بإمكان معظم المدخنين الذين يريدون فعلا التوقف عن التدخين أن ينجحوا في ذلك بدون الاعتماد على غيرهم .
ونورد في ما يلي طريقة تدريجية ،على أساس خطوة فخطوة ،أثبتت فعاليتها بالنسبة لآلاف من المدخنين السابقين.
الخطوة الأولى :
حلل عاداتك في التدخين ... حضّر مخططاً لأربع وعشرين ساعة من تدخين السجائر ، واذكر فيه الأوقات التي تشعل فيها سيجارتك بصورة عفوية،مع كل قدح من القهوة أو بعد تناول الطعام أو عندما تبدأ يوم العمل.
أعط لنفسك أسبوعين أو ثلاثة أسابيع لدراسة متى ولماذا ((تحتاج )) إلى السجائر، وذلك كي تتمكن فعلياً من الانتباه إلى كل استنشاق تقوم به .
يمثل هذا الإهتمام المتزايد بعملية التدخين طريقة جيدة لإعداد نفسك لمهمة الإقلاع عن هذه العادة.
الخطوة الثانية :
قرر بينك وبين نفسك ألا رجوع عن تصميمك على الإقلاع عن التدخين.
دوّن كل الأسباب التي تدفعك إلى التوقف عن التدخين ،
بما فيها كل الأمور الحسنة التي ستحدث لك بعد أن تتوقف عنه
(مثلاً زيادة في حاسة الذوق ، والتخلص نهائياً من السعال في الصباح ،وغير ذلك .)
كن مقتنعاً تمام الإقتناع أن ما نويت عليه يستحق الجهد الذي تبذله.
الخطوة الثالثة :
قم باختيار يوم معين وارسم دائرة حوله في مفكرتك.وامتنع فيه تماماً عن التدخين .
تعتبر هذه الطريقة أنجح الوسائل والأقل إرهاقاً لكسر عادة التدخين ، وهي تحقق نجاحاً إذا اتفق أفراد العائلة والأصدقاء المقربون على التوقف عن التدخين في اليوم نفسه ، فيؤازر بعضهم بعضاً في الأيام العصيبة الأولى .وقد وجد بعض المدخنين أن إشاعة خبر توقفهم النهائي عن التدخين بين أكبر مجموعة من الأصدقاء والمعارف يمنعهم ،بدافع الكبرياء، من العودة عن قرارهم في لحظة ضعف.
الخطوة الرابعة :
بإمكانك اللجوء إلى أية وسيلة تجدها مناسبة لتكون بديلاً عن السيجارة خلال الأيام الأولى .
قد تجد أن مضغ العلكة أو مص أقراص مضاد التدخين يساعدك في هذا المسعى.
وإذا شعرت بأن يدك تبدو (( فارغة )) بدون سيجارة بين أصابعك ، تستطيع أن تظل ممسكاً بقلم أو ما شابه ذلك .
بالإضافة إلى ذلك مارس أحد تمارين الإسترخاء لإزالة التوتر الذي كان التدخين يساعدك على إزالته. وننصحك بالابتعاد عن الأماكن التي تشجع على التدخين .لذلك ينصح الجلوس في الأماكن المخصصة لغير المدخنين في القطار والطائرة والمطعم وغير ذلك .
الخطوة الخامسة :
تمتع بحالة اللاتدخين التي تعيشها ، ولا تنس أنك توفر بامتناعك عن التدخين مالاً لابأس به في كل أسبوع.
الخطوة السادسة :
تناول ما شئت من الطعام خلال الأسابيع الأولى من إنقطاعك عن التدخين ، ولا تهتم إذا زاد وزنك نتيجة لذلك ،فشهيتك ستزداد حتماً بعد توقفك عن التدخين. وعندما تشعر بالتوتر والتململ ( وهو النتيجة الطبيعية لمحاولة التغلب على عادة تسبب الإدمان ) تجد أنك تريد أن تأكل شيئاً ما، وقد يزداد وزنك بضعة كيلو غرامات نتيجة الرغبة في الأكل ، تذكر أن الأسابيع الأربعة الأولى هي الفترة الأصعب ،
وأن بإمكانك أن تتوقع تضاؤل رغبتك الشديدة للتبغ بعد حوالي ثمانية أسابيع ، فيمكنك حينئذ أن تركز جل اهتمامك على خفض كمية الطعام الذي تتناوله.
هل أنت عاجز عن التوقف عن تدخين السجائر مهما بذلت من جهد لتحقيق ذلك ؟
إذا كان الأمر كذلك ، يمكنك على الأقل خفض أخطارها الصحية عليك من خلال اتباع الإجراءات التالية:
أولاً : اختر صنفاً من السجائر يحتوي على مستوى منخفض من القطران.
ثانياً : دخن عدداً أقل من السجائر كل يوم.
ثالثاً : خفّض من اشتنشاقك لدخان كل سيجارة ، واكتف بتدخينها إلى النصف.
رابعاً : عندما لا تكون تستنشق من سيجارتك ، أبقها بعيدة عن فمك.
خامساً : حاول جاهداً ألا تستنشق الدخان إلى أعماق رئتيك .
بصراحة الموضوع يبغى العزيمة والقناعة أولا و الإستعانة بالله والتوكل عليه الله يقدركم
منقووووووول لعيوونكم...
