موقع قف وناظر

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
موقع قف وناظر

اسلامي ثقافي حواء وادم موقع قف وناظر ملتقى العالمي مجلة قف وناظر منتدى عالمي فنانين ومشاهير نجوم علماء وموسوعه


    ۩۞Ξ…۝…Ξ۞۩رمضــان كريــم۩۞Ξ…۝…Ξ۞۩

    خوخه حـلــوه
    خوخه حـلــوه
    مشرفين
    مشرفين


    ۩۞Ξ…۝…Ξ۞۩رمضــان كريــم۩۞Ξ…۝…Ξ۞۩ Empty ۩۞Ξ…۝…Ξ۞۩رمضــان كريــم۩۞Ξ…۝…Ξ۞۩

    مُساهمة من طرف خوخه حـلــوه الجمعة 5 أغسطس - 22:51

    وقفات مع الصائمات











    ۩۞Ξ…۝…Ξ۞۩رمضــان كريــم۩۞Ξ…۝…Ξ۞۩ 135295

    [size=12]يقبل علينا شهر الرحمة والمغفرة والعتق من النار ، شهر الصيام والقيام والقرآن , شهر مضاعفة الحسنات وتكفير السيئات ، يقبل ومعه نفحات الأجر والمثوبة ، وفرص الخير المتنوعة ، يقبل ليروض النفوس ، ويحررها من رق الشهوات ، وأسر العادات ، فتفتح أبواب الجنة ، وتغلق أبواب النار ، وتصفد الشياطين ، وينادى المنادي : يا باغي الخير أقبل ، ويا باغي الشر أقصر .
    أختي الصائمة :
    اقدري نعمة الله وعظيم فضله عليك ، حيث مد في عمرك وبلغك هذا الشهر لتتزودي فيه من العمل قبل حلول الأجل ، وأنت تعرفين من أخواتك اللاتي سبقوك إلى الدار الآخرة وحال الموت بينهن وبين بلوغ هذا الشهر ؟! ، فليكن في ذلك أعظم واعظ لك للتزود من الطاعات والقربات ، وتجديد العزم وإخلاص القصد ، قبل أن يحال بينك وبينه .
    أختي الصائمة :
    تذكري أن الغاية الكبرى من الصوم تحقيق تقوى الله عز وجل ، التقوى التي توقظ القلوب وتحيي الضمائر ، وتصون النفوس من دنس الآثام ، وما لم يكن الصوم طريقاً لتحصيل هذه التقوى فقد فَقَد ثمرته وغايته ، فالصائم حقيقة هو من صامت جوارحه عن الآثام ، ولسانه عن الكذب والفحش والغيبة وقول الزور ، وقد قال - صلى الله عليه وسلم- : ( إذا كان يوم صوم أحدكم فلا يرفث ، ولا يصخب ) متفق عليه ، وقال : ( من لم يدع قول الزور والعمل به فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه ) رواه البخاري ، فاجعلي من صيامك وسيلة لتحقيق هذه التقوى ، وتجنبي مجالس الفارغات ، وتخلقي بأخلاق الصائمات الحافظات لألسنتهن وأبصارهن وجوارحهن عن كل مخالفة تخدش الصوم ، وألزمي نفسك الكلام الطيب الجميل وليكن لسانك رطباً بذكر الله ، ولا يكن يوم صومك ويوم فطرك سواء .
    أختي الصائمة :
    احذري لصوصَ رمضان ، الذين ينتظرون هذا الشهر بفارغ الصبر لكي يسطوا على أخلاق الناس ، ويسلبوا عقولهم واهتماماتهم ، ويفسدوا عليهم روحانيته وعبق أيامه ولياليه ، ويحيلوا حياتهم إلى اللهو والهزل ، وهدر الوقت والعمر ، في أرجى مواسم التوبة ، والسمو بالروح والنفس ، ففي الوقت الذي صفدت فيه شياطين الجن ومردتها ، يأبى هؤلاء إلا أن يقوموا بنفس الدور ، وينوبوا عنهم في أداء هذه المهمة ، وما أن يقترب شهر الصيام حتى يحتدم التنافس الفضائي ، والعروض الرمضانية التي لا علاقة لها إطلاقاً بالعبادة والطاعة ، بل هي على النقيض من ذلك تماماً ، حتى تحول شهر الصبر والمصابرة والجهد والمثابرة ، والتنافس في الخيرات ، والمسارعة إلى الصالحات عند بعض من لا خلاق لهم إلى شهر اللهو والعبث ومعاقرة الشهوات والإسراف فيما أحل الله وحرم إلا من رحم ربي .
    فهل ستحفظين شهرك ، وتصونين عمرك ، من عدوان المعتدين ، وإفك الظالمين ، واللصوص المحترفين ، أم ستمنحيهم الفرصة وتخلين بينهم وبين وقتك وعبادتك وأخلاقك ؟!.
    أختي الصائمة :
    تجنبي ارتياد الأسواق في هذا الشهر الكريم وبخاصة في العشر الأواخر ، واحرصي على عدم الخروج من البيت إلا لضرورة ، أو طاعة ، أو حاجة لابد منها ، وإياك والإسراف والتبذير في المآكل والمشارب ، ولا تجعلي من هذا الشهر موسماً للكسل والخمول ، وقضاء النهار في النوم ، والليل في السهر ، وليكن همك الأكبر هو مضاعفة الجهد والاستكثار من الطاعات المتنوعة من بر وإحسان وقراءة للقرآن ، وصلاة وذكر واستغفار .
    أختي الصائمة :
    اجعلي دائماً نصب عينيك الجائزة الكبرى التي وضعت لمن يفوز في هذا السباق ، جائزة تتقاصر دونها كل الجوائز ، وتتضائل أمامها كل الحوافز ، من حرمها فهو المحروم ، ومن ضيعها أو فرط فيها فهو الملوم ، كيف والثمن الجنة ، والجزاء مغفرة تجعل المرء في حل فيما سبق في حياته ؟! (( من صام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه ، ومن قام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه ، ومن قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غفر له تقدم من ذنبه ) .
    فهل ستقبلين المنافسة والتحدي ما دام السوق قائماً ، والسباق جارياً ، وتكونين ممن يفوز بهذه الجائزة الربانية ، والمنحة الإلهية ؟ اعقدي العزم ، واصدقي النية ، وتوجهي إلى الله بالدعاء فمن صدق الله صدقه .
    [/size]


