أخبار الرياضية المنوعة

تبدو الفرصة سانحة أمام برشلونة لإحراز لقبه الثالث على التوالي عندما يحل ضيفاً على ليفانتي أحد فرق وسط الترتيب، في المرحلة السادسة والثلاثين من بطولة إسبانيا لكرة القدم المقررة غداً الثلاثاء وبعد غد الأربعاء.

ويتصدر برشلونة الترتيب برصيد 91 نقطة، بفارق 8 نقاط عن غريمه التقليدي ريال مدريد الذي يستقبل خيتافي الثلاثاء.

ويحتاج الفريق الكاتالوني إلى نقطة واحدة لحسم الأمور في مصلحته علماً بأن استحقاقاً آخر ينتظره ويتمثل بنهائي دوري أبطال أوروبا حيث يواجه مانشستر يونايتد الإنكليزي على ملعب ويمبلي في لندن في 28 الحالي.

وحسم برشلونة دربي مدينته في مواجهة إسبانيول بهدفين نظيفين الأحد ليقترب خطوة إضافية من إحراز اللقب.

ويتقدم برشلونة على غريمه التقليدي ريال مدريد بفارق ثماني نقاط، وكونه يتفوق عليه في المواجهات المباشرة بينهما هذا الموسم (5-صفر ذهاباً و1-1 إياباً)، فإنه بحاجة لنقطة واحدة لحسم الأمور في مصلحته.

ويقول لاعب وسط برشلونة أندرييس إنييستا: "نحن في حاجة إلى نقطة واحدة لحسم اللقب في مصلحتنا، لقد اقتربنا كثيراً ومن الأفضل حسم الأمور في أسرع وقت ممكن".

وإذا قدر لبرشلونة أن يحرز اللقب، سيصبح أول فريق ينجح في التتويج ثلاث مرات متتالية منذ عام 1993، وهو ما يتمناه المدرب جوزيب غوارديولا لكي يريح فريقه المجهد بعد موسم طويل وشاق.

وسيحاول الفريق الكاتالوني أن يجمع 100 نقطة ليحطم الرقم القياسي الذي حققه الموسم الماضي ومجموعه 99 نقطة، علماً بأنه يتبقى له ثلاث مباريات.

أما ريال مدريد والذي فقد الأمل في إحراز اللقب فيريد تأخير تتويج عدوه اللدود لأكبر فترة زمنية ممكنة علماً بأنه سيواجه جاره خيتافي.

ويقود الفريق الملكي نجمه البرتغالي كريستيانو رونالدو الذي سجل رباعية في مرمى إشبيلية السبت الماضي لينتزع صدارة ترتيب الهدافين من الأرجنتيني المتألق بدوره ليونيل ميسي برصيد 33 هدفاً مقابل 31 للأخير.

ويبدو الصراع قوياً على انتزاع التأهل إلى مسابقة يوروبا ليغ بين أربعة فرق هي أتلتيك بلباو وأتلتيكو مدريد وإشبيلية وإسبانيول.

ويحل الفريق الباسكي ضيفاً على ديبورتيفو لا كورونيا على ملعب ريازور وسيعتمد الأول على هدافه فرناندو يورنتي صاحب 17 هدفاً هذا الموسم.

في المقابل يحل أتلتيكو مدريد ضيفاً على راسينغ سانتاندر. ويملك فريق العاصمة الإسبانية أكثر من ورقة رابحة في صفوفه أبرزها حارس مرماه دافيد دي خيا المرشح انتقاله إلى مانشستر يونايتد الموسم المقبل، بالإضافة إلى المهاجم الأرجنتيني سيرخيو أغويرو.

وفي المباريات الأخرى، يلعب ملقة مع سبورتينغ خيخون، وألميريا مع فياريال، وريال سوسييداد مع سرقسطة، وهيركوليس أليكانتي مع مايوركا، وإسبانيول مع فالنسيا، وأوساسونا مع إشبيلية.

حسم مجلس إدارة نادي العربي القطري موقفه النهائي من الجهاز الفني للفريق الأول لكرة القدم بالنادي بقيادة البرازيلي شاموسكا حيث تقرر الإبقاء عليه في منصبه والتجديد له للموسم المقبل.

