ورد ذكر الثعابين في كتـب التراث سواء العربية منها أو غير العربية فمعظم الكتابات قديماً وحديثاً كتبت عن الثعابين سواء في صفاتها أو أشكالها أو غدرها وتطبع بعض الناس بطباعها ، وقيل في ذلك الحكم والأمثال ، ونسجت الروايات والحكايات ، وأفردت لها مصطلحات تدل عليـــها أو على بعض خصائصها ، ففي الأمثال التي كان الثعبان أساسها نذكر ما يلي :
¨ أبصر من حية .
¨ أطول ذماء من الأفعى .
¨ اظلم من حية .
¨ اللي أتقرص من الحية يخاف من الحبل ( مثل دارج ) .
¨ فلان حية الوادي .
¨ الملدوغ يخشى جرة الحبل ( مثل دارج ).
¨ كن مستعداً للموت إذا رغبت في مساعدة الحية .
¨ سم الأفعى علاجها .
¨ لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين .
¨ من سار على الأفاعي لم يجد إلا العض ( مثل عالمي ) .
¨ الحية تبدل الحليب سماً ( مثل عالمي ) .
¨ عندما يموت الثعبان يموت معه السم ( مثل عالمي ) .
أما الحكم التي قيلت في هذا المجال فهي كثيرة ولكننا نذكر منها ما يلي :
¨ قيل : والذي يستخرج السم من ناب الحية ليجربه جان على نفسه ، فليس الذنب للحية ، ومن دخل على الأسد في غابته لم يأمن من وثبته .
¨ وقيل : مصاحب العدو كمصاحب الحية يحملها في كمه ، والعاقل لا يستأنس إلى العدو الأريب .
¨ وقيل : المفسد بين الأخوان والأصحاب كالحية يربيها الرجل ويطعمها ويمسحها ويكرمها ثم لا يكون له منها غير اللدغ .
¨ وقيل : القدر هو الذي يسلب الأسد قوته وشدته ويدخله القبر ، وهو الذي يحمل الرجل الضعيف علي ظهر الفيل الهائج ، وهو الذي يسلط علي الحية ذات الحمة من ينزع حمتها ويلعب بها ، وهو الذي يجعل العاجز حازماً .
أما من أطرف القصص التي تروي في هذا المجال أن هناك حطاب فقير لديه ابن رضيع وكان للحـطاب أبن عرس في المنزل يأكل الحشرات وخشاش الأرض ، كان الحطـاب يخرج للعمل تاركاً ابنه الرضيع في حماية أبن عرس ، وتمضي الأيام علي ذلك ، وفي أحد الأيام عاد الحطاب ليجد ابن عـرس في استقباله وفمه ملطخاً بالدماء فأعتقد أن ابن عرس قد أكل ولده أو أذاه فعالجه بضربة على أم رأسه من فأسه قتلته ، ودخل إلى المنزل مذعوراً على ابنه الذي وجده سليماً وبجواره ثعبان ميت كان ابن عرس قد قتله ، هذه الحكاية وردت لنعرف أن التفكر ضروري قبل التصرف وان ندرك أن في التأني السلامة وفي العجلة الندامة ، وان نحكم ببواطن الأمور .
¨ أبصر من حية .
¨ أطول ذماء من الأفعى .
¨ اظلم من حية .
¨ اللي أتقرص من الحية يخاف من الحبل ( مثل دارج ) .
¨ فلان حية الوادي .
¨ الملدوغ يخشى جرة الحبل ( مثل دارج ).
¨ كن مستعداً للموت إذا رغبت في مساعدة الحية .
¨ سم الأفعى علاجها .
¨ لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين .
¨ من سار على الأفاعي لم يجد إلا العض ( مثل عالمي ) .
¨ الحية تبدل الحليب سماً ( مثل عالمي ) .
¨ عندما يموت الثعبان يموت معه السم ( مثل عالمي ) .
أما الحكم التي قيلت في هذا المجال فهي كثيرة ولكننا نذكر منها ما يلي :
¨ قيل : والذي يستخرج السم من ناب الحية ليجربه جان على نفسه ، فليس الذنب للحية ، ومن دخل على الأسد في غابته لم يأمن من وثبته .
¨ وقيل : مصاحب العدو كمصاحب الحية يحملها في كمه ، والعاقل لا يستأنس إلى العدو الأريب .
¨ وقيل : المفسد بين الأخوان والأصحاب كالحية يربيها الرجل ويطعمها ويمسحها ويكرمها ثم لا يكون له منها غير اللدغ .
¨ وقيل : القدر هو الذي يسلب الأسد قوته وشدته ويدخله القبر ، وهو الذي يحمل الرجل الضعيف علي ظهر الفيل الهائج ، وهو الذي يسلط علي الحية ذات الحمة من ينزع حمتها ويلعب بها ، وهو الذي يجعل العاجز حازماً .
أما من أطرف القصص التي تروي في هذا المجال أن هناك حطاب فقير لديه ابن رضيع وكان للحـطاب أبن عرس في المنزل يأكل الحشرات وخشاش الأرض ، كان الحطـاب يخرج للعمل تاركاً ابنه الرضيع في حماية أبن عرس ، وتمضي الأيام علي ذلك ، وفي أحد الأيام عاد الحطاب ليجد ابن عـرس في استقباله وفمه ملطخاً بالدماء فأعتقد أن ابن عرس قد أكل ولده أو أذاه فعالجه بضربة على أم رأسه من فأسه قتلته ، ودخل إلى المنزل مذعوراً على ابنه الذي وجده سليماً وبجواره ثعبان ميت كان ابن عرس قد قتله ، هذه الحكاية وردت لنعرف أن التفكر ضروري قبل التصرف وان ندرك أن في التأني السلامة وفي العجلة الندامة ، وان نحكم ببواطن الأمور .