موقع قف وناظر

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
موقع قف وناظر

اسلامي ثقافي حواء وادم موقع قف وناظر ملتقى العالمي مجلة قف وناظر منتدى عالمي فنانين ومشاهير نجوم علماء وموسوعه


    الفنان الكسندر كالدر

    يمنيـــة غـــرام
    يمنيـــة غـــرام
    عضو جديد
    عضو جديد


    الفنان الكسندر كالدر Empty الفنان الكسندر كالدر

    مُساهمة من طرف يمنيـــة غـــرام الجمعة 22 يوليو - 0:08

    إعادة الموضوع


    الفنان الكسندر كالدر 2c1eb186b4

    وُلِد الفنان الكسندر كالدر عام 1898 في ولاية بنسلفانيا الأميركية وتوفي في 1979 من أب نحّات وأم رسامة شجعا ميوله الإبداعية ودرّباه على القواعد والمصطلحات الفنية. بعد دراسة الهندسة في جامعة نيو جرسي، سينتقل من مهنة الى أخرى قبل أن يقرر تكريس حياته للرسم. من عام 1923 وحتى عام 1926، سيتابع دروساً في الرسم في نيويورك ويكسب عيشه من عمله كرسّام هزلي في مجلة National Police Gazette التي سيُحقق فيها أيضاً ريبورتاجه المصوّر حول السيرك. ومن المؤكد أن افتتانه بهذا الأخير يعود الى تلك الفترة. وفي كتابه Animal Sketching الذي يضم سلسلة رسومه المنفّذة في حديقة الحيوانات التي كان يتردد عليها آنذاك، تجسّد هذه الرسوم ذات الخط المتواصل مقدّماً شريط الحديد الذي سيعمل به لاحقاً ويستخدمه كما لو أنه رسم في الفضاء... بيد مرفوعة

    عام 1926، يعرض كالدر أولى لوحاته الزيتية في نيويورك ويختبر فن النحت على الخشب والحديد، قبل أن يرحل الى باريس حيث يتابع دروساً ويشارك في صالون المستقلين. خلال تلك الفترة، يبتكر لعباً متحرّكة الأعضاء بواسطة شريط حديد. ومن وسيلة تشكيل، سيصبح هذا الشريط مستقلاً فيعطي للمنحوتة حياة ذاتية. من هنا أيضاً فكرة السيرك المصغّر المؤلّف من فيلة وأحصنة وأسود مشغولة بواسطة شريط حديد وقطع خشب ومطاط وقماش مفصّلة. وسيصبح هذا السيرك الذي سيدخل عليه وجوهاً جديدة بين عامي 1927 و1930، المختبر الذي ستتبلور فيه معظم خصوصيات فن كالدر. عام 1928، يعرض للمرة الأولى شخصياته الكاريكاتورية في نيويورك ثم في باريس عام 1929، فيعرف شهرة لكن كفنان هزلي خصوصاً. بموازاة ذلك، يستمر في تشغيل سيركه المصغّر فيقدّم بنفسه عروضاً مليئة بالفكاهة والسخرية في نيويورك وباريس وبرلين. وستشكل هذه العروض مناسبة له للتعرّف على شخصيات مهمة من المحيط الفني الباريسي، مثل خوان ميرو الذي سيصبح صديقه وفرنان ليجي ولو كوربوزيي وموندريان...

    الفنان الكسندر كالدر C3057b66f0

    عام 1930، سيزور كالدر محترف موندريان فيتأثر بشكل كبير بهندسته الداخلية كما سيتأثر بشخصية ذلك العملاق الآخر. إذ سيصرّح بنفسه أن هذا اللقاء كان الحافز الذي دفعه الى دخول حقول الفن التجريدي. عام 1931، يتعرف في باريس على هانز آرب وجان هيليون فيُدخلانه الى مجموعة Abstraction-Cr?ation. وفي ذلك الحين، سيبدأ بالعمل على منحوتات مجرّدة يدخِل عليها اللون للمرة الأولى وتبدو مستوحاة من طبيعة تنظيم الكون. وستفاجئ هذه المنحوتات التي سيعرضها في باريس زوار المعرض نظراً لاعتباره دائماً كفنان هزلي. إذ سيكتب ليجي عنها: أمام هذه الأعمال الجديدة الشفافة والموضوعية والدقيقة، أفكّر بإريك ساتي، وموندريان ومرسيل دوشان وبرانكوزي وآرب، معلّمي الجمال الصامت وغير المعبّر.

    وكجميع النحاتين سيؤخذ كالدر بالتعبير عن الحركة. وإذا تشكّل شخصياته الصغيرة المتحرّكة والمصنوعة من شريط حديد شهادة باكرة على هذا الاهتمام، إلا أنه سيعرض أولى متحرّكاته (Les mobiles)، كما سيدعوها مارسيل دوشان، والتي تنخرط داخل حقل التجريد، في غاليري فينيون الباريسية عام 1932. لكن حركة هذه المنحوتات بقيت خاضعة لمُحرّك أو مُدوّرة (manivelle)، الأمر الذي لم يرضِ الفنان فتخيّل، منذ عام 1932، وللمرة الأولى في تاريخ فن النحت، الوسيلة للتعبير عن الحركة الطبيعية والذاتية من خلال ابتكاره لأعمال فنية تتحرك عناصرها بفعل تنقل الهواء، بحرية كاملة وتبعاً لإيقاعها الذاتي، مما يوحي بحركة جسم حي. وتتألف هذه المنحوتات من مواد صناعية، معدنية بشكل رئيسي، وتشير الى الحياة العضوية كما تقع داخل ذلك العالم الذي تطفو فيه الأشياء والكائنات، تماماً كما في لوحات خوان ميرو. وسترتكز جميع أعماله النحتية اللاحقة على هذا المبدأ ـ القاعدة، كما تشهد عليه منحوتة ينبوع عطارد التي حققها عام 1937. ويقول كالدر في هذا السياق: المتحرّك هو قصيدة ترقص على وقع مرح الحياة ومفاجآتها. وعام 1937، ستظهر أيضاً منحوتاته الثابتة التي سيُطلق عليها هانز آرب تسمية (stabiles) نظراً الى جمودها وتثبيتها في الأرض. وتتجسّد طاقتها الحركية في مسعى المشاهد المُجبَر على الدوران حولها للإحاطة بها.
    وبين عامي 1933 و1944، يستقر الفنان في مقاطعة روكسبوري الأميركية فيعرض بشكل منتظم في غاليري بيار ماتيس ويقيم علاقات ثابتة مع فنانين مثل جايمس سويني. ومنذ بداية الأربعينات، سيكسب شهرة عالمية كما سيُجسّد اهتمامه بنظام الكون عبر سلسلة أعمال تحمل تسمية (constellations) وتتألف من قطع خشبية مختلفة الأشكال مربوطة ببعضها البعض بواسطة عيدان فولاذية صلبة. عام 1945، يخصص متحف نيويورك للفن الحديث معرضاً استعادياً له يتبعه معرض كبير في غاليري فْْج الباريسية عام 1946.

