يجعل المصباح يتوهج ويتضاعف نوره مع كل إشراقة شمس ويغطي بذلك ظلماء الشرك ويطغى على جوى الفسق، ولا يروج على هذا النور أي شيء كان ولا يهيج في أي زمان.
    أما القلب الثاني فهو القلب المشحون بالهوى المكلل بسوء الأخلاق، المشوه بكثرة الأرزاق، ففيه تصفد الملائكة وتقفل أبوابها، وتحرر الشياطين وتشرع نوافذها، فيضعف سلطان الهدى ويخبو نور اليقين حتى تنطفئ كل شموعه، ويصبح القلب هباء منثورا، ينجر بجوارحه لكل شهوة يراها، لا وجود له مع أنه ينبض في كل هنيهة، لقد أصبح في خبر كان في الدرك الأدنى وفي أسفل سافلين، لأن الجوارح تحركت على وفق الهوى فظهرت المعصية وأصبحت بينة كضوء الشمس، ولمثل هذا قال تعالى: "أرأيت من اتخذ إلهه هواه أفأنت تكون عليه وكيلا، أم تحسب أن أكثرهم يسمعون ويعقلون إن هم إلا كالأنعام أو أضل سبيلا" [الفرقان: 43-44] ورب قلب نجده على هذه الطريقة يسري ووراء الشهوات يجري.
    والقلب الثالث هو قلب تبدو فيه خواطر الإيمان وما إن يأتيه خاطر الهوى ليستدرجه إلى الشر يلحقه خاطر الهدى فيدعوه إلى الخير، وينتصر هذا الأخير، وبعدما يتحول الضعف إلى قوة، يمتزج حب الفضيلة مع الميل إلى الرذيلة ويتصارع المتصارعان في حلبة أرضيتها القلب، ولا يزال هذا الأخير يتردد بين الجندين إلى أن يتغلب الذي هو أجدر بالانتصار وأهل له، ورب قلب نجده سائرا على هذا الصراط ولأجل هذا ننص قوله تعالى في الآية 125 من سورة الأنعام بعد بسم الله الرحمن الرحيم: "فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام ومن يرد أن يضله يجعل صدره ضيقا حرجا كأنما يصعد في السماء" ذلك لأنه من استطاع كدح الشيطان فهو المهتد وحق له أن يفرح، فلما تلا الرسول صلى الله عليه وسلم هذه الآية سئل: يا رسول الله كيف انشراح صدره؟ قال: إذا دخل النور القلب انشرح وانفسح فقيل له: يا رسول الله فما علامة ذلك؟ قال: الإنابة إلى دار الخلود والتجافي عن دار الغرور والتأهب للموت قبل نزول الموت [رواه الطبري] وهذا الحديث باب ندخل منه إلى علامات القلب السليم، فسلامة الروح والوجدان أي القلب هي التي تجعل العبد يشتاق إلى دار الخلود أو مسقط رأسه إن صح، التعبير لأن الدار الآخرة لهي الحيوان، وهي التي يجب أن نعد لها رحالنا، كذلك يصبح المرء زهيدا في الدنيا عارفا أنه في دار غربة وليس أكثر من عابر سبيل، مر مرور الكرام على هذه الدار فأقام فيها إلى أن وافته المنية، لذلك فإن الاستعداد للموت علامة من العلامات، فيتأهب لها ويتزود لأجلها وإن خير الزاد التقوى فاتقوا الله يا أولي الألباب لعلكم تفلحون.
    والسؤال المطروح هنا هو: هل هناك قلب مريض إذن؟ وما هي أمراضه وكيف علاجها؟
