موقع قف وناظر

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
موقع قف وناظر

اسلامي ثقافي حواء وادم موقع قف وناظر ملتقى العالمي مجلة قف وناظر منتدى عالمي فنانين ومشاهير نجوم علماء وموسوعه


2 مشترك

    علاج الحزن والاكتئاب من واقع القرآن والسنة

    admin
    admin
    المدير العام
    المدير العام


    علاج الحزن والاكتئاب من واقع القرآن والسنة Empty علاج الحزن والاكتئاب من واقع القرآن والسنة

    مُساهمة من طرف admin الإثنين 14 فبراير - 0:43

    علاج الحزن والاكتئاب من واقع القرآن والسنة


    علاج الحزن والاكتئاب
    من واقع القرآن والسنة
    ما هو العلاج ؟
    إن في القرآن والسنة الوقاية والعلاج لحالات الحزن والاكتئاب ، وخاصة ما كان منها لأسباب خارجية ، وهذا من رحمة الله سبحانه وتعالى بعباده ؛ إذ أنه – سبحانه – جعل القرآن شفاءً ورحمة للمؤمنين ، وما عليهم سوى العودة إليه وإلى سنة المصطفى ليفوزوا بالسعادة والراحة في الدارين .
    أولاً : العقيدة :
    إن للعقيد أثرا كبيراً في الوقاية وعلاج الاكتئاب والعقيدة نسمع عنها كثيرًا ، ولكن كثير من الناس لا يعلمون مدلول هذه الكلمة ، وما مقتضاها ، وما نتائجها ...
    والعقيدة لها أثر كبير على مشاعر الإنسان وسلوكه .
    وسنستعرض بعض جوانبها ، وأثر هذه الجوانب في الوقاية من الاكتئاب وعلاجه :
    ( أ ) في القضاء والقدر
    عقيدتنا نحن المسلمين في القضاء والقدر تمنعنا من الحزن الشديد ؛ ففي الحديث الصحيح الذي رواه الترمذي عن ابن عباس – رضي الله عنهما – جاء فيه قول النبي صلى الله عليه وسلم :
    ( واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك ، وإن اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك ).
    فعندما يعلم الإنسان أن الأمور مفروغ منها ومكتوبة ، فإنه لا يحزن ، وكيف يحزن وهو يعلم بأن هؤلاء البشر الذين حوله لا يستطيعون أن يضروه ولا أن ينفعوه إلا بقدر الله ؟ فلم القلق إذن ، ولم الحزن الشديد .
    ( ب ) الإيمان باليوم الآخر :
    إن الذي يؤمن باليوم الآخر يعلم أن هذه الدنيا لا تساوي شيئًا ؛ فهي قصيرة جداً .. وعندما يفقد عزيزًا يعرف أنه سيلتقي به في الآخرة – إن شاء الله - ، والذي يؤمن بالآخرة يتصور أن كل هذه الدنيا لا تساوي عند الله شيئاً بالنسبة للآخرة ، فعندما يفقد جزءاً صغيراً من هذه الدنيا فإنه لا يحزن الحزن الشديد ، ويتذكر قول رسول الله صلى الله عليه وسلم :
    ( لو كانت الدنيا تعدل عند الله جناح بعوضة ما سقى كافراً منها شربة ماء ) [رواه الترمذي]
    ( ج ) الإيمان بأسماء الله وصفاته :
    يعتقد بعض الناس أن الإيمان بالأسماء والصفات مسألة عقدية ذهنية مجردة ؛ كأن نؤمن بأن الله هو الملك ، وأنه الحكيم القادر الباسط المعطي … وغير ذلك ، دون أن يكون لهذه الصفات والأسماء مدلول وأثر في حياة المسلم ؛ ولذلك فهؤلاء لا يستفيدون من إيمانهم هذا الاستفادة المرجوة والحقّة .
