بقــوة نــور قلبــك وصفـائــه
تكــون سـرعــة نفــوذه إلى قلــوب الآخريــن
ضحكت من قلبي
هاهاهاهاهاهاهااااآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي
مدرس إبتدائي بمدينة .الطائف.في المملكة العربية السعودية.. يقول كنت كل صباح أحضر مبكرا وأجلس في سيارتي أدخن
ريثما ينتهي الطابور وفي يوم من الأيام ....رأيت أحد عمال النظافة يقف عند باب إحدى العمائر المقابله للمدرسة وهيئته
تدل على أنه ينتظر شيئ ما...وبعد دقائق فتح الباب وإذا بذلك الوجه النسائي الجميل يطل من الباب وينادي البنقالي ..
.
وفعلا دخل إلى العمارة وصكت الباب خلفهما .....
يقول إستشاط غضبي وقررت أن أنتظر وأرى مايكون وتركت دوامي ....
صايع الأخ...
وبعد ثلاث ساعات خرج ذلك البنجلاديشي وهو يتمغط ............
يقول قررت أن أدخل هذه العمارة وأن أصل إلى هذه المرأة
ولوكان أخر يوم من حياتي .........
يقول طلبت إجازه من المدير لليوم التالي
وقمت بشراء ملابس تشابه ملابس الكناسين .......
وقبل أن يطلع النهار وأنا أكنس في ذلك الشارع وفي نفس الذي كان فيه البنجلاديشي
وعلى موعده جائني ولكني طردته وبدأت أزاول مهام عمله
وفي نفس الوقت الذي صعد فيه إلى عتبت تلك العمارة يوم أمس
كنت أنا على تلك العتبه وإذا بالمرأة نفسها تفتح الباب وتطلب مني أن أدخل
وسألتني عنه وحاولت وبصعوبه إفهامها أنه ذهب مكان أخر .....
طلبت مني أن أصعد وفعلا صعدت ومازلت أصعد حتى وصلت الطابق الثالث
ودخلت إليه وهي تسير خلفي كالبدر .....
وحين إستويت في الصاله ...
وقلبي يخفق بإنتظار الأمر بما قد خمنت .....
وإذا بها تطلب مني أن أدخل المطبخ....
هززت لها رأسي وقلت في نفسي ربما تريد أن تشربني شيئا ...
يقول سارت خلفي وأنا أحث السير إلي ذلك المطبخ
وما إن دخلت حتى أشارة بيدها على كوم هائل من المواعين
لم يبق إلا كم حله ويبلغ السقف وقالت ياله رفيق غسل المواعين
هذي كلها قلت نأم قالت نعامة ترفسك ياله غسل وإذا خلصت ...
أنا يعطي إنته عشرين ريال يقول بالكاد تمالكت نفسي عن الضحك ....
خرجت وأقفلت الباب وبعد قليل سمعت أصوات نساء وأطفال وكأنهم قد صحو من نومهم
ولم يكن أمامي سوى أن أخضع خوفا من إفتضاح أمري
وماكان مني إلا أن قمت بغسل تلك المواعين
التى لم أنتهي منها إلا حين دخل وقت صلاة الظهر
وحين طرقت الباب عليها فتحت لي أخرى وكادت تأكلني بعينيها
وقالت يالله إنقلع بعد أن أعطتني سبعة ريالات أحدها كان مقطوعا ....
وخرجت وأنا سحب قدماي وهي لاتكاد تحملني من كثرة التعب
وقلت شكل البنقالي متعود علشان كذه قدر يتمغط يوم إنه خرج أمس
أما أنا ماقدرت أحرك طرف من أطرافي ...
بصراحة يتعبون النسوان في غسل المواعين ...........
ثم قال :من يومها أقسمت أن لاأنظر في يوم من الأيام إلى إمرأة غير زوجتي
وزدت في إكرامها وفي تدليلها وخاصة حين تكون في المطبخ....