    بالطبع، إن هذا السؤال لن يبقى معلقا بدون جواب، لأجل هذا نقول أن القلوب المريضة موجودة حقا وزيادة على هذا فقد كثرت في هذا الزمان، فالأخلاق الخبيثة هي أمراض القلوب وأسقام النفوس، فالخلق الحسن كان خلق سيد المرسلين وخاتم النبيين "وإنك لعلى خلق عظيم" فقد كان خلقه عليه أفضل الصلاة والسلام - كما قالت عائشة رضي الله عنها - القرآن "كان خلقه القرآن"؛ ثم أنه إذا أصيب العبد بمرض في قلبه فإنه يحتاج إلى تأنق في معرفة علمها وأسبابها ثم يبادر في علاجها وإصلاحها، فمن الممكن – على سبيل المثال – أن تكون الصحبة السيئة من بين تلك الأسباب، أما معالجتها فهو المراد بقوله تعالى: "قد افلح من زكاها" وإهمالها هو المراد بالآية "وقد خاب من دساها"؛ فأمراض القلوب إذن سوء الأخلاق والميل إلى الشهوات، وعلاماتها كثيرة، فمن عنده شيء أحب إليه من الله فقلبه مريض، ومن تعذر عليه فعله الخاص الذي خلق من أجله فهو مريض وكلنا نعرف أننا خلقنا من أجل شيء واحد وواحد فقط، نعم... لقد خلقنا لعبادة الله وحده لا شريك له فقد قال عز جاره وجل ثاؤه: "وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون" فالعمل عبادة، والطاعة عبادة، وتأسيس أسرة صالحة عبادة وكل خطواتنا يجب أن تكون خالصة لوجه الله تعالى، وكما أنه من الأمراض من لا يدركها صاحبها فإن مرض القلب لا يعرفه صاحبه لذلك يغفل عنه، ومن تداركه فقد هدي، وعليه أن يذوق مرارة الدواء إذا أراد الشفاء ويتبرأ من الداء، وإن البلسم الفعال الكفيل بالعلاج هو الصبر، وما أدراك ما الصبر، فيصبر على الشهوات، ويصبر على الطاعات كما يصبر عند المصيبات، ومن وجد في نفسه صبرا فهنيئا له فقد وجد دواء لمرض كاد يصير عضالا لولا أن تداركه رحمة من الله، فمن أراد النجاح فلا نجاة إلا بالصبر ونشر الصلاح، وهذا الأخير لا يصدر إلا عن الأخلاق الحسنة، فليتفقد كل عبد صفاته وأخلاقه وليعددها ويشتغل بعلاج الواحد تلو الآخر لأن كل واحد منا هو طبيب نفسه، فنسأل الله الكريم أن يسهل علاجنا ويجعلنا بذلك من عباده الصالحين ويكتبنا من المتقين.
    أما إذا أردنا الوصول إلى القلب العمري ونملأ روحنا بالإيمان ونغذيها بالقرآن علينا أن نجاهد أنفسنا بالرياضة على أربعة أوجه: القوت من الطعام لأن ذلك يكسر الشهوات، قصر المنام فتصفو الإرادات، قلة الكلام للسلامة من الآفات، احتمال الآلام لبلوغ الغايات، ويصير القلب بعد ذلك نظيفا نوريا، خفيفا وروحانيا، يجول في ميدان الخيرات ويسير في مسالك الطاعات، فعلينا أن نتغلب على نفوسنا حتى لا نصبح أسرى في حب شهواتها محصورين في سجن هواها، وبهذه المقاومة نكون قد دربنا قلوبنا على الطاعة بهذه الحلول وروضنها كما تروض الخيول، وملأناها بذكر الله، وحبه والسعي لرضاه، وهذا هو القلب السليم ببساطة، أنعم به من قلب، نسأله تعالى السلامة من هذه الآفات، وأن يجعلنا هادين مهتدين كما يحب ويرضى.
    وختاما نقول كما قال الرسول: يا مثبت القلوب ثبت قلوبنا على دينك، ويا مصرف القلوب صرف قلوبنا في طاعتك، اللهم طهر قلوبنا من الخطايا كما طهرت الثوب الأبيض من الدنس، اللهم إنا نعوذ بك من قلب لا يخشع وعين لا تدمع ونفس لا تشبع وعلم لا ينفع ودعاء لا يسمع، اللهم افتح مسامع قلوبنا لذكرك، وارزقنا طاعتك وطاعة رسولك وعملا بكتابك وصل اللهم وسلم وبارك على المصطفى وعلى آله وصحبه دائما أبدا.
    الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله، وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين.