    والحق أن الإيمان بها ليس مجردًا ، إنما له تأثير في واقع الإنسان ؛ فالمسلم الذي يؤمن بأن الله هو الملك ، يؤمن بأنه له –سبحانه – الحق في المنع والعطاء ، فلا يعترض عليه والذي يؤمن بأن الله حكيم لا يقدر شيئًا إلا لحكمة – سواء أدركها الإنسان ذو العقل القاصر أم لم يدركها – هذا يتقبل الأحداث ويعلم أن فيها خيرًا له ، وقد تخفى الحكمة أو بعضها على الناس وقد يكتشفونها أو يكتشفون بعضها في وقت لاحق .
    ( د ) مفهوم المسلم للمصائب والأحزان :
    إنه مفهوم خاصٌ بالمسلمين ، جديرٌ بأن يكتب بماء من الذهب ، وأمّا الذين لا يعيشون هذا المفهوم فإن حياتهم تسير في نكد وضنك .
    أمّا المسلم فإنه يؤمن بأن المصائب قد تكون علامة على محبة الله للعبد ، ألم يقل رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم ).
    [ رواه أحمد . انظر : صحيح الجامع الصغير ، رقم الحديث 1702 ]
    كما أنه يؤمن بأن الابتلاء يكون على قدر الإيمان ، ويذكر الحديث رسول الله :
    ( أشد الناس بلاءاً: الأنبياء ، ثم الصالحون ، ثم الأمثل فالأمثل ).
    [ رواه الطبراني . انظر : صحيح الجامع الصغير ، رقم الحديث 1003 ]
    فكلما زاد الإيمان زاد الابتلاء ، وكلما كان الابتلاء هيّناً ، كان الإيمان على قدره .
    ويشهد لذلك حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم : (فإن كان في دينه صلبة اشتد بلاؤه ، وإن كان في دينه رقة ابتلى على قدر دينه ) .
    [ انظر : صحيح الجامع الصغير ، رقم الحديث 1003 ]
    ويؤمن المسلم أيضاً : بأنه بمجرد حصول المصيبة فإنه سيؤجر عليها ـ نهيك عن موضوع الصبر عليها – فرسولنا محمد صلى الله عليه وسلم يقول :
    ( ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ، ولاهم ولا حزن ، ولا أذى ولا غم ؛ حتى الشوكة يشاكها إلا كفَّر الله بها من خطاياه ). [ رواه أحمد والشيخان ]
    فإذا اعتقد المسلم هذا ؛ فإنه يطمئن بإيمانه بالله ، ويزداد توكله على الله واستسلامه لقدره.
    فكيف إذا أضاف إلى ما سبق صبره على المصيبة ؟ لا شك أن في الصبر على المصائب أجراً عظيماً عند الله سبحانه وتعالى ... يقول الله – عز وجل - :
    (إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب ). [ سورة الزمر : 10 ]
    فالمؤمن في كل أحواله في خير .
    روى مسلم في صحيحه أن رسول الله قال : ( عجباً لأمر المؤمن ؛ إن أمره كله خير ، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن : إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له ، وإن أصابته ضراء صــبر فكــإِنَّ خيراً له ).
    [ أخرجه مسلم ، في كتاب الزهد ]
    فمفهومنا عن الابتلاء مفهوم خاص وعظيم تكتب فيه مجلدات ، ويمكنه بمفرده أن يقينا المشكلات ويقينا الحزن – بإذن الله تعالى - .
    ثانيًا : ( من العلاج ) : التقوى والعمل الصالح :
    فما من شك أن تقوى الله – عز وجل – والعمل الصالح هما بذاتهما يشكلان وقاية للإنسان من الحزن والاكتئاب والضيق . يقول الله – عز وجل - : ( من عمل صالحًا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعلمون ). [ سورة النحل : 97 ]
    إذن ما هي الحياة الطيبة ؟
    أو ليست هي السعادة والطمأنينة ؟ أي وربي ،فكل الباحثين عن السعادة ، وكل من تكلم عن الحياة الطيبة ، لن يصلوا إليها إلا بالعمل الصالح ، يقول إبراهيم بن ادهم – رحمه الله : ( والله إننا لفي نعمة لو يعلم بها الملوك وأبناء الملوك لجالدونا عليها بالسيوف ).
