فقاعة الفا ليمان
في عام 2006 إكتشف العلماء ثلاث خيوط إصطفت لتشكل تركيب هائل هو الأكبر في السماء الذي عرفته البشرية، ويتكون من مجتمع مكتظ بشكل كثيف من المجرات وفقاعة هائلة من الغاز والمعروفة بفقاعة ألفا ليمان Lyman alpha blobs. وهي بعرض 200 مليون سنة ضوئية، وتصطف على طول ثلات خيوط تشكلت بعد حوالي بليوني سنة بعد الإنفجار العظيم.
وتكتظ المجرات داخل هذه الفقاعة بشكل كبير وتتجمع سوية حوالي أربع مرات أقرب من المعدل العادي لتقارب المجرات في الكون.
تفسير تكون الفقاعات
بعض فقاعات الغاز يكون حجمها بحدود 400,000 سنة ضوئية، أكبر أربع مرات تقريبا من مجرتنا. ويعتقد العلماء بأنهم تشكلوا عندما إنفجرت نجوم هائلة ولدت في بدايات الكون بإنفجار هائل وعظيم وكونت غازاتها فقاعات هائلة. والنظرية الأخرى تقول أن الفقاعات تعمل مثل شرانق غازية عملاقة والتي يوما ما ستلد مجرات جديدة.
قد يساعد هذا الإكتشاف لإيجاد صورة جديدة للباحثين إلى كيفية تركيب الكون الاكبر وكيف يبدو.
ويعتبر هذا الاكتشاف الذي هو بمثابة أكبر تراكيب ذات الأهمية والتي إكتشفت خلال السنوات الأخيرة وما زالت غير مفسرة إضافة إلى إكتشافين أخرين هما توسع الكون في إزدياد ولم يكبح أو تقل سرعته. ومشكلة وجود الهالات، وليست فقط الهالة الشمسية، لكن مشكلة الهالات الأخرى الاكبر في الأبعاد والاعلى بكثير في الكثافة. علماء الفلك يلاحظون غيوم ضخمة من اشعة سينية بدرجة حرارة تتراوح بين 30 و 300 ميجا كلفن، وهذه تسمى الهالات الحارة أو الغازات العنقودية. هذه الغيوم لها كتلة أعلى من تلك النجوم التي تحتويها. ولم يجدوا لها تفسير فلا أي إنشطار نووي يمكن أن يتسبب أو يحفظ مثل هذه الحرارة. وحسب النظريات المتاحة لابد وأن تكون هذه الغيوم باردة بطريق الإشعاع الحراري إلى الاماكن الفارغ حولها. ولكن لوجود لإشعاع حراري حتى يتم قياسه.
في عام 2006 إكتشف العلماء ثلاث خيوط إصطفت لتشكل تركيب هائل هو الأكبر في السماء الذي عرفته البشرية، ويتكون من مجتمع مكتظ بشكل كثيف من المجرات وفقاعة هائلة من الغاز والمعروفة بفقاعة ألفا ليمان Lyman alpha blobs. وهي بعرض 200 مليون سنة ضوئية، وتصطف على طول ثلات خيوط تشكلت بعد حوالي بليوني سنة بعد الإنفجار العظيم.
وتكتظ المجرات داخل هذه الفقاعة بشكل كبير وتتجمع سوية حوالي أربع مرات أقرب من المعدل العادي لتقارب المجرات في الكون.
تفسير تكون الفقاعات
بعض فقاعات الغاز يكون حجمها بحدود 400,000 سنة ضوئية، أكبر أربع مرات تقريبا من مجرتنا. ويعتقد العلماء بأنهم تشكلوا عندما إنفجرت نجوم هائلة ولدت في بدايات الكون بإنفجار هائل وعظيم وكونت غازاتها فقاعات هائلة. والنظرية الأخرى تقول أن الفقاعات تعمل مثل شرانق غازية عملاقة والتي يوما ما ستلد مجرات جديدة.
قد يساعد هذا الإكتشاف لإيجاد صورة جديدة للباحثين إلى كيفية تركيب الكون الاكبر وكيف يبدو.
ويعتبر هذا الاكتشاف الذي هو بمثابة أكبر تراكيب ذات الأهمية والتي إكتشفت خلال السنوات الأخيرة وما زالت غير مفسرة إضافة إلى إكتشافين أخرين هما توسع الكون في إزدياد ولم يكبح أو تقل سرعته. ومشكلة وجود الهالات، وليست فقط الهالة الشمسية، لكن مشكلة الهالات الأخرى الاكبر في الأبعاد والاعلى بكثير في الكثافة. علماء الفلك يلاحظون غيوم ضخمة من اشعة سينية بدرجة حرارة تتراوح بين 30 و 300 ميجا كلفن، وهذه تسمى الهالات الحارة أو الغازات العنقودية. هذه الغيوم لها كتلة أعلى من تلك النجوم التي تحتويها. ولم يجدوا لها تفسير فلا أي إنشطار نووي يمكن أن يتسبب أو يحفظ مثل هذه الحرارة. وحسب النظريات المتاحة لابد وأن تكون هذه الغيوم باردة بطريق الإشعاع الحراري إلى الاماكن الفارغ حولها. ولكن لوجود لإشعاع حراري حتى يتم قياسه.