وأضحك ضحك غير طبيعي حين تبدأ في غسيل المواعين
هكذا كانت قصة المدرس مع المواعين
وهذا عقاب اللقافة
تكــون سـرعــة نفــوذه إلى قلــوب الآخريــن
ضحكت من قلبي
هاهاهاهاهاهاهااااآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي
مدرس إبتدائي بمدينة .الطائف.في المملكة العربية السعودية.. يقول كنت كل صباح أحضر مبكرا وأجلس في سيارتي أدخن
ريثما ينتهي الطابور وفي يوم من الأيام ....رأيت أحد عمال النظافة يقف عند باب إحدى العمائر المقابله للمدرسة وهيئته
تدل على أنه ينتظر شيئ ما...وبعد دقائق فتح الباب وإذا بذلك الوجه النسائي الجميل يطل من الباب وينادي البنقالي ..
.
وفعلا دخل إلى العمارة وصكت الباب خلفهما .....
يقول إستشاط غضبي وقررت أن أنتظر وأرى مايكون وتركت دوامي ....
صايع الأخ...
وبعد ثلاث ساعات خرج ذلك البنجلاديشي وهو يتمغط ............
يقول قررت أن أدخل هذه العمارة وأن أصل إلى هذه المرأة
ولوكان أخر يوم من حياتي .........
يقول طلبت إجازه من المدير لليوم التالي
وقمت بشراء ملابس تشابه ملابس الكناسين .......
وقبل أن يطلع النهار وأنا أكنس في ذلك الشارع وفي نفس الذي كان فيه البنجلاديشي
وعلى موعده جائني ولكني طردته وبدأت أزاول مهام عمله
وفي نفس الوقت الذي صعد فيه إلى عتبت تلك العمارة يوم أمس
كنت أنا على تلك العتبه وإذا بالمرأة نفسها تفتح الباب وتطلب مني أن أدخل
وسألتني عنه وحاولت وبصعوبه إفهامها أنه ذهب مكان أخر .....
طلبت مني أن أصعد وفعلا صعدت ومازلت أصعد حتى وصلت الطابق الثالث
ودخلت إليه وهي تسير خلفي كالبدر .....
وحين إستويت في الصاله ...
وقلبي يخفق بإنتظار الأمر بما قد خمنت .....
وإذا بها تطلب مني أن أدخل المطبخ....
هززت لها رأسي وقلت في نفسي ربما تريد أن تشربني شيئا ...
يقول سارت خلفي وأنا أحث السير إلي ذلك المطبخ
وما إن دخلت حتى أشارة بيدها على كوم هائل من المواعين
لم يبق إلا كم حله ويبلغ السقف وقالت ياله رفيق غسل المواعين
هذي كلها قلت نأم قالت نعامة ترفسك ياله غسل وإذا خلصت ...
أنا يعطي إنته عشرين ريال يقول بالكاد تمالكت نفسي عن الضحك ....
خرجت وأقفلت الباب وبعد قليل سمعت أصوات نساء وأطفال وكأنهم قد صحو من نومهم
ولم يكن أمامي سوى أن أخضع خوفا من إفتضاح أمري
وماكان مني إلا أن قمت بغسل تلك المواعين
التى لم أنتهي منها إلا حين دخل وقت صلاة الظهر
وحين طرقت الباب عليها فتحت لي أخرى وكادت تأكلني بعينيها
وقالت يالله إنقلع بعد أن أعطتني سبعة ريالات أحدها كان مقطوعا ....
وخرجت وأنا سحب قدماي وهي لاتكاد تحملني من كثرة التعب
وقلت شكل البنقالي متعود علشان كذه قدر يتمغط يوم إنه خرج أمس
أما أنا ماقدرت أحرك طرف من أطرافي ...
بصراحة يتعبون النسوان في غسل المواعين ...........
ثم قال :من يومها أقسمت أن لاأنظر في يوم من الأيام إلى إمرأة غير زوجتي
وزدت في إكرامها وفي تدليلها وخاصة حين تكون في المطبخ....
وأضحك ضحك غير طبيعي حين تبدأ في غسيل المواعين
هكذا كانت قصة المدرس مع المواعين
وهذا عقاب اللقافة