    موقع قف وناظر |أفلام اون لاين منوعة|برنامج استضافة مفيدة|تحميل برامج|تحميل العاب|تحميل افلام أجنبية جديده|كل ماتتخيله ومالاتتخيله لدنيا الموقع العالمي قف وناظر www.abade.roo7.biz|اخبار نجوم الفن والمشاهير | بيع وشراء
    سبحان الله وبحمده
    خوخه حـلــوه
    خوخه حـلــوه
    مشرفين
    مشرفين


    ۩۞Ξ…۝…Ξ۞۩رمضــان كريــم۩۞Ξ…۝…Ξ۞۩ Empty رد: ۩۞Ξ…۝…Ξ۞۩رمضــان كريــم۩۞Ξ…۝…Ξ۞۩

    مُساهمة من طرف خوخه حـلــوه الجمعة 5 أغسطس - 22:51

    وقتك في رمضان











    ۩۞Ξ…۝…Ξ۞۩رمضــان كريــم۩۞Ξ…۝…Ξ۞۩ 135299

    [size=12]الوقت هو الحياة والعمر ، وعمر الإنسان ليس إلا هذه الثواني والدقائق التي يعيشها لحظة بلحظة ، وكل ساعة تمضي من العمر تقربنا من الدار الآخرة .
    والوقت مع أنه أثمن ما عني الإنسان بحفظه ، فهو في المقابل أسهل ما يضيع عليه ، ونحن وإن كنا لا نسمح لغيرنا أن يسرق أموالنا ، لكننا - ومع الأسف الشديد- قد نسمح وربما نبارك لهم سرقة أوقاتنا وأعمارنا وهذه هي المصيبة الكبرى ، لأن المال قد يعوض ، أما الوقت فلا يمكن تعويض لحظة منه بكل ذهب الدنيا ، ومن ثم كان المغبون والخاسر حقيقة هو من فرط في أوقاته وضيعها ، يقول - صلى الله عليه وسلم - : ( نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس الصحة والفراغ ) رواه البخاري .
    وإذا كان الوقت بهذه القيمة والأهمية ، فإن قيمته تعظم وأهميته تكبر في مواسم الخير ، والأزمنة الفاضلة ، وأوقات النفحات والبركات ، ومن أعظمها شهر رمضان المبارك ، حيث السوق قائمة ، والأرباح متوافرة ، والأجور مضاعفة ، فحريٌ بمن كان يضيع وقته في غيره أن يعيد النظر في استغلاله ، وحريٌ بمن كان يحرص على وقته في غيره أن يضاعف حرصه فيه .
    ومما يؤسف له ما نجده في هذا الشهر الكريم من مظاهر تضييع وقتل للأوقات من قبل كثير من النساء ، وقضاء الليالي في اللهو والسهر والجلوس أمام الشاشات ، والخروج إلى الأسواق والمجالس والمنتديات ، وقضاء النهار في النوم والطبخ ، وكأن رمضان أضحى عندهن شهر النوم والطبخ نهاراً ، والسهر واللهو ليلاً ، وربما مر على المرأة رمضان تلو رمضان بدون أن يحدث أي أثر على السلوك ، وزيادة الأعمال ، وتدارك الأخطاء والتقصير ، مما يحتم على الأخت المسلمة - التي ترجو الله والدار الآخرة- أن تراجع نفسها وتقف منها موقف الجد والحزم لتستثمر كل دقيقة بل كل لحظة من لحظات هذا الموسم فيما يقربها من ربها ومولاها ، فإن أيام الشهر قصيرة وساعاته محدودة سرعان ما تنقضي وتذهب .
    والبعض منا قد يدرك أهمية الوقت وقيمته ولكن هذا الإدراك - مع الأسف في كثير من الأحيان - لا يعدو أن يكون إدراكاً معرفياً ذهنياً لا يتجاوز أثره إلى تصرفاته وسلوكه وتعامله ، ومن ثم فإننا بحاجة إلى أن نتجاوز هذه المعرفة النظرية إلى خطوات عملية نعيشها في حياتنا اليومية تدفعنا إلى حسن التعامل مع أوقاتنا ، وإليك أختي المسلمة بعض الخطوات العملية لاغتنام الوقت في هذا الشهر الكريم :
