الرئيسية
ما الذي اريده الآن ...
ما الذي يجول بهذا الكون الذي حولي ...
اقف وانا ما زلت أقف اتطلع حولي ...
صرت اقول مالذي يجول حولك ؟
هل للحب أثر عليك أم ظروف الحب هي من جعلتك تتوهين ...
تتطلعي من حولك بتمعن ...؟
تتطلعي علك تصلين لمبتغاكِ وأحلامك ...
بدأت بخفض رأسي لربما لا أريد أن أرى الحقيقة التي حولي ؟؟
او ربما لا أريد أن أتطرق لدواخلي لأعرف ما الذي يقلقني ويجعلني أبكي ...
جمعت من أركان الماضي أحداث جعلتني أقلق كثيراً على ما سيحدث لي بعد ذلك ....
أرى مرآة عاكسة تعكس لي الماضي ...
لا أريد أن أتطلع لأزمة ونكسة حياتي ...
ولكن ليس بأرادتي نعم ليس بإرادتي أن أتوقف لكي لا أتطلع للماضي ...
أجد عيني تأمرني بأن أتطلع لهذه المرأة ولكن ليس بيدي سوى الرضوخ لأوامر عيني ...
كنت أتوقع انني انجذب لماضي جميل وجدت عيني تلتفت لماضي يعكس مأسي الحياة وأحزان العمر وأزمة الأحوال .....
تمنيت ان اكون لشخص يملك قلبي وعقلي معاً ...
لفترة من الزمن أحسست انني لست انا ...
نعم انني لست التي كانت تبني أحلامها بصدق ...
لفترة وما زلت أجدها احلام مزيفه سايرت سرابها الغامض اتبعته واتبعته واتبعته ...
وياليتني لم أتبعه !
ولكن ندمت ولا فائدة من الندم الآن سوى انني بنيت ندمي بحالة يرثى لها ...
معجبة أنا بحالي ...
معجبة بحبه الواهم ...
معجبة به ...
معجبة بأنني احبه ...
عندما كنت أحبه وانا اجهل ....
عندما كنت أحبه وأنا اعلم ان هذا الحب للحظات ...
كم أتمنى الأن أن اكون أي شخص آخر ...
أريد أن التقي بك وأسألك ما الذي وجدته مني لتتركني !...
هل حرمتك هذه الفتاة الحب ؟
هل حرمتك هذه الفتاة الحنان ...؟
هل حرمتك هذه الفتاة التي أهدتك قلبها معاني الشوق ...؟
هل تركتك تتخبط من الجروح ولم تداوها ؟
هل أستك بحياتك ؟
هل جرحت قلبك ونستك ؟....
نعم طلبت منك نسيانها وهي تعترف بذلك .؟!
ولكن لم تتطلب منك أن تنسحب بصمت من غير أن تلوح لها بالوداع ولو من بعيد ؟
وجدت في حياتك من الحب أحلى عيد ...
وكانت بحبك طير يرفرف بجناحيه فرحاً ليحلق في السماء ...
غردت بحبك فوق الغصون ...
جنت بك والله العالم ما مدى جرعات الجنون التي تجرعتها ....
رسالة مجرحة من قلب نازف ::::
أقرأها وتمعن جروحها .!
إن كنت لا تريد قرأتها أرجوك توقف وقل لا أريد قرأت كلمات عن قلب تحطم بين يدي ..؟
وعن جرح أنزفته بخنجر سام ...!
وعن حب حطمته بكل فرح وهناء ...
أترك قلبي ينزف ...
أتركه فقد تعود على نزف أدمى له فرحه بحزم باقي ...
أتركه !
قل لي: هل لك أن تقول لي:
أنا ما الذي وجدته منك سوى حرماني ...
كنت أتوقع أن الحياة ليست بحياة من دونك ....
كنت أعتقد أن العمر بك هو العمر الأبدي ...
فما الذي وجدته منك سوى قلب قاسي ....
تركني أعايش الحياة بألمها وأعيش على ذكرى فرحها المؤقت ...
كنت أعاملك بكل حنان وود فلم تودني سوى أنك دمرتني ويا كثرة تدميرك لي ....!
أرجوك أرحل عن عمري ...
ضاع بك ...
وتاه بهواك ...
وتعلم منك أن الحياة مجافاة ...
وأن الحب لا يدوم سوى للحظات ...
والصدق ليتك تعلم ما الصدق في الحب يا مخادع ...
أصبحت بحياتي موادع ...
من بداية اللحظات وأنت ممانع ...
أن تستمر لحظات الحب بالصدق فما رأيت من معنى صدقك سوى المواجع ....
اكنت تحسب ان الذي تعمله معي محبه ....
ضحكت كثيراً لكلمة أحبك ...
خصوصاً عندما كنت تقولها ...
كرهتك وكرهت كلمة حب ...
لا تستحق حبي ...
نعم لا تستحق حبي ...
(أصبحت ماضي لا اريد أن اتطلع إليه ندمت اقسم لك ندمت أنني فكرت للحظه بحبك الكـــــــــــــــــاذب )
مع ارق تحياتي للجميع
ما الذي يجول بهذا الكون الذي حولي ...
