لا يقتصر اهتمام المشاركين في بطولة ويمبلدون للتنس على ما يحدث في ملاعب نادي عموم إنجلترا بل يتابع بعضهم رياضات أخرى خلال أسبوعي البطولة.
وبينما يظل ضرب الكرة الصفراء في ملاعب ويمبلدون أولوية لمعظم اللاعبين، ربما باستثناء برنارد توميتش الذي تم تغريمه 45 ألف جنيه إسترليني (57 ألف دولار) لعدم اللعب بالمعايير المطلوبة في الدور الأول للمسابقة خلال الهزيمة أمام جو-ويلفريد تسونجا، إلا أن آشلي بارتي وسلون ستيفنز لهما اهتمامات رياضية اخرى بعيدا عن ملاعب التنس.
وتستضيف فرنسا المجاورة نهائيات كأس العالم لكرة القدم للسيدات بينما تستضيف إنجلترا سلسلة مباريات تجمع بين منتخبي السيدات للكريكيت في إنجلترا وأستراليا ما دفع اللاعبتان للانشغال برياضة اخرى بعيدا عن مبارياتهما في ويمبلدون.
ولا تجد ستيفنز، خطيبة جوزيه ألتيدور مهاجم تورونتو، أي خيار عندما يتعلق الأمر بمشاهدة مباريات كرة القدم.
ولم ترض ستيفنز عن الهتافات التي تعرضت لها لاعبات الفريق الأمريكي للسيدات خلال الفوز على إنجلترا في قبل نهائي البطولة ليتأهل للمباراة النهائية أمام هولندا.
كما أنها ظلت مستيقظة إلى وقت متأخر لتتابع تأهل منتخب بلادها للرجال للمباراة النهائية للكأس الذهبية أمام المكسيك في شيكاجو.
وقالت بطلة أمريكا المفتوحة 2017 عقب بلوغ الدور الثالث في ويمبلدون بالفوز على الصينية يافان وانغ 6-صفر و6-2 "شاهدت المباراة، لست مشغولة للغاية هنا، لدي العديد من الأشياء الأخرى لأفعلها. بالتأكيد تابعتها.
"بالطبع مع إقامة مباراة كأس العالم للسيدات ثم مباراة الرجال في الكأس الذهبية كنت مشغولة للغاية".
وترتبط بارتي المصنفة الأولى عالميا بروابط وثيقة بالفريق الأسترالي للكريكيت للسيدات حيث لعبت بالفعل مع بعض لاعبات الفريق خلال فترة اعتزالها المؤقت التي استمرت 17 شهرا بعيدا عن التنس، عندما كانت تلعب في أحد أندية بلادها للكريكيت.
وقالت بطلة رولان جاروس بعدما سحقت أليسون فان أويتفانك 6-1 و6-3 في 54 دقيقة "أتواصل معهن كثيرا".
ومع خوض بارتي منافسات الفردي والزوجي في ويمبلدون لا تدري ما إذا كان يمكنها لقاء صديقاتها لاعبات فريق الكريكيت الاسترالي.
وأضافت "نحاول التواصل من أجل تحديد موعد للقاء. لست متأكدة من أن مواعيد مبارياتنا ستسمح لنا بذلك أم لا. لكن بالتأكيد أتابع تقدمهن خلال المنافسات".
وبينما يظل ضرب الكرة الصفراء في ملاعب ويمبلدون أولوية لمعظم اللاعبين، ربما باستثناء برنارد توميتش الذي تم تغريمه 45 ألف جنيه إسترليني (57 ألف دولار) لعدم اللعب بالمعايير المطلوبة في الدور الأول للمسابقة خلال الهزيمة أمام جو-ويلفريد تسونجا، إلا أن آشلي بارتي وسلون ستيفنز لهما اهتمامات رياضية اخرى بعيدا عن ملاعب التنس.
وتستضيف فرنسا المجاورة نهائيات كأس العالم لكرة القدم للسيدات بينما تستضيف إنجلترا سلسلة مباريات تجمع بين منتخبي السيدات للكريكيت في إنجلترا وأستراليا ما دفع اللاعبتان للانشغال برياضة اخرى بعيدا عن مبارياتهما في ويمبلدون.
ولا تجد ستيفنز، خطيبة جوزيه ألتيدور مهاجم تورونتو، أي خيار عندما يتعلق الأمر بمشاهدة مباريات كرة القدم.
ولم ترض ستيفنز عن الهتافات التي تعرضت لها لاعبات الفريق الأمريكي للسيدات خلال الفوز على إنجلترا في قبل نهائي البطولة ليتأهل للمباراة النهائية أمام هولندا.
كما أنها ظلت مستيقظة إلى وقت متأخر لتتابع تأهل منتخب بلادها للرجال للمباراة النهائية للكأس الذهبية أمام المكسيك في شيكاجو.
وقالت بطلة أمريكا المفتوحة 2017 عقب بلوغ الدور الثالث في ويمبلدون بالفوز على الصينية يافان وانغ 6-صفر و6-2 "شاهدت المباراة، لست مشغولة للغاية هنا، لدي العديد من الأشياء الأخرى لأفعلها. بالتأكيد تابعتها.
"بالطبع مع إقامة مباراة كأس العالم للسيدات ثم مباراة الرجال في الكأس الذهبية كنت مشغولة للغاية".
وترتبط بارتي المصنفة الأولى عالميا بروابط وثيقة بالفريق الأسترالي للكريكيت للسيدات حيث لعبت بالفعل مع بعض لاعبات الفريق خلال فترة اعتزالها المؤقت التي استمرت 17 شهرا بعيدا عن التنس، عندما كانت تلعب في أحد أندية بلادها للكريكيت.
وقالت بطلة رولان جاروس بعدما سحقت أليسون فان أويتفانك 6-1 و6-3 في 54 دقيقة "أتواصل معهن كثيرا".
ومع خوض بارتي منافسات الفردي والزوجي في ويمبلدون لا تدري ما إذا كان يمكنها لقاء صديقاتها لاعبات فريق الكريكيت الاسترالي.
وأضافت "نحاول التواصل من أجل تحديد موعد للقاء. لست متأكدة من أن مواعيد مبارياتنا ستسمح لنا بذلك أم لا. لكن بالتأكيد أتابع تقدمهن خلال المنافسات".