    الفنان الكسندر كالدر 652373838e

    وينخرط إنتاج الأصوات ضمن أبحاث كالدر منذ عام 1932، إذ تستخدم سلسلة أعماله التي تحمل عنوان (Gongs)، والتي طوّرها عام 1948، الحركة العشوائية لعناصر كل منحوتة من أجل خلق أصوات مختلفة. ومنذ بداية الخمسينات، سيكبر حجم أعماله، خصوصاً حين يتعلّق الأمر بطلبيات مرصودة لباحات فسيحة أو لفضاءات بيئية. ما سيحقق أبراجاً هي عبارة عن منحوتات متحركة وثابتة في آن واحد، تشبه في بنيتها سلسلة tions). وعام 1953، سيشتري مزرعة قرب مدينةئئ
    (constella Tour الفرنسية حيث سيستقر منذ عام 1960، الى جانب مكوثه في روكسبوري. ويجب انتظار فترة الستينات كي ينشط بشكل كثيف في تحقيق محفورات وسجادات ولوحات بمادة الغواش الى جانب عمله المعتاد. عام 1956، ينظم متحف غوغنهايم الشهير في نيويورك معرضاً استعادياً له يتبعه في العام ذاته معرض آخر في متحف الفن الحديث في باريس. بعد ذلك، سينفذ سلسلة الطواطم (les Totems) عام 1968، وهي منحوتات تتميّز بأشكال جديدة هرمية عالية وسوداء يعلوها أكاليل متحركة على شكل رؤوس، كما سيحقق باليه عام 1968 لدار الأوبرا في روما تحت عنوان Work in progress. وسيستمر الفنان في نشاطه الى حين وفاته في نيويورك عام 1976.
    يمنيـــة غـــرام
    يمنيـــة غـــرام
    عضو جديد
    عضو جديد


    الفنان الكسندر كالدر Empty رد: الفنان الكسندر كالدر

    مُساهمة من طرف يمنيـــة غـــرام الجمعة 22 يوليو - 0:08


    الفنان الكسندر كالدر Wol_errorهذه الصورة تم تصغيرها تلقائيا . إضغط هنا لمشاهدة الصورة بحجمها الطبيعى 643x481 and weights 128KB.
    الفنان الكسندر كالدر F5889e243c

    اصدار عام 1997

    تحياتي لكم


    موقع قف وناظر |أفلام اون لاين منوعة|برنامج استضافة مفيدة|تحميل برامج|تحميل العاب|تحميل افلام أجنبية جديده|كل ماتتخيله ومالاتتخيله لدنيا الموقع العالمي قف وناظر www.abade.roo7.biz|اخبار نجوم الفن والمشاهير | بيع وشراء
    الفنان الكسندر كالدر 1512
    يمنيـــة غـــرام
    يمنيـــة غـــرام
    عضو جديد
    عضو جديد


    الفنان الكسندر كالدر Empty رد: الفنان الكسندر كالدر

    مُساهمة من طرف يمنيـــة غـــرام الجمعة 22 يوليو - 0:09

    For other people named Alexander Calder, see Alexander Calder (disambiguation).



    Alexander CalderBirth nameBornDiedNationalityFieldTraining
    الفنان الكسندر كالدر 200px-Alexander_Calde_Portrait
    Alexander Calder, by Carl Van Vechten, 1947
    Alexander Calder
    July 22, 1898(1898-07-22)
    Lawnton, Pennsylvania
    November 11, 1976(1976-11-11) (aged 78)
    New York, NY
    United States
    Sculpture
    Stevens Institute of Technology, Art Students League of New York
    Alexander Calder (July 22, 1898 – November 11, 1976) was an American sculptor and artist most famous for inventing the mobile. In addition to mobile and stabile sculpture, Alexander Calder also created paintings, lithographs, toys, tapestry, jewelry and household objects.



    Contents

    [hide]