    إذن : هي نعمة الإيمان والطمأنينة ، إنها السعادة الحقيقة التي لم يجدها الكثيرون من الناس.
    ثالثًا : الدعاء والتسبيح والصلاة :
    والدعاء منه ما يكون وقائيًا ، ومنه ما يكون علاجيًا فالدعاء الوقائي ؛ كقوله عليه السلام :
    ( اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن ، والعجز والكسل ، والبخل والجبن ، وضلع الدين وغلبة الرجال ). [ رواه أحمد والشيخان عن أنس ]
    والذي يؤمن بهذا الحديث وأمثاله ويعمل بها ، والذي إذا أصابه هم فقرأها ، فإن الله سبحانه سيزيل عنه الهم والحزن ... ويقول سبحانه وتعالى لنبيه عليه الصلاة والسلام وقد ضاق صدره وحزن لكلام الكفار عليه : ( ولقد نعلم أنك يضيق صدرك بما يقولون ، فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين ، واعبد ربك حتى يأتيك اليقين). فتسبيح الله عز وجل من الأشياء التي تزيل الهم والحزن .
    رابعًا : تقدير أسوا الاحتمالات والنظر إلى من هو أسوأ حالاً :
    وهذه قضية يستعملها الأطباء النفسيون ، ولكن نبينا وحبيبنا عليه السلام استخدمها قبلهم ؛ كما في حديث خباب بن الأرت .. عندما كان الصحابة في مكة يضطهدون ويسامون العذاب الشديد على أيدي الكفار ، فجاء خباب إلى رسول الله وكان متوسدًا بردة في ظل الكعبة ، وقال له : ألا تستنصر لنا ؟ ألا تدعو لنا ؟ فقال عليه السلام : ( قد كان من قبلكم يؤخذ الرجل فيحفر له في الأرض ، فيجعل فيها ، ثم يؤتى بالمنشار الحديد ما دون لحمه وعظمه ما يصده ذلك عن دينه .. والله لتمن الله هذا الأمر حتى يسير الراكب من صنعاء إلى حضرموت لا يخاف إلا الله والذئب على غنمه ؛ ولكنكم تستعجلون ).
    [رواه البخاري في علامات النبوة ]
    فهذه طريقة في العلاج النفسي ، إذا أتاك إنسان أصيب بمصيبة ، فقل له : هناك أناس أصيبوا أكثر منك .
    فمثلاً : إذا كان قد مات ولده في حادث ، فيقال له : هناك أناس ماتت العائلة كلها ، أو أن في الناس من ماتت زوجته وأولاده وفقد كل ممتلكاته .
    وهذا يعني أن الإنسان إذا أصيب بمصيبة فإنه ينبغي عليه أن ينظر إلى من هو أسوأ حالاً منه فيقول : الحمد الله ؛ أنا بخير .. فالفقير ينظر إلى من هو أفقر منه فيدرك نعمة الله عليه ، ويصلح هذا في أي أمر من أمور الدنيوية .
    خامساً : الواقعية في النظر إلى الحياة والشمولية ، والبعد عن نظرة الكمال الخالية :
    إن هناك بعض الناس يكتئبون ؛ لأنهم يفكرون خطأ .. وبالطبع فإن المكتئب يفكر بشكل خاطىء ، ولكن المقصود من النظرية أن من الناس من يصبح مكتئباً بسبب الخطأ في التفكير وهذا أمر واقع أحياناً .. إذ أن لبعض الناس نظرة خيالية ؛ فأحدهم يقول : أنا لا يمكن أن أكون سعيدًا إلا والناس الذين من حولي راضون عني والموظفون الذين معي ينبغي أن يكونوا راضين عني ؛ فهذا أمر غير واقعي ؛ إذ لا بد من وجود أناس غير راضين عن هذا الشخص ، وأناس راضين عنه ، وهذا أمر واقعي يعيشه كل الناس ، ولو أنه فكّر بواقعية وتذكر إن إرضاء الناس كلهم غاية لا تدرك ، لكان قد عاش حياته مطمئنًا مرتاح البال من هذه الناحية وذكر الشيخ عبد الرحمن السعدي رحمه الله في كتاب ( الوسائل المفيدة للحياة السعيدة ) حول موضوع حديث الرسول صلى الله عليه وسلم : ( لا يكره مؤمن مؤمنة ؛ إن كره منها خلقاً رضي منها آخر).. [ رواه مسلم ]