    موقع قف وناظر |أفلام اون لاين منوعة|برنامج استضافة مفيدة|تحميل برامج|تحميل العاب|تحميل افلام أجنبية جديده|كل ماتتخيله ومالاتتخيله لدنيا الموقع العالمي قف وناظر www.abade.roo7.biz|اخبار نجوم الفن والمشاهير | بيع وشراء
    قلب المؤمن 30279810



    Instagram @abadelight  Facebook abadelight Twitter abadelight
    إذاعة قف وناظر الحلقة الاولى المستشار احمد العمراوي 
    https://youtu.be/Svg-h3zWmPg
     #مجلة_قف_وناظر  #مجلة_لايت_نيوز_ستار  #مجلة_فاشن_سوبر_قف_وناظر  #مجلة_فن_اوروبا  #مجلة_قف_وناظر_الطبية
    #قف_وناظر #اكسبلور_فولو  #قف_وناظر_الطبية
    #كسبلور2020  #عمان #قف_وناظر #أزياء_سلطانة_التقليدية  #السعوديه #دبي #اكسبلور #اكسبلورر
    #اكسبلور_explore #الامارات #الحُب #سفيرة_رواد_الاعمال_مروة_البلوشية  #عبدالرحمن_بن_موسى 
    #اذواق_مختلفة #فرقة_لوجينيا_العمانية

    admin
    admin
    المدير العام
    المدير العام


    قلب المؤمن Empty رد: قلب المؤمن

    مُساهمة من طرف admin الإثنين 14 فبراير - 0:32

    The believer's heart
    By Sister locked: toxicity Badawi - Algeria


    In the name of God the Merciful and peace and blessings be upon His prophet and his family and companions. God is Great, Allah is the Greatest, and thank God a lot, the name of God to myself and my religion, the name of God to my family and Mali, the name of God the best names, the name of God for everything he gave me my Lord, In the name of Allah, the Lord of heaven and earth, the name of God that does not compromise with the disease its name, the name of God was called to order, so I put my trust, the best creatures I prayed and has guided Aguetdit and bales.

    After:

    Often call and say "Praise be to Allah who guided us to this and we have found guidance for the fact that God guided" and the word guidance drag us to the meaning of rapprochement and to seek God, and work to please him, and words to draw closer and the pursuit of obedience and work, and so fall is the other part of the list of valid tags, The actor based on the latter element is important and necessary based upon the life of every human being, namely the heart without which we can make our prosperity and our mundane success.

    Piña insured busy with the remembrance of Allah makes the owner is still alive when his Lord based on the saying peace be upon him: "The one who mentions the Lord and which does not mention his Lord is like the dead and the living" as well as the heart beats vigorously and regularly makes one alive is the other, but the Two different, the heart first alive the remembrance of God has won his religion, and the second has a vibrant worldly profit, and Bhrah who could combine the Two thousand and two, blessing of a slave, with each beat of life, and behind each pulse penalty.

    We believe that the word heart has been repeated often in the previous lines, Could we stop a minute of the need to explain the meaning of the word heart? I think this is a priority before getting into the heart of the matter.

    The Imam Al-Ghazali - may God have mercy on him - explains the meaning of nominal and says that this word is called for two things: first is the meat Rosin the applicant on the left side of the chest is the heart that we all know, The second concerned says - God's mercy be upon him -: It is a nice builder spirituality related to this Heart physical and this is the crux of the matter, in other words, is the center of guidance or misguidance, Center for followers or deviation, and the best example of the heart Almenkad subject to the Creator, is the heart age, and I likened to the heart of the wayward deviant is the heart of Abu Jahl, why not the heart of the devil.

    Then that the heart is classified to three types, the latter taken on the basis of the stability of the heart to obedience or Torjha between stability and deviation or deviation completely Listed below are the species.