    [edit] Childhood


    Alexander "Sandy" Calder was born in Lawnton, Pennsylvania, on July 22, 1898. His father, Alexander Stirling Calder, was a well-known sculptor who created many public installations, a majority of them in Philadelphia. Calder’s grandfather, sculptor Alexander Milne Calder, was born in Scotland and immigrated to Philadelphia in 1868. He is best-known for the colossal statue of William Penn on top of Philadelphia's City Hall tower. Calder’s mother, Nanette Lederer Calder, was a professional portrait painter who studied at the Académie Julian and the Sorbonne in Paris from around 1888 until 1893. She then moved to Philadelphia where she met Alexander Stirling Calder while studying at the Pennsylvania Academy of the Fine Arts. Calder’s parents were married on 22 February 1895. His older sister, Margaret "Peggy" Calder, was born in 1896. Her married name was Margaret Calder Hayes, and she was instrumental in the development of the UC Berkeley Art Museum.[1]
    In 1902, at the age of four, Calder posed nude for his father’s sculpture The Man Cub, which is now located in the Metropolitan Museum of Art in New York City. That year, he completed his earliest sculpture, a clay elephant.[2]
    Three years later, when Calder was seven and his sister was nine, Stirling Calder contracted tuberculosis and Calder’s parents moved to a ranch in Oracle, Arizona, leaving the children in the care of family friends for a year.[3] The children were reunited with their parents in late March 1906 and stayed at the ranch in Arizona until fall of the same year.[4]
    After Arizona, the Calder family moved to Pasadena, California. The windowed cellar of the family home became Calder's first studio and he received his first set of tools. He used scraps of copper wire that he found in the streets to make jewelry and beads for his sister’s dolls. On January 1, 1907, Calder’s mother took him to the Tournament of Roses Parade in Pasadena, where he observed a four-horse-chariot race. This style of event later became the finale of Calder’s wire circus shows.[5]
    In 1909, when Calder was in the fourth grade, he sculpted a dog and a duck out of sheet brass as Christmas gifts for his parents. The sculptures were three dimensional and the duck was kinetic because it rocked when gently tapped. These sculptures are frequently cited as early examples of Calder’s skill.[6]
    In 1910, the Calder family moved back to Philadelphia, where Alexander briefly attended the Germantown Academy, and then to Croton-on-Hudson in New York State.[7] In Croton, during his early high school years, Calder was befriended by the painter Everett Shinn with whom he built a gravity powered system of mechanical trains. As Calder described:

    We ran the train on wooden rails held by spikes; a chunk of iron racing down the incline speeded the cars. We even lit up some cars with candle lights.[8]
    After Croton, the Calders moved to Spuyten Duyvil to be closer to the Tenth Street Studio Building in New York City, where Stirling Calder rented a studio. While living in Spuyten Duyvil, Calder attended Yonkers High.
    In 1912, Stirling Calder was appointed acting chief of the Department of Sculpture of the Panama Pacific International Exposition in San Francisco.[9] He began work on sculptures for the exposition that was held in 1915. During Alexander Calder’s high school years between 1912 and 1915, the Calder family moved back and forth between New York and California. In each new location Calder’s parents reserved cellar space as a studio for their son. Toward the end of this period, Calder stayed with friends in California while his parents moved back to New York so that he could graduate from Lowell High School in San Francisco. Calder graduated in the class of 1915.
    [edit] Education


    In 1915, Calder decided to study mechanical engineering and enrolled at the Stevens Institute of Technology in Hoboken, New Jersey. He was a member of the Delta Tau Delta fraternity and excelled in mathematics. In the summer of 1916, Calder spent five weeks training at the Plattsburg Civilian Military Training Camp. In 1918, he joined the Student’s Army Training Corps, Naval Section, at Stevens and was made guide of the battalion.

    I learned to talk out of the side of my mouth and have never been quite able to correct it since.[10]
    Calder received a degree from Stevens in 1919. For the next several years, he held a variety of engineering jobs, including working as a hydraulics engineer and a draughtsman for the New York Edison Company. In June 1922, Calder found work as a mechanic on the passenger ship H. F. Alexander. While the ship sailed from San Francisco to New York City, Calder worked on deck off the Guatemalan Coast and witnessed both the sun rising and the moon setting on opposite horizons. As he described in his autobiography:

    "It was early one morning on a calm sea, off Guatemala, when over my couch — a coil of rope — I saw the beginning of a fiery red sunrise on one side and the moon looking like a silver coin on the other."[11]
    The H.F. Alexander docked in San Francisco and Calder traveled up to Aberdeen, Washington, where his sister lived with her husband, Kenneth Hayes. Calder took a job as a timekeeper at a logging camp. The mountain scenery inspired him to write home to request paints and brushes. Shortly after this, Calder decided to move back to New York to pursue a career as an artist.
    [edit] Art career

    الفنان الكسندر كالدر 300px-Calder-redmobile الفنان الكسندر كالدر Magnify-clip
    Red Mobile, 1956, Painted sheet metal and metal rods. Montreal Museum of Fine Arts



    Calder moved to New York and enrolled at the Art Students' League. While a student, he worked for the National Police Gazette where, in 1925, one of his assignments was sketching the Ringling Brothers and Barnum and Bailey Circus. Calder became fascinated with the circus, a theme that would reappear in his later work.
    In 1926, Calder moved to Paris where he established a studio at 22 rue Daguerre in the Montparnasse Quarter. At the suggestion of a Serbian toy merchant, he began to make toys. At the urging of fellow sculptor Jose de Creeft, he submitted them to the Salon des Humoristes. Later that fall, Calder began to create his Cirque Calder, a miniature circus fashioned from wire, string, rubber, cloth, and other found objects. Designed to fit into suitcases (it eventually grew to fill five), the circus was portable, and allowed Calder to hold performances on both sides of the Atlantic. He gave improvised shows, recreating the performance of a real circus. Soon, his "Cirque Calder"[1] (usually on view at the Whitney Museum of American Art) became popular with the Parisian avant-garde. In 1927, Calder returned to the United States. He designed several kinetic wooden push and pull toys for children, which were mass-produced by the Gould Manufacturing Company, in Oshkosh, WI. His originals, as well as playable replicas, are on display in the Berkshire Museum in Pittsfield, Massachusetts. In 1928, Calder held his first solo show at a commercial gallery at the Weyhe Gallery in New York City. In 1935, he had his first solo museum exhibition in the United States at The Renaissance Society at the University of Chicago. In 1929, Calder had his first solo show of wire sculpture in Paris at Galerie Billiet. The painter Jules Pascin, a friend of Calder's from the cafes of Montparnasse, wrote the preface. In June 1929, while traveling from Paris to New York, Calder met his future wife, Louisa James, grandniece of author Henry James and philosopher William James. They married in 1931. While in Paris, Calder met and became friends with a number of avant-garde artists, including Joan Miró, Jean Arp, and Marcel Duchamp. A visit to Piet Mondrian's studio in 1930 "shocked" him into embracing abstract art.الفنان الكسندر كالدر 300px-Cc_belem_2 الفنان الكسندر كالدر Magnify-clip
    Untitled, 1968, Centro Cultural de Belém, Lisbon, Portugal