    قال الشيخ عن هذا الحديث : (( فيه الإرشاد إلى معاملة الزوجة والقريب والصاحب وكل من بينك وبينه علاقة واتصال ، وأنه ينبغي أن توطن نفسك على أنه لا بد أن يكون فيه عيب أو نقص أو أمر تكرهه ، فإذا وجدت ذلك فقارن بين هذا وبين ما يجب عليك ، أو ما ينبغي لك من قوة الاتصال والإبقاء على المحبة وما فيه من المحاسن والمقاصد الخاصة والعامة ، وبهذا الإغضاء عن المساوئ ، وملاحظة المحاسن تدوم الصحبة والاتصال ، وتتم الراحة وتحصل لك )) . انتهى كلامه ..
    سادسًا : تقديم حسن الظن :
    وهي نفس قضية : أن النظرة الإيجابية ينبغي أن تقدم على النظرة السلبية .. فالإنسان الذي يسئ الظن بالآخرين هو الذي يتضايق ..
    مثال ذلك : شخص مرّ على آخر يعرفه فلم يسلم عليه ؛ فيبقى الآخر متضايقاً حزيناً متسائلاً : لماذا لم يسلم عليّ ؟ لابد أنه يكرهني ... أو كذا .. أو كذا ... ويبدأ يسيء الظن ؛ مما يؤدي به إلى حزن يوم أو يمين أو حتى أكثر ، ولو أنه أحسن الظن منذ البداية وقال لنفسه : (( ربما لم يرني )) أو غير ذلك من الأعذار لما أصابه الحزن .
    ولذا قال سبحانه وتعالى : ( يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيرًا من الظن إن بعض الظن إثم ) .. [ الحجرات : 12 ]
    فهذا الاجتناب لأجل راحتنا نحن .. إذن نحن الذين نطمئن إذا أحسنا الظن ،مع ملاحظة أن إحسان الظن لا يعني القابلية للانخداع ، كما جاء عن عمر رضي الله عنه .. يقول : ( لست بالخب والا الخب يخدعني ) فهو ليس مكاراً ولا يخدع الناس ، ولكنه أيضًا لا يخدع ؛ إذ إنه منتبه تمامًا .. ولذلك فالأمر المرفوض : هو تقديم سوء الظن وتقديم الاستنباطات الاعتباطية .
    سابعًا : كيف التصرف حيال أذى الناس :
    والناس قد يؤذونك وخاصة بأقوالهم السيئة ، فلا بد لك أن تعلم بأن هذا الأذى يضرهم ولا يضرك ، إلا إذا أشغلت نفسك بأقوالهم فعندها ستتضايق ، وإن أهملتها فستكون مرتاحًا . لماذا ؟
    لأن النبي عليه السلام يقول : أتدرون من المفلس ؟ إن المفلس من أمتي : من يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة ، ويأتي وقد شتم هذا ، وقذف هذا ، واكل مال هذا ، وسفك دم هذا ، وضرب هذا فيعطي هذا من حسناته وهذا من حسناته ، فإذا فنيت حسناته قبل أن يقضي ما عليه أخذ من خطاياهم فطرحت عليه ثم يطرح في النار .[رواه مسلم ]
    فإذن : الذي يغتابني ويسبني ويتكلم علي هو في الحقيقة يعطيني من حسناته ويحسن إلي ، فجزاه الله خيرًا .. ولذلك ينبغي أن أشكره على هذا الأمر .. فإذا قال لك شخص كلامًا يؤذيك ، فتركه واذهب ، فهو الذي سيتضايق ويغتاظ ( قل موتوا بغيظكم ). [آل عمران : 119 ]
    ثامنًا : الأمل :
    إن باب الأمل مفتوح وهذا يبعد الضيق والحزن عن الإنسان ؛ وليتذكر الإنسان قوله سبحانه وتعالى : ( فإن مع العسر يسرا ، إن مع العسر يسرا ) . [ الشرح : 5،6 ]
    وهذا يعني أنه ما من عسر يأتي إلا ويأتي بعده اليسر .. ويقول سبحانه : ( سيجعل الله بعد عسرٍ يسرا ). [ الطلاق : 7 ]
    فكلما اشتدت عليك الأمور فاعلم أن الفرج قد اقترب ..