اقف وانا ما زلت أقف اتطلع حولي ...
صرت اقول مالذي يجول حولك ؟
هل للحب أثر عليك أم ظروف الحب هي من جعلتك تتوهين ...
تتطلعي من حولك بتمعن ...؟
تتطلعي علك تصلين لمبتغاكِ وأحلامك ...
بدأت بخفض رأسي لربما لا أريد أن أرى الحقيقة التي حولي ؟؟
او ربما لا أريد أن أتطرق لدواخلي لأعرف ما الذي يقلقني ويجعلني أبكي ...
جمعت من أركان الماضي أحداث جعلتني أقلق كثيراً على ما سيحدث لي بعد ذلك ....
أرى مرآة عاكسة تعكس لي الماضي ...
لا أريد أن أتطلع لأزمة ونكسة حياتي ...
ولكن ليس بأرادتي نعم ليس بإرادتي أن أتوقف لكي لا أتطلع للماضي ...
أجد عيني تأمرني بأن أتطلع لهذه المرأة ولكن ليس بيدي سوى الرضوخ لأوامر عيني ...
كنت أتوقع انني انجذب لماضي جميل وجدت عيني تلتفت لماضي يعكس مأسي الحياة وأحزان العمر وأزمة الأحوال .....
تمنيت ان اكون لشخص يملك قلبي وعقلي معاً ...
لفترة من الزمن أحسست انني لست انا ...
نعم انني لست التي كانت تبني أحلامها بصدق ...
لفترة وما زلت أجدها احلام مزيفه سايرت سرابها الغامض اتبعته واتبعته واتبعته ...
وياليتني لم أتبعه !
ولكن ندمت ولا فائدة من الندم الآن سوى انني بنيت ندمي بحالة يرثى لها ...
معجبة أنا بحالي ...
معجبة بحبه الواهم ...
معجبة به ...
معجبة بأنني احبه ...
عندما كنت أحبه وانا اجهل ....
عندما كنت أحبه وأنا اعلم ان هذا الحب للحظات ...
كم أتمنى الأن أن اكون أي شخص آخر ...
أريد أن التقي بك وأسألك ما الذي وجدته مني لتتركني !...
هل حرمتك هذه الفتاة الحب ؟
هل حرمتك هذه الفتاة الحنان ...؟
هل حرمتك هذه الفتاة التي أهدتك قلبها معاني الشوق ...؟
هل تركتك تتخبط من الجروح ولم تداوها ؟
هل أستك بحياتك ؟
هل جرحت قلبك ونستك ؟....
نعم طلبت منك نسيانها وهي تعترف بذلك .؟!
ولكن لم تتطلب منك أن تنسحب بصمت من غير أن تلوح لها بالوداع ولو من بعيد ؟
وجدت في حياتك من الحب أحلى عيد ...
وكانت بحبك طير يرفرف بجناحيه فرحاً ليحلق في السماء ...
غردت بحبك فوق الغصون ...
جنت بك والله العالم ما مدى جرعات الجنون التي تجرعتها ....
رسالة مجرحة من قلب نازف ::::
أقرأها وتمعن جروحها .!
إن كنت لا تريد قرأتها أرجوك توقف وقل لا أريد قرأت كلمات عن قلب تحطم بين يدي ..؟
وعن جرح أنزفته بخنجر سام ...!
وعن حب حطمته بكل فرح وهناء ...
أترك قلبي ينزف ...
أتركه فقد تعود على نزف أدمى له فرحه بحزم باقي ...
أتركه !
قل لي: هل لك أن تقول لي:
أنا ما الذي وجدته منك سوى حرماني ...
كنت أتوقع أن الحياة ليست بحياة من دونك ....
كنت أعتقد أن العمر بك هو العمر الأبدي ...
فما الذي وجدته منك سوى قلب قاسي ....
تركني أعايش الحياة بألمها وأعيش على ذكرى فرحها المؤقت ...
كنت أعاملك بكل حنان وود فلم تودني سوى أنك دمرتني ويا كثرة تدميرك لي ....!
أرجوك أرحل عن عمري ...
ضاع بك ...
وتاه بهواك ...
وتعلم منك أن الحياة مجافاة ...
وأن الحب لا يدوم سوى للحظات ...
والصدق ليتك تعلم ما الصدق في الحب يا مخادع ...
أصبحت بحياتي موادع ...
من بداية اللحظات وأنت ممانع ...
أن تستمر لحظات الحب بالصدق فما رأيت من معنى صدقك سوى المواجع ....
اكنت تحسب ان الذي تعمله معي محبه ....
ضحكت كثيراً لكلمة أحبك ...
خصوصاً عندما كنت تقولها ...
كرهتك وكرهت كلمة حب ...
لا تستحق حبي ...
نعم لا تستحق حبي ...
(أصبحت ماضي لا اريد أن اتطلع إليه ندمت اقسم لك ندمت أنني فكرت للحظه بحبك الكـــــــــــــــــاذب )
مع ارق تحياتي للجميع