وذكرت صحيفة "الوطن" القطرية أن هذه الخطوة جاءت بعدما اقتنع أغلب مسؤولي النادي وصناع القرار فيه بقيمة العمل الذي قام به شاموسكا خلال الموسم الحالي برغم إخفاقه في الفوز بأي بطولة.

ويجتمع مجلس إدارة العربي برئاسة الدكتور عبد الله المال مع المدير الفني للفريق يوم الاثنين عقب مباراة العربي أمام صحم العماني في إطار منافسات دور المجموعات ببطولة دوري أبطال الخليج للأندية.

انتقد الهولندي يوهان كرويف، رمز نادي برشلونة، مدرب ريال مدريد جوزيه مورينو بسبب الأساليب السلبية التي اعتمدها في مباراتي نصف نهائي دوري أبطال أوروبا أمام برشلونة، معتبراً أن البرتغالي لم يقم بقرار واحد صائب في المباريات الأربع التي جمعت الفريقين مؤخراً.

وكتب كرويف في عاموده الأسبوعي في صحيفة "إل بيريوديكو دي كاتالونيا" قائلاً: "تظهر نتائج ريال مدريد الأخيرة في الدوري المحلي أن برشلونة قام بعمل رائع في دوري الأبطال. لقد فاز مدريد بسهولة على أتلتيكو بلباو وفالنسيا وإشبيلية خارج أرضه وهو أمر ليس سهلاً".

وأضاف: "كانت أربع مباريات كلاسيكو مشحونة. كان الجانب العقلي لربما متعباً أكثر من الجانب الجسدي بسبب مورينو بشكل رئيسي. لقد أصبح أمراً من الماضي الآن، ولكن مورينو لم يتخذ أي قرار صائب على أرض الملعب أو خارجه".

وذهب كرويف للقول بأن مورينو مهووس ببرشلونة مضيفاً: "لا أريد أن أعير اهتماماً كبيراً لمورينو و"برشلونيته" بعد الآن. أساليبه الخاصة لتخريب برشلونة أصبحت خلفنا الآن. لم يكن بحاجة لتغيير أساليبه لو كان واثقاً بلاعبيه. بيد أن كل مدرب مسؤول عن قرارته".

تجدر الإشارة إلى أن برشلونة بلغ نهائي دوري أبطال أوروبا بفوزه على ريال مدريد 3-1 بمجموع المباراتين وسيواجه مانشستر يونايتد الإنكليزي في النهائي.

وجاء التأكيد خلال مؤتمر صحافي عقده اللاعب يوم الاثنين وقال فيه: "أنا فخور جداً لقيامي بهذه الخطوة، كان القرار صعباً لأنني إبن بوروسيا دورتموند وسأبقى كذلك دائماً".

وأضاف: "سأفتقد لدورتموند والبوندسليغا وسأفتقد إلى وطني الأم، أريد في هذه المناسبة توجيه الشكر إلى جميع من ساعدني".

وتابع: "لا شك بأن جوزيه مورينيو سيساعدني على الارتقاء بمستواي"، مشيراً إلى أن محادثاته مع صديقه مسعود أوزيل أقنعته باتخاذ قرار الانضمام إلى النادي الملكي.

وكشف: "كان وداع الأصدقاء صعباً جداً علي، فهم موجودون في قلبي والوداع كان مؤثراً للغاية".

وختم: "الجميع بذل جهوداً كبيرة لمصلحة الفريق، بوروسيا دورتموند فريق خارق أحرز لقباً رائعاً".

وخلال انعقاد المؤتمر الصحافي أكد ريال مدريد على موقعه الرسمي على شبكة الإنترنت خبر الانتقال رسمياً.

أعلن نادي توتنهام خامس الدوري الإنكليزي لكرة القدم يوم الاثنين أن لاعب وسطه الدولي الويلزي غاريث بايل أصيب بقطع في أربطة الكاحل ولن يلعب المباريات الثلاث الأخيرة هذا الموسم.

وتعرض بايل إلى تدخل قوي من مدافع بلاكبول، الاسكتلندي تشارلي ادم خلال مباراة الفريقين في الدوري (1-1) أول من أمس السبت.

وأوضح النادي اللندني أن بايل لن يتمكن من المشي قبل 12 يوماً مشيراً إلى انه سيكون جاهزا لخوض استعدادات الفريق للموسم المقبل.