    مقتبسه من كتاب : الحزن والاكتئاب في ضوء الكتاب والسنة
    تأليف د / عبد الله الخاطر رحمه الله تعالى
    من إعداد شباب التوحيد جزاهم الله خيراً


    موقع قف وناظر |أفلام اون لاين منوعة|برنامج استضافة مفيدة|تحميل برامج|تحميل العاب|تحميل افلام أجنبية جديده|كل ماتتخيله ومالاتتخيله لدنيا الموقع العالمي قف وناظر www.abade.roo7.biz|اخبار نجوم الفن والمشاهير | بيع وشراء
    علاج الحزن والاكتئاب من واقع القرآن والسنة 30279810



    Instagram @abadelight  Facebook abadelight Twitter abadelight
    إذاعة قف وناظر الحلقة الاولى المستشار احمد العمراوي 
    https://youtu.be/Svg-h3zWmPg
     #مجلة_قف_وناظر  #مجلة_لايت_نيوز_ستار  #مجلة_فاشن_سوبر_قف_وناظر  #مجلة_فن_اوروبا  #مجلة_قف_وناظر_الطبية
    #قف_وناظر #اكسبلور_فولو  #قف_وناظر_الطبية
    #كسبلور2020  #عمان #قف_وناظر #أزياء_سلطانة_التقليدية  #السعوديه #دبي #اكسبلور #اكسبلورر
    #اكسبلور_explore #الامارات #الحُب #سفيرة_رواد_الاعمال_مروة_البلوشية  #عبدالرحمن_بن_موسى 
    #اذواق_مختلفة #فرقة_لوجينيا_العمانية

    admin
    admin
    المدير العام
    المدير العام


    علاج الحزن والاكتئاب من واقع القرآن والسنة Empty رد: علاج الحزن والاكتئاب من واقع القرآن والسنة

    مُساهمة من طرف admin الإثنين 14 فبراير - 0:43

    Treatment of depression, grief and the reality of the Qur'an and Sunnah




    Treatment of grief and depression
    The reality of the Qur'an and Sunnah
    What is the treatment?
    That in the Quran and the Sunnah of prevention and treatment of cases of sadness and depression, especially those due to external causes, and that of the mercy of God towards His slaves; as it - the Almighty - make the Qur'aan is a healing and a mercy for believers, and they only return to it and to the Sunnah of the Prophet to win the happiness and comfort in both realms.

    First: Creed:

    The Colonel had a significant impact in the prevention and treatment of depression and belief we hear much about it, but many people do not know the meaning of this word, and what derives from, and what results ...

    And belief have a significant impact on human feelings and behavior.

    And we will review some aspects, and the impact of these aspects in the prevention and treatment of depression:

    (A) in the fate and destiny

    We are Muslims, our faith in the judiciary and prevent us from much grief; In the saheeh hadeeth narrated by al-Tirmidhi, Ibn Abbas - may Allah be pleased with them - came the words of the Prophet peace be upon him:

    (I know that if the nation met to benefit you with anything not benefit you only with something Allah has decreed for you, but that met with harm you with something that no harm you only with something Allah has decreed for you.)