    أول خطوة هي التخطيط المسبق لكل ما تريدين إنجازه في هذا الشهر ، وذلك بوضع أهداف واضحة ومحددة ، وعمل جدول للأعمال وأوقاتها ، والقدر المطلوب لإنجازها ، وتنظيم مواعيد النوم والاستيقاظ والراحة ، والعمل والفراغ ، وليكن فيما تسعين إلى تحقيقه من لأهداف في هذا الشهر المحافظة على الصلاة في أول وقتها ، وختم القرآن لعدد من المرات ، وصلاة التراويح والقيام بجزء من القرآن ، وتخصيص جزء من المال للصدقة وتفطير الصائمين ، وما لم تكن هناك أهداف واضحة ومحددة فلن تستطيعي اغتنام الوقت الاغتنام الأمثل ، وسترين أن جزءا كبيراً من وقتك يضيع سدى لأنك لم تضعي هدفاً لشغل هذا الوقت .
    من الأمور المهمة أيضاً تحديد الأولويات ، وما هي الأعمال التي ينبغي أن تقدَّم ؟ والأعمال التي يمكن أن تؤخر ، فليس القصد أن تقضي المرأة وقتها في ما هو مفيد ، بل عليها أن تقضيه فيما هو أولى أن يقضى به ، وقد ذكر أئمتنا أن من مكائد الشيطان أن يشغل الإنسان بالعمل المفضول عن العمل الفاضل .
    على الأخت المسلمة أن تتخلص ما أمكن من مضيعات الأوقات كالاسترسال في الحديث بالهاتف لغير حاجة ، والخروج المتكرر والزيارات التي لا داعي لها ، والجلوس أمام التلفاز الساعات الطوال ، ولا بد من تعويد الآخرين على احترام أوقاتنا ومواعيدنا ، فالاتصال قبل الزيارة ، والزيارة لها وقت مخصص ومحدد .
    كما ينبغي أن تتعامل الأخت مع الوقت بواقعية فستفيد من الوقت المتاح ، لأن بعض الأخوات ربما جنح بها الحماس إلى المثالية والخيال الزائد من غير تقدير صحيح لما يمكن فعله ، لتفاجأ بعد ذلك بعدم وجود الوقت الكافي لإنجاز ما خططت له وفكرت فيه ، فتصاب بردة فعل عكسية وإحباط ، والذي ينبغي أن نقدر الأوقات المتاحة التي نملك أن نستفيد منها بشكل واقعي .
    من الأمور المفيدة اختيار الوقت المناسب للعمل الذي تنوين القيام به ، بأن تجعلي لكل عمل الوقت الذي يلائمه ، فالأعمال التي لا تحتاج إلى مزيد تركيز واهتمام ، يمكن للمرأة أن تؤديها في أي وقت ، فأوقات الطبخ مثلاً يكون من المفيد الاشتغال فيها بالذكر والتسبيح والتهليل ، وسماع بعض المواد الجيدة الإذاعية أو المسجلة مثلاً ، والأعمال التي أعمال تحتاج إلى تفريغ القلب وإعمال الفكر وهدوء البال من صلاة وقراءة ومراجعة وحفظ ، وما أشبه تخصص لها أوقات تناسبها وهكذا .
    وعليك أختي بأن تحرصي على المبادرة بإنجاز العمل قبل أن يحال بينك وبينه ، ولتحذري التسويف والتأجيل فإنه من أعظم الآفات ، قال بعضهم : احذروا سوف فإنها من جند إبليس ، وقيل لعمر بن عبد العزيز وقد أعياه الإرهاق من كثرة العمل ، أخر هذا العمل ، فقال : أعياني عمل يوم واحد ، فكيف إذا اجتمع علي عمل يومين ؟ .
    واستعيني في ذلك كله بالله ولا تعجزي ، وعليك بصحبة أهل الهمم العالية والأوقات المستثمرة ، وتذكري أن الوقت إذا لم يُقض بالخير قُضي بضده ولا بد ، وأن كل وقتٍ جديد له واجب جديد .
    فاستغلي وقتك وبادري عمرك بما يعود عليك بالنفع في الدنيا والآخرة ، وتملئين به سجل حسناتك وصحيفة أعمالك ، قبل أن يطوى الشهر ، وينتهي موسم البذر ، فتندمين حين لا ينفع الندم .
    [/size]


