’’
هناك أساطير فى التاريخ لم يأت من يدقق صدقها من كذبها ..لذلك شاعت كأساطير..وهناك اخرى حققت فثبت صدقها..لذلك تحولت من صف الأساطير لصف الحقائق التاريخية..واخرى أُختلف فى روايتها فاختلف فى تحقيقها وخرج كل فريق بنتيجة يؤمن بها تختلف عن النتيجة التى خرج بها الفريق الآخر ..لذلك فهى أساطير مموهة تحتمل التأويل دائما..
وهناك اساطير أتفق فى روايتها وعند التحقيق أتفق على كذبها لأنها تخالف كل المصادر التى اتفق عليها هؤلاء المتفقون رغم إختلافهم..فلكل منهم مصدر مختلف يؤمن به ..
لكن هذه المصادر المختلفة تتفق على كذب الأسطورة المعنية.. نتيجة لذلك تطمر الأسطورة..وتنسى بعد حين..أسطورتنا من هذا النوع الأخير..لكنها وصلتنا علىكل حال..ولأنها وصلتنا وجب علينا أن نحكيها لمن يريد..
هناك أساطير فى التاريخ لم يأت من يدقق صدقها من كذبها ..لذلك شاعت كأساطير..وهناك اخرى حققت فثبت صدقها..لذلك تحولت من صف الأساطير لصف الحقائق التاريخية..واخرى أُختلف فى روايتها فاختلف فى تحقيقها وخرج كل فريق بنتيجة يؤمن بها تختلف عن النتيجة التى خرج بها الفريق الآخر ..لذلك فهى أساطير مموهة تحتمل التأويل دائما..
وهناك اساطير أتفق فى روايتها وعند التحقيق أتفق على كذبها لأنها تخالف كل المصادر التى اتفق عليها هؤلاء المتفقون رغم إختلافهم..فلكل منهم مصدر مختلف يؤمن به ..
لكن هذه المصادر المختلفة تتفق على كذب الأسطورة المعنية.. نتيجة لذلك تطمر الأسطورة..وتنسى بعد حين..أسطورتنا من هذا النوع الأخير..لكنها وصلتنا علىكل حال..ولأنها وصلتنا وجب علينا أن نحكيها لمن يريد..