    When a man knows that things are a foregone conclusion and written, it does not feel sad, how sad knowing that these people around him who can not be Infoh Idharoh not only to the extent of God? Not concerned, therefore, not grief.

    (B) Belief in the Last Day:

    The one who believes in the Last Day, knows that this world is not worth anything; is too short .. And when you lose close knows that he will meet with him in the hereafter - God willing - and who believes in the Hereafter, imagine that all this world is not equal to God nothing in the Hereafter, when losing a small part of this world, it does not feel sad very sad, and remembers the words of the Messenger of Allah upon him:

    (If the minimum is adjusted if mosquito wing miscreants, including a drink of water) [Narrated by Tirmidhi]

    (C) Belief in the names and attributes of God:

    Some people believe that faith in the names and qualities of the issue of nodal mental abstraction; if we believe that God is king, and that al-Hakim Qader Basset Muti ... and so on, without these attributes and names the meaning and impact in the life of a Muslim; therefore they do not gain from their faith in this benefit desired and the true .

    And the right to believe in it is not abstract, but has no effect in the reality of human rights; Muslim who believes that God is king, believes that for him - the Almighty - the right to prevention and tender, do not object to him and who believes that God is wise and does not decree anything for a reason - whether realized Rights a minor reason or not understood - that accepts events and knows that which is good for him, they may be hidden wisdom or some people may discover, or discover each other at a later time.

    (D) of the Muslim notion of misfortunes and grief:

    It is a concept for Muslims, it should be written with water of gold, and those who do not live this sense, their lives are going in the moody and miserable.

    As a Muslim it is believed that calamities may be a sign of God's love for a slave, not least the Messenger of Allah peace be upon him: (If Allah loves a people Judging).

    [Narrated by Ahmad. See: Whole true small number modern 1702]

    It also believes that the trials have as much faith, and reminds the modern Messenger of God:

    (Most people Blanea: Prophets, and righteous, then the next best).

    [Reported by al. See: Whole true small number modern 1003]

    The more faith in more trials, and when the trials Hina, the belief in the ability.

    And it testifies to the hadeeth of the Messenger of Allah peace be upon him: (the religion was in a solid tested more severely, although religion was in the paper plagued as much as religion).

    [See: Whole true small number modern 1003]

    The Muslim believes in as well: as soon as a calamity, it is going to let them Heck on the subject of them with patience - Vrcolna Muhammad peace be upon him says:

    (What befalls a Muslim, not poured, but the most important, no sadness, no hurt, no cloud; even a thorn that pricks him, but Allaah will expiate for his sins). [Narrated by Ahmad and sheikhs]

    If you think this is recognized; it is reassures his faith in God, and increasingly entrusted to God and surrender to his fate.

    How, then, added to the above, patience is the catastrophe? There is no doubt that patience in the face of calamity a great reward when God Almighty ... God - the Almighty -:

    (Interpretation of the meaning). [Al-Zumar: 10]

    Believer in all conditions in the well.

    Narrated in Saheeh Muslim that the Messenger of Allah said: (How wonderful is the believer; all his affairs are good, and not to one but the believer: he gives thanks for it and good for him, he bears it with patience, good for him).
    [Narrated by Muslim, in the Book of asceticism]

    Fmvhomna trials for the concept of special and great in which you write volumes, and that alone can certainly problems and certainly sadness - God willing -.

    II: (from treatment): piety and good deeds:

    There is no doubt that the fear of God - the Almighty - and good works are in themselves constitute a protection for a person of sadness, depression and stress. God - the Almighty -: (good work of a male or female is a true believer a good life and recompense them their reward the best of what they know). [Al-Nahl: 97]

    So what is the good life?

    Or is not the happiness and peace of mind? Any Lord, all seeking happiness, and all those who spoke for the good life, but it will not get good work, "says Ibrahim bin Adham - may God have mercy on him: (and for in the grace of God, we know if the kings and the sons of kings to Jaldona them with swords).

    So: is the blessing of faith and trust, it is the truth that happiness does not find them a lot of people.