    The Cirque Calder can be seen as the start of Calder's interest in both wire sculpture and kinetic art. He maintained a sharp eye with respect to the engineering balance of the sculptures and utilized these to develop the kinetic sculptures Duchamp would ultimately dub as "mobiles", a French pun meaning both "mobile" and "motive." He designed some of the characters in the circus to perform suspended from a thread. However, it was the mixture of his experiments to develop purely abstract sculpture following his visit with Mondrian that lead to his first truly kinetic sculptures, manipulated by means of cranks and pulleys.
    By the end of 1931, he moved on to more delicate sculptures which derived their motion from the air currents in the room. From this, Calder's "mobiles" were born. At the same time, Calder was also experimenting with self-supporting, static, abstract sculptures, dubbed "stabiles" by Arp in 1932 to differentiate them from mobiles. Calder and Louisa returned to America in 1933 to settle in a farmhouse they purchased in Roxbury, Connecticut, where they raised a family (first daughter, Sandra born 1935, second daughter, Mary, in 1939). Calder continued to give Cirque Calder performances but also worked with Martha Graham, designing stage sets for her ballets and created a moving stage construction to accompany Eric Satie's Socrate in 1936.
    During World War II, Calder attempted to join the Marines as a camofleur, but was rejected. Instead, he continued to sculpt, but a scarcity of metal led to him producing work in carved wood.
    Calder's first retrospective was held in 1938 at George Walter Vincent Smith Gallery in Springfield, Massachusetts. In 1943, the Museum of Modern Art hosted a well-received Calder retrospective, curated by James Johnson Sweeney and Marcel Duchamp.
    Calder was one of 250 sculptors who exhibited in the 3rd Sculpture International held at the Philadelphia Museum of Art in the summer of 1949. His mobile, International Mobile was the centerpiece of the exhibition.الفنان الكسندر كالدر 200px-Oeuvre_de_Calder الفنان الكسندر كالدر Magnify-clip
    Man, a sculpture by Alexander Calder for Expo 67, on Saint Helen's Island Parc Jean-Drapeau, Montréal, Quebec



    In the 1950s, Calder increasingly concentrated his efforts on producing monumental sculptures. Notable examples are ".125" for JFK Airport in 1957, "La Spirale" for UNESCO in Paris 1958 and "Man" ("L'Homme"), commissioned for Expo 67 in Montreal. Calder's largest sculpture until that time, 20.5 meters high, was "El Sol Rojo", constructed for the 1968 Summer Olympics in Mexico City.
    In 1962, he settled into his new workshop Carroi, a very futuristic design and overlooking the valley of the Lower Chevrière to Saché in Indre-et-Loire (France). He did not hesitate to offer his gouaches and small mobile to his friends in the country, he even donated to the town of a stabile trônant since 1974 in front of the church: an anti-sculpture free from gravity.
    He did make the most of its stabiles and mobiles at factory Biémont Tours (France), including "the Man", all stainless steel 24 meters tall, commissioned by Canada's International Nickel (Inco) for the Exposition Universelle de Montréal in 1967. All products are made from a model made by Calder, by the research department (headed by M. Porcheron, with Alain Roy, François Lopez, Michel Juigner ...) to design to scale, then by workers qualified boilermakers for manufacturing, Calder overseeing all operations, and if necessary amending the work. All stabiles will be manufactured in carbon steel, then painted for a major part in black, except the man who will be raw stainless steel , the mobiles are made of aluminum and made of duralumin.
    He made most of his monumental sculpture during this time at Etablissements Biémont in Tours, France. Calder would create a model of the work, the research department would scale it to final size, then experienced boilermakers would complete the actual metalwork — all under Calder's watchful eye. Stabiles were made in carbon steel; mobiles were mostly aluminum.
    In 1966, Calder published his Autobiography with Pictures with the help of his son-in-law, Jean Davidson. In June 1969, Calder attended the dedication of his monumental stabile La Grande Vitesse in Grand Rapids, Michigan. This sculpture is notable for being the first public work of art in the United States to be funded with federal monies; acquired with funds granted from the then new National Endowment for the Arts under its “Art for Public Places” program.
    Calder created a sculpture called WTC Stabile (also known as Bent Propeller), which in 1971 was installed at the entrance of the World Trade Center's North Tower. When Battery Park City opened, the sculpture was moved to Vesey and Church Streets.[12] It stood in front of 7 World Trade Center when it was destroyed on September 11, 2001.[13]
    Calder died on November 11, 1976, shortly after opening a major retrospective show at the Whitney Museum in New York. He had been working on a third plane, entitled Salute to Mexico, when he died.
    [edit] Calder's paintings


    In addition to sculptures, Calder painted throughout his career, beginning in the early 1920s. By 1973, Braniff International Airways commissioned him to paint a full-size DC-8-62 as a "flying canvas." In 1975, Calder completed a second plane, this time a Boeing 727-291, as a tribute to the U.S. Bicentennial. In 1975, he was commissioned by BMW to paint a BMW 3.0 CSL which would come to be the first vehicle in the BMW Art Car Project.
    [edit] Commemoration

    الفنان الكسندر كالدر 220px-Calder_at_NGA الفنان الكسندر كالدر Magnify-clip
    Calder room at National Gallery of Art in Washington, D.C.