    موقع قف وناظر |أفلام اون لاين منوعة|برنامج استضافة مفيدة|تحميل برامج|تحميل العاب|تحميل افلام أجنبية جديده|كل ماتتخيله ومالاتتخيله لدنيا الموقع العالمي قف وناظر www.abade.roo7.biz|اخبار نجوم الفن والمشاهير | بيع وشراء
    سبحان الله وبحمده
    خوخه حـلــوه
    خوخه حـلــوه
    مشرفين
    مشرفين


    ۩۞Ξ…۝…Ξ۞۩رمضــان كريــم۩۞Ξ…۝…Ξ۞۩ Empty رد: ۩۞Ξ…۝…Ξ۞۩رمضــان كريــم۩۞Ξ…۝…Ξ۞۩

    مُساهمة من طرف خوخه حـلــوه الجمعة 5 أغسطس - 22:51

    يوم رمضاني











    ۩۞Ξ…۝…Ξ۞۩رمضــان كريــم۩۞Ξ…۝…Ξ۞۩ 135300


    [size=12]يوم رمضاني
    إليك أختي المسلمة هذا البرنامج اليومي الذي يمكنك الاستعانة به لاستغلال ساعات هذا الشهر العظيم وأيامه فيما يقربك من ربك جل وعلا .
    يبدأ البرنامج قبيل الفجر في ساعات الليل الأخيرة ، حيث تستيقظ الأخت ، ثم تتوضأ وتصلي ما كتب الله لها ، لتقوم بجزء من القرآن في هذا الوقت الشريف ، وقت تهجد المتهجدين ، واستغفار المستغفرين ، ودعاء الملحين ، وليس هناك من حرج في أن تصلي في هذا الوقت ولو كانت قد أوترت عقب صلاة التروايح ، المهم أنها لا توتر مرة أخرى .
    فإذا صلت ما كتب الله لها ودخل وقت السحر ، تكون المرأة قد أعدت ما تيسر من الطعام للسحور ، ولو بضع تمرات لقوله - صلى الله عليه وسلم - : ( نعم سحور المؤمن التمر ) ، فإن لم تجد التمر شربت قليلاً من الماء , لتحصل لها بركة السحور.
    فإذا تسحرت جلست تذكر الله وتسبحه وتستغفره حتى يؤذن الفجر ، فإن الله جل وعلا أثنى على المستغفرين بالأسحار ، وكان ابن عمر رضي الله عنه يحيي الليل بالصلاة ثم يقول لمولاه : يا نافع أسحرنا – يعني هل دخل وقت السحر - ؟ فيقول : لا ، فيعاود ، فإذا قال : نعم ، قعد يستغفر الله حتى يصبح .
    فإذا أذن المؤذن لصلاة الفجر رددت معه ألفاظ الأذان ، ثم تدعو بما ورد ، ثم تصلي راتبة الفجر التي هي خير من الدنيا وما فيها ، وكان - صلى الله عليه وسلم- لا يدعها في حضر ولا سفر ، ثم تجلس تدعو الله بعد الأذان حتى تقيم الصلاة ، ثم تصلي الفريضة ، وبعدها الأذكار ، ثم تقرأ أوراد الصباح لتكون في حرز من الشيطان يومها ذاك ، ويمكنها الاستعانة بكتب الأذكار الصحيحة إن لم تكن تحفظها .
    وبعدها تشرع في قراءة قدر من القرآن لا تفرط فيه وليكن جزءاً أو جزئين أو أكثر حتى تطلع الشمس وترتفع قيد رمح ثم تصلي ركعتين ليكتب لها أجر حجة وعمرة تامة تامة تامة .
    ثم تأخذ قسطاً من النوم والراحة حتى تستعيد نشاطها إن لم تكن مرتبطة بعمل أو دراسة ، وتستيقظ قبل الظهر لتصلي سنة الضحى ، فإذا دخل وقت صلاة الظهر تحرص على أن تصلي السنة القبلية وهي أربع ركعات ثم الفريضة ، ثم السنة البعدية ركعتين أو أربع ، ثم تستكمل قراءة وردها اليومي من القرآن قبل أن تشغل بأمور البيت والأولاد والإعداد للإفطار .