    Third: prayer and praise and prayer:

    And pray for him to have a preventive, and what he is praying preventive therapeutic; such as saying "peace be upon him:

    (O Allah, I seek refuge in You from worry and grief, helplessness and laziness, miserliness and cowardice, and the rib of religion and the predominance of men). [Narrated by Ahmad and sheikhs from Anas]

    And who believe in this talk and others like him and work out, and if the injury which they recited, Allah Almighty will remove the grief and sadness ... He says the Almighty to His Prophet peace be upon him has narrowed his chest and sorrow to the words of the infidels it: (and I know that thy bosom what they say, glorify the praises of thy Lord and be of those who worship, and worship your Lord until certainty comes to you). Vzbeh God Almighty of the things that removes the worry and grief.

    IV: Determination of worst-case scenario and look at who is worse off:

    This is an issue used by psychiatrists, but our beloved Prophet peace be upon him and used them; as in the modern art-Khabab bin .. Companions when he was persecuted in Mecca and tired severe punishment at the hands of the infidels, Bab came to the Messenger of God was Mtosda impermeable in light of the Kaaba, and said to him: not happening to us? Not call us? He said peace be upon him: (might have been before you take the man Faihfr him in the land, which makes it, then brought a chainsaw iron below the flesh and bone What divert it from his religion .. and God wish this God so he is the passenger from Sanaa to Hadramaut not afraid only of God and the wolf on his sheep; but you really want to).

    [Narrated by Bukhari in the signs of prophethood]

    This method of psychological treatment, if the injured person Attac scourge, say to him: "There are people who were injured more than you.

    For example: If you had died and his son in an accident, it is said to him: "There are people who died the whole family, or that in people of his wife and children died and lost all his property.

    This means that if a person injured scourge, it should look to someone who is worse off it will say: Praise be to God; I'm fine .. Vafiqir to consider is the poorest of him and he learned the blessing of God, and fit this in any order of things worldly.

    Fifth: Realism to look at the life and inclusive, and away from the perfect look-free:

    There are some people Ictibon; because they think wrong .. Of course, the depressed thinking incorrectly, but the meaning of the theory that some people become depressed because of the error of thinking, this is a fact sometimes .. As some people look at a fictional; Vohdhm says: I can not be happy but people who are around me are satisfied with me and the staff who are with me should be satisfied with me; it is not realistic; it is imperative to the existence of people who are not satisfied with this person, and people happy with it, and this is a realistic live of all people, even if it thought realistic and remember that satisfy all the people too are not aware, he would have lived his life assured peace of mind in this regard, said Sheikh Abdul Rahman al-Sa'di God's mercy in the book (useful means for a happy life) on the topic the hadeeth of the Prophet peace be upon him: (Do not hate a believing woman; that dislikes one of her pleased with another) .. [Reported by Muslim]

    Said Sheikh from this hadeeth: ((the extension to the treatment of the wife and the near and sidekick and all of you and him relationship and communication, and that it should be endemic yourself that there must be a defect or lack of, or something you hate, if I found that compared the present and what should you, or what you should from the power of communication and to maintain love and what its advantages and objectives of private and public, and thus condoned disadvantages, and observation of the beauties lasting companionship and communication, and are rest and get you)). End of quote ..

    VI: To provide a good opinion:

    It is the same issue: that the positive outlook should be submitted to the negative perception .. A man who harms others is likely that bothered ..

    For example: Over the last person he knew did not greet him; remains upset the other sad, wondering: Why did not deliver on? It must be a Ilni ... Or so .. Or so ... It starts probably offend; which leads him to grief on or right or even more, though probably the best since the beginning and he said to himself: ((may not Warenne)) or other excuses for injury grief.

    Therefore, Almighty said: (O ye who believe! Avoid a lot of thinking to think that some of the sin) .. [Rooms: 12]

    This avoidance for our comfort we .. Therefore, we are assured that if we have a good think, noting that the charity probably does not mean susceptibility to manipulation, as was reported by Omar may Allah be pleased with him .. Says: (I'm not trotting but Bab and deceive me) it is not Mkara not con people, but it also does not deceive; as it quite busy .. It therefore rejected: is to mistrust and arbitrary deduction.