    Two months after his death, Calder was posthumously awarded the Presidential Medal of Freedom, the United States' highest civilian honor, by President Gerald Ford. However, representatives of the Calder family boycotted the January 10, 1977 ceremony "to make a statement favoring amnesty for Vietnam War draft resisters".[14]
    In 1987, the Calder Foundation was founded by Calder's family. The Foundation "runs its own programs, collaborates on exhibitions and publications, and gives advice on matters such as the history, assembly, and restoration of works by Calder."[15] The U.S. copyright representative for the Calder Foundation is the Artists Rights Society.[16] Calder's work is in many permanent collections across the world.
    [edit] Quotes


    "How can art be realized?
    Out of volumes, motion, spaces bounded by the great space, the universe.
    Out of different masses, tight, heavy, middling—indicated by variations of size or color—directional line—vectors which represent speeds, velocities, accelerations, forces, etc. . . .—these directions making between them meaningful angles, and senses, together defining one big conclusion or many.
    Spaces, volumes, suggested by the smallest means in contrast to their mass, or even including them, juxtaposed, pierced by vectors, crossed by speeds.
    Nothing at all of this is fixed.
    Each element able to move, to stir, to oscillate, to come and go in its relationships with the other elements in its universe.
    It must not be just a fleeting moment but a physical bond between the varying events in life.
    Not extractions,
    But abstractions
    Abstractions that are like nothing in life except in their manner of reacting."[17]







    - From Abstraction-Création, Art Non Figuratif, no. 1, 1932.
    [edit] Gallery


    موقع قف وناظر |أفلام اون لاين منوعة|برنامج استضافة مفيدة|تحميل برامج|تحميل العاب|تحميل افلام أجنبية جديده|كل ماتتخيله ومالاتتخيله لدنيا الموقع العالمي قف وناظر www.abade.roo7.biz|اخبار نجوم الفن والمشاهير | بيع وشراء
    الفنان الكسندر كالدر 1512
    يمنيـــة غـــرام
    يمنيـــة غـــرام
    عضو جديد
    عضو جديد


    الفنان الكسندر كالدر Empty رد: الفنان الكسندر كالدر

    مُساهمة من طرف يمنيـــة غـــرام الجمعة 22 يوليو - 0:10

    الفنان الأميركي الكبير الكسندر كالدر في متحف لوديف (فرنسا):
    معرض يكشف جانباً غير معروف من عمله الفني
    المستقبل - الاثنين 24 تشرين الثاني 2003 - العدد 1459 - ثقافة و فنون - صفحة 20

