    وينبغي للصائمة أن تجعل لها حزباً يومياً من كتاب الله ، تقرؤه في نهارها وليلها ، وأوقات فراغها ، ولا أقل من أن تختم القرآن مرة في هذا الشهر الذي هو شهر القرآن ، ولو قرأت الأخت جزءاً من القرآن بالليل ، وجزئين بعد صلاة الفجر وجزءاً بعد صلاة الظهر ، وجزءاً بعد صلاة العصر والتروايح لاستطاعت أن تقرأ خمسة أجزاء في يومها وليلتها ، وبذلك تختم القرآن في رمضان خمس مرات بفضل الله ومنته ، إذا رتبت وقتها وحرصت عليه ، والأخت التي لا تستطيع القراءة من المصحف ، بإمكانها تعويض ذلك عن طريق سماعه بواسطة الإذاعة أو جهاز التسجيل ، فيحصل لها الأجر والثواب ، ويعمر البيت بتلاوة كلام الله وذكره .
    ويمكن في هذا الوقت أيضاً أن يكون هناك مجلس ذكر عائلي يجتمع فيه أفراد الأسرة يتدارسون فيه القرآن ، وبعض الأحاديث من رياض الصالحين أو الأربعين النووية ، ويشجع الأولاد على ذلك عن طريق إقامة المسابقات والجوائز .
    ثم تصلي صلاة العصر ، وبعدها تبدأ في إعداد ما تحتاجه الأسرة من إفطار دون مبالغة أو إسراف ، مستغلةً هذا الوقت الذي تقضيه في المطبخ في الذكر والتسبيح والتهليل ، وسماع القرآن وبعض الأشرطة والمواد النافعة ، محتسبة في ذلك الأجر والنية الخالصة .
    وعليها ألا تنسى في غمرة الانشغال أن تخصص وقتاً قبيل المغرب - ولو بثلث ساعة على الأقل - لتغتنم هذه اللحظات المباركة ، وتتفرغ لقراءة الأذكار ، ودعاء الله في هذه الساعة التي هي من أوقات الإجابة .
    فإذا أذن المؤذن استحب تعجيل الفطر ، ولا تنسى الأذكار بعد الإفطار ، ثم أداء صلاة المغرب في أول وقتها وركعتين بعدها ، وبعد الصلاة يكمل أفراد الأسرة عشاءهم ، وينبغي أن لا يثقلوا على أنفسهم لكي يستطيعوا أن يؤدوا التروايح بخشوع وراحة .
    وقبيل صلاة العشاء تقوم متطهرة لتستعد لصلاة العشاء والتراويح إما في بيتها أو في مسجد حيها مع مراعاة الضوابط الشرعية ، ولا تنصرف من الصلاة حتى ينصرف الإمام من آخر ركعة ، ليكتب لها قيام ليلة كاملة .
    بعد انتهاءها من صلاة العشاء والتراويح يمكن أن تخصص جزءاً من الوقت تستكمل فيه وردها من القرآن ، وبعده تتوجه إلى شؤونها الخاصة وشؤون أولادها من صلة رحم أو زيارة قريب أو جار ، أو حضور درس أو محاضرة أو الجلوس مع الأولاد لتعليمهم وتحفيظهم بعض الآيات والأذكار والقصص ، ولتحذر الأخت من إضاعة الوقت أمام القنوات أو في الأسواق والسهر الطويل ، فقد كان - صلى الله عليه وسلم- يكره السمر والحديث بعد العشاء .
    وبعد ذلك تأخذ قسطاً من النوم في الليل لأن نوم النهار لا يغني عن نوم الليل ، مع عدم نسيان الأذكار والنوم على طهارة ، فإذا جاء ثلث لليل الآخر استيقظت لتستأنف يوماً جديداً مليئاً بالطاعات والقربات .


