ياللي زعلت إزعل ولاني مراضـيك
أشرب كدر ماي البحر كانه أرضـاك
لا تحسب أني عقب صدك بداريـك
بأعز نفسي عنك مـدراك مــدراك
أربـع ســنين وأنا متحمـل تغليك
راضي بتعذيبك لأجـل قلبٍ أغـلاك
وخليتني واليــوم والله لأخـليـك
وأدوس قـلبي لينـه يقـول خـلاك
قبـل توريني الحسـاير بأوريــك
ليمن يقـال فـلان هناك و وراك
كـانك تحداني فأنـا أقبـل تحـديك
وأنسى الغـرام اللي مـضى وأتحداك
مـاني بقايـل لك عسى الله يهنيـك
الله يحـرمك كـل مـا كان هنّــاك
عـسى العمـى ياخاين العهد يعميـك
فوق الغرور اللي عن الماضي أعماك
وعسـاك ما تسمـع قريب يناديـك
حيثك تجاهل صوت محـروم نـاداك
وعسى الشلل يعـوق رجـلٍ تمشيك
لـينك تنـدم ليـه غـيرت ممشـاك
وعسى حياتك بس فرحـة لشـانيك
يلقى بها الفـرصـة عدوك ويشناك
وعسى الليـالي اللي تجيني بطاريك
يصبح عليها الصبح ويموت طريـاك
وعسى المنـام وكل راحة تجافيـك
آمين حتى اللي تمنــاه يجفـــاك
وعساك ما تفـرح وتكثر بـلاويـك
وأمك تشـق الجيب من عظم بلـواك
وإلى مت جعلك في جهنم تصـاليـك
نار الجحيم ونار دنياك تصـــلاك
الله يكـره فـيك حـتى دوانيــك
غشـاش خـاين من من الناس داناك
هذه النهايـة روح والله يجازيــك
أمسـك ويومـك عنهم الغد يجزاك.
.
.
.
.
.
أشرب كدر ماي البحر كانه أرضـاك
لا تحسب أني عقب صدك بداريـك
بأعز نفسي عنك مـدراك مــدراك
أربـع ســنين وأنا متحمـل تغليك
راضي بتعذيبك لأجـل قلبٍ أغـلاك
وخليتني واليــوم والله لأخـليـك
وأدوس قـلبي لينـه يقـول خـلاك
قبـل توريني الحسـاير بأوريــك
ليمن يقـال فـلان هناك و وراك
كـانك تحداني فأنـا أقبـل تحـديك
وأنسى الغـرام اللي مـضى وأتحداك
مـاني بقايـل لك عسى الله يهنيـك
الله يحـرمك كـل مـا كان هنّــاك
عـسى العمـى ياخاين العهد يعميـك
فوق الغرور اللي عن الماضي أعماك
وعسـاك ما تسمـع قريب يناديـك
حيثك تجاهل صوت محـروم نـاداك
وعسى الشلل يعـوق رجـلٍ تمشيك
لـينك تنـدم ليـه غـيرت ممشـاك
وعسى حياتك بس فرحـة لشـانيك
يلقى بها الفـرصـة عدوك ويشناك
وعسى الليـالي اللي تجيني بطاريك
يصبح عليها الصبح ويموت طريـاك
وعسى المنـام وكل راحة تجافيـك
آمين حتى اللي تمنــاه يجفـــاك
وعساك ما تفـرح وتكثر بـلاويـك
وأمك تشـق الجيب من عظم بلـواك
وإلى مت جعلك في جهنم تصـاليـك
نار الجحيم ونار دنياك تصـــلاك
الله يكـره فـيك حـتى دوانيــك
غشـاش خـاين من من الناس داناك
هذه النهايـة روح والله يجازيــك
أمسـك ويومـك عنهم الغد يجزاك.
.
.
.
.
.