*********
***********************************
***********************************
كيف يمكن إضعاف الإجهاد العصبي؟
بسم الله الرحمن الرحيم
هناك شروط لإضعاف الإجهاد العصبي ومنها:
ـ الراحة: هي شكل من أشكال الإحساس.
ـ اختزن قوتك العصبية: وذلك بأن لا تحّمل جسمك أكثر من طاقته على العمل، وأن تتحدث مباشرة عن الأشياء التي تزعجك، وأن تحفظ مزاجك جيداً وتبتعد عن أسباب الغضب والحزن.
ـ تجنب النزاعات والمناقشات السلبية.
ـ ابتسم.
ـ ألق الهم عن كاهلك: لا تكن حساساً فوق العادة، حاول أن تنسى، لا تصنع من الحبّة قبّة، ولا تضيّع قوتك العصبية في نقاش لا ينفع. لا تبحث عن الكمال في الناس، انظر إلى حسناتهم فقط وتذكر الحكاية التي تقول: «في أسوأ الناس هناك الكثير من الخير، وفي أفضل الناس هناك الكثير من السوء»، ويصعب علينا أن نفرق بين هؤلاء وهؤلاء.
ـ تعلّم أن تعيش مع نفسك: لا تكن صريحاً جداً مع أحد ما كالعلاقات الوطيدة جداً تخلق الازدراء، حافظ دائماً على عزة نفسك حتى مع نفسك. كن مشغولاً وسعيداً، عش كل يوم كما لو أنه آخر يوم في حياتك، احرص على كل دقيقة.
ـ عش اللحظة السعيدة: يجب أن نجعل حياتنا مثالاً للصحة والسعادة، ومثل هذه الحياة أمان مزدوج لك ولغيرك.
ـ تعلم أن تحفظ لسانك خلف أسنانك: كلما فكّر الإنسان أكثر كلما تكلم أقل، والثرثرة إنفاق للقوة العصبية، ولا تقل أي شيء عن الآخرين، بل اشكر كل من تحب.
ـ فن تبديل الأفكار: إن فقدان إنسان عزيز على قلبك هو أعظم المآسي في الحياة ويمكن أن تؤدي إلى الكساد العصبي، الذي يؤدي بدوره إلى الموت، فالحزن هو إنفاق للقوة العصبية، ولا يستطيع إرجاع الميت، هنا يمكن تبديل الأفكار، بأن نشغل فكرنا بالأشياء السعيدة الخلاّقة فقط.
ـ لا تعذّب نفسك: تخلص من المصائب والانفعالات بأن لا تفكر فيها، حوّل أفكارك إلى اتجاه آخر، لا تشجع من يشكو من مصيبة، بأن تظهر نحوه عطفك وحبك له، تحدّث معه بعقلية ومنطقية، إذا كانت عندك مصيبة لا تدر أذنك باتجاه من يعطف عليك، أنت فقط تستطيع التغلب على مصيبتك، سلاحك الوحيد هو تبديل الأفكار بشكل واضح، والتفكير البعيد عن العواطف، فالحياة هي سهل من الدموع. والمصيبة والحزن هما قسم من الحياة، يجب أن نتحكم بعواطفنا، وأن لا نسمح لها أبداً أن تتحكم فينا...
ـ أطرد القلق: كن متفائلاً دوماً، فالمتفائل يصل دوماً إلى هدفه، بينما المتشائم فلن يصل أبداً. والاضطراب يدل على الغرور وإعلاء الكلمة. إذن عليك بالتخلص من القلق وتنقية وتنظيف أفكارك.
ـ كن دائماً ذا مزاج جيد: تذكر أنه عندما يكون الطقس سيئاً تكثر الحوادث، لذلك كن دوماً كالنهار المشرق المشمس بابتسامتك، ولا تتذمر، ولا تشكو، ولا تحزن.
ـ عليك أن تستحق كل شيء جيد في الحياة: لكل شيء ثمن، وما تزرعه تحصده، فاتبع الطريق البسيط والطبيعي في الحياة، تكن سعيداً.
ـ إبتعد عن المنبهات: يجب أن تعمل كل يوم من حياتك ولمدى الحياة على ذلك، الابتعاد عن المنبهات المادية والنفسية.
ـ سيطر على نفسك: أخيراً، لكي تعيش في هذا العالم المجنون، يجب أن تسيطر على نفسك.