    [/size]


    موقع قف وناظر |أفلام اون لاين منوعة|برنامج استضافة مفيدة|تحميل برامج|تحميل العاب|تحميل افلام أجنبية جديده|كل ماتتخيله ومالاتتخيله لدنيا الموقع العالمي قف وناظر www.abade.roo7.biz|اخبار نجوم الفن والمشاهير | بيع وشراء
    سبحان الله وبحمده
    خوخه حـلــوه
    خوخه حـلــوه
    مشرفين
    مشرفين


    ۩۞Ξ…۝…Ξ۞۩رمضــان كريــم۩۞Ξ…۝…Ξ۞۩ Empty رد: ۩۞Ξ…۝…Ξ۞۩رمضــان كريــم۩۞Ξ…۝…Ξ۞۩

    مُساهمة من طرف خوخه حـلــوه الجمعة 5 أغسطس - 22:51

    إلى الزوجين في رمضان











    ۩۞Ξ…۝…Ξ۞۩رمضــان كريــم۩۞Ξ…۝…Ξ۞۩ 135297

    [size=12]يطل شهر رمضان بعبقه وأريجه وما يحمله من معانٍ جميلة ، ليضفي على الحياة الزوجية مزيداً من البريق والإشراق ، ويمسح عنها غبار الخلاف والشقاق ، ويخفف عن الزوجين هموم الحياة ومتاعبها ، عندما تتقارب القلوب ، وتسمو الأرواح ، ويخرج الزوجان من هذا الشهر أكثر محبة ومودة وانسجاماً .
    ولكي يتحقق ذلك لابد من بعض الأمور التي ينبغي أن يراعيها الزوجان في هذا الشهر الكريم ، فمع دخول شهر رمضان يتغير نمط الحياة المعتاد ويحدث انقلاب في مواعيد النوم والطعام والعمل ، وقد تتغير تبعاً لذلك شخصية المرء وطباعه ، مما يفرض على الزوجين التكيف مع الوضع الجديد ، وترويض الطباع والعادات ، والتعاون لتوفير الوقت والراحة النفسية للطرف الآخر حتى يؤدي عبادته بدون أي منغصات أو مكدرات .
    وشهر رمضان يعطينا أعظم الدروس في سعة الصدر ، والصبر والحلم ، والتسامح والتغافر ، والمقصود من الصوم في الحقيقة تهذيب النفس ، وصقل الروح وترويض العادات ، ولذا فإن على الزوجين أن يحافظا على هدوئهما - في هذا الشهر الكريم- ويضبطا انفعالاتهما ويتحكما في أخلاقهما ، وعليهما أن يضيقا فرص الخلاف والمشاكل ما أمكن ، وأن يسعيا جهدهما لإزالة أي سوء تفاهم ، وليعلما أن ذلك سيكون على حساب عبادتهما ، وأن الشيطان أحرص ما يكون في هذا الشهر على أن يستثمر أي موقف يفسد عليهما لذة هذا الشهر وروحانيته وأجره .
    وليكن شعارهما قول المصطفى - صلى الله عليه وسلم- : ( إذا كان يوم صوم أحدكم فلا يرفث ولا يصخب فإن سابه أحد أو قاتله فليقل إني امرؤ صائم ) .
    ومن الأمور التي لها أعظم الأثر في زيادة المودة والمحبة بين الزوجين أن يجتمعا على طاعة الله وعبادته ، في هذا الشهر الكريم ، وقد يكون الزوجان أو أحدهما مقصراً في هذا الجانب في بقية السنة ، فيأتي شهر رمضان بما يوفره من أجواء إيمانية وأعمال تعبدية يجتمع عليها الزوجان ، ليمنحهما أعظم فرص المودة والمحبة حين ترفرف على منزلهما ظلال العبادة وبركات الطاعة ، من خلال صلاة التروايح والقيام والتهجد وقراءة القرآن ، وعمارة البيت بذكر الله وغير ذلك من الأعمال .
    ولذا فإن على كل من الزوجين أن يشجع الآخر على العبادة ويعينه عليها ، وإذا قصر أحدهما لقي من رفيق دربه ما يجدد له عزمه ، ويعيد إليه نشاطه ، وقد قال- صلى الله عليه وسلم- : ( إذا أيقظ الرجل أهله من الليل فصليا أو صلى ركعتين جميعا كتبا في الذاكرين والذاكرات ) رواه أبو داود ، وقال : ( رحم الله رجلا قام من الليل فصلى وأيقظ امرأته فإن أبت نضح في وجهها الماء ، رحم الله امرأة قامت من الليل فصلت وأيقظت زوجها فإن أبى نضحت في وجهه الماء ) رواه أبوداود ، وكان عليه الصلاة والسلام إذا دخلت العشر أيقظ أهله وأحيى ليله .
    رمضان أيضاً فرصة مهمة لتقوية الروابط الأسرية والعلاقات الاجتماعية مع أهل الزوج والزوجة ، ومع الجيران ، من خلال الزيارة و المهاتفة والدعوة إلى الإفطار وما أشبه ذلك ، لأنه قد تمر فترات يكون التواصل فيها بين أفراد الأسرة ليس كما يتمنى الزوجان ، فيأتي شهر رمضان ليسد هذا الخلل ويجبر ذلك النقص .
    في شهر رمضان تجتمع العائلة كلها على الإفطار ثلاثين مرة مما يجعل للزوجين فرص استثمار هذا اللقاء في تقوية العلاقة فيما بينهما وبين أبنائهما من خلال الحوار وتبادل الحديث ، ومناقشة المشاكل وحلها .
    من الأمور التي ينبغي أن تراعيها الزوجة ضبط ميزانية شهر رمضان ، ومراعاة إمكانات الزوج وظروفه المادية ، لأن بعض النساء قد تضع قائمة طويلة بطلبات لا حصر لها ، تثقل كاهل الزوج ، وتضيع عليها الوقت ، وتصرف عن الهم الأكبر .
    ينبغي على الزوج أن يساعد زوجته في القيام بشؤون البيت والعناية بالأطفال ، وأن توزع المهام بصورة معتدلة ، تضمن توفير الوقت للزوجة ، وإعانتها على العبادة والطاعة ، ولا يلحق الرجل بذلك أدنى عيب أو شين ، بل هو من محاسن الأخلاق وشيم الرجال ، وقد قال أفضل الخلق وأكمل الأزواج صلوات الله وسلامه عليه: ( خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي رواه الترمذي ، ولما سئلت عائشة رضي الله عنها : أي شيء كان النبي - صلى الله عليه وسلم- يصنع إذا دخل بيته ؟ ، قالت : " كان يكون في مهنة أهله فإذا حضرت الصلاة قام فصلى " رواه الترمذي .
    فلا يسوغ أبداً أن تلقى مسؤولية البيت والأولاد كاملة على الزوجة فهي التي تطبخ ، وهي التي تنظف ، وهي التي تهتم بالصغار ، وهي التي ترتب البيت وهي وهي ...، والزوج هو الذي يتفرغ لقراءة القرآن والصلاة والذكر والتعبد .
    وأخيراً لا بد من التضحية والتنازل من كل طرف عن بعض الأمور ، واحتساب كل قول وعمل ، لكي نجعل من هذا الشهر شهر تجديد في الحياة الزوجية ، وشهر عبادة وقربة ومحبة ومودة .
    [/size]