    الفنان الكسندر كالدر Blank
    الفنان الكسندر كالدر Blankالفنان الكسندر كالدر C20-N1الفنان الكسندر كالدر Blank
    الفنان الكسندر كالدر Blank
    الفنان الكسندر كالدر Blankالفنان الكسندر كالدر C20-N2الفنان الكسندر كالدر Blank
    الفنان الكسندر كالدر Blank
    الفنان الكسندر كالدر Blankالفنان الكسندر كالدر C20-N3الفنان الكسندر كالدر Blank
    باريس ـ انطوان جوكي
    منذ معرضه الاستعادي في متحف الفن الحديث (باريس) عام 1965، لم يلق الفنان الأميركي الكبير الكسندر كالدر اهتماماً من قبل المؤسسات الفنية الفرنسية يليق به وبنشاطه الفني البارز والمتنوّع طوال القرن العشرين، مع العلم أنه أمضى فترة مهمة من حياته في باريس وكان له فيها معارض وصداقات فنية كثيرة. لمعالجة هذا الإهمال الجائر بحقه، ينظم متحف لوديف (جنوب فرنسا) معرضاً له يضم عدداً مهماً من منحوتاته ولوحاته الكبيرة المنفّذة بمادة "الغواش" ورسومه وقطع فنية أخرى، ويقترح من خلالها نظرة تكشف جانباً غير معروف من عمله الفني.
    وقبل التطرّق الى هذه الأعمال التي يُعرض عدد منها للمرة الأولى، لا بد من التوقف عند مسار الفنان العمودي الذي يمنحنا أكثر من مفتاح ضروري لفهم توجّهه الفنّي وأساليبه المتعددة. وُلِد كالدر عام 1898 في ولاية بنسلفانيا الأميركية من أب نحّات وأم رسامة شجعا ميوله الإبداعية ودرّباه على القواعد والمصطلحات الفنية. بعد دراسة الهندسة في جامعة نيو جرسي، سينتقل من مهنة الى أخرى قبل أن يقرر تكريس حياته للرسم. من عام 1923 وحتى عام 1926، سيتابع دروساً في الرسم في نيويورك ويكسب عيشه من عمله كرسّام هزلي في مجلة National Police Gazette التي سيُحقق فيها أيضاً ريبورتاجه المصوّر حول السيرك. ومن المؤكد أن افتتانه بهذا الأخير يعود الى تلك الفترة. وفي كتابه Animal Sketching الذي يضم سلسلة رسومه المنفّذة في حديقة الحيوانات التي كان يتردد عليها آنذاك، تجسّد هذه الرسوم ذات الخط المتواصل مقدّماً شريط الحديد الذي سيعمل به لاحقاً ويستخدمه كما لو أنه "رسم في الفضاء... بيد مرفوعة".
    عام 1926، يعرض كالدر أولى لوحاته الزيتية في نيويورك ويختبر فن النحت على الخشب والحديد، قبل أن يرحل الى باريس حيث يتابع دروساً ويشارك في "صالون المستقلين". خلال تلك الفترة، يبتكر لعباً متحرّكة الأعضاء بواسطة شريط حديد. ومن وسيلة تشكيل، سيصبح هذا الشريط مستقلاً فيعطي للمنحوتة حياة ذاتية. من هنا أيضاً فكرة السيرك المصغّر المؤلّف من فيلة وأحصنة وأسود مشغولة بواسطة شريط حديد وقطع خشب ومطاط وقماش مفصّلة. وسيصبح هذا السيرك الذي سيدخل عليه وجوهاً جديدة بين عامي 1927 و1930، المختبر الذي ستتبلور فيه معظم خصوصيات فن كالدر. عام 1928، يعرض للمرة الأولى شخصياته الكاريكاتورية في نيويورك ثم في باريس عام 1929، فيعرف شهرة لكن كفنان هزلي خصوصاً. بموازاة ذلك، يستمر في تشغيل سيركه المصغّر فيقدّم بنفسه عروضاً مليئة بالفكاهة والسخرية في نيويورك وباريس وبرلين. وستشكل هذه العروض مناسبة له للتعرّف على شخصيات مهمة من المحيط الفني الباريسي، مثل خوان ميرو الذي سيصبح صديقه وفرنان ليجي ولو كوربوزيي وموندريان...
    عام 1930، سيزور كالدر محترف موندريان فيتأثر بشكل كبير بهندسته الداخلية كما سيتأثر بشخصية ذلك العملاق الآخر. إذ سيصرّح بنفسه أن هذا اللقاء كان الحافز الذي دفعه الى دخول حقول الفن التجريدي. عام 1931، يتعرف في باريس على هانز آرب وجان هيليون فيُدخلانه الى مجموعة Abstraction-Cr?ation. وفي ذلك الحين، سيبدأ بالعمل على منحوتات مجرّدة يدخِل عليها اللون للمرة الأولى وتبدو مستوحاة من طبيعة تنظيم الكون. وستفاجئ هذه المنحوتات التي سيعرضها في باريس زوار المعرض نظراً لاعتباره دائماً كفنان هزلي. إذ سيكتب ليجي عنها: "أمام هذه الأعمال الجديدة الشفافة والموضوعية والدقيقة، أفكّر بإريك ساتي، وموندريان ومرسيل دوشان وبرانكوزي وآرب، معلّمي الجمال الصامت وغير المعبّر".
    الحركة
    وكجميع النحاتين سيؤخذ كالدر بالتعبير عن الحركة. وإذا تشكّل شخصياته الصغيرة المتحرّكة والمصنوعة من شريط حديد شهادة باكرة على هذا الاهتمام، إلا أنه سيعرض أولى "متحرّكاته" (Les mobiles)، كما سيدعوها مارسيل دوشان، والتي تنخرط داخل حقل التجريد، في غاليري فينيون الباريسية عام 1932. لكن حركة هذه المنحوتات بقيت خاضعة لمُحرّك أو مُدوّرة (manivelle)، الأمر الذي لم يرضِ الفنان فتخيّل، منذ عام 1932، وللمرة الأولى في تاريخ فن النحت، الوسيلة للتعبير عن الحركة الطبيعية والذاتية من خلال ابتكاره لأعمال فنية تتحرك عناصرها بفعل تنقل الهواء، بحرية كاملة وتبعاً لإيقاعها الذاتي، مما يوحي بحركة جسم حي. وتتألف هذه المنحوتات من مواد صناعية، معدنية بشكل رئيسي، وتشير الى الحياة العضوية كما تقع داخل ذلك "العالم الذي تطفو فيه الأشياء والكائنات"، تماماً كما في لوحات خوان ميرو. وسترتكز جميع أعماله النحتية اللاحقة على هذا المبدأ ـ القاعدة، كما تشهد عليه منحوتة "ينبوع عطارد" التي حققها عام 1937. ويقول كالدر في هذا السياق: "المتحرّك هو قصيدة ترقص على وقع مرح الحياة ومفاجآتها". وعام 1937، ستظهر أيضاً منحوتاته الثابتة التي سيُطلق عليها هانز آرب تسمية (stabiles) نظراً الى جمودها وتثبيتها في الأرض. وتتجسّد طاقتها الحركية في مسعى المشاهد المُجبَر على الدوران حولها للإحاطة بها.