ونورد في ما يلي طريقة تدريجية ،على أساس خطوة فخطوة ،أثبتت فعاليتها بالنسبة لآلاف من المدخنين السابقين.
الخطوة الأولى :
حلل عاداتك في التدخين ... حضّر مخططاً لأربع وعشرين ساعة من تدخين السجائر ، واذكر فيه الأوقات التي تشعل فيها سيجارتك بصورة عفوية،مع كل قدح من القهوة أو بعد تناول الطعام أو عندما تبدأ يوم العمل.
أعط لنفسك أسبوعين أو ثلاثة أسابيع لدراسة متى ولماذا ((تحتاج )) إلى السجائر، وذلك كي تتمكن فعلياً من الانتباه إلى كل استنشاق تقوم به .
يمثل هذا الإهتمام المتزايد بعملية التدخين طريقة جيدة لإعداد نفسك لمهمة الإقلاع عن هذه العادة.
الخطوة الثانية :
قرر بينك وبين نفسك ألا رجوع عن تصميمك على الإقلاع عن التدخين.
دوّن كل الأسباب التي تدفعك إلى التوقف عن التدخين ،
بما فيها كل الأمور الحسنة التي ستحدث لك بعد أن تتوقف عنه
(مثلاً زيادة في حاسة الذوق ، والتخلص نهائياً من السعال في الصباح ،وغير ذلك .)
كن مقتنعاً تمام الإقتناع أن ما نويت عليه يستحق الجهد الذي تبذله.
الخطوة الثالثة :
قم باختيار يوم معين وارسم دائرة حوله في مفكرتك.وامتنع فيه تماماً عن التدخين .
تعتبر هذه الطريقة أنجح الوسائل والأقل إرهاقاً لكسر عادة التدخين ، وهي تحقق نجاحاً إذا اتفق أفراد العائلة والأصدقاء المقربون على التوقف عن التدخين في اليوم نفسه ، فيؤازر بعضهم بعضاً في الأيام العصيبة الأولى .وقد وجد بعض المدخنين أن إشاعة خبر توقفهم النهائي عن التدخين بين أكبر مجموعة من الأصدقاء والمعارف يمنعهم ،بدافع الكبرياء، من العودة عن قرارهم في لحظة ضعف.
الخطوة الرابعة :
بإمكانك اللجوء إلى أية وسيلة تجدها مناسبة لتكون بديلاً عن السيجارة خلال الأيام الأولى .
قد تجد أن مضغ العلكة أو مص أقراص مضاد التدخين يساعدك في هذا المسعى.
وإذا شعرت بأن يدك تبدو (( فارغة )) بدون سيجارة بين أصابعك ، تستطيع أن تظل ممسكاً بقلم أو ما شابه ذلك .
بالإضافة إلى ذلك مارس أحد تمارين الإسترخاء لإزالة التوتر الذي كان التدخين يساعدك على إزالته. وننصحك بالابتعاد عن الأماكن التي تشجع على التدخين .لذلك ينصح الجلوس في الأماكن المخصصة لغير المدخنين في القطار والطائرة والمطعم وغير ذلك .
الخطوة الخامسة :
تمتع بحالة اللاتدخين التي تعيشها ، ولا تنس أنك توفر بامتناعك عن التدخين مالاً لابأس به في كل أسبوع.
الخطوة السادسة :
تناول ما شئت من الطعام خلال الأسابيع الأولى من إنقطاعك عن التدخين ، ولا تهتم إذا زاد وزنك نتيجة لذلك ،فشهيتك ستزداد حتماً بعد توقفك عن التدخين. وعندما تشعر بالتوتر والتململ ( وهو النتيجة الطبيعية لمحاولة التغلب على عادة تسبب الإدمان ) تجد أنك تريد أن تأكل شيئاً ما، وقد يزداد وزنك بضعة كيلو غرامات نتيجة الرغبة في الأكل ، تذكر أن الأسابيع الأربعة الأولى هي الفترة الأصعب ،
وأن بإمكانك أن تتوقع تضاؤل رغبتك الشديدة للتبغ بعد حوالي ثمانية أسابيع ، فيمكنك حينئذ أن تركز جل اهتمامك على خفض كمية الطعام الذي تتناوله.
هل أنت عاجز عن التوقف عن تدخين السجائر مهما بذلت من جهد لتحقيق ذلك ؟
إذا كان الأمر كذلك ، يمكنك على الأقل خفض أخطارها الصحية عليك من خلال اتباع الإجراءات التالية:
أولاً : اختر صنفاً من السجائر يحتوي على مستوى منخفض من القطران.
ثانياً : دخن عدداً أقل من السجائر كل يوم.
ثالثاً : خفّض من اشتنشاقك لدخان كل سيجارة ، واكتف بتدخينها إلى النصف.
رابعاً : عندما لا تكون تستنشق من سيجارتك ، أبقها بعيدة عن فمك.
خامساً : حاول جاهداً ألا تستنشق الدخان إلى أعماق رئتيك .
المرجع :موسوعة صحة العائلة..
بعناية مجموعة من الأطباء أشرف عليها الدكتورtomy smith
بعناية مجموعة من الأطباء أشرف عليها الدكتورtomy smith
بصراحة الموضوع يبغى العزيمة والقناعة أولا و الإستعانة بالله والتوكل عليه الله يقدركم
منقووووووول لعيوونكم...