ويعتبر بايل أحد أهم اكتشافات الموسم في الدوري الانكليزي وهو نال جائزة أفضل لاعب هذا العام من طرف رابطة اللاعبين المحترفين

للمرة الأولى في تاريخ تصنيف التنس العالمي، يوم الاثنين لم يظهر أي لاعب أو لاعبة من الولايات المتحدة الأميركية في قائمة العشرة الأوائل، لتصنيف الرابطة العالمية للاعبي التنس المحترفين أو الرابطة العالمية للاعبات التنس المحترفات، في ضربة موجعة لأحد أقطاب اللعبة.

ويبدو أن أميركا التي سبق وأن هيمنت على ملاعب التنس، تسير على نفس نهج التراجع الذي شهدته أستراليا، التي تمتلك لاعبا واحدا في قائمة المائة الأوائل بالتصنيف العالمي، وهو ليتون هيويت صاحب المركز الـ66، وكذلك بريطانيا التي تعول فقط على أندي موراي صاحب المركز الرابع.

وتراجعت نجمة التنس الأميركية سيرينا وليامس، التي لم تشارك منذ بطولة ويمبلدون في تموز/يوليو الماضي، إلى المركز الـ17 في تصنيف الرابطة العالمية للاعبات التنس المحترفات.

وتعرضت وليامس الفائزة بـ13 لقباً في بطولات الغراند شلام الأربعة الكبرى لسلسلة من الانكسارات والإصابات منذ الفوز بلقب ويمبلدون العام الماضي.

وتراجعت هيبة التنس الأميركي بشكل درامي، بعد أن أنجبت هذه الدولة أمثال جيمي كونورز وجون ماكنرو وكريس ايفيرت وبيت سامبراس وأندريه اغاسي وجيمي كورير وتراكي اوستين واندي روديك وليندساي دافنبورت وفينوس وسيرينا ويليامس وبعض المجنسين الأوربيين أمثال مارتينا نافراتيلوفا ومونيكا سيليش وايفان ليندل.

وكان كونورز هو أول لاعب أميركي يحرز المركز الأول في التصنيف العالمي عام 1974، وكان أندي روديك بمثابة الحلم الأميركي قبل ظهور الاسباني رافاييل نادال والسويسري روجيه فيدرر، اللذان فرضا هيمنتهما على عالم التنس.

ورغم الأموال الطائلة التي تحصل عليها اتحادات التنس، لتنمية الناشئين، لكن لم يتم صناعة نجم صاعد يمنح الأمل لأميركا في المنافسة على مجريات اللعبة مستقبلا.

ولم يضع أمثال ريان هاريسون أو سلواني ستيفينز (18 عاماً) بصمتيهما في ملاعب التنس بعد، في الوقت الذي فشل فيه الموهبة السابقة دونالد يونغ في إثبات ذاته.

وقالت بيثاني ماتيم ساندز صاحبة المركز الـ38 في التصنيف العالمي، والتي تحتل المركز الثالث في قائمة اللاعبات الأمريكيات في التصنيف العالمي خلف سيرينا وفينوس صاحبة المركز التاسع عشر، "هذا يظهر كيف مدى تدهور حال التنس".

وبعد مسيرة حافلة لعب فيها روديك دور المنقذ لأميركا في ملاعب التنس، بات زميله ماردي فيش النجم الأميركي الألمع في الوقت الراهن باحتلاله المركز الـ11 في التصنيف العالمي متفوقا على روديك صاحب المركز الثاني عشر.

وقال روديك "أعتقد أننا ضحايا لنجاحنا عبر الأعوام في عالم التنس، أعتقد أننا نقف على أرضية جيدة لدى مقارنتنا بأغلب الدول الأخرى".

ومنذ انطلاق التصنيف العالمي للرجال في عام 1973، وانطلق بعدها بعامين التصنيف العالمي للسيدات، دائما ما احتل الأميركان أحد المقاعد العشرة الأولى في التصنيف للرجال أو للنساء أو لكلاهما.

