هناك رجل كان يعيش في العصور القديمة وأسمه الرضى قرر في أحد ألأيام أن يذهب الى الغابة لكي يغير أطباعه ويتعلم الصبر ويكافح بعد أن لامه أقاربه على تصرفاته التي لم تكون في يوم جيدة وعندما هم بالرحيل سأله الناس الى أين أنت ذاهب أخبرهم بماذا يريد فنصحوه بأن يبقى أخبرهم أنه عازم على هذا الشيء ثم ذهب .
وبعد مرور ِشهور على غيابه جاء رجل الى القرية يخبر أهلها بأن الرضى أوصاه بأن يقول لهم هذه ألقصيدة:
محلا فراقكم ومحلا الحياة
من بعدكم صارت أموري بسلامي
ولي يفارق ألأحباب بالذات
يرضاه ربوا بالسعادى أماني
روح خبر ألأخوان بالذات
أني على فراقن بعيش بشهامي
ما يسألوا ولا يبعتوا رسالات
لن فراق الحبايب سلامي
وخبر كل أنسان عندوا مزلات
أبعد ترى بالبعد العيش بكرامي
ولا تفكر بالناس وألأخوات
كلن ألن أيام شمتاني
وأمشي مع أهل الصدق والكرامات
يرضاك ربك ما تشوف الملامي
يجود من بعد الحسر والعتابات
ويبعدك عن ناس كلن ملامي
وبعد مرور ِشهور على غيابه جاء رجل الى القرية يخبر أهلها بأن الرضى أوصاه بأن يقول لهم هذه ألقصيدة:
محلا فراقكم ومحلا الحياة
من بعدكم صارت أموري بسلامي
ولي يفارق ألأحباب بالذات
يرضاه ربوا بالسعادى أماني
روح خبر ألأخوان بالذات
أني على فراقن بعيش بشهامي
ما يسألوا ولا يبعتوا رسالات
لن فراق الحبايب سلامي
وخبر كل أنسان عندوا مزلات
أبعد ترى بالبعد العيش بكرامي
ولا تفكر بالناس وألأخوات
كلن ألن أيام شمتاني
وأمشي مع أهل الصدق والكرامات
يرضاك ربك ما تشوف الملامي
يجود من بعد الحسر والعتابات
ويبعدك عن ناس كلن ملامي