جاء ابو بكر رضى الله عنه يستئذن النبى صلى الله عليه وسلم فسمع عائشه وهى رافعة صوتها على الرسول صلى الله عليه وسلم فأذن له .. فدخل ابو بكر فقال:
يابنت أم درمان وتناوله ( يعنى انه غضب على عائشة وضربها ) اترفعين صوتك على رسول الله صلى الله عليه وسلم .
فحال النبى صلى الله عليه وسلم بينه وبينها ( يعنى جعل عائشه خلفة ) فلما خرج ابو بكر جعل النبى صلى الله عليه وسلم يقول لها:الا ترين بأنى قد حلت بين الرجل وبينك ( يعنى الا ترين انى انجيتك من الرجل ).
ثم جاء ابو بكر فستأذن عليه فوجده يضاحكها.
فأذن له الرسول صلى الله عليه وسلم .. فقال ابو بكر :
يارسول الله أشركانى في سلمكما كما اشركتمانى في حربكما..
يابنت أم درمان وتناوله ( يعنى انه غضب على عائشة وضربها ) اترفعين صوتك على رسول الله صلى الله عليه وسلم .
فحال النبى صلى الله عليه وسلم بينه وبينها ( يعنى جعل عائشه خلفة ) فلما خرج ابو بكر جعل النبى صلى الله عليه وسلم يقول لها:الا ترين بأنى قد حلت بين الرجل وبينك ( يعنى الا ترين انى انجيتك من الرجل ).
ثم جاء ابو بكر فستأذن عليه فوجده يضاحكها.
فأذن له الرسول صلى الله عليه وسلم .. فقال ابو بكر :
يارسول الله أشركانى في سلمكما كما اشركتمانى في حربكما..