أكد فريق ريد بول-رينو مجدداً انه لا يقهر هذا الموسم بعدما أحرز الثنائية في جائزة تركيا الكبرى، الجولة الرابعة من بطولة العالم لسباقات فورمولا وان، بفوز بطل العالم الألماني سيباستيان فيتل أمام زميله الاسترالي مارك ويبر.
وهذه الثنائية الأولى لفريق ريد بول-رينو منذ جائزة البرازيل الكبرى، المرحلة قبل الأخيرة من الموسم الماضي، معوضاً بالتالي الخيبة التي تعرض لها في تركيا العام الماضي عندما كان يتوجه للظفر بالثنائية أيضاً قبل أن يشعل فيتل الحرب مع زميله ويهدي سائق ماكلارين-مرسيدس البريطاني لويس هاميلتون الفوز بعدما اصطدم بويبر في اللفة 41 عندما كان السائقان في الصدارة، فخرج من السباق فيما اضطر زميله إلى دخول المرآب من اجل تغيير مقدمة السيارة فتراجع إلى المركز الثالث وفتح الباب أمام هاميلتون لتحقيق الفوز أمام زميله ومواطنه جنسون باتون.
ولم يضطر فيتل الذي خسر المركز الأول في اللفات الأخيرة من الجولة الماضية في الصين لمصلحة هامليتون، لاختبار سيناريو مماثل على الإطلاق إذ تسيد السباق من البداية حتى خط النهاية دون أي منافسة، محققاً فوزه الثالث في 2011، بعد السباقين الافتتاحيين في استراليا وماليزيا، والثالث عشر في مسيرته ومعززاً صدارته في ترتيب بطولة السائقين برصيد 93 نقطة، مقابل 59 لهاميلتون الذي حل رابعاً اليوم، و55 لويبر.
وعزز فريق ريد بول-رينو صدارته لترتيب الصانعين بـ148 نقطة، مقابل 105 لماكلارين مرسيدس و65 لفيراري الذي صعد للمرة الأولى هذا الموسم إلى منصة التتويج عبر الاسباني فرناندو الونسو الذي حل ثالثاً بعدما خسر الوصافة في اللفات الأخيرة بسبب إستراتيجية فريقه الذي اظهر رغم ذلك بوادر تطور رغم اكتفاء سائقه الثاني البرازيلي فيليبي ماسا بالمركز الحادي عشر بعد أن كان ينافس على المراكز الخمسة الأولى.
وحافظ فيتل على مركزه الأول عند الانطلاق فيما تراجع زميله ويبر من المركز الثاني إلى الثالث لمصلحة سائق مرسيدس جي بي الألماني نيكو روزبرغ، كما تراجع هاميلتون من الرابع إلى السادس لمصلحة الونسو وباتون، ثم شهدت اللفة الثالثة اصطداماً بين الروسي فيتالي بتروف (لوتوس رينو) والألماني مايكل شوماخر (مرسيدس جي بي) ما تسبب بدخول الأخير إلى مرآب فريقه لاستبدال الجانح الأمامي.
ونجح ويبر في اللفة السادسة في استعادة مركزه الثاني من روزبرغ الذي تخلى في اللفة الثامنة عن مركزه لمصلحة الونسو في وقت كان الصراع حامياً جداً بين باتون وزميله هاميلتون ومن خلفه فيليبي ماسا الذي دخل في اللفة العاشرة لإجراء توقفه الأول كما حال هاميلتون أيضاً وكان السائقان قريبين جداً من الاصطدام ببعضهما داخل خط الحظائر لكن السائق البريطاني نجح في العودة مجدداً أمام منافسه.
وتصدر باتون السباق في اللفة 13 بعد دخول ويبر ثم فيتل لإجراء التوقف الأول قبل أن يعود الترتيب إلى الذي كان عليه بعدما أجرى جميع السائقين وقفة الصيانة الأولى.
ولم يتغير الوضع بعد وقفة الصيانة الثانية حتى نجح الونسو في اللفة 31 في الاستفادة من الجانح المتحرك لكي ينقض على ويبر ويتجاوزه عند المنعطف الثاني عشر، متقدماً إلى المركز الثاني بفارق حوالي 9 ثوان عن فيتل، فيما كان الصراع مشتعلاً مجدداً بين ماسا وباتون على المركز السادس.
وبدأت فرق الطليعة تدخل إلى حظائر فرقها لإجراء التوقف الثالث مع اللفة الخامسة والثلاثين وخسر هاميلتون الكثير من الوقت خلال توقفه بسبب مشكلة في الإطار الأيمن الأمامي ثم اجبر على الانتظار قليلاً لأن ماسا كان في طريقه للدخول إلى مرآب فريقه المتواجد أمام مرآب ماكلارين.
وتراجع هاميلتون بسبب هذا الأمر إلى المركز السادس خلف زميله باتون والسويسري سيباستيان بويمي (تورو روسو-فيراري) الذي أجرى توقفين فقط.
وشهدت اللفة 52 مواجهة مميزة بين الونسو وويبر على المركز الثاني بعد أن اتبع الأول إستراتيجية التوقف ثلاث مرات، ونجح الاسترالي في تجاوز منافسه الاسباني ثم حافظ على هذا المركز حتى النهاية، منهياً السباق الذي تألف من 58 لفة بفارق 8.807 ثوان عن زميله فيتل، أما الونسو فتخلف بفارق 10.075 ث عن الصدارة.

