تتجه أنظار عشاق ومحبي كرة القدم من جميع أنحاء العالم، إلى ملعب "حديقة الأمراء" مساء اليوم الأربعاء، بإياب ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا، بين باريس سان جيرمان وبرشلونة.
وحقق بطل فرنسا انتصارًا تاريخيًا في الذهاب بنتيجة (4-1) بمعقل البلوجرانا "كامب نو"، ويسعى الفريق الكتالوني لتعويض هذه الهزيمة في لقاء الإياب.
ويُسلط خلال التقرير التالي الضوء على أبرز النقاط التي يحتاجها الفريق الكتالوني من أجل تحقيق الريمونتادا:
[rtl]شباك نظيفة[/rtl]
الحفاظ على شباك الفريق الكتالوني نظيفة في مواجهة اليوم، سيكون التحدي الأكبر لكتيبة المدرب الهولندي رونالد كومان، رغم صعوبة الأمر.
فحال تلقى البارسا هدفا في شباكه، خاصًة في الشوط الأول، قد يتشتت تركيز الفريق وربما تنتهي أحلامه في الريمونتادا.
ويفتقد البارسا خدمات بيكيه وأراوخو للإصابة، وهو ما يؤثر على قوة خط الدفاع، لكن من المتوقع أن يعتمد المدرب رونالج كومان على الثلاثي لينجليت وأومتيتي ومينجويزا.
وبالنظر لاعتماد كومان على طريقة (3-5-2) في المباريات الأخيرة، نجد أنه في آخر 3 مباريات ضد إشبيلية وأوساسونا لم يستقبل الفريق أي هدف.
وستجبر الظروف كومان على الاعتماد على أومتيتي رغم بطئه الشديد، لكي لا يفقد جهود دي يونج أو بوسكيتس في خط الوسط، حيث يمكن للثنائي اللعب في قلب الدفاع في حالات الطوارئ.
ومن الوارد أن يدفع كومان بجريزمان بدلا من ديمبلي بجانب ميسي في الخط الهجومي، لاسيما وأن نجم أتلتيكو السابق يؤدي الأدوار الدفاعية بشكل أفضل.
[rtl]تسجيل مُبكر[/rtl]
برشلونة فريق يصنع العديد من الفرص في كل مباراة، ما يعد أحد أهم أسلحة الفريق الكتالوني في اللقاء، لذلك استغلال هذه الفرص بالتسجيل المُبكر سيكون خطوة مميزة.
التسجيل المُبكر سيُربك لاعبي باريس سان جيرمان، ويضعهم تحت ضغط ذهني شديد، سيتوجب على الفريق الكتالوني استغلاله من أجل زيادة الغلة التهديفية.
وبالعودة لمباراة الذهاب، نجد أن برشلونة أضاع فرصة ثمينة لقتل المباراة، فبعدما تقدم بهدف، أهدر عثمان ديمبلي فرصة تسجيل الثاني، لتتلقى شباك البارسا هدف التعادل، وهو ما أعاد الضيوف للمباراة التي انتهت برباعية.
[rtl]تألق ميسي[/rtl]
دائمًا الأرجنتيني هو العصا السحرية بالنسبة للفريق الكتالوني، لإنقاذه في مثل هذه المواقف الصعبة، وسحب عربة الفريق.
ويحتاج البارسا، لأن يكون ميسي في كامل تركيزه لتقديم أفضل مستوى له، من أجل تحقيق الريمونتادا المنتظرة، والعبور للدور ربع النهائي، سواء بالتسجيل أو صناعة الأهداف.
البرغوث هو أكثر اللاعبين في تاريخ دوري الأبطال تسجيلا للأهداف في دور ثمن النهائي "28 هدفًا"، كما أنه أكثر لاعب سجل أهدافا في مباراة واحدة بهذا الدور، حين أحرز 5 أهداف ضد باير ليفركوزن الألماني عام 2012، وهو سجل يثير تفاؤل الكتلان قبل الموقعة.
[rtl]الكرات الثابتة[/rtl]
يُعاني برشلونة من أزمة حقيقية في الكرات الثابتة هذا الموسم، فالفريق لا ينجح في التعامل معها لتفادي استقبال الأهداف، وهو أمر يُسأل عنه المدرب كومان.
ويستغل البي أس جي هذه الكرات بشكل جيد للتسجيل، وحدث ذلك بالفعل في مباراة الذهاب، كما خسر البارسا بها لقب السوبر الإسباني ضد أتلتيك بيلباو، لذلك سيكون من الضروري لمدافعي البارسا التركيز بشكل جيد لتفادي هذه الأهداف.
كما يجب على البارسا الاستفادة من الركنيات للتسجيل، فالفريق يحصل في كل مباراة على عدد كبير من الركنيات، ولا يستغلها.