في امان الله ..
بسم الله الرحمن الرحيم
هناك شروط لإضعاف الإجهاد العصبي ومنها:
ـ الراحة: هي شكل من أشكال الإحساس.
ـ اختزن قوتك العصبية: وذلك بأن لا تحّمل جسمك أكثر من طاقته على العمل، وأن تتحدث مباشرة عن الأشياء التي تزعجك، وأن تحفظ مزاجك جيداً وتبتعد عن أسباب الغضب والحزن.
ـ تجنب النزاعات والمناقشات السلبية.
ـ ابتسم.
ـ ألق الهم عن كاهلك: لا تكن حساساً فوق العادة، حاول أن تنسى، لا تصنع من الحبّة قبّة، ولا تضيّع قوتك العصبية في نقاش لا ينفع. لا تبحث عن الكمال في الناس، انظر إلى حسناتهم فقط وتذكر الحكاية التي تقول: «في أسوأ الناس هناك الكثير من الخير، وفي أفضل الناس هناك الكثير من السوء»، ويصعب علينا أن نفرق بين هؤلاء وهؤلاء.
ـ تعلّم أن تعيش مع نفسك: لا تكن صريحاً جداً مع أحد ما كالعلاقات الوطيدة جداً تخلق الازدراء، حافظ دائماً على عزة نفسك حتى مع نفسك. كن مشغولاً وسعيداً، عش كل يوم كما لو أنه آخر يوم في حياتك، احرص على كل دقيقة.
ـ عش اللحظة السعيدة: يجب أن نجعل حياتنا مثالاً للصحة والسعادة، ومثل هذه الحياة أمان مزدوج لك ولغيرك.
ـ تعلم أن تحفظ لسانك خلف أسنانك: كلما فكّر الإنسان أكثر كلما تكلم أقل، والثرثرة إنفاق للقوة العصبية، ولا تقل أي شيء عن الآخرين، بل اشكر كل من تحب.
ـ فن تبديل الأفكار: إن فقدان إنسان عزيز على قلبك هو أعظم المآسي في الحياة ويمكن أن تؤدي إلى الكساد العصبي، الذي يؤدي بدوره إلى الموت، فالحزن هو إنفاق للقوة العصبية، ولا يستطيع إرجاع الميت، هنا يمكن تبديل الأفكار، بأن نشغل فكرنا بالأشياء السعيدة الخلاّقة فقط.
ـ لا تعذّب نفسك: تخلص من المصائب والانفعالات بأن لا تفكر فيها، حوّل أفكارك إلى اتجاه آخر، لا تشجع من يشكو من مصيبة، بأن تظهر نحوه عطفك وحبك له، تحدّث معه بعقلية ومنطقية، إذا كانت عندك مصيبة لا تدر أذنك باتجاه من يعطف عليك، أنت فقط تستطيع التغلب على مصيبتك، سلاحك الوحيد هو تبديل الأفكار بشكل واضح، والتفكير البعيد عن العواطف، فالحياة هي سهل من الدموع. والمصيبة والحزن هما قسم من الحياة، يجب أن نتحكم بعواطفنا، وأن لا نسمح لها أبداً أن تتحكم فينا...
ـ أطرد القلق: كن متفائلاً دوماً، فالمتفائل يصل دوماً إلى هدفه، بينما المتشائم فلن يصل أبداً. والاضطراب يدل على الغرور وإعلاء الكلمة. إذن عليك بالتخلص من القلق وتنقية وتنظيف أفكارك.
ـ كن دائماً ذا مزاج جيد: تذكر أنه عندما يكون الطقس سيئاً تكثر الحوادث، لذلك كن دوماً كالنهار المشرق المشمس بابتسامتك، ولا تتذمر، ولا تشكو، ولا تحزن.
ـ عليك أن تستحق كل شيء جيد في الحياة: لكل شيء ثمن، وما تزرعه تحصده، فاتبع الطريق البسيط والطبيعي في الحياة، تكن سعيداً.
ـ إبتعد عن المنبهات: يجب أن تعمل كل يوم من حياتك ولمدى الحياة على ذلك، الابتعاد عن المنبهات المادية والنفسية.
ـ سيطر على نفسك: أخيراً، لكي تعيش في هذا العالم المجنون، يجب أن تسيطر على نفسك.
في امان الله ..