    VII: How do you react to harm people:

    Would they hurt people have testified, especially the bad, then you must be aware that this injury is harmful does not matter, unless you yourself preoccupied Sttdaig testimony, then, would be comfortable if neglected. Why?

    Because the Prophet peace be upon him say: "Do you know of bankrupt? The bankrupt of my Ummah: come the Day of Resurrection with prayer, fasting, Zakah, and come have slandered this, and threw this, and eat the wealth of this, and shedding the blood of this, and beat that gives good deeds and good deeds, if the deeds run before spending what he has taken from their sins and removed it and then put in the fire. "[Muslim]

    So let: which Igtabni and slanders and speaks to me is in fact of its attractions and to improve, Vdzah is good .. Should, therefore, to thank him for this .. If someone told you that words hurt you, and go left the piece, which is Sitdaig and resenting (Say Die in your rage). [Al-Imran: 119]

    VIII: Hope:

    The door of hope open and distance this narrow and grief of man; and remembers the man saying the Almighty: (with the lining, the ease with hardship). [Explanation: 5,6]

    This means that there is no hardship comes only comes after the ease .. The Almighty says: (God will make after hardship). [Divorce: 7]

    The more intensified things you must know that the vagina is near ..




    Derived from the book: sadness and depression in the light of Quran and Sunnah

    By Dr. / Abdullah Khater Almighty God's mercy

    Unification of the preparation of young people may God give them good



    موقع قف وناظر |أفلام اون لاين منوعة|برنامج استضافة مفيدة|تحميل برامج|تحميل العاب|تحميل افلام أجنبية جديده|كل ماتتخيله ومالاتتخيله لدنيا الموقع العالمي قف وناظر www.abade.roo7.biz|اخبار نجوم الفن والمشاهير | بيع وشراء
    علاج الحزن والاكتئاب من واقع القرآن والسنة 30279810



    Instagram @abadelight  Facebook abadelight Twitter abadelight
    إذاعة قف وناظر الحلقة الاولى المستشار احمد العمراوي 
    https://youtu.be/Svg-h3zWmPg
     #مجلة_قف_وناظر  #مجلة_لايت_نيوز_ستار  #مجلة_فاشن_سوبر_قف_وناظر  #مجلة_فن_اوروبا  #مجلة_قف_وناظر_الطبية
    #قف_وناظر #اكسبلور_فولو  #قف_وناظر_الطبية
    #كسبلور2020  #عمان #قف_وناظر #أزياء_سلطانة_التقليدية  #السعوديه #دبي #اكسبلور #اكسبلورر
    #اكسبلور_explore #الامارات #الحُب #سفيرة_رواد_الاعمال_مروة_البلوشية  #عبدالرحمن_بن_موسى 
    #اذواق_مختلفة #فرقة_لوجينيا_العمانية

    خوخه حـلــوه
    خوخه حـلــوه
    مشرفين
    مشرفين


    علاج الحزن والاكتئاب من واقع القرآن والسنة Empty رد: علاج الحزن والاكتئاب من واقع القرآن والسنة

    مُساهمة من طرف خوخه حـلــوه الجمعة 1 يوليو - 19:14

    علاج الحزن والاكتئاب من واقع القرآن والسنة Iaia-i10
    علاج الحزن والاكتئاب من واقع القرآن والسنة Iaia-i11
    علاج الحزن والاكتئاب من واقع القرآن والسنة Iaia-i12


    موقع قف وناظر |أفلام اون لاين منوعة|برنامج استضافة مفيدة|تحميل برامج|تحميل العاب|تحميل افلام أجنبية جديده|كل ماتتخيله ومالاتتخيله لدنيا الموقع العالمي قف وناظر www.abade.roo7.biz|اخبار نجوم الفن والمشاهير | بيع وشراء
    سبحان الله وبحمده

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء 5 نوفمبر - 20:29