[rtl]لتحميل تطبيق لنظام اندرويد [/rtl][rtl]اضغط هنا [/rtl]
[rtl]لتحميل تطبيق لنظام IOS [/rtl][rtl]اضغط هنا[/rtl]
وحقق بطل فرنسا انتصارًا تاريخيًا في الذهاب بنتيجة (4-1) بمعقل البلوجرانا "كامب نو"، ويسعى الفريق الكتالوني لتعويض هذه الهزيمة في لقاء الإياب.
ويُسلط خلال التقرير التالي الضوء على أبرز النقاط التي يحتاجها الفريق الكتالوني من أجل تحقيق الريمونتادا:
[rtl]شباك نظيفة[/rtl]
الحفاظ على شباك الفريق الكتالوني نظيفة في مواجهة اليوم، سيكون التحدي الأكبر لكتيبة المدرب الهولندي رونالد كومان، رغم صعوبة الأمر.
فحال تلقى البارسا هدفا في شباكه، خاصًة في الشوط الأول، قد يتشتت تركيز الفريق وربما تنتهي أحلامه في الريمونتادا.
ويفتقد البارسا خدمات بيكيه وأراوخو للإصابة، وهو ما يؤثر على قوة خط الدفاع، لكن من المتوقع أن يعتمد المدرب رونالج كومان على الثلاثي لينجليت وأومتيتي ومينجويزا.
وبالنظر لاعتماد كومان على طريقة (3-5-2) في المباريات الأخيرة، نجد أنه في آخر 3 مباريات ضد إشبيلية وأوساسونا لم يستقبل الفريق أي هدف.
وستجبر الظروف كومان على الاعتماد على أومتيتي رغم بطئه الشديد، لكي لا يفقد جهود دي يونج أو بوسكيتس في خط الوسط، حيث يمكن للثنائي اللعب في قلب الدفاع في حالات الطوارئ.
ومن الوارد أن يدفع كومان بجريزمان بدلا من ديمبلي بجانب ميسي في الخط الهجومي، لاسيما وأن نجم أتلتيكو السابق يؤدي الأدوار الدفاعية بشكل أفضل.
[rtl]تسجيل مُبكر[/rtl]
برشلونة فريق يصنع العديد من الفرص في كل مباراة، ما يعد أحد أهم أسلحة الفريق الكتالوني في اللقاء، لذلك استغلال هذه الفرص بالتسجيل المُبكر سيكون خطوة مميزة.
التسجيل المُبكر سيُربك لاعبي باريس سان جيرمان، ويضعهم تحت ضغط ذهني شديد، سيتوجب على الفريق الكتالوني استغلاله من أجل زيادة الغلة التهديفية.
وبالعودة لمباراة الذهاب، نجد أن برشلونة أضاع فرصة ثمينة لقتل المباراة، فبعدما تقدم بهدف، أهدر عثمان ديمبلي فرصة تسجيل الثاني، لتتلقى شباك البارسا هدف التعادل، وهو ما أعاد الضيوف للمباراة التي انتهت برباعية.
[rtl]تألق ميسي[/rtl]
دائمًا الأرجنتيني هو العصا السحرية بالنسبة للفريق الكتالوني، لإنقاذه في مثل هذه المواقف الصعبة، وسحب عربة الفريق.
ويحتاج البارسا، لأن يكون ميسي في كامل تركيزه لتقديم أفضل مستوى له، من أجل تحقيق الريمونتادا المنتظرة، والعبور للدور ربع النهائي، سواء بالتسجيل أو صناعة الأهداف.
البرغوث هو أكثر اللاعبين في تاريخ دوري الأبطال تسجيلا للأهداف في دور ثمن النهائي "28 هدفًا"، كما أنه أكثر لاعب سجل أهدافا في مباراة واحدة بهذا الدور، حين أحرز 5 أهداف ضد باير ليفركوزن الألماني عام 2012، وهو سجل يثير تفاؤل الكتلان قبل الموقعة.
[rtl]الكرات الثابتة[/rtl]
يُعاني برشلونة من أزمة حقيقية في الكرات الثابتة هذا الموسم، فالفريق لا ينجح في التعامل معها لتفادي استقبال الأهداف، وهو أمر يُسأل عنه المدرب كومان.
ويستغل البي أس جي هذه الكرات بشكل جيد للتسجيل، وحدث ذلك بالفعل في مباراة الذهاب، كما خسر البارسا بها لقب السوبر الإسباني ضد أتلتيك بيلباو، لذلك سيكون من الضروري لمدافعي البارسا التركيز بشكل جيد لتفادي هذه الأهداف.
كما يجب على البارسا الاستفادة من الركنيات للتسجيل، فالفريق يحصل في كل مباراة على عدد كبير من الركنيات، ولا يستغلها.
[rtl]لتحميل تطبيق لنظام اندرويد [/rtl][rtl]اضغط هنا [/rtl]
[rtl]لتحميل تطبيق لنظام IOS [/rtl][rtl]اضغط هنا[/rtl]