    موقع قف وناظر |أفلام اون لاين منوعة|برنامج استضافة مفيدة|تحميل برامج|تحميل العاب|تحميل افلام أجنبية جديده|كل ماتتخيله ومالاتتخيله لدنيا الموقع العالمي قف وناظر www.abade.roo7.biz|اخبار نجوم الفن والمشاهير | بيع وشراء
    سبحان الله وبحمده
    خوخه حـلــوه
    خوخه حـلــوه
    مشرفين
    مشرفين


    ۩۞Ξ…۝…Ξ۞۩رمضــان كريــم۩۞Ξ…۝…Ξ۞۩ Empty رد: ۩۞Ξ…۝…Ξ۞۩رمضــان كريــم۩۞Ξ…۝…Ξ۞۩

    مُساهمة من طرف خوخه حـلــوه الجمعة 5 أغسطس - 22:52

    أولادنا في رمضان











    ۩۞Ξ…۝…Ξ۞۩رمضــان كريــم۩۞Ξ…۝…Ξ۞۩ 135296

    [size=12]الأطفال بهجة العمر وزينة الحياة الدنيا ، والرصيد الباقي للمرء بعد موته إن أحسن تربيتهم وتنشئتهم ( أو ولد صالح يدعو له ) ، ورمضان فرصة عظيمة لها آثارها على نفوس أطفالنا إن أحسنا استغلالها والإفادة منها بما ينعكس على سلوكهم في شؤون الحياة كلها .
    فالصوم مسؤولية جسيمة تتطلب قدراً من الجهد والمشقة والصبر وقوة الإرادة ، إضافة إلى أنه فريضة رتب الشارع الثوب على فعلها والعقاب على تركها ، مما يحتم على الأبوين ضرروة تعويد الأبناء على أداء هذه الفريضة ، وتحبيبهم فيها ، واستثمار هذه الفرصة الاستثمار الأمثل لغرس القيم والسلوكيات الجميلة في نفوسهم ، وإضافة عدد من المهارات والتجارب لديهم .
    فكيف نجعل من لحظات الصيام سعادة في قلوب أولادنا ، وكيف يصبح رمضان فرحة ينتظرونها بفارغ الصبر ، وكيف نستثمر هذا الشهر في غرس المعاني التربوية والإيمانية في نفوسهم ؟! .
    من المهم جداً أن يرى الطفل ويسمع من حوله مظاهر الحفاوة والابتهاج بهذا الشهر الكريم ، فينشأ ويكبر وهو يشاهد هذه السعادة الغامرة والفرحة الكبيرة من والديه وإخوانه كلما هبت نسائم شهر رمضان ، وتظل هذه الذكريات السارة محفورة في ذاكرته لا تبليها مرور الأيام ولا تمحوها كر الشهور والأعوام ، ولو رجع أحدنا بذاكرته إلى الوراء عدة سنوات ليتذكر البدايات الأولى التي عاش فيها تجربة الصوم لوجدها من أكثر السنين متعة وإثارة .
    ولعل من المناسب أن يحضر الوالدان للأطفال بعض الهدايا واللعب في بداية الشهر ، لتحمل معها معنى عظيماً ، وهو أن هذا الشهر يأتي ويأتي معه الخير فيحبونه ويترقبونه بكل شوق وشغف .
    من الأمور المهمة أيضاً تعويد الطفل على الصوم والتدرج معه في ذلك ، فلا ينبغي أن ندع أطفالنا يكبرون ثم نباغتهم بالأمر بالصوم من دون أن يستعدوا له فيشق ذلك عليهم ، بل لا بد من إعدادهم وتهيئتهم .
    وطاقة الطفل وتحمله تزداد يوما بعد يوم ، فقد يكون في هذا العام غير قادر على الصيام ولا حرج في ذلك ولا إثم فهو لم يبلغ سن التكليف بعد ، كما أنه ليس بالضرورة أن يصوم الطفل الشهر كله في البداية ، أو يصوم اليوم كاملاً إلى نهايته ، بل يمكن أن نبدأ معه بشكل متدرج كأن يصوم للظهر ثم للعصر ، ولا حرج إن كان بمقدوره تحمل الجوع مع تناول بعض الماء وهكذا حتى يعتاد الصيام .
    ولا بد مع ذلك من التلطف مع الطفل ، وتنمية جانب الاحتساب عنده ، عن طريق بيان ما أعده الله للصائمين ، وألا يفهم أن القضية جوع وعطش ، بل هو عبادة وطاعة ، وفوق ذلك ثواب عظيم ، وجزاء كبير .