ترتيب السائقين العشرة الأوائل:
1- الألماني سيباستيان فييل (ريد بول رينو)
2- الاسترالي مارك ويبر (ريد بول)
3- الاسباني فرناندو الونسو (فيراري)
4- البريطاني لويس هاميلتون (ماكلارين مرسيدس)
5- الألماني نيكو روزبرغ (مرسيدس)
6- البريطاني جنسون باتون (ماكلارين مرسيدس)
7- الألماني نيك هايدفيلد (لوتوس رينو)
8- الروسي فيتالي بتروف (لوتوس رينو)
9- السويسري سيباستيان بويمي (تورو روسو-فيراري)
10- الياباني كاموي كوباياتشي (ساوبر)

ترتيب بطولة العالم للسائقين:
1- فيتل 93 نقطة
2- هاميلتون 59 نقطة
3- ويبر 55 نقطة
4- باتون 46 نقطة
5- الونسو 41 نقطة
6- ماسا 24 نقطة
7- بتروف 21 نقطة
8- هايدفيلد 21 نقطة

- ترتيب بطولة العالم للصانعين:
1- ريد بول-رينو 148 نقطة
2- ماكلارين-مرسيدس 105 نقاط
3- فيراري 65 نقطة
4- لوتوس-رينو 42 نقطة

نظّم النادي اللبناني للدرّاجات الناريّة "سباق بيروت الأول للتحمّل"، على شاطئ الرملة البيضاء في العاصمة اللبنانية بيروت بمشاركة 40 متسابقاً توزعوا على خمس فئات، وذلك بحضور نائب رئيس الاتحاد الدولي للدرّاجات النارية، رئيس الاتحاد القطري للسيارات والدرّاجات النارية ناصر بن خليفة العطيّة.

وجاءت نتائج السباق على الشكل التالي:

فئة ATV للكبار:

1. أحمد الحسن.
2. أحمد المصري.
3. جورج الغربي.

فئة ATV للصغار:

1. عمر خالد.
2. محمد خالد.

فئة 200 س.س.:

1. غسان نشّار.
2. بلال دبوسي.
3. مصطفى الحسن.

فئة 250 س.س.:

1. القطري مشعل العمادي.
2. أحمد الحسن.
3. إدمون فاسين.

فئة 450 س.س.:

1. مصطفى نشّار.
2. زكريا دبوسي.
3. رفيق عيد.

يستضيف نادي بني ياس الإماراتي البطولة العربية الرابعة والعشرين للأندية الأبطال في كرة السلة، خلال الفترة من 15 إلى 25 أيار/مايو الجاري في صالة نادي الجزيرة في العاصمة الإماراتية أبو ظبي.

وأعلنت اللجنة المنظمة للبطولة اليوم الأحد أن المجموعة الأولى تضم الرياضي اللبناني حامل اللقب والشارقة الإماراتي وجمعية سلا المغربي والاتحاد السكندري المصري وشباب الدار البيضاء الجزائري والغرافة القطري.

وتضم المجموعة الثانية بنى ياس والشنفيل اللبناني والعلوم التطبيقية الأردني والكرخ العراقي والساحل الكويتي وأهلي سداب العماني.