    وبين عامي 1933 و1944، يستقر الفنان في مقاطعة روكسبوري الأميركية فيعرض بشكل منتظم في غاليري بيار ماتيس ويقيم علاقات ثابتة مع فنانين مثل جايمس سويني. ومنذ بداية الأربعينات، سيكسب شهرة عالمية كما سيُجسّد اهتمامه بنظام الكون عبر سلسلة أعمال تحمل تسمية (constellations) وتتألف من قطع خشبية مختلفة الأشكال مربوطة ببعضها البعض بواسطة عيدان فولاذية صلبة. عام 1945، يخصص متحف نيويورك للفن الحديث معرضاً استعادياً له يتبعه معرض كبير في غاليري فْْج الباريسية عام 1946.
    وينخرط إنتاج الأصوات ضمن أبحاث كالدر منذ عام 1932، إذ تستخدم سلسلة أعماله التي تحمل عنوان (Gongs)، والتي طوّرها عام 1948، الحركة العشوائية لعناصر كل منحوتة من أجل خلق أصوات مختلفة. ومنذ بداية الخمسينات، سيكبر حجم أعماله، خصوصاً حين يتعلّق الأمر بطلبيات مرصودة لباحات فسيحة أو لفضاءات بيئية. ما سيحقق "أبراجاً" هي عبارة عن منحوتات متحركة وثابتة في آن واحد، تشبه في بنيتها سلسلة tions). وعام 1953، سيشتري مزرعة قرب مدينةئئ
    (constella Tour الفرنسية حيث سيستقر منذ عام 1960، الى جانب مكوثه في روكسبوري. ويجب انتظار فترة الستينات كي ينشط بشكل كثيف في تحقيق محفورات وسجادات ولوحات بمادة الغواش الى جانب عمله المعتاد. عام 1956، ينظم متحف غوغنهايم الشهير في نيويورك معرضاً استعادياً له يتبعه في العام ذاته معرض آخر في متحف الفن الحديث في باريس. بعد ذلك، سينفذ سلسلة "الطواطم" (les Totems) عام 1968، وهي منحوتات تتميّز بأشكال جديدة "هرمية عالية وسوداء يعلوها أكاليل متحركة على شكل رؤوس"، كما سيحقق باليه عام 1968 لدار الأوبرا في روما تحت عنوان Work in progress. وسيستمر الفنان في نشاطه الى حين وفاته في نيويورك عام 1976.
    بريد
    فنان كثير الانتاج تتوزّع أعماله أكبر متاحف العالم، عرف كالدر باكراً شهرة عالمية. وان تغذى من ميول الفن الحديث آنذاك (التكعيبية، المستقبلية، البنّائية، الدادية والتجريد)، إلا أنه أول من اقترح بديلاً جذرياً عن المنحوتة التقليدية من خلال التعبير عن حركة عشوائية وتلقائية. وسيترك أثراً كبيراً على فن القرن العشرين، خصوصاً على التعبيرية المجرّدة وحركة Action Painting. كما ان كالدر هو رمز عصره وثقافتيه. فقد استمد من ثقافته الأميركية الخشونة والقوة وحدة الذهن والفضول الى جانب حسّ عملي وخلاق سريع في العثور على وسائل وحلول، واحترام كبير للصناعة وفن الميكانيك. لكن ما يميّز فنه أيضاً هو حسّ الدعابة والحرية والنضارة وجانب طفولي لعبي. وإذ تنخرط لغته النحتية الناضجة بشكل كامل داخل الحقل التجريدي، إلا انه نجا من الدقة الهندسية المفرطة بواسطة الحيوية القصوى التي أمّنها له حسّه للفكاهة واللعب وإيقاعاته العشوائية. كما أن نظرته الصافية والعفوية تدل على استقلاليته بالنسبة الى جدية مبادئ فن التجريد، نظرة تقترب من الروح الدادية وتمد أعماله بسحر شعري يقرّبها أكثر من الفن الأوروبي.
    أما بالنسبة الى توجه كالدر الفني، فقد تأثر بلقاءين: "مشهد الشمس والقمر يشعّان عند الغسق"، وزيارته الى محترف موندريان. ويقول الفنان أيضاً: "تنافر الألوان والأشكال والأحكام والأوزان هو الذي يؤدي الى تشكيلة فنية". وان عمل كالدر داخل حقل التجريد، إلا أنه اعتمد، على خلاف الحركة البنّانية (Constructivisme)، على تداعي الأفكار والتطابقات رابطاً الجانبين الموضوعي والذاتي: "حين استخدمت كريات واسطوانات كنت أعتقد بقدرة هذه الأشكال الرمزية، تماماً كما أن الأرض كرة لكن بغلاف غازي حولها... وكما أن الشمس كرة لكنها أيضاً مصدر حرارة شديدة. كرة من خشب أو صحن من حديد هما شيئان حزينان تافهان إلا في حال انبعاث شيء ما من كل منهما".
    وتتبع لوحات الفنان الموجودة في المعرض المفهوم ذاته الحاضر في منحوتاته، لكن ضمن بعد واحد. إذ يسهل علينا العثور داخلها على مزايا قاعدة موندريان الجمالية الجديدة: انحصار عدد الألوان داخل اللوحة. وسيكتب كالدر في هذا السياق: "حصرت استخدامي للألوان بالأبيض والأسود كاللونين المتقابلين داخل الطيف. الأحمر هو اللون الأكثر تنافراً معهماً. بعد ذلك، تأتي الألوان الأولية الأخرى. أما الألوان الثانوية والظلال الوسيطة فلا تنفع سوى لتعكير وتعتيم النقاوة والوضوح". وعلى خلاف الألوان، تتحرر الأشكال داخل لوحات كالدر من أي قاعدة وتعيد استخدام لغة منحوتاته. فالأسطوانات والهلالات والقضبان مستقاة من "متحركاته"، بينما تذكّرنا المثلثات والركائز الثلاثية القوائم والقواعد (socles) بمنحوتاته المنبتة في الأرض. ويضيف الفنان على هذه الأشكال نماذج زخرفية تقليدية مستقاة من فن الزخرفة كالخطوط اللولبية والمشبّكات (entrelacs) والأشكال المروحية. أما الواقع فيبدو حاضراً من خلال رؤوس شخصيات وفراشات وأفاع صغيرة. وبسهولة يمكن ملاحظة غياب أي قاعدة أيضاً لدى تشكيل كالدر فضاء لوحاته حيث يسود الخيال والفكاهة وتشييد يوجّهه فقط المنطق والشعور اللذين ينظمان الخطوط والتصاميم ضمن توازن يرتكز على انعدام التنسيق.