    Heart first and best example of him - and to God the ideal - is the heart of age and can be defined as that one that I accept God's face it, a heart is reassuring to be the Almighty, saying: "Do not the remembrance of Allah do hearts find rest" and referred to in the following verse: "O thou self-reassuring" fraught with the qualities and merits good Kalrjae and thanks, consent to the extent, forbearance and patience, asceticism and poverty, to prepare for Doomsday, and other, which makes the lamp glow and double light with all the shining sun and covers so Zlme Shirk and dominating the air of immorality, and not promote this light that anything he does not irritate at any time.

    The heart second is the heart charged Bilhawa trail of bad ethics, distorting a lot of livelihoods, is subject chained angels and closed its doors, and the emancipation of the devils, and proceed to the windows, thereby reducing the Sultan guidance and the fading light of truth even extinguished all Hmoah, and the heart is down the drain, dragged his physical faculties every desire to see, does not exist him with that beats in every while, has become a thing of the past in the lowest minimum in the lowest of the low, because the prey moved according to the fancy appeared sin and become aware Kdu the sun, and like this he says: "What do you think of his god desires wilt thou then be guardian over him, or calculated that most of them listen and understand that they are only like cattle or astray "[Furqan: 43-44] Lord of the heart we find this method is valid and desires being back.

    The third heart is the heart seem the thoughts of faith and what that will come to him willingly fancy lured to evil inflicted willingly Huda make him to do good, and the triumph of the latter, after turning weakness to strength, mixed with love of virtue, with a tendency to vice and wrestle belligerents in the arena floor heart, this is still Last hesitate between Gandin to be overcome, which is more worthy of victory and the people to him, the Lord of the heart is found walking on this path and for this Nns says in verse 125 of Surat al after the name of Allah the Merciful: "It is God to guide him to open his heart to Islam, and want to leads him astray makes a narrow chest, as if embarrassed up in the sky "because it is able to toil Satan is Mahtd right for him to rejoice, when he read out the Prophet peace be upon him asked about this verse:" O Messenger of Allah, how flowering of his chest? He said: If he enters the light heart and Ecstasize Anevsh was said to him: "O Messenger of Allah, what a sign it? He said: turn to House of immortality and Altjavi for vanity fair and preparedness to die before the coming of death [Narrated by al-Tabari] This modern door entering from the signs of a healthy heart, the soundness of the soul and conscience, no heart is what makes a person longs to the House of immortality or his hometown that is true, the expression because the Hereafter that is Life, which we must prepare them our camp, as well as a person becomes negligible in this world, knowing that in the house weird and no more than a passing way, he passed unnoticed on this house and he stayed there until he passed away, so it is ready to die sign of signs , and her prepare himself for it but to avail itself of the best intake piety fear Allah, O men of understanding, that ye may prosper.

    The question here is: Is there a heart patient, then? What are the illnesses and how it treated?

    Of course, this question will not remain in limbo without an answer, for we say that hearts were sick really exist and further to this have been frequent at this time, Ethics malignant diseases are the hearts and the ill health of souls, creatures Hasan was the creation of the Messengers and the Seal of the Prophets "and you are creating a great" It was created upon him blessings and peace - as said Aisha, may Allah be pleased - the Koran, "the Koran was created"; then that if the injured person diagnosed with his heart, it needs to preen to know the flag and causes and then initiate the treatment and repair, it is possible - for example - to be bad friends among those causes, and treatment is meant by the words of Allah: "Indeed he succeeds who purifies" and neglect is to be the verse "was disappointed Dsaha"; Diseases hearts So bad morals and a tendency to lust, and markings of many, it has something like to him by God Vqlbh sick, and unable to do the special was created, which is sick and we all know that we created for one thing and only one, yes ... You have created us to worship Allah alone with no partner has He says his neighbor and exalted Thawh: "I created the jinn and mankind except to worship Me" work is worship, and obedience of worship, and the establishment of a righteous family worship and all our steps must be purely for the sake of God, and also that of diseases is not understood by owner, the heart disease do not know the owner so overlooked, and redressed the guidance, and he has to taste the bitterness of the drug if he wanted healing and distancing itself from the disease, but soothes the effective guarantor treatment is patience, and knows what patience, Visber the desires, and will stand for acts of worship as patient When Almuseibat, it is found in the same patient Congratulations to him were found to have medication for almost become Edala Had not the mercy of God, one who wants to succeed there is no escape but with patience and dissemination of righteousness, and the latter does not come only from good morals, Fletvkd each Abdul qualities and morals and enumerates and runs treated one after the other because each one of us is a doctor himself, and we ask God the Holy facilitate our treatment of this and makes us slaves and Ictbna of the righteous.