    ومن المهم أيضاً أن تقترن هذه التجربة بالمكافآت والجوائز التشجيعية في نهاية يوم الصوم ، أو في نهاية الشهر الكريم ، ويمكن أن يفتح باب المنافسة بين الأطفال كأن يقال لهم : " من يصوم أكثر له جائزة أكبر " ، من يصلي التراويح إلى نهايتها له كذا وكذا ، مع الأخذ بعين الاعتبار أن الطفل عادة يحب المكافأة السريعة ، وهو ما يدفعه ويجعله يستمر فيما يقوم به من تكاليف ، إلى أن تصبح تلك التكاليف سلوكاً وجزءاً من حياته ، ولنا في صحابة رسول الله - صلى الله عليه وسلم- أسوة حسنة ، فقد كانوا يُعوِّدون أبناءهم منذ نعومة أظفارهم على الصيام ، وكانوا في المقابل يقدمون لهم الألعاب والدمى يتلهَّون بها عن الجوع والعطش .
    إن إقبال الأطفال على مشاركة والديهم في الصيام يحمل معنى تربوياً هاماً ، فهو يغرس الثقة في نفس الطفل ، وينمي لديه الشعور بإثبات الذات ، والإحساس بالمسؤولية ، عندما يحس بأنه يقوم بأعمال لا يمارسها إلا الكبار ، ولعل هذا الشعور هو ما يفسر لنا الإصرار والحماس الذي يدفع بعض الأطفال لأن يصوم هذا الشهر كاملاً مع صغر سنه ، وهو أمر له أثره الإيجابي على سلوكيات أبناءنا وعباداتهم ومعاملاتهم ، لأنه يجعل من شهر الصوم نقطة بداية لتحملهم المسؤولية في بقية الشهور والعبادات والمعاملات .
    رمضان أيضاً فرصة عظيمة لغرس المعاني الإيمانية في نفوس أطفالنا كالصبر وتحمل الجوع والعطش ، ومراقبة الله تعالى عندما يمسكون عن الأكل والشرب مع إمكانهم أن يفعلوا ذلك بعيداً عن أعين الناس ، والتعلق بالمساجد والتراويح وحب القرآن عن طريق إقامة المسابقات في ختمه وحفظ جزء منه والإقبال على تلاوته ، والجود والكرم حين يعطي الوالدان صغيرهما مبلغاً من المال ليضعه في يد سائل أو محتاج .
    يجب أن يشعر الأطفال أنه لا مكان للكسل والخمول في هذا الشهر ، وأن الأوقات فيه غالية ثمينة لا ينبغي أن تضيع فيما لا فائدة فيه فضلاً عما يعود بالضرر عليه ، ولذا فإن من الجريمة في حق أطفالنا أن نتركهم ضحية للمحطات والقنوات التي تغرس فيهم القيم والسلوكيات المنحرفة عن طريق ما تبثه من برامج وأفلام وترفيه غير برئ ، تحت مبرر أنها قنوات موجهه للأطفال ، وقد لا تدرك المرأة أن المخاطر التي تتهدد الطفل وأخلاقه من جراء عكوفه على هذه القنوات قد لا تقل – إن لم تكن أعظم - عن المخاطر التي يمكن أن يتعرض لها فيما لو أخلي سبيله وذهب إلى خارج البيت .
    رمضان أيضاً فرصة لتنمية الذوق الغذائي السليم لدى أبناءنا ، والابتعاد عن العادات السيئة التي جلبتها لنا الحضارة المعاصرة وفيها من الضرر ما يفوق النفع ، ولذا ينبغي أن نكون قدوة لأطفالنا في أكلنا وشربنا لأن عاداتنا وممارساتنا الغذائية ستنعكس على الطفل بلا شك .
    وأخيراً فإن رمضان فرصة عظيمة ينبغي أن نستفيد في تربية أبنائنا وبناتنا ، ولن يتأتى ذلك إلا بوضع الخطط وإعداد البرامج لكي يخرج الطفل من هذا الشهر الكريم وقد اكتسب شيئاً جديداً وخلقاً حميداً ، والله من رواء القصد .
    [/size]


    موقع قف وناظر |أفلام اون لاين منوعة|برنامج استضافة مفيدة|تحميل برامج|تحميل العاب|تحميل افلام أجنبية جديده|كل ماتتخيله ومالاتتخيله لدنيا الموقع العالمي قف وناظر www.abade.roo7.biz|اخبار نجوم الفن والمشاهير | بيع وشراء
    سبحان الله وبحمده

      الوقت/التاريخ الآن هو الأربعاء 6 نوفمبر - 5:31