    موقع قف وناظر |أفلام اون لاين منوعة|برنامج استضافة مفيدة|تحميل برامج|تحميل العاب|تحميل افلام أجنبية جديده|كل ماتتخيله ومالاتتخيله لدنيا الموقع العالمي قف وناظر www.abade.roo7.biz|اخبار نجوم الفن والمشاهير | بيع وشراء
    الفنان الكسندر كالدر 1512
    يمنيـــة غـــرام
    يمنيـــة غـــرام
    عضو جديد
    عضو جديد


    الفنان الكسندر كالدر Empty رد: الفنان الكسندر كالدر

    مُساهمة من طرف يمنيـــة غـــرام الجمعة 22 يوليو - 0:10

    Alexander Calder
    About the Artist

    الفنان الكسندر كالدر 610_calder_intro

    In short, although Calder has no desire to imitate anything—his one aim is to create chords and cadences of unknown movements—his mobiles are at once lyrical inventions, technical, almost mathematical combinations and the perceptible symbol of Nature: great elusive Nature, squandering pollen and abruptly causing a thousand butterflies to take wing…
    Jean-Paul Sartre
    In a time of constant artistic upheaval, Alexander Calder’s aesthetic revolution concerned itself with a somewhat taboo topic in the art world — fun. His prolific and passionate output brought with it a humor and sense of play unlike any before. From a wire animal the size of a match box to a fountain filled with mercury to a seventy foot representation of a man in metal, Calder ignored the formal structures of art and in so doing redefined what art could be.
    Born in 1898 in Philadelphia, Calder came from a family of artists. Both his father and grandfather were well-known sculptors, and his mother was a painter. Throughout his young life, Calder was more interested in mechanics and engineering than art. After graduating high school he attended the Stevens Institute of Technology, receiving his degree in 1919. Within a short while, however, his creative energies turned toward art and he enrolled in the Art Student’s League in New York. Working as a freelance illustrator, Calder began to paint and sculpt. Soon after his first one man show in New York, Calder left for Paris.
    It was then that he began work on one of his most famous projects, the “Calder Circus”. The “Circus” was a miniature reproduction of an actual circus. Made from wire, cork, wood, cloth and other easily found materials, the “Circus” was a working display that Calder would show regularly. A mix between a diorama, a child’s toy, and a fair game, Calder’s “Circus” found many eager fans among the avant-garde. One of the methods used to create the “Circus” was the bending of wire to form realistic figures. Drawn to the ease and simplicity of it, Calder began to make wire portraits. A combination of a line drawing and of sculpture, these instant portraits represented a new possibility in three dimensional art.
    By the early 1930s Calder had brought his “Circus” to the United States and back, and was living in Paris off the proceeds of his regular performances. While regularly fixing and adding to the “Circus”, Calder began to show and work on wire and wood sculpture as well as painting. It was around this time that he became interested in the work of the Surrealist painter Joan Miró and the modernist painter Piet Mondrian. Both men had gone beyond abstraction and were making paintings of colors and shapes with no direct reference to the outside world. Enthusiastic about this embrace of form and color, Calder began to make moving sculptures in a similar vane.
    Beginning with painted aluminum and wire, Calder created motored objects that could move to create different visual effects. In a short while, however, he realized that the mechanized movement didn’t have the fluidity or the surprise he wanted in his work. He decided to let them hang and have the wind or a slight touch begin their movement. When the experimental French artist Marcel Duchamp saw them, he named them “mobiles” (a pun on the French for “to move” and “motive”). These new sculptures, arranged by the chance operations of the wind, went against everything that sculpture had been. They were not monumental, nor were they sober. They were simply about form and color and the joy in creating both. So, in his early thirties Alexander Calder had not only found a project he would continue for the rest of his life, he had created a unique form of art, the mobile.
    In 1933, Calder and his wife, Louisa James, moved to Roxbury, Connecticut, where they would spend the rest of their lives. Working on hundreds of small mobiles, Calder became interested in making large, more substantial works as well. Using similar colorful abstract forms, he made giant metal structures whose shapes and colors stood out bravely in both rural and urban settings. Known as “stabiles,” these works often had a similar whimsical quality to the smaller kinetic pieces. By the time of his first major show at the Museum of Modern Art in 1943, Calder’s quiet revolution was known internationally. Throughout the 1940s and 1950s he was commissioned to create site specific “stabiles” and had major retrospectives in a number of cities including Amsterdam, Berne, and Rio de Janiero.
    By 1970, Calder had reached the height of his fame. He had worked regularly creating thousands upon thousands of objects—everything from jewelry to children’s toys to major monuments for the Lincoln Center in New York and UNESCO in Paris. That same year his gifts were honored again with a comprehensive show at the Guggenheim Museum and a smaller one at the Museum of Modern Art. In 1976, Alexander Calder died. Throughout his life, his commitment to creating work free from the pretensions of the art world and accessible to all, never stopped him from making exquisitely beautiful and important sculpture. In a century that saw the forms of art and literature reinvented regularly, Alexander Calder stands out as one of the great pioneers of his time.


    موقع قف وناظر |أفلام اون لاين منوعة|برنامج استضافة مفيدة|تحميل برامج|تحميل العاب|تحميل افلام أجنبية جديده|كل ماتتخيله ومالاتتخيله لدنيا الموقع العالمي قف وناظر www.abade.roo7.biz|اخبار نجوم الفن والمشاهير | بيع وشراء
    الفنان الكسندر كالدر 1512
    يمنيـــة غـــرام
    يمنيـــة غـــرام
    عضو جديد
    عضو جديد


    الفنان الكسندر كالدر Empty رد: الفنان الكسندر كالدر

    مُساهمة من طرف يمنيـــة غـــرام الجمعة 22 يوليو - 0:11

    Alexander Calder
    الفنان الكسندر كالدر Calder Dustin Snipes/Associated Press

    News about Alexander Calder, including commentary and archival articles published in The New York Times. Read the obituary



    Highlights from the Archives

    الفنان الكسندر كالدر 17cald.751

    Calder at Play: Finding Whimsy in Simple Wire

    By HOLLAND COTTER


    Few exhibitions have focused so intently on one artist’s child within as “Alexander Calder: The Paris Years, 1926-1933” at the Whitney Museum of American Art.October 17, 2008ArtsReview

    At Storm King, Calder on Display

    By WILLIAM ZIMMER


    Calder is one artist who never overstays his welcome. He always seems fresh and his work here at Storm King is as natural and congenial as the pristine, varied landscape of the 500-acre sculpture park. October 21, 2001New York and RegionReview

    All Calder, High and Low

    By ROBERTA SMITH


    More than two-thirds of the way through the National Gallery of Art's lavish survey of Alexander Calder's prolific career, a small, little-known work stands out, as much for oddness as visual merit: ''Portrait of the Artist as a Young Man,'' made by the American sculptor in 1947.March 27, 1998ArtsReview

    Celebrating Calder at the Whitney

    By ROBERTA SMITH


    This exhibition of 50 works by Alexander Calder doesn't add much to one's appreciation of one of the century's most inventive and amusing sculptors. But it is great fun. December 6, 1991ArtsReview

    Stabiles by Calder, Architect of Fun, at Pace

    By JOHN RUSSELL


    Alexander Calder was in many ways an ideal mix of homo faber and homo ludens. As homo faber - builder, engineer, master of stress and strain - he carried on as if he could have built the Brooklyn Bridge single-handed, had he been around at the time. As homo ludens - humorist, prankster and inventor of strange creatures - he was in a class of his own.


    موقع قف وناظر |أفلام اون لاين منوعة|برنامج استضافة مفيدة|تحميل برامج|تحميل العاب|تحميل افلام أجنبية جديده|كل ماتتخيله ومالاتتخيله لدنيا الموقع العالمي قف وناظر www.abade.roo7.biz|اخبار نجوم الفن والمشاهير | بيع وشراء
    الفنان الكسندر كالدر 1512

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 22 نوفمبر - 11:54