    If we want access to the heart age and fill our souls with faith and Ngvea Koran we have to strive ourselves sport on four aspects: food from food because it breaks the desires, Palace dream Vtcefo wills, few speak to the safety of the lesions, the possibility of pain to attain the ends, and it becomes the heart then clean Nuria, light, spiritual, touring in the field of good things and moving in the paths of obedience, we must overcome our souls so as not to become prisoners in love with its appetite trapped in the prison of desires, and this resistance, we have trained our hearts to obey these solutions and Rodhanha also tamed horses, Mlonaha the remembrance of Allah, and love and the quest for satisfaction, and this is simply a healthy heart, blessing of the heart, ask Him safety of these lesions, and guided us Hadden as he loves and which pleases Him.

    In conclusion, say, as the Prophet said: "O installed hearts proved our hearts on your religion, Loya bank hearts exchange our hearts in obedience, O Allah, purify our hearts from sin as a pure white dress from pollution, Oh God, we seek refuge in You from the heart does not focus properly and the eye is watering and the same is not satisfied and no science The benefit of prayer is not heard, the ears of God open our hearts to remember, and guide us to obedience and obedience to your messenger and pursuant to your book arrived, peace and God bless the Prophet and his family and always never.

    Praise be to Allah who guided us to this and we have found guidance for the fact that God has guided us, and peace on the Messengers and praise be to Allah, Lord of the Worlds.


    موقع قف وناظر |أفلام اون لاين منوعة|برنامج استضافة مفيدة|تحميل برامج|تحميل العاب|تحميل افلام أجنبية جديده|كل ماتتخيله ومالاتتخيله لدنيا الموقع العالمي قف وناظر www.abade.roo7.biz|اخبار نجوم الفن والمشاهير | بيع وشراء
    قلب المؤمن 30279810



    Instagram @abadelight  Facebook abadelight Twitter abadelight
    إذاعة قف وناظر الحلقة الاولى المستشار احمد العمراوي 
    https://youtu.be/Svg-h3zWmPg
     #مجلة_قف_وناظر  #مجلة_لايت_نيوز_ستار  #مجلة_فاشن_سوبر_قف_وناظر  #مجلة_فن_اوروبا  #مجلة_قف_وناظر_الطبية
    #قف_وناظر #اكسبلور_فولو  #قف_وناظر_الطبية
    #كسبلور2020  #عمان #قف_وناظر #أزياء_سلطانة_التقليدية  #السعوديه #دبي #اكسبلور #اكسبلورر
    #اكسبلور_explore #الامارات #الحُب #سفيرة_رواد_الاعمال_مروة_البلوشية  #عبدالرحمن_بن_موسى 
    #اذواق_مختلفة #فرقة_لوجينيا_العمانية

    خوخه حـلــوه
    خوخه حـلــوه
    مشرفين
    مشرفين


    قلب المؤمن Empty رد: قلب المؤمن

    مُساهمة من طرف خوخه حـلــوه الجمعة 1 يوليو - 19:19

    قلب المؤمن Iaia-i10
    قلب المؤمن Iaia-i11
    قلب المؤمن Iaia-i12


    موقع قف وناظر |أفلام اون لاين منوعة|برنامج استضافة مفيدة|تحميل برامج|تحميل العاب|تحميل افلام أجنبية جديده|كل ماتتخيله ومالاتتخيله لدنيا الموقع العالمي قف وناظر www.abade.roo7.biz|اخبار نجوم الفن والمشاهير | بيع وشراء
    سبحان الله وبحمده

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء 5